أخبار اليوم - كرّمت كلية الإعلام في جامعة الشرق الأوسط، ممثلة بعضو هيئة التدريس الإعلامي الدكتور هاني البدري، وعميدة الكلية الدكتور حنان الشيخ، وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية، رئيس مجلس الأمناء العين الدكتور يعقوب ناصر الدين، بحضور رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين.
التكريم يأتي لجهود الدكتور ناصر الدين الدؤوبة والجادة لتأسيس أول كلية إعلام في الأردن، وتوجيه الجامعة لتلبية الرؤى الملكية لتحديث المنظومة السياسية، وتجويد العملية التعليمية، وتقديم الدعم اللازم لكليات الجامعة كافة.
وفي هذا الصدد، قال الدكتور ناصر الدين إن كلية الإعلام أمانة نحملها على أعناقنا لما لمخرجاتها من أهمية تلامس مصلحة الوطن، مضيفًا أنها أول كلية إعلام في الأردن، كما أنها الأولى والوحيدة الحاصلة على الاعتمادية الدولية FIBAA، ما يضعها على الخارطة العالمية، مهنئًا إياها لحصولها على هذه الاعتمادية.
وأعرب عن فخره واعتزازه بأن الجامعة كانت قد لبّت واستجابت للرؤى الملكية، وللتحديث السياسيّ.
من جانبه، قال عضو هيئة التدريس في الكلية، الإعلامي الدكتور هاني البدري إننا مدينون بالفضل الكبير للدكتور يعقوب ناصر الدين، حيث كان القوة الدافعة وراء تحقيق رؤية جلالته لنظام حزبي حقيقي وبرنامجي.
وبيّن أنه في عصر تميز بالتشرذم السياسي، والتشكيك في الحياة السياسية الفاعلة، ساعد كل من الدكتور يعقوب، وزملائه في الإعداد لهذه المهمة الضخمة المتمثلة في تحويل هذا الحلم إلى حقيقة ملموسة.
بدورها، أوضحت عميدة الكلية الدكتورة الشيخ أنها تقف اليوم نموذجًا حيًّا على قوة بناء القدرات، وتجسيد ما يعنيه رعاية الإمكانات البشرية والاستثمار فيها، مضيفةً أن الدكتور يعقوب يولي اهتمامًا كبيرًا لقدرات الشباب الأردني.
وبيّنت أن سعي الدكتور ناصر الدين الدؤوب لإنشاء كلية إعلام، يدل على رؤيته التقدمية، فهي كانت مدفوعة بقناعته العميقة بالدور الحاسم الذي تلعبه الصحافة في المجتمع.
أخبار اليوم - كرّمت كلية الإعلام في جامعة الشرق الأوسط، ممثلة بعضو هيئة التدريس الإعلامي الدكتور هاني البدري، وعميدة الكلية الدكتور حنان الشيخ، وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية، رئيس مجلس الأمناء العين الدكتور يعقوب ناصر الدين، بحضور رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين.
التكريم يأتي لجهود الدكتور ناصر الدين الدؤوبة والجادة لتأسيس أول كلية إعلام في الأردن، وتوجيه الجامعة لتلبية الرؤى الملكية لتحديث المنظومة السياسية، وتجويد العملية التعليمية، وتقديم الدعم اللازم لكليات الجامعة كافة.
وفي هذا الصدد، قال الدكتور ناصر الدين إن كلية الإعلام أمانة نحملها على أعناقنا لما لمخرجاتها من أهمية تلامس مصلحة الوطن، مضيفًا أنها أول كلية إعلام في الأردن، كما أنها الأولى والوحيدة الحاصلة على الاعتمادية الدولية FIBAA، ما يضعها على الخارطة العالمية، مهنئًا إياها لحصولها على هذه الاعتمادية.
وأعرب عن فخره واعتزازه بأن الجامعة كانت قد لبّت واستجابت للرؤى الملكية، وللتحديث السياسيّ.
