أخبار اليوم - تحدث المفكر العربي الدكتور محمد المسفر في محاضرة له بمنتدى جامعة العلوم التطبيقية بعنوان «مجلس التعاون الخليجي وحوار الأديان.. التجربة الخليجية الواقع الطموح»، مستعرضا التجارب الخليجية العربية في إطار مجلس التعاون الخليجي وإطار الدول المستقلة كل على حدة.
واستعرض المسفر في المحاضرة، التي ترأسها وأدارها وزير الاتصال الحكومي السابق الدكتور مهند المبيضين، أربع تجارب بهذا الخصوص، التجربة العمانية التي بدأت منتصف الثمانينيات، والسعودية والإماراتية والقطرية، وتساءل عن الغاية والأهداف والنتائج المتحققة من هذه الندوات والمؤتمرات والمبادرات العربية التي جاءت في صيغ متعددة ومختلفة، كما تساءل عن نتائجها.
كما تساءل عن الأجندة التي كانت تحملها وعن تشكيل والوفود والمتحدثين والتمويل الذي ينفق على هذه المبادرات والندوات والمؤتمرات.
وتحدث المسفر أيضا عن الصراع الموجود في المنطقة والحرب الإسرائيلية التي تشنها إسرائيل على غزة والموقف العربي منها.
كما تحدث عن إيران وأذرعها في المنطقة وجهودها في موضوع التقريب بين الأديان التي لم تسفر عن أي شيء.
وتحدث المسفر عن الغرب ومفهومه لحوار الأديان، وشدد على أن الحوار لا يكون بين الأديان كون الأديان لا تتحاور، وإنما التقريب يتم بين الأديان وأتباعها، لكي يتحاور أتباع الأديان ليعيشوا بسلام وتفاهم. وتحدث عن الغرب وتداعيات 11 سبتمبر عام 2001 التي انعكست على المنطقة العربية وما جاء بعدها من الحروب من الغرب الذي أعلن عنها بأنها حروب دينية، وآخرها الحرب الإسرائيلية الموجودة حاليا في المنطقة.
أخبار اليوم - تحدث المفكر العربي الدكتور محمد المسفر في محاضرة له بمنتدى جامعة العلوم التطبيقية بعنوان «مجلس التعاون الخليجي وحوار الأديان.. التجربة الخليجية الواقع الطموح»، مستعرضا التجارب الخليجية العربية في إطار مجلس التعاون الخليجي وإطار الدول المستقلة كل على حدة.
واستعرض المسفر في المحاضرة، التي ترأسها وأدارها وزير الاتصال الحكومي السابق الدكتور مهند المبيضين، أربع تجارب بهذا الخصوص، التجربة العمانية التي بدأت منتصف الثمانينيات، والسعودية والإماراتية والقطرية، وتساءل عن الغاية والأهداف والنتائج المتحققة من هذه الندوات والمؤتمرات والمبادرات العربية التي جاءت في صيغ متعددة ومختلفة، كما تساءل عن نتائجها.
كما تساءل عن الأجندة التي كانت تحملها وعن تشكيل والوفود والمتحدثين والتمويل الذي ينفق على هذه المبادرات والندوات والمؤتمرات.
وتحدث المسفر أيضا عن الصراع الموجود في المنطقة والحرب الإسرائيلية التي تشنها إسرائيل على غزة والموقف العربي منها.
كما تحدث عن إيران وأذرعها في المنطقة وجهودها في موضوع التقريب بين الأديان التي لم تسفر عن أي شيء.
وتحدث المسفر عن الغرب ومفهومه لحوار الأديان، وشدد على أن الحوار لا يكون بين الأديان كون الأديان لا تتحاور، وإنما التقريب يتم بين الأديان وأتباعها، لكي يتحاور أتباع الأديان ليعيشوا بسلام وتفاهم. وتحدث عن الغرب وتداعيات 11 سبتمبر عام 2001 التي انعكست على المنطقة العربية وما جاء بعدها من الحروب من الغرب الذي أعلن عنها بأنها حروب دينية، وآخرها الحرب الإسرائيلية الموجودة حاليا في المنطقة.
أخبار اليوم - تحدث المفكر العربي الدكتور محمد المسفر في محاضرة له بمنتدى جامعة العلوم التطبيقية بعنوان «مجلس التعاون الخليجي وحوار الأديان.. التجربة الخليجية الواقع الطموح»، مستعرضا التجارب الخليجية العربية في إطار مجلس التعاون الخليجي وإطار الدول المستقلة كل على حدة.
واستعرض المسفر في المحاضرة، التي ترأسها وأدارها وزير الاتصال الحكومي السابق الدكتور مهند المبيضين، أربع تجارب بهذا الخصوص، التجربة العمانية التي بدأت منتصف الثمانينيات، والسعودية والإماراتية والقطرية، وتساءل عن الغاية والأهداف والنتائج المتحققة من هذه الندوات والمؤتمرات والمبادرات العربية التي جاءت في صيغ متعددة ومختلفة، كما تساءل عن نتائجها.
كما تساءل عن الأجندة التي كانت تحملها وعن تشكيل والوفود والمتحدثين والتمويل الذي ينفق على هذه المبادرات والندوات والمؤتمرات.
وتحدث المسفر أيضا عن الصراع الموجود في المنطقة والحرب الإسرائيلية التي تشنها إسرائيل على غزة والموقف العربي منها.
كما تحدث عن إيران وأذرعها في المنطقة وجهودها في موضوع التقريب بين الأديان التي لم تسفر عن أي شيء.
وتحدث المسفر عن الغرب ومفهومه لحوار الأديان، وشدد على أن الحوار لا يكون بين الأديان كون الأديان لا تتحاور، وإنما التقريب يتم بين الأديان وأتباعها، لكي يتحاور أتباع الأديان ليعيشوا بسلام وتفاهم. وتحدث عن الغرب وتداعيات 11 سبتمبر عام 2001 التي انعكست على المنطقة العربية وما جاء بعدها من الحروب من الغرب الذي أعلن عنها بأنها حروب دينية، وآخرها الحرب الإسرائيلية الموجودة حاليا في المنطقة.
التعليقات