يعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم الأربعاء، جلسته الشهرية، لمناقشة قضية الشرق الأوسط بما في ذلك القضية الفلسطينية، تتبعها مشاورات مغلقة.
ويستمع المجلس إلى إحاطة من المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينيسلاند، حول آخر التطورات في الأراضي الفلسطينية المحتلة والقدس الشريف، ويقدم تقريرًا شفويًا عن تنفيذ القرار 2334 الخاص بالاستيطان الذي يؤكد أن جميع المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي.
وفي تطور منفصل، ألغى الكنيست الإسرائيلي أمس أحكام قانون فك الارتباط لعام 2005 المتعلقة بأربع مستوطنات في شمال الضفة الغربية تم إخلاؤها بالتزامن مع فك الارتباط الإسرائيلي عن قطاع غزة.
ويتوقع أن يشير المسؤول الأممي إلى هذا التطور، لكن لن يصدر عن الاجتماع الشهري أي قرار أو بيان من المجلس، حيث أكد آخر بيان رئاسي صدر عن المجلس قبل شهر، أن استمرار النشاط الاستيطاني الإسرائيلي يهدد قابلية حل الدولتين.
ووفقًا لآخر تقرير لحماية المدنيين من مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، والذي يغطي الفترة بين 28 شباط الماضي و 13 آذار الحالي، هدمت السلطات الإسرائيلية أو صادرت أو أجبرت الناس على هدم 35 مبنى، ثمانية منها قدمها المانحون كمساعدات إنسانية في المنطقة جيم والقدس الشرقية.
ويشير التقرير إلى أن شهر شباط شكل أعلى عدد شهري من المباني المهدومة في القدس الشرقية منذ نيسان 2019.
(بترا)
يعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم الأربعاء، جلسته الشهرية، لمناقشة قضية الشرق الأوسط بما في ذلك القضية الفلسطينية، تتبعها مشاورات مغلقة.
ويستمع المجلس إلى إحاطة من المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينيسلاند، حول آخر التطورات في الأراضي الفلسطينية المحتلة والقدس الشريف، ويقدم تقريرًا شفويًا عن تنفيذ القرار 2334 الخاص بالاستيطان الذي يؤكد أن جميع المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي.
وفي تطور منفصل، ألغى الكنيست الإسرائيلي أمس أحكام قانون فك الارتباط لعام 2005 المتعلقة بأربع مستوطنات في شمال الضفة الغربية تم إخلاؤها بالتزامن مع فك الارتباط الإسرائيلي عن قطاع غزة.
ويتوقع أن يشير المسؤول الأممي إلى هذا التطور، لكن لن يصدر عن الاجتماع الشهري أي قرار أو بيان من المجلس، حيث أكد آخر بيان رئاسي صدر عن المجلس قبل شهر، أن استمرار النشاط الاستيطاني الإسرائيلي يهدد قابلية حل الدولتين.
ووفقًا لآخر تقرير لحماية المدنيين من مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، والذي يغطي الفترة بين 28 شباط الماضي و 13 آذار الحالي، هدمت السلطات الإسرائيلية أو صادرت أو أجبرت الناس على هدم 35 مبنى، ثمانية منها قدمها المانحون كمساعدات إنسانية في المنطقة جيم والقدس الشرقية.
ويشير التقرير إلى أن شهر شباط شكل أعلى عدد شهري من المباني المهدومة في القدس الشرقية منذ نيسان 2019.
(بترا)
يعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم الأربعاء، جلسته الشهرية، لمناقشة قضية الشرق الأوسط بما في ذلك القضية الفلسطينية، تتبعها مشاورات مغلقة.
ويستمع المجلس إلى إحاطة من المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينيسلاند، حول آخر التطورات في الأراضي الفلسطينية المحتلة والقدس الشريف، ويقدم تقريرًا شفويًا عن تنفيذ القرار 2334 الخاص بالاستيطان الذي يؤكد أن جميع المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي.
وفي تطور منفصل، ألغى الكنيست الإسرائيلي أمس أحكام قانون فك الارتباط لعام 2005 المتعلقة بأربع مستوطنات في شمال الضفة الغربية تم إخلاؤها بالتزامن مع فك الارتباط الإسرائيلي عن قطاع غزة.
ويتوقع أن يشير المسؤول الأممي إلى هذا التطور، لكن لن يصدر عن الاجتماع الشهري أي قرار أو بيان من المجلس، حيث أكد آخر بيان رئاسي صدر عن المجلس قبل شهر، أن استمرار النشاط الاستيطاني الإسرائيلي يهدد قابلية حل الدولتين.
ووفقًا لآخر تقرير لحماية المدنيين من مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، والذي يغطي الفترة بين 28 شباط الماضي و 13 آذار الحالي، هدمت السلطات الإسرائيلية أو صادرت أو أجبرت الناس على هدم 35 مبنى، ثمانية منها قدمها المانحون كمساعدات إنسانية في المنطقة جيم والقدس الشرقية.
ويشير التقرير إلى أن شهر شباط شكل أعلى عدد شهري من المباني المهدومة في القدس الشرقية منذ نيسان 2019.
(بترا)
التعليقات