أخبار اليوم - قال الخبير في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وصفي الصفدي أن لقيام القطاع المصرفي بتنفيذ عملية التحول الرقمي عدد من الفوائد التي شأنها أن تتحقق لهذا القطاع.
وأضاف الصفدي أن من هذه الفوائد تقليل التكاليف التشغيلية على القطاع التي ترتبط بالأفرع البنكية والعمليات الورقية والطباعة. وكذلك إقامة شراكات سواء مع شركات التكنولوجيا الناشئة، أو شركات التقنية المالية، بهدف تطوير حلول مالية مبتكرة.
وقال الصفدي أن للتحول الرقمي المصرفي آثار إيجابية على هذا القطاع نتيجة مساهمته في تحسين تجربة العملاء، ذلك أن استخدام البيانات الضخمة وتحليلات الذكاء الاصطناعي لتقديم العروض والخدمات المالية، من شأنه أن يساعد في تصميم تلك العروض والخدمات خصيصا لكل عميل بناء على أسلوبه المالي وتفضيلاته.
كما لفت إلى أن للتحول الرقمي المصرفي دوره في المساعدة على دخول هذا القطاع لأسواق جديدة، بسبب مساهمته في تحقيق التوسع في تقديم الخدمات المالية عبر الحدود، وخاصة في الأسواق الناشئة. ناهيك عن أثر التحول الرقمي المصرفي في تعزيز استخدام أدوات تحليل البيانات المتقدمة، والتي تساعد بدروها في تدعيم عنصر الكشف عن المخاطر المحتملة، مما يسهم في زيادة حماية القطاع المصرفي من الخسائر المالية.
وأكد الصفدي على أن التحول الرقمي لهذه القطاع يساعد أيضا في توسيع قاعدة العملاء، وهو ما يعني أيضا زيادة الشمول المالي؛ من خلال الوصول إلى شرائح جديدة من العملاء، مثل غير المشمولين بالخدمات المالية التقليدية، عبر تقديم خدمات مالية بسيطة ومرنة.
كما أكد الصفدي على دور التحول الرقمي للقطاع المصرفي في إمكانية تحقيق الدعم للعملاء على مدار الساعة، من خلال استطاعة توفير قنوات متعددة للتواصل مع العملاء مثل الدردشة الآلية، وتطبيقات الهواتف الذكية، مما يتيح لهم الحصول على الدعم في أي وقت وفي أي مكان، بما يمثله ذلك من انعكاس إيجابي على القطاعي المصرفي ذاته. فضلا عن إمكانية تصميم واجهات مستخدم بسيطة وبديهية لتطبيقات وخدمات البنوك الإلكترونية، مما يجعل التعامل معها سهلا حتى للمستخدمين الجدد.
ونوه إلى دور التحول الرقمي للقطاع المصرفي في تسهيل حصول الأفراد والشركات الصغيرة والمتوسطة على التمويل، عبر توفير قروض صغيرة ومنتجات تمويلية مبتكرة لتلبية احتياجات هذه الشرائح، الأمر الذي يعود بالمنفعة على القطاع.
الرأي
أخبار اليوم - قال الخبير في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وصفي الصفدي أن لقيام القطاع المصرفي بتنفيذ عملية التحول الرقمي عدد من الفوائد التي شأنها أن تتحقق لهذا القطاع.
وأضاف الصفدي أن من هذه الفوائد تقليل التكاليف التشغيلية على القطاع التي ترتبط بالأفرع البنكية والعمليات الورقية والطباعة. وكذلك إقامة شراكات سواء مع شركات التكنولوجيا الناشئة، أو شركات التقنية المالية، بهدف تطوير حلول مالية مبتكرة.
وقال الصفدي أن للتحول الرقمي المصرفي آثار إيجابية على هذا القطاع نتيجة مساهمته في تحسين تجربة العملاء، ذلك أن استخدام البيانات الضخمة وتحليلات الذكاء الاصطناعي لتقديم العروض والخدمات المالية، من شأنه أن يساعد في تصميم تلك العروض والخدمات خصيصا لكل عميل بناء على أسلوبه المالي وتفضيلاته.
كما لفت إلى أن للتحول الرقمي المصرفي دوره في المساعدة على دخول هذا القطاع لأسواق جديدة، بسبب مساهمته في تحقيق التوسع في تقديم الخدمات المالية عبر الحدود، وخاصة في الأسواق الناشئة. ناهيك عن أثر التحول الرقمي المصرفي في تعزيز استخدام أدوات تحليل البيانات المتقدمة، والتي تساعد بدروها في تدعيم عنصر الكشف عن المخاطر المحتملة، مما يسهم في زيادة حماية القطاع المصرفي من الخسائر المالية.
