أخبار اليوم - أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، نجاح الهجوم المباغت في الأراضي الروسية الذي استهدف منطقة كورسك الحدودية.
وقال زيلينسكي، إن “القوات الأوكرانية باتت تسيطر على أكثر من 1250 كلم مربعا و92 بلدة” روسية، مؤكدا أن العملية تحقق أهداف كييف، التي سبق أن قال مسؤولون إنها تشمل الضغط على القوات الروسية، وإقامة “منطقة عازلة”، والدفع باتّجاه إنهاء الحرب بناء على شروط “منصفة”.
كما دعا في خطاب أمام سفراء الدول الشريكة لبلاده إلى السماح لها بأن تستخدم أسلحة بعيدة المدى لتنفيذ ضربات في عمق الأراضي الروسية؛ لمنع تقدّم موسكو في شرق أوكرانيا.
وتابع بأن “أوكرانيا لا تستطيع وقف تقدم الجيش الروسي على الجبهة إلا بقرار وحيد ننتظره من شركائنا: القرار بشأن القدرات بعيدة المدى”.
وأضاف أن الوضع في منطقة دونيتسك الشرقية يعني أن أي تأخير يشكّل عمليا “دعما لهجوم روسيا”، مشددا على أن عملية كورسك ما كانت ضرورية لو كان بإمكان أوكرانيا استخدام هذا النوع من الأسلحة لحماية “المدنيين في المناطق الحدودية”.
وأشار إلى أنه لم يبلغ حلفاءه مسبقا بالهجوم على كورسك، لأنهم كانوا سيعارضونه، مبينا أن “المفهوم الساذج والوهمي لما يسمى الخطوط الحمر في ما يتعلق بروسيا، والذي كان يهيمن على تقييم الحرب لدى بعض شركائنا، قد انهار”.
وحث زيلينسكي الدبلوماسيين على تنظيم قمة ثانية للسلام هذا العام، قائلا: “علينا إجبار روسيا بكل قوّتنا وإلى جانب شركائنا، على تحقيق السلام”.
في المقابل، قال المساعد في الكرملين يوري أوشاكوف، إن هجوم كييف أدى إلى استبعاد احتمال عقد مفاوضات سلام.
وأضاف: “في المرحلة الراهنة، ونظرا إلى هذه المغامرة، لن نتحاور”، معتبرا أن الدخول في عملية تفاوضية حاليا هو أمر “غير مناسب على الإطلاق”.
وأوضح أن الخوض في أي محادثات مستقبلية “سيعتمد على الوضع في ميدان المعركة، بما في ذلك في منطقة كورسك”.
وأقامت القوات الأوكرانية في كورسك مراكز إدارية، ونشرت تسجيلات مصوّرة ما كان يمكن تخيّلها من قبل لجنود أوكرانيين يسيّرون دوريات في الشوارع الروسية.
وفي الميدان، بدأت أوكرانيا بإجلاء العائلات من بوكروفسك مع اقتراب قوات موسكو من المدينة التي تعدّ مركزا لوجستيا، بعد سيطرة روسيا على بلدة أرتيموفو المعروفة باسم زليزنه في أوكرانيا.
في الأثناء، أعلن حاكم منطقة روستوف في جنوب روسيا فاسيلي غولوبيف، أن 41 عنصر إطفاء أصيبوا بجروح في أثناء محاولتهم إخماد حريق اندلع في منشاة نفطية على مدى يومين عقب استهدافها بمسيّرة أوكرانية.
أخبار اليوم - أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، نجاح الهجوم المباغت في الأراضي الروسية الذي استهدف منطقة كورسك الحدودية.
وقال زيلينسكي، إن “القوات الأوكرانية باتت تسيطر على أكثر من 1250 كلم مربعا و92 بلدة” روسية، مؤكدا أن العملية تحقق أهداف كييف، التي سبق أن قال مسؤولون إنها تشمل الضغط على القوات الروسية، وإقامة “منطقة عازلة”، والدفع باتّجاه إنهاء الحرب بناء على شروط “منصفة”.
كما دعا في خطاب أمام سفراء الدول الشريكة لبلاده إلى السماح لها بأن تستخدم أسلحة بعيدة المدى لتنفيذ ضربات في عمق الأراضي الروسية؛ لمنع تقدّم موسكو في شرق أوكرانيا.
وتابع بأن “أوكرانيا لا تستطيع وقف تقدم الجيش الروسي على الجبهة إلا بقرار وحيد ننتظره من شركائنا: القرار بشأن القدرات بعيدة المدى”.
وأضاف أن الوضع في منطقة دونيتسك الشرقية يعني أن أي تأخير يشكّل عمليا “دعما لهجوم روسيا”، مشددا على أن عملية كورسك ما كانت ضرورية لو كان بإمكان أوكرانيا استخدام هذا النوع من الأسلحة لحماية “المدنيين في المناطق الحدودية”.
وأشار إلى أنه لم يبلغ حلفاءه مسبقا بالهجوم على كورسك، لأنهم كانوا سيعارضونه، مبينا أن “المفهوم الساذج والوهمي لما يسمى الخطوط الحمر في ما يتعلق بروسيا، والذي كان يهيمن على تقييم الحرب لدى بعض شركائنا، قد انهار”.
