أخبار اليوم - صرح رئيس جمعية حمضيات وادي الأردن التعاونية الزراعية المهندس أحمد الغزاوي أن الحديث عن تغول وزارة الزراعة على مزارعي الحمضيات عار عن الصحة، حيث أن جمعية حمضيات وادي الأردن هي أول جمعية تأسست متخصصة في إنتاج الحمضيات ، وأن وزارة الزراعة الأردنية ممثلة بمعالي وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات هي من وقف معنا من بداية التأسيس وتم الايعاز للمؤسسة التعاونية بتسريع الإجراءات والحمدلله تأسست في وقت قياسي.
وأضاف الغزاوي، أن سعي وزير الزراعة من خلال الشركاء المحليين والدوليين إلى وجود مشغل متكامل للغسيل للتعبئة والتغليف والتدريج والتشميع للحمضيات للوصول إلى منتج ذو جودة عالية ،لافتا إلى أن الحمضيات الأردنية من أفضل الحمضيات على مستوى العالم ولا ينافسها اي منتج نظراً لزيادة الأكسجين والإضاءة في وادي الأردن.
من جانبه، أكد عضو الجمعية زيدان المنسي، أن عدد أعضاء جمعية حمضيات وادي الأردن بلغ ١٣٦ مزارع من مزارعي الحمضيات في وادي الأردن ويمتلكون الخبرة والدراية في إنتاج الحمضيات، لافتاً إلى أن التغيرات المناخية وارتفاع درجة الحرارة هي من ساعد في تأخر نضج الحمضيات في الأردن الأمر الذي وصل إرتفاع أسعار الليمون في الأردن إلى ٣ دنانير في شهر ٦ الأمر الذي دفع وزارة الزراعة إلى إستيراد كمية بسيطة لمعادلة الأسعار علما بأنه لا يوجد ليمون في وادي الأردن بشكل تجاري في هذا الشهر بسبب التغيرات المناخية بل هنالك ممارسات فردية لبعض المزارعين قطاف الليمون قبل علامات النضج هذا الأمر صحي ولكن نسبة الماء في الليمون تكون قليلة حيث جرت العادة ان يكون قطاف الليمون الشهري قبل التغيرات المناخية في شهر ٤ و ٥ والآن بعد التغيرات المناخية اصبح في منتصف شهر تموز، والليمون السنوي كان يقطف قبل التغيرات المناخية في شهر ٩ ، والآن بعد التغيرات المناخية أصبح نهاية شهر ١٠.
وأضاف المنسي أنه في منتصف شهر ٨ تلقى إتصال من معالي وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات خلال سعيه لإيجاد منافذ تسويقية للحمضيات من خلال البنك الإسلامي السعودي بشروط التعبئة والتغليف والتدريج والتشميع وأن دولة السعودية ترغب باستيراد كمية من الحمضيات ضمن الشروط المذكورة سابقا فأجبته أن التشميع وهذه المواصفات صعب أن تكون قبل تاريخ ١٠/١٠ وخلال هذه اللحظة التقط معالي الوزير الأفكار فقام بتوجيه كوادر الوزارة بالتعاون مع الشركاء ومن ضمنهم المدير التنفيذي لادفانس كونسلتنج المهندسة لمياء الدباس مع الجهات المانحة لإنشاء مشغل تدريج متطور يحمل جميع الصفات المذكورة والأول من نوعه في وادي الأردن ونحن بصدده إضافة إلى الجانب التصنيعي للحمضيات وإن معظم الدول المجاورة ممن كان الأردن يصدر لها الحمضيات أصبحت الآن دول منتجة.
ولفت المنسي إلى أن معظم أعضاء الجمعية عكفو على توظيب منتجهم في الأسواق المحلية حيث يباع كيلو الليمون المدرج وبجودة عالية بقيمة ٤٠ـ٥٠ قرش للكيلو، بالمقابل هنالك منتج لا يعتمد التوظيب والتدريج لا يتعدى كيلو الليمون ٢٥ قرش.
وبين المنسي انه هنالك توسع في زراعة الليمون في الأردن وخاصة المكسيكس حيث كان في السابق يزرع في وادي الأردن والآن يزرع في معظم مناطق الأردن إضافة إلى حدائق المنزل .
