أخبار اليوم - مازال الطلب على الالبسة اقل من مستوياته بسبب عدة عوامل اهمها تداعيات الحرب على غزة وفق ما أكده نقيب تجار الالبسة والاقمشة سلطان علان.
ولفت علان إلى أن الطلب شهد تحسنا خلال الأسبوع الماضي لكنه مازال أقل من مستوياته مقارنة بالاعوام السابقة.
وذكر ان تراجع القدرة الشرائية لدى المواطنين انعكست سلبا على القطاع مطالبا الجهات المختصة بوضع إجراءات تحفيزية لتنشيط القطاعات ومنها اعادة النظر بضريبة المبيعات.
وكان علان طالب باعادة النظر بضريبة المبيعات في خطوة تهدف الى تنشيط الأسواق.
وجدد علان مطالبه بوضع ضوابط للطرود البريدية مبينا ان ارتفاع الطرود البريدية يهدد الآلاف من التجار في القطاع في حال لم يتم ضبطها.
وقدرت نقابة تجار الالبسة والاقمشة حجم الرسوم الجمركية المفقودة من الطرود البريدية سنويا بنحو ٩٣ مليون دينار.
وبينت النقابة ان حجم الطرود البريدية بلغ يوميا نحو ٧٥٠٠ طرد يوميا.
وأظهرت دراسة حديثة صادرة عن نقابة تجار الالبسة أن قيمة المستوردات بلغت نحو ٢٥٠.٨ مليون دينار.
وحسب الدراسة فقد بلغ مجموع الالبسة المستوردة خلال العام الماضي إلى سلطة منطقة العقبة نحو٢٦.١ مليون دينار خلال عام ٢٠٢٣.
واظهرت الدراسة أن حجم مستوردات الالبسة خلال عام ٢٠٢٢ بلغ ٢٣٥.٣ مليون دينار في حين بلغ حجم مستوردات الالبسة إلى سلطة منطقة العقبة نحو ٣٥.٦ مليون دينار.
وبينت الدراسة أن متوسط انفاق الفرد غلى الالبسة بلغ ١.٩ دينار شهريا اي مايقارب نحو ١٢٥٦ دينار سنويا.
واشارت الدراسة إلى أن حجم مستوردات الأحذية خلال العام الماضي بلغ نحو ٥٧.٨ مليون دينار في حين بلغ حجم الاحذية المستورد إلى سلطة منطقة العقبة نحو ٩.٣ مليون دينار خلال عام ٢٠٢٣.
واشارت دراسة اعدتها غرفة تجارة عمان، خلال وقت سابق بانها اوصت بوضع ضوابط جديدة على الطرود البريدية القادمة إلى السوق المحلية كونها باتت تشكل تحدياً كبيراً لمثيلاتها التقليدية، ما سيسهم في انعاش حركة النشاط التجاري بالسوق المحلية، ودعم القطاعات التجارية والخدمية التي تأثرت من تبعات جائحة فيروس كورونا.
ورأت الدراسة أن الشركات الاجنبية العاملة خارج المملكة هي المستفيد الاول من التجارة التي تجري عبر الطرود البريدية، على حساب الشركات المحلية والوكالات العالمية التي تدفع رسوماً وضرائب على مستورداتها من البضائع وتكاليف تشغيلية كأجور المحال ورواتب الموظفين وغيرها.
ووفقا للدراسة، ارتفع عدد الطرود البريدية التي دخلت المملكة خلال الاشهر التسعة الماضية من العام الحالي، إلى نحو 693 ألف طرد بريدي، مقابل نحو369 ألف طرد بريدي خلال نفس الفترة من العام الماضي،بزيادة بلغت 88 بالمئة.
الرأي
أخبار اليوم - مازال الطلب على الالبسة اقل من مستوياته بسبب عدة عوامل اهمها تداعيات الحرب على غزة وفق ما أكده نقيب تجار الالبسة والاقمشة سلطان علان.
ولفت علان إلى أن الطلب شهد تحسنا خلال الأسبوع الماضي لكنه مازال أقل من مستوياته مقارنة بالاعوام السابقة.
وذكر ان تراجع القدرة الشرائية لدى المواطنين انعكست سلبا على القطاع مطالبا الجهات المختصة بوضع إجراءات تحفيزية لتنشيط القطاعات ومنها اعادة النظر بضريبة المبيعات.
وكان علان طالب باعادة النظر بضريبة المبيعات في خطوة تهدف الى تنشيط الأسواق.
وجدد علان مطالبه بوضع ضوابط للطرود البريدية مبينا ان ارتفاع الطرود البريدية يهدد الآلاف من التجار في القطاع في حال لم يتم ضبطها.
وقدرت نقابة تجار الالبسة والاقمشة حجم الرسوم الجمركية المفقودة من الطرود البريدية سنويا بنحو ٩٣ مليون دينار.
وبينت النقابة ان حجم الطرود البريدية بلغ يوميا نحو ٧٥٠٠ طرد يوميا.
وأظهرت دراسة حديثة صادرة عن نقابة تجار الالبسة أن قيمة المستوردات بلغت نحو ٢٥٠.٨ مليون دينار.
وحسب الدراسة فقد بلغ مجموع الالبسة المستوردة خلال العام الماضي إلى سلطة منطقة العقبة نحو٢٦.١ مليون دينار خلال عام ٢٠٢٣.
واظهرت الدراسة أن حجم مستوردات الالبسة خلال عام ٢٠٢٢ بلغ ٢٣٥.٣ مليون دينار في حين بلغ حجم مستوردات الالبسة إلى سلطة منطقة العقبة نحو ٣٥.٦ مليون دينار.
