يعاني المعتادون شرب القهوة يومياً في الصباح من الصداع، في أثناء الصيام، لاسيما في الأيام الأولى من شهر رمضان، وقد يستمر الصداع طوال ساعات النهار، وحتى يحين موعد الافطار.
وتوجد عادات خاطئة يلجأ اليها البعض لتجنب هذا الصداع
فهناك من يحاول تناول القهوة بعد الإفطار مباشرة للتخلص من ذلك الصداع
فيما يلجأ آخرون إلى شرب القهوة في السحور كأسلوب وقائي يبعد هذا الألم في النهار.
فيما ينصح اختصاصيون بضرورة ترشيد تناول القهوة في رمضان، وعدم شربها إلا بعد الافطار بساعتين على الاقل، وتجنبها في السحور لتجنب خسارة المياه من الجسم، وكذلك منحه الوقت كي يمتص الكالسيوم الموجود في الطعام.
و من الممكن ان يبدأ المرء بأخذ بدائل للقهوة، كالزنجبيل، والزهورات، وذلك يخفف الاعتياد اليومي لها .
أما تناول القهوة بعد الافطار، فيعتبر من الأمور التي تتطلب اختيار التوقيت الصحيح، إذ أن الكافيين يعد مدراً للبول، وبالتالي يفقد الجسم الكثير من المياه أثناء الصيام، ومن الممكن أن يسبب الجفاف، لاسيما إن كان المرء يعمل في بيئة حارة في النهار، ويجب مراعاة الكميات والتوقيت.
ويجب عدم اعتماد تناول القهوة في السحور منبهاً نهارياً بديلاً عن قهوة الصباح، الذي يؤدي الى خسارة الجسم للكثير من السوائل.
يعاني المعتادون شرب القهوة يومياً في الصباح من الصداع، في أثناء الصيام، لاسيما في الأيام الأولى من شهر رمضان، وقد يستمر الصداع طوال ساعات النهار، وحتى يحين موعد الافطار.
وتوجد عادات خاطئة يلجأ اليها البعض لتجنب هذا الصداع
فهناك من يحاول تناول القهوة بعد الإفطار مباشرة للتخلص من ذلك الصداع
فيما يلجأ آخرون إلى شرب القهوة في السحور كأسلوب وقائي يبعد هذا الألم في النهار.
فيما ينصح اختصاصيون بضرورة ترشيد تناول القهوة في رمضان، وعدم شربها إلا بعد الافطار بساعتين على الاقل، وتجنبها في السحور لتجنب خسارة المياه من الجسم، وكذلك منحه الوقت كي يمتص الكالسيوم الموجود في الطعام.
و من الممكن ان يبدأ المرء بأخذ بدائل للقهوة، كالزنجبيل، والزهورات، وذلك يخفف الاعتياد اليومي لها .
أما تناول القهوة بعد الافطار، فيعتبر من الأمور التي تتطلب اختيار التوقيت الصحيح، إذ أن الكافيين يعد مدراً للبول، وبالتالي يفقد الجسم الكثير من المياه أثناء الصيام، ومن الممكن أن يسبب الجفاف، لاسيما إن كان المرء يعمل في بيئة حارة في النهار، ويجب مراعاة الكميات والتوقيت.
ويجب عدم اعتماد تناول القهوة في السحور منبهاً نهارياً بديلاً عن قهوة الصباح، الذي يؤدي الى خسارة الجسم للكثير من السوائل.
يعاني المعتادون شرب القهوة يومياً في الصباح من الصداع، في أثناء الصيام، لاسيما في الأيام الأولى من شهر رمضان، وقد يستمر الصداع طوال ساعات النهار، وحتى يحين موعد الافطار.
وتوجد عادات خاطئة يلجأ اليها البعض لتجنب هذا الصداع
فهناك من يحاول تناول القهوة بعد الإفطار مباشرة للتخلص من ذلك الصداع
فيما يلجأ آخرون إلى شرب القهوة في السحور كأسلوب وقائي يبعد هذا الألم في النهار.
فيما ينصح اختصاصيون بضرورة ترشيد تناول القهوة في رمضان، وعدم شربها إلا بعد الافطار بساعتين على الاقل، وتجنبها في السحور لتجنب خسارة المياه من الجسم، وكذلك منحه الوقت كي يمتص الكالسيوم الموجود في الطعام.
و من الممكن ان يبدأ المرء بأخذ بدائل للقهوة، كالزنجبيل، والزهورات، وذلك يخفف الاعتياد اليومي لها .
أما تناول القهوة بعد الافطار، فيعتبر من الأمور التي تتطلب اختيار التوقيت الصحيح، إذ أن الكافيين يعد مدراً للبول، وبالتالي يفقد الجسم الكثير من المياه أثناء الصيام، ومن الممكن أن يسبب الجفاف، لاسيما إن كان المرء يعمل في بيئة حارة في النهار، ويجب مراعاة الكميات والتوقيت.
ويجب عدم اعتماد تناول القهوة في السحور منبهاً نهارياً بديلاً عن قهوة الصباح، الذي يؤدي الى خسارة الجسم للكثير من السوائل.
التعليقات