أخبار اليوم - صرح رئيس جمعية حمضيات وادي الأردن التعاونية الزراعية المهندس أحمد الغزاوي أن الحديث عن تغول وزارة الزراعة على مزارعي الحمضيات عار عن الصحة، حيث أن جمعية حمضيات وادي الأردن هي أول جمعية تأسست متخصصة في إنتاج الحمضيات ، وأن وزارة الزراعة الأردنية ممثلة بمعالي وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات هي من وقف معنا من بداية التأسيس وتم الايعاز للمؤسسة التعاونية بتسريع الإجراءات والحمدلله تأسست في وقت قياسي.
وأضاف الغزاوي، أن سعي وزير الزراعة من خلال الشركاء المحليين والدوليين إلى وجود مشغل متكامل للغسيل للتعبئة والتغليف والتدريج والتشميع للحمضيات للوصول إلى منتج ذو جودة عالية ،لافتا إلى أن الحمضيات الأردنية من أفضل الحمضيات على مستوى العالم ولا ينافسها اي منتج نظراً لزيادة الأكسجين والإضاءة في وادي الأردن.
من جانبه، أكد عضو الجمعية زيدان المنسي، أن عدد أعضاء جمعية حمضيات وادي الأردن بلغ ١٣٦ مزارع من مزارعي الحمضيات في وادي الأردن ويمتلكون الخبرة والدراية في إنتاج الحمضيات، لافتاً إلى أن التغيرات المناخية وارتفاع درجة الحرارة هي من ساعد في تأخر نضج الحمضيات في الأردن الأمر الذي وصل إرتفاع أسعار الليمون في الأردن إلى ٣ دنانير في شهر ٦ الأمر الذي دفع وزارة الزراعة إلى إستيراد كمية بسيطة لمعادلة الأسعار علما بأنه لا يوجد ليمون في وادي الأردن بشكل تجاري في هذا الشهر بسبب التغيرات المناخية بل هنالك ممارسات فردية لبعض المزارعين قطاف الليمون قبل علامات النضج هذا الأمر صحي ولكن نسبة الماء في الليمون تكون قليلة حيث جرت العادة ان يكون قطاف الليمون الشهري قبل التغيرات المناخية في شهر ٤ و ٥ والآن بعد التغيرات المناخية اصبح في منتصف شهر تموز، والليمون السنوي كان يقطف قبل التغيرات المناخية في شهر ٩ ، والآن بعد التغيرات المناخية أصبح نهاية شهر ١٠.
وأضاف المنسي أنه في منتصف شهر ٨ تلقى إتصال من معالي وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات خلال سعيه لإيجاد منافذ تسويقية للحمضيات من خلال البنك الإسلامي السعودي بشروط التعبئة والتغليف والتدريج والتشميع وأن دولة السعودية ترغب باستيراد كمية من الحمضيات ضمن الشروط المذكورة سابقا فأجبته أن التشميع وهذه المواصفات صعب أن تكون قبل تاريخ ١٠/١٠ وخلال هذه اللحظة التقط معالي الوزير الأفكار فقام بتوجيه كوادر الوزارة بالتعاون مع الشركاء ومن ضمنهم المدير التنفيذي لادفانس كونسلتنج المهندسة لمياء الدباس مع الجهات المانحة لإنشاء مشغل تدريج متطور يحمل جميع الصفات المذكورة والأول من نوعه في وادي الأردن ونحن بصدده إضافة إلى الجانب التصنيعي للحمضيات وإن معظم الدول المجاورة ممن كان الأردن يصدر لها الحمضيات أصبحت الآن دول منتجة.
ولفت المنسي إلى أن معظم أعضاء الجمعية عكفو على توظيب منتجهم في الأسواق المحلية حيث يباع كيلو الليمون المدرج وبجودة عالية بقيمة ٤٠ـ٥٠ قرش للكيلو، بالمقابل هنالك منتج لا يعتمد التوظيب والتدريج لا يتعدى كيلو الليمون ٢٥ قرش.
وبين المنسي انه هنالك توسع في زراعة الليمون في الأردن وخاصة المكسيكس حيث كان في السابق يزرع في وادي الأردن والآن يزرع في معظم مناطق الأردن إضافة إلى حدائق المنزل .
