نضال