وبينت الدراسة أن متوسط انفاق الفرد غلى الالبسة بلغ ١.٩ دينار شهريا اي مايقارب نحو ١٢٥٦ دينار سنويا.
واشارت الدراسة إلى أن حجم مستوردات الأحذية خلال العام الماضي بلغ نحو ٥٧.٨ مليون دينار في حين بلغ حجم الاحذية المستورد إلى سلطة منطقة العقبة نحو ٩.٣ مليون دينار خلال عام ٢٠٢٣.
واشارت دراسة اعدتها غرفة تجارة عمان، خلال وقت سابق بانها اوصت بوضع ضوابط جديدة على الطرود البريدية القادمة إلى السوق المحلية كونها باتت تشكل تحدياً كبيراً لمثيلاتها التقليدية، ما سيسهم في انعاش حركة النشاط التجاري بالسوق المحلية، ودعم القطاعات التجارية والخدمية التي تأثرت من تبعات جائحة فيروس كورونا.
ورأت الدراسة أن الشركات الاجنبية العاملة خارج المملكة هي المستفيد الاول من التجارة التي تجري عبر الطرود البريدية، على حساب الشركات المحلية والوكالات العالمية التي تدفع رسوماً وضرائب على مستورداتها من البضائع وتكاليف تشغيلية كأجور المحال ورواتب الموظفين وغيرها.
ووفقا للدراسة، ارتفع عدد الطرود البريدية التي دخلت المملكة خلال الاشهر التسعة الماضية من العام الحالي، إلى نحو 693 ألف طرد بريدي، مقابل نحو369 ألف طرد بريدي خلال نفس الفترة من العام الماضي،بزيادة بلغت 88 بالمئة.
الرأي
أخبار اليوم - مازال الطلب على الالبسة اقل من مستوياته بسبب عدة عوامل اهمها تداعيات الحرب على غزة وفق ما أكده نقيب تجار الالبسة والاقمشة سلطان علان.
ولفت علان إلى أن الطلب شهد تحسنا خلال الأسبوع الماضي لكنه مازال أقل من مستوياته مقارنة بالاعوام السابقة.
وذكر ان تراجع القدرة الشرائية لدى المواطنين انعكست سلبا على القطاع مطالبا الجهات المختصة بوضع إجراءات تحفيزية لتنشيط القطاعات ومنها اعادة النظر بضريبة المبيعات.
وكان علان طالب باعادة النظر بضريبة المبيعات في خطوة تهدف الى تنشيط الأسواق.
وجدد علان مطالبه بوضع ضوابط للطرود البريدية مبينا ان ارتفاع الطرود البريدية يهدد الآلاف من التجار في القطاع في حال لم يتم ضبطها.
وقدرت نقابة تجار الالبسة والاقمشة حجم الرسوم الجمركية المفقودة من الطرود البريدية سنويا بنحو ٩٣ مليون دينار.
وبينت النقابة ان حجم الطرود البريدية بلغ يوميا نحو ٧٥٠٠ طرد يوميا.
وأظهرت دراسة حديثة صادرة عن نقابة تجار الالبسة أن قيمة المستوردات بلغت نحو ٢٥٠.٨ مليون دينار.
وحسب الدراسة فقد بلغ مجموع الالبسة المستوردة خلال العام الماضي إلى سلطة منطقة العقبة نحو٢٦.١ مليون دينار خلال عام ٢٠٢٣.
واظهرت الدراسة أن حجم مستوردات الالبسة خلال عام ٢٠٢٢ بلغ ٢٣٥.٣ مليون دينار في حين بلغ حجم مستوردات الالبسة إلى سلطة منطقة العقبة نحو ٣٥.٦ مليون دينار.
وبينت الدراسة أن متوسط انفاق الفرد غلى الالبسة بلغ ١.٩ دينار شهريا اي مايقارب نحو ١٢٥٦ دينار سنويا.
واشارت الدراسة إلى أن حجم مستوردات الأحذية خلال العام الماضي بلغ نحو ٥٧.٨ مليون دينار في حين بلغ حجم الاحذية المستورد إلى سلطة منطقة العقبة نحو ٩.٣ مليون دينار خلال عام ٢٠٢٣.
واشارت دراسة اعدتها غرفة تجارة عمان، خلال وقت سابق بانها اوصت بوضع ضوابط جديدة على الطرود البريدية القادمة إلى السوق المحلية كونها باتت تشكل تحدياً كبيراً لمثيلاتها التقليدية، ما سيسهم في انعاش حركة النشاط التجاري بالسوق المحلية، ودعم القطاعات التجارية والخدمية التي تأثرت من تبعات جائحة فيروس كورونا.
ورأت الدراسة أن الشركات الاجنبية العاملة خارج المملكة هي المستفيد الاول من التجارة التي تجري عبر الطرود البريدية، على حساب الشركات المحلية والوكالات العالمية التي تدفع رسوماً وضرائب على مستورداتها من البضائع وتكاليف تشغيلية كأجور المحال ورواتب الموظفين وغيرها.
ووفقا للدراسة، ارتفع عدد الطرود البريدية التي دخلت المملكة خلال الاشهر التسعة الماضية من العام الحالي، إلى نحو 693 ألف طرد بريدي، مقابل نحو369 ألف طرد بريدي خلال نفس الفترة من العام الماضي،بزيادة بلغت 88 بالمئة.
الرأي
التعليقات