حاول مستوطنان، الأحد، الاعتداء على كنيسة الجثمانية في مدينة القدس المحتلة.
وقالت محافظة القدس، إن اثنين من المستوطنين اقتحما الكنيسة وحاولا تخريب محتوياتها، إلا أن فلسطينيا تصدى لهما، وتم إلقاء القبض على أحدهما، ولاذ الآخر بالفرار من المكان.
يذكر أن هذا الاعتداء الخامس، الذي تتعرض له أماكن عبادة مسيحية في القدس من قبل متطرفين يهود، منذ بداية العام الحالي، حيث اقتحم مستوطن مبنى كنيسة 'حبس المسيح' في البلدة القديمة من القدس المحتلة، وقام بتكسير وتحطيم بعض محتوياتها، وحاول إشعال النار فيها، كما تعرضت مقبرة الكنيسة الأسقفية لاعتداء وتكسير للصلبان، كما تعرضت البطريركية الأرمنية في وقت سابق إلى محاولة لاقتحامها، وخطت عبارات عنصرية على جدرانها.
وأدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية بأشد العبارات محاولات المستوطنين الاعتداء على الكنيسة.
وقالت الوزارة، في بيان، إن تكرار ومواصلة هذه الاعتداءات تعتبر جرائم تندرج في إطار الاستهداف الإسرائيلي الرسمي للقدس ومقدساتها المسيحية والإسلامية، وفي إطار عمليات 'أسىرلتها وتهويدها' ومحاولة فرض السيادة الإسرائيلية عليها وفصلها تماماً عن محيطها الفلسطيني، واستهداف لهويتها الحضارية ومحاولة تغيير معالمها بقوة الاحتلال.
وطالبت بتدخل دولي وأميركي فاعل لوقف تغول الاحتلال وغلاة المستوطنين المتطرفين على الفلسطينيين عامة والقدس ومقدساتها بشكل خاص، كما طالبت الأمين العام للأمم المتحدة بضرورة تفعيل نظام الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
حاول مستوطنان، الأحد، الاعتداء على كنيسة الجثمانية في مدينة القدس المحتلة.
وقالت محافظة القدس، إن اثنين من المستوطنين اقتحما الكنيسة وحاولا تخريب محتوياتها، إلا أن فلسطينيا تصدى لهما، وتم إلقاء القبض على أحدهما، ولاذ الآخر بالفرار من المكان.
يذكر أن هذا الاعتداء الخامس، الذي تتعرض له أماكن عبادة مسيحية في القدس من قبل متطرفين يهود، منذ بداية العام الحالي، حيث اقتحم مستوطن مبنى كنيسة 'حبس المسيح' في البلدة القديمة من القدس المحتلة، وقام بتكسير وتحطيم بعض محتوياتها، وحاول إشعال النار فيها، كما تعرضت مقبرة الكنيسة الأسقفية لاعتداء وتكسير للصلبان، كما تعرضت البطريركية الأرمنية في وقت سابق إلى محاولة لاقتحامها، وخطت عبارات عنصرية على جدرانها.
وأدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية بأشد العبارات محاولات المستوطنين الاعتداء على الكنيسة.
وقالت الوزارة، في بيان، إن تكرار ومواصلة هذه الاعتداءات تعتبر جرائم تندرج في إطار الاستهداف الإسرائيلي الرسمي للقدس ومقدساتها المسيحية والإسلامية، وفي إطار عمليات 'أسىرلتها وتهويدها' ومحاولة فرض السيادة الإسرائيلية عليها وفصلها تماماً عن محيطها الفلسطيني، واستهداف لهويتها الحضارية ومحاولة تغيير معالمها بقوة الاحتلال.
وطالبت بتدخل دولي وأميركي فاعل لوقف تغول الاحتلال وغلاة المستوطنين المتطرفين على الفلسطينيين عامة والقدس ومقدساتها بشكل خاص، كما طالبت الأمين العام للأمم المتحدة بضرورة تفعيل نظام الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
حاول مستوطنان، الأحد، الاعتداء على كنيسة الجثمانية في مدينة القدس المحتلة.
وقالت محافظة القدس، إن اثنين من المستوطنين اقتحما الكنيسة وحاولا تخريب محتوياتها، إلا أن فلسطينيا تصدى لهما، وتم إلقاء القبض على أحدهما، ولاذ الآخر بالفرار من المكان.
يذكر أن هذا الاعتداء الخامس، الذي تتعرض له أماكن عبادة مسيحية في القدس من قبل متطرفين يهود، منذ بداية العام الحالي، حيث اقتحم مستوطن مبنى كنيسة 'حبس المسيح' في البلدة القديمة من القدس المحتلة، وقام بتكسير وتحطيم بعض محتوياتها، وحاول إشعال النار فيها، كما تعرضت مقبرة الكنيسة الأسقفية لاعتداء وتكسير للصلبان، كما تعرضت البطريركية الأرمنية في وقت سابق إلى محاولة لاقتحامها، وخطت عبارات عنصرية على جدرانها.
وأدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية بأشد العبارات محاولات المستوطنين الاعتداء على الكنيسة.
وقالت الوزارة، في بيان، إن تكرار ومواصلة هذه الاعتداءات تعتبر جرائم تندرج في إطار الاستهداف الإسرائيلي الرسمي للقدس ومقدساتها المسيحية والإسلامية، وفي إطار عمليات 'أسىرلتها وتهويدها' ومحاولة فرض السيادة الإسرائيلية عليها وفصلها تماماً عن محيطها الفلسطيني، واستهداف لهويتها الحضارية ومحاولة تغيير معالمها بقوة الاحتلال.
وطالبت بتدخل دولي وأميركي فاعل لوقف تغول الاحتلال وغلاة المستوطنين المتطرفين على الفلسطينيين عامة والقدس ومقدساتها بشكل خاص، كما طالبت الأمين العام للأمم المتحدة بضرورة تفعيل نظام الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
التعليقات