وأكد الصفدي على أن التحول الرقمي لهذه القطاع يساعد أيضا في توسيع قاعدة العملاء، وهو ما يعني أيضا زيادة الشمول المالي؛ من خلال الوصول إلى شرائح جديدة من العملاء، مثل غير المشمولين بالخدمات المالية التقليدية، عبر تقديم خدمات مالية بسيطة ومرنة.
كما أكد الصفدي على دور التحول الرقمي للقطاع المصرفي في إمكانية تحقيق الدعم للعملاء على مدار الساعة، من خلال استطاعة توفير قنوات متعددة للتواصل مع العملاء مثل الدردشة الآلية، وتطبيقات الهواتف الذكية، مما يتيح لهم الحصول على الدعم في أي وقت وفي أي مكان، بما يمثله ذلك من انعكاس إيجابي على القطاعي المصرفي ذاته. فضلا عن إمكانية تصميم واجهات مستخدم بسيطة وبديهية لتطبيقات وخدمات البنوك الإلكترونية، مما يجعل التعامل معها سهلا حتى للمستخدمين الجدد.
ونوه إلى دور التحول الرقمي للقطاع المصرفي في تسهيل حصول الأفراد والشركات الصغيرة والمتوسطة على التمويل، عبر توفير قروض صغيرة ومنتجات تمويلية مبتكرة لتلبية احتياجات هذه الشرائح، الأمر الذي يعود بالمنفعة على القطاع.
الرأي
أخبار اليوم - قال الخبير في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وصفي الصفدي أن لقيام القطاع المصرفي بتنفيذ عملية التحول الرقمي عدد من الفوائد التي شأنها أن تتحقق لهذا القطاع.
وأضاف الصفدي أن من هذه الفوائد تقليل التكاليف التشغيلية على القطاع التي ترتبط بالأفرع البنكية والعمليات الورقية والطباعة. وكذلك إقامة شراكات سواء مع شركات التكنولوجيا الناشئة، أو شركات التقنية المالية، بهدف تطوير حلول مالية مبتكرة.
وقال الصفدي أن للتحول الرقمي المصرفي آثار إيجابية على هذا القطاع نتيجة مساهمته في تحسين تجربة العملاء، ذلك أن استخدام البيانات الضخمة وتحليلات الذكاء الاصطناعي لتقديم العروض والخدمات المالية، من شأنه أن يساعد في تصميم تلك العروض والخدمات خصيصا لكل عميل بناء على أسلوبه المالي وتفضيلاته.
كما لفت إلى أن للتحول الرقمي المصرفي دوره في المساعدة على دخول هذا القطاع لأسواق جديدة، بسبب مساهمته في تحقيق التوسع في تقديم الخدمات المالية عبر الحدود، وخاصة في الأسواق الناشئة. ناهيك عن أثر التحول الرقمي المصرفي في تعزيز استخدام أدوات تحليل البيانات المتقدمة، والتي تساعد بدروها في تدعيم عنصر الكشف عن المخاطر المحتملة، مما يسهم في زيادة حماية القطاع المصرفي من الخسائر المالية.
وأكد الصفدي على أن التحول الرقمي لهذه القطاع يساعد أيضا في توسيع قاعدة العملاء، وهو ما يعني أيضا زيادة الشمول المالي؛ من خلال الوصول إلى شرائح جديدة من العملاء، مثل غير المشمولين بالخدمات المالية التقليدية، عبر تقديم خدمات مالية بسيطة ومرنة.
كما أكد الصفدي على دور التحول الرقمي للقطاع المصرفي في إمكانية تحقيق الدعم للعملاء على مدار الساعة، من خلال استطاعة توفير قنوات متعددة للتواصل مع العملاء مثل الدردشة الآلية، وتطبيقات الهواتف الذكية، مما يتيح لهم الحصول على الدعم في أي وقت وفي أي مكان، بما يمثله ذلك من انعكاس إيجابي على القطاعي المصرفي ذاته. فضلا عن إمكانية تصميم واجهات مستخدم بسيطة وبديهية لتطبيقات وخدمات البنوك الإلكترونية، مما يجعل التعامل معها سهلا حتى للمستخدمين الجدد.
ونوه إلى دور التحول الرقمي للقطاع المصرفي في تسهيل حصول الأفراد والشركات الصغيرة والمتوسطة على التمويل، عبر توفير قروض صغيرة ومنتجات تمويلية مبتكرة لتلبية احتياجات هذه الشرائح، الأمر الذي يعود بالمنفعة على القطاع.
الرأي
التعليقات