من جانبه، قال عضو هيئة التدريس في الكلية، الإعلامي الدكتور هاني البدري إننا مدينون بالفضل الكبير للدكتور يعقوب ناصر الدين، حيث كان القوة الدافعة وراء تحقيق رؤية جلالته لنظام حزبي حقيقي وبرنامجي.
وبيّن أنه في عصر تميز بالتشرذم السياسي، والتشكيك في الحياة السياسية الفاعلة، ساعد كل من الدكتور يعقوب، وزملائه في الإعداد لهذه المهمة الضخمة المتمثلة في تحويل هذا الحلم إلى حقيقة ملموسة.
بدورها، أوضحت عميدة الكلية الدكتورة الشيخ أنها تقف اليوم نموذجًا حيًّا على قوة بناء القدرات، وتجسيد ما يعنيه رعاية الإمكانات البشرية والاستثمار فيها، مضيفةً أن الدكتور يعقوب يولي اهتمامًا كبيرًا لقدرات الشباب الأردني.
وبيّنت أن سعي الدكتور ناصر الدين الدؤوب لإنشاء كلية إعلام، يدل على رؤيته التقدمية، فهي كانت مدفوعة بقناعته العميقة بالدور الحاسم الذي تلعبه الصحافة في المجتمع.
أخبار اليوم - كرّمت كلية الإعلام في جامعة الشرق الأوسط، ممثلة بعضو هيئة التدريس الإعلامي الدكتور هاني البدري، وعميدة الكلية الدكتور حنان الشيخ، وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية، رئيس مجلس الأمناء العين الدكتور يعقوب ناصر الدين، بحضور رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين.
التكريم يأتي لجهود الدكتور ناصر الدين الدؤوبة والجادة لتأسيس أول كلية إعلام في الأردن، وتوجيه الجامعة لتلبية الرؤى الملكية لتحديث المنظومة السياسية، وتجويد العملية التعليمية، وتقديم الدعم اللازم لكليات الجامعة كافة.
وفي هذا الصدد، قال الدكتور ناصر الدين إن كلية الإعلام أمانة نحملها على أعناقنا لما لمخرجاتها من أهمية تلامس مصلحة الوطن، مضيفًا أنها أول كلية إعلام في الأردن، كما أنها الأولى والوحيدة الحاصلة على الاعتمادية الدولية FIBAA، ما يضعها على الخارطة العالمية، مهنئًا إياها لحصولها على هذه الاعتمادية.
وأعرب عن فخره واعتزازه بأن الجامعة كانت قد لبّت واستجابت للرؤى الملكية، وللتحديث السياسيّ.
من جانبه، قال عضو هيئة التدريس في الكلية، الإعلامي الدكتور هاني البدري إننا مدينون بالفضل الكبير للدكتور يعقوب ناصر الدين، حيث كان القوة الدافعة وراء تحقيق رؤية جلالته لنظام حزبي حقيقي وبرنامجي.
وبيّن أنه في عصر تميز بالتشرذم السياسي، والتشكيك في الحياة السياسية الفاعلة، ساعد كل من الدكتور يعقوب، وزملائه في الإعداد لهذه المهمة الضخمة المتمثلة في تحويل هذا الحلم إلى حقيقة ملموسة.
بدورها، أوضحت عميدة الكلية الدكتورة الشيخ أنها تقف اليوم نموذجًا حيًّا على قوة بناء القدرات، وتجسيد ما يعنيه رعاية الإمكانات البشرية والاستثمار فيها، مضيفةً أن الدكتور يعقوب يولي اهتمامًا كبيرًا لقدرات الشباب الأردني.
وبيّنت أن سعي الدكتور ناصر الدين الدؤوب لإنشاء كلية إعلام، يدل على رؤيته التقدمية، فهي كانت مدفوعة بقناعته العميقة بالدور الحاسم الذي تلعبه الصحافة في المجتمع.
التعليقات