نظمت كلية الشريعة والدراسات الإسلامية في جامعة اليرموك اليوم، ندوة علمية بعنوان فتاوى رمضان، تحدث فيها الدكتور آدم نوح القضاة، بحضور عميد الكلية الدكتور محمد طلافحة.
وخلال الندوة التي أدارها الدكتور شادي الجوارنة، تحدث القضاة حول أهمية الفتوى بالنسبة للمسلم، بوصفها الطريق الأمثل للتعرف على الأحكام الشرعية التي تضبط حركته وعلاقاته مع الله والناس.
وبين أن هذا لا يعفي المسلم من أن يبذل جهده للتعرف على هذه الأحكام عن طريق التعليم والبحث والمطالعة، إذ يمكن للمسلم الاستغناء بذلك عن كثير من الأسئلة التي تتكرر كل عام سواء في رمضان أو بعده.
وتطرق القضاة في حديثه حول كيفية التعامل مع الفتاوى التي قد تبدو متعارضة، خاصة مع وجود معلومات كبيرة ترد إلى المتلقي سواء أكان ذلك عن طريق الإعلام أو وسائل التواصل، لافتا إلى أن الحل الأمثل هو تثبيت المرجعية الدينية وتوحيدها، مؤكدا أن إتباع الفتوى الأسهل أو الأشد لا يعتبر طريقة علمية لرفع التعارض أو إزالته.
ونوه القضاة بدور دائرة الإفتاء العام في المملكة، وضرورة الالتزام بما يصدر عنها من فتاوى ودراسات، إذ إنها هيئة استشارية مستقلة ذات منهج وسطي واضح ومميز، كما أنها لا تصدر إجاباتها إلا بعد بحث وتحرٍ.
(بترا)
نظمت كلية الشريعة والدراسات الإسلامية في جامعة اليرموك اليوم، ندوة علمية بعنوان فتاوى رمضان، تحدث فيها الدكتور آدم نوح القضاة، بحضور عميد الكلية الدكتور محمد طلافحة.
وخلال الندوة التي أدارها الدكتور شادي الجوارنة، تحدث القضاة حول أهمية الفتوى بالنسبة للمسلم، بوصفها الطريق الأمثل للتعرف على الأحكام الشرعية التي تضبط حركته وعلاقاته مع الله والناس.
وبين أن هذا لا يعفي المسلم من أن يبذل جهده للتعرف على هذه الأحكام عن طريق التعليم والبحث والمطالعة، إذ يمكن للمسلم الاستغناء بذلك عن كثير من الأسئلة التي تتكرر كل عام سواء في رمضان أو بعده.
وتطرق القضاة في حديثه حول كيفية التعامل مع الفتاوى التي قد تبدو متعارضة، خاصة مع وجود معلومات كبيرة ترد إلى المتلقي سواء أكان ذلك عن طريق الإعلام أو وسائل التواصل، لافتا إلى أن الحل الأمثل هو تثبيت المرجعية الدينية وتوحيدها، مؤكدا أن إتباع الفتوى الأسهل أو الأشد لا يعتبر طريقة علمية لرفع التعارض أو إزالته.
ونوه القضاة بدور دائرة الإفتاء العام في المملكة، وضرورة الالتزام بما يصدر عنها من فتاوى ودراسات، إذ إنها هيئة استشارية مستقلة ذات منهج وسطي واضح ومميز، كما أنها لا تصدر إجاباتها إلا بعد بحث وتحرٍ.
(بترا)
نظمت كلية الشريعة والدراسات الإسلامية في جامعة اليرموك اليوم، ندوة علمية بعنوان فتاوى رمضان، تحدث فيها الدكتور آدم نوح القضاة، بحضور عميد الكلية الدكتور محمد طلافحة.
وخلال الندوة التي أدارها الدكتور شادي الجوارنة، تحدث القضاة حول أهمية الفتوى بالنسبة للمسلم، بوصفها الطريق الأمثل للتعرف على الأحكام الشرعية التي تضبط حركته وعلاقاته مع الله والناس.
وبين أن هذا لا يعفي المسلم من أن يبذل جهده للتعرف على هذه الأحكام عن طريق التعليم والبحث والمطالعة، إذ يمكن للمسلم الاستغناء بذلك عن كثير من الأسئلة التي تتكرر كل عام سواء في رمضان أو بعده.
وتطرق القضاة في حديثه حول كيفية التعامل مع الفتاوى التي قد تبدو متعارضة، خاصة مع وجود معلومات كبيرة ترد إلى المتلقي سواء أكان ذلك عن طريق الإعلام أو وسائل التواصل، لافتا إلى أن الحل الأمثل هو تثبيت المرجعية الدينية وتوحيدها، مؤكدا أن إتباع الفتوى الأسهل أو الأشد لا يعتبر طريقة علمية لرفع التعارض أو إزالته.
ونوه القضاة بدور دائرة الإفتاء العام في المملكة، وضرورة الالتزام بما يصدر عنها من فتاوى ودراسات، إذ إنها هيئة استشارية مستقلة ذات منهج وسطي واضح ومميز، كما أنها لا تصدر إجاباتها إلا بعد بحث وتحرٍ.
(بترا)
التعليقات