وحث زيلينسكي الدبلوماسيين على تنظيم قمة ثانية للسلام هذا العام، قائلا: “علينا إجبار روسيا بكل قوّتنا وإلى جانب شركائنا، على تحقيق السلام”.
في المقابل، قال المساعد في الكرملين يوري أوشاكوف، إن هجوم كييف أدى إلى استبعاد احتمال عقد مفاوضات سلام.
وأضاف: “في المرحلة الراهنة، ونظرا إلى هذه المغامرة، لن نتحاور”، معتبرا أن الدخول في عملية تفاوضية حاليا هو أمر “غير مناسب على الإطلاق”.
وأوضح أن الخوض في أي محادثات مستقبلية “سيعتمد على الوضع في ميدان المعركة، بما في ذلك في منطقة كورسك”.
وأقامت القوات الأوكرانية في كورسك مراكز إدارية، ونشرت تسجيلات مصوّرة ما كان يمكن تخيّلها من قبل لجنود أوكرانيين يسيّرون دوريات في الشوارع الروسية.
وفي الميدان، بدأت أوكرانيا بإجلاء العائلات من بوكروفسك مع اقتراب قوات موسكو من المدينة التي تعدّ مركزا لوجستيا، بعد سيطرة روسيا على بلدة أرتيموفو المعروفة باسم زليزنه في أوكرانيا.
في الأثناء، أعلن حاكم منطقة روستوف في جنوب روسيا فاسيلي غولوبيف، أن 41 عنصر إطفاء أصيبوا بجروح في أثناء محاولتهم إخماد حريق اندلع في منشاة نفطية على مدى يومين عقب استهدافها بمسيّرة أوكرانية.
أخبار اليوم - أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، نجاح الهجوم المباغت في الأراضي الروسية الذي استهدف منطقة كورسك الحدودية.
وقال زيلينسكي، إن “القوات الأوكرانية باتت تسيطر على أكثر من 1250 كلم مربعا و92 بلدة” روسية، مؤكدا أن العملية تحقق أهداف كييف، التي سبق أن قال مسؤولون إنها تشمل الضغط على القوات الروسية، وإقامة “منطقة عازلة”، والدفع باتّجاه إنهاء الحرب بناء على شروط “منصفة”.
كما دعا في خطاب أمام سفراء الدول الشريكة لبلاده إلى السماح لها بأن تستخدم أسلحة بعيدة المدى لتنفيذ ضربات في عمق الأراضي الروسية؛ لمنع تقدّم موسكو في شرق أوكرانيا.
وتابع بأن “أوكرانيا لا تستطيع وقف تقدم الجيش الروسي على الجبهة إلا بقرار وحيد ننتظره من شركائنا: القرار بشأن القدرات بعيدة المدى”.
وأضاف أن الوضع في منطقة دونيتسك الشرقية يعني أن أي تأخير يشكّل عمليا “دعما لهجوم روسيا”، مشددا على أن عملية كورسك ما كانت ضرورية لو كان بإمكان أوكرانيا استخدام هذا النوع من الأسلحة لحماية “المدنيين في المناطق الحدودية”.
وأشار إلى أنه لم يبلغ حلفاءه مسبقا بالهجوم على كورسك، لأنهم كانوا سيعارضونه، مبينا أن “المفهوم الساذج والوهمي لما يسمى الخطوط الحمر في ما يتعلق بروسيا، والذي كان يهيمن على تقييم الحرب لدى بعض شركائنا، قد انهار”.
وحث زيلينسكي الدبلوماسيين على تنظيم قمة ثانية للسلام هذا العام، قائلا: “علينا إجبار روسيا بكل قوّتنا وإلى جانب شركائنا، على تحقيق السلام”.
في المقابل، قال المساعد في الكرملين يوري أوشاكوف، إن هجوم كييف أدى إلى استبعاد احتمال عقد مفاوضات سلام.
وأضاف: “في المرحلة الراهنة، ونظرا إلى هذه المغامرة، لن نتحاور”، معتبرا أن الدخول في عملية تفاوضية حاليا هو أمر “غير مناسب على الإطلاق”.
وأوضح أن الخوض في أي محادثات مستقبلية “سيعتمد على الوضع في ميدان المعركة، بما في ذلك في منطقة كورسك”.
وأقامت القوات الأوكرانية في كورسك مراكز إدارية، ونشرت تسجيلات مصوّرة ما كان يمكن تخيّلها من قبل لجنود أوكرانيين يسيّرون دوريات في الشوارع الروسية.
وفي الميدان، بدأت أوكرانيا بإجلاء العائلات من بوكروفسك مع اقتراب قوات موسكو من المدينة التي تعدّ مركزا لوجستيا، بعد سيطرة روسيا على بلدة أرتيموفو المعروفة باسم زليزنه في أوكرانيا.
في الأثناء، أعلن حاكم منطقة روستوف في جنوب روسيا فاسيلي غولوبيف، أن 41 عنصر إطفاء أصيبوا بجروح في أثناء محاولتهم إخماد حريق اندلع في منشاة نفطية على مدى يومين عقب استهدافها بمسيّرة أوكرانية.
التعليقات