أخبار اليوم - افتتح وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس ماهر أبو السمن، اليوم الأربعاء، فعاليات المؤتمر الهندسي الاستشاري الثالث، بعنوان 'صناعة المستقبل لقطاع الاستشارات الهندسية'، الذي تنظمه نقابة 'المهندسين' وهيئة المكاتب والشركات الهندسية.
وأكد أبو السمن، أن المؤتمر الذي يضم نخبة من المهندسين الاستشاريين، بمثابة فرصة لمناقشة التحديات التي تواجه القطاع الهندسي، والآفاق المستقبلية لعمل هذا القطاع، داعيا إلى تطوير القطاع والسير مع الركب التكنولوجي العالمي وإدخال تقنيات جديدة على قطاع الهندسة.
وأوضح أن التحولات الكبيرة التي حصلت منذ بداية القرن الحالي في العلوم والاتصالات أسقطت الحواجز وفتحت الحدود بين الدول بفعل التقدم في العالم الرقمي، وهو ما أوجد العديد من الفرص وأبرز تحديات جديدة أمام مهنة الهندسة والمهندسين.
وأشار أبو السمن، إلى ان المهندس أصبح مطالبا بالتعامل مع معضلات عالمية وإيجاد مقاربات متعددة الأوجه لكل منها، حيث بات أمام تحديات أكبر، وملزما بتطوير مهارات جديدة للتأقلم مع عالم يشهد متغيرات سريعة، ولمواكبة التطور العلمي، مؤكدا أهمية الاطلاع على أحدث المستجدات والوسائل الحديثة، وإيجاد الحلول للمشاكل المتعلقة بقطاع الهندسة.
من جهته، قال نقيب المهندسين المهندس أحمد سمارة الزعبي، إن التحدي الأكبر الذي يواجهنا هو التحول الرقمي ودخولنا بعمق في الثورة الصناعية الرابعة، ودخول مفاهيم جديدة على العمل الاستشاري تبدأ من البيانات الضخمة وتطور التقنيات والاستشارات والابتكار والنمذجة والطباعة ثلاثة الأبعاد وتحليل البيانات.
وأكد ضرورة تطوير المهارات للعاملين في القطاع الهندسي بشكل عام والقطاع الاستشاري على وجه الخصوص، إضافة الى أخضاعهم لدورات تدريبية وتأهيلية تعقدها النقابة، مشيرًا إلى ان ممارسة مهنة القطاع الاستشاري بحاجة لعمل حثيث.
أخبار اليوم - افتتح وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس ماهر أبو السمن، اليوم الأربعاء، فعاليات المؤتمر الهندسي الاستشاري الثالث، بعنوان 'صناعة المستقبل لقطاع الاستشارات الهندسية'، الذي تنظمه نقابة 'المهندسين' وهيئة المكاتب والشركات الهندسية.
وأكد أبو السمن، أن المؤتمر الذي يضم نخبة من المهندسين الاستشاريين، بمثابة فرصة لمناقشة التحديات التي تواجه القطاع الهندسي، والآفاق المستقبلية لعمل هذا القطاع، داعيا إلى تطوير القطاع والسير مع الركب التكنولوجي العالمي وإدخال تقنيات جديدة على قطاع الهندسة.
وأوضح أن التحولات الكبيرة التي حصلت منذ بداية القرن الحالي في العلوم والاتصالات أسقطت الحواجز وفتحت الحدود بين الدول بفعل التقدم في العالم الرقمي، وهو ما أوجد العديد من الفرص وأبرز تحديات جديدة أمام مهنة الهندسة والمهندسين.
وأشار أبو السمن، إلى ان المهندس أصبح مطالبا بالتعامل مع معضلات عالمية وإيجاد مقاربات متعددة الأوجه لكل منها، حيث بات أمام تحديات أكبر، وملزما بتطوير مهارات جديدة للتأقلم مع عالم يشهد متغيرات سريعة، ولمواكبة التطور العلمي، مؤكدا أهمية الاطلاع على أحدث المستجدات والوسائل الحديثة، وإيجاد الحلول للمشاكل المتعلقة بقطاع الهندسة.
من جهته، قال نقيب المهندسين المهندس أحمد سمارة الزعبي، إن التحدي الأكبر الذي يواجهنا هو التحول الرقمي ودخولنا بعمق في الثورة الصناعية الرابعة، ودخول مفاهيم جديدة على العمل الاستشاري تبدأ من البيانات الضخمة وتطور التقنيات والاستشارات والابتكار والنمذجة والطباعة ثلاثة الأبعاد وتحليل البيانات.
وأكد ضرورة تطوير المهارات للعاملين في القطاع الهندسي بشكل عام والقطاع الاستشاري على وجه الخصوص، إضافة الى أخضاعهم لدورات تدريبية وتأهيلية تعقدها النقابة، مشيرًا إلى ان ممارسة مهنة القطاع الاستشاري بحاجة لعمل حثيث.
أخبار اليوم - افتتح وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس ماهر أبو السمن، اليوم الأربعاء، فعاليات المؤتمر الهندسي الاستشاري الثالث، بعنوان 'صناعة المستقبل لقطاع الاستشارات الهندسية'، الذي تنظمه نقابة 'المهندسين' وهيئة المكاتب والشركات الهندسية.
وأكد أبو السمن، أن المؤتمر الذي يضم نخبة من المهندسين الاستشاريين، بمثابة فرصة لمناقشة التحديات التي تواجه القطاع الهندسي، والآفاق المستقبلية لعمل هذا القطاع، داعيا إلى تطوير القطاع والسير مع الركب التكنولوجي العالمي وإدخال تقنيات جديدة على قطاع الهندسة.
وأوضح أن التحولات الكبيرة التي حصلت منذ بداية القرن الحالي في العلوم والاتصالات أسقطت الحواجز وفتحت الحدود بين الدول بفعل التقدم في العالم الرقمي، وهو ما أوجد العديد من الفرص وأبرز تحديات جديدة أمام مهنة الهندسة والمهندسين.
وأشار أبو السمن، إلى ان المهندس أصبح مطالبا بالتعامل مع معضلات عالمية وإيجاد مقاربات متعددة الأوجه لكل منها، حيث بات أمام تحديات أكبر، وملزما بتطوير مهارات جديدة للتأقلم مع عالم يشهد متغيرات سريعة، ولمواكبة التطور العلمي، مؤكدا أهمية الاطلاع على أحدث المستجدات والوسائل الحديثة، وإيجاد الحلول للمشاكل المتعلقة بقطاع الهندسة.
من جهته، قال نقيب المهندسين المهندس أحمد سمارة الزعبي، إن التحدي الأكبر الذي يواجهنا هو التحول الرقمي ودخولنا بعمق في الثورة الصناعية الرابعة، ودخول مفاهيم جديدة على العمل الاستشاري تبدأ من البيانات الضخمة وتطور التقنيات والاستشارات والابتكار والنمذجة والطباعة ثلاثة الأبعاد وتحليل البيانات.
وأكد ضرورة تطوير المهارات للعاملين في القطاع الهندسي بشكل عام والقطاع الاستشاري على وجه الخصوص، إضافة الى أخضاعهم لدورات تدريبية وتأهيلية تعقدها النقابة، مشيرًا إلى ان ممارسة مهنة القطاع الاستشاري بحاجة لعمل حثيث.
التعليقات