أخبار اليوم - صرح رئيس جمعية حمضيات وادي الأردن التعاونية الزراعية المهندس أحمد الغزاوي أن الحديث عن تغول وزارة الزراعة على مزارعي الحمضيات عار عن الصحة، حيث أن جمعية حمضيات وادي الأردن هي أول جمعية تأسست متخصصة في إنتاج الحمضيات ، وأن وزارة الزراعة الأردنية ممثلة بمعالي وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات هي من وقف معنا من بداية التأسيس وتم الايعاز للمؤسسة التعاونية بتسريع الإجراءات والحمدلله تأسست في وقت قياسي.
وأضاف الغزاوي، أن سعي وزير الزراعة من خلال الشركاء المحليين والدوليين إلى وجود مشغل متكامل للغسيل للتعبئة والتغليف والتدريج والتشميع للحمضيات للوصول إلى منتج ذو جودة عالية ،لافتا إلى أن الحمضيات الأردنية من أفضل الحمضيات على مستوى العالم ولا ينافسها اي منتج نظراً لزيادة الأكسجين والإضاءة في وادي الأردن.
من جانبه، أكد عضو الجمعية زيدان المنسي، أن عدد أعضاء جمعية حمضيات وادي الأردن بلغ ١٣٦ مزارع من مزارعي الحمضيات في وادي الأردن ويمتلكون الخبرة والدراية في إنتاج الحمضيات، لافتاً إلى أن التغيرات المناخية وارتفاع درجة الحرارة هي من ساعد في تأخر نضج الحمضيات في الأردن الأمر الذي وصل إرتفاع أسعار الليمون في الأردن إلى ٣ دنانير في شهر ٦ الأمر الذي دفع وزارة الزراعة إلى إستيراد كمية بسيطة لمعادلة الأسعار علما بأنه لا يوجد ليمون في وادي الأردن بشكل تجاري في هذا الشهر بسبب التغيرات المناخية بل هنالك ممارسات فردية لبعض المزارعين قطاف الليمون قبل علامات النضج هذا الأمر صحي ولكن نسبة الماء في الليمون تكون قليلة حيث جرت العادة ان يكون قطاف الليمون الشهري قبل التغيرات المناخية في شهر ٤ و ٥ والآن بعد التغيرات المناخية اصبح في منتصف شهر تموز، والليمون السنوي كان يقطف قبل التغيرات المناخية في شهر ٩ ، والآن بعد التغيرات المناخية أصبح نهاية شهر ١٠.
وأضاف المنسي أنه في منتصف شهر ٨ تلقى إتصال من معالي وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات خلال سعيه لإيجاد منافذ تسويقية للحمضيات من خلال البنك الإسلامي السعودي بشروط التعبئة والتغليف والتدريج والتشميع وأن دولة السعودية ترغب باستيراد كمية من الحمضيات ضمن الشروط المذكورة سابقا فأجبته أن التشميع وهذه المواصفات صعب أن تكون قبل تاريخ ١٠/١٠ وخلال هذه اللحظة التقط معالي الوزير الأفكار فقام بتوجيه كوادر الوزارة بالتعاون مع الشركاء ومن ضمنهم المدير التنفيذي لادفانس كونسلتنج المهندسة لمياء الدباس مع الجهات المانحة لإنشاء مشغل تدريج متطور يحمل جميع الصفات المذكورة والأول من نوعه في وادي الأردن ونحن بصدده إضافة إلى الجانب التصنيعي للحمضيات وإن معظم الدول المجاورة ممن كان الأردن يصدر لها الحمضيات أصبحت الآن دول منتجة.
ولفت المنسي إلى أن معظم أعضاء الجمعية عكفو على توظيب منتجهم في الأسواق المحلية حيث يباع كيلو الليمون المدرج وبجودة عالية بقيمة ٤٠ـ٥٠ قرش للكيلو، بالمقابل هنالك منتج لا يعتمد التوظيب والتدريج لا يتعدى كيلو الليمون ٢٥ قرش.
وبين المنسي انه هنالك توسع في زراعة الليمون في الأردن وخاصة المكسيكس حيث كان في السابق يزرع في وادي الأردن والآن يزرع في معظم مناطق الأردن إضافة إلى حدائق المنزل .
التعليقات