أخبار اليوم - في مشهد مقلق أثار استغراب سكان العاصمة عمّان، لاحظ العديد من المواطنين في الآونة الأخيرة مجموعة من الأطفال غير البالغين يقودون سيارات تسلا الكهربائية في شوارع مزدحمة وبشكل يعكس التهور وانعدام المسؤولية. تكررت هذه المشاهد بشكل خاص مساء يوم الخميس الماضي في مناطق مثل عبدون وحي الصحابة ودير غبار، ما دفع الأهالي لإطلاق جرس الإنذار بسبب المخاطر المحتملة.
وتبين من خلال استفسارات مع طلاب المدارس أن بعض أصحاب سيارات تسلا يسمحون للأطفال بقيادتها في مقابل 10 دنانير للشوط الواحد، على الرغم من عدم إدراك هؤلاء الأطفال لكيفية التعامل مع السيارات الكهربائية الحديثة.
أحد المواطنين، الذي فضل عدم ذكر اسمه، قال: للأسف ما أراه يثير القلق الشديد. كيف لشخص بالغ وعاقل أن يسمح لطفل بقيادة سيارة في أماكن مكتظة؟ هذا التهور قد يؤدي إلى كوارث لا تُحمد عقباها. ماذا سيحدث إذا تسبب الطفل في حادث أو دعس أحداً؟ المسؤولية هنا تقع على عاتق مالك السيارة الذي سمح بذلك.'
ويتابع المواطن قائلاً: 'هذه الرسالة موجهة لدائرة السير لضرورة الانتباه لهذه الظاهرة واتخاذ الإجراءات اللازمة للحد منها، قبل أن نواجه مصيبة حقيقية.'
ويؤكد أهالي المناطق المذكورة أن ظاهرة الأطفال الذين يقودون سيارات تسلا ليست مجرد مغامرة عابرة، بل أصبحت عادة تتكرر كل أسبوع تقريباً. ويدعون الجهات المعنية إلى تشديد الرقابة على مثل هذه التصرفات، وفرض العقوبات اللازمة على من يسمح للأطفال بقيادة المركبات، حفاظاً على سلامة الجميع.
تبقى سلامة الطرق أولوية قصوى، ويتطلب ذلك من الجميع التحلي بالمسؤولية والوعي الكامل تجاه تصرفاتهم، لتجنب الحوادث وضمان الأمن في شوارعنا.
أخبار اليوم - في مشهد مقلق أثار استغراب سكان العاصمة عمّان، لاحظ العديد من المواطنين في الآونة الأخيرة مجموعة من الأطفال غير البالغين يقودون سيارات تسلا الكهربائية في شوارع مزدحمة وبشكل يعكس التهور وانعدام المسؤولية. تكررت هذه المشاهد بشكل خاص مساء يوم الخميس الماضي في مناطق مثل عبدون وحي الصحابة ودير غبار، ما دفع الأهالي لإطلاق جرس الإنذار بسبب المخاطر المحتملة.
وتبين من خلال استفسارات مع طلاب المدارس أن بعض أصحاب سيارات تسلا يسمحون للأطفال بقيادتها في مقابل 10 دنانير للشوط الواحد، على الرغم من عدم إدراك هؤلاء الأطفال لكيفية التعامل مع السيارات الكهربائية الحديثة.
أحد المواطنين، الذي فضل عدم ذكر اسمه، قال: للأسف ما أراه يثير القلق الشديد. كيف لشخص بالغ وعاقل أن يسمح لطفل بقيادة سيارة في أماكن مكتظة؟ هذا التهور قد يؤدي إلى كوارث لا تُحمد عقباها. ماذا سيحدث إذا تسبب الطفل في حادث أو دعس أحداً؟ المسؤولية هنا تقع على عاتق مالك السيارة الذي سمح بذلك.'
ويتابع المواطن قائلاً: 'هذه الرسالة موجهة لدائرة السير لضرورة الانتباه لهذه الظاهرة واتخاذ الإجراءات اللازمة للحد منها، قبل أن نواجه مصيبة حقيقية.'
ويؤكد أهالي المناطق المذكورة أن ظاهرة الأطفال الذين يقودون سيارات تسلا ليست مجرد مغامرة عابرة، بل أصبحت عادة تتكرر كل أسبوع تقريباً. ويدعون الجهات المعنية إلى تشديد الرقابة على مثل هذه التصرفات، وفرض العقوبات اللازمة على من يسمح للأطفال بقيادة المركبات، حفاظاً على سلامة الجميع.
تبقى سلامة الطرق أولوية قصوى، ويتطلب ذلك من الجميع التحلي بالمسؤولية والوعي الكامل تجاه تصرفاتهم، لتجنب الحوادث وضمان الأمن في شوارعنا.
أخبار اليوم - في مشهد مقلق أثار استغراب سكان العاصمة عمّان، لاحظ العديد من المواطنين في الآونة الأخيرة مجموعة من الأطفال غير البالغين يقودون سيارات تسلا الكهربائية في شوارع مزدحمة وبشكل يعكس التهور وانعدام المسؤولية. تكررت هذه المشاهد بشكل خاص مساء يوم الخميس الماضي في مناطق مثل عبدون وحي الصحابة ودير غبار، ما دفع الأهالي لإطلاق جرس الإنذار بسبب المخاطر المحتملة.
وتبين من خلال استفسارات مع طلاب المدارس أن بعض أصحاب سيارات تسلا يسمحون للأطفال بقيادتها في مقابل 10 دنانير للشوط الواحد، على الرغم من عدم إدراك هؤلاء الأطفال لكيفية التعامل مع السيارات الكهربائية الحديثة.
أحد المواطنين، الذي فضل عدم ذكر اسمه، قال: للأسف ما أراه يثير القلق الشديد. كيف لشخص بالغ وعاقل أن يسمح لطفل بقيادة سيارة في أماكن مكتظة؟ هذا التهور قد يؤدي إلى كوارث لا تُحمد عقباها. ماذا سيحدث إذا تسبب الطفل في حادث أو دعس أحداً؟ المسؤولية هنا تقع على عاتق مالك السيارة الذي سمح بذلك.'
ويتابع المواطن قائلاً: 'هذه الرسالة موجهة لدائرة السير لضرورة الانتباه لهذه الظاهرة واتخاذ الإجراءات اللازمة للحد منها، قبل أن نواجه مصيبة حقيقية.'
ويؤكد أهالي المناطق المذكورة أن ظاهرة الأطفال الذين يقودون سيارات تسلا ليست مجرد مغامرة عابرة، بل أصبحت عادة تتكرر كل أسبوع تقريباً. ويدعون الجهات المعنية إلى تشديد الرقابة على مثل هذه التصرفات، وفرض العقوبات اللازمة على من يسمح للأطفال بقيادة المركبات، حفاظاً على سلامة الجميع.
تبقى سلامة الطرق أولوية قصوى، ويتطلب ذلك من الجميع التحلي بالمسؤولية والوعي الكامل تجاه تصرفاتهم، لتجنب الحوادث وضمان الأمن في شوارعنا.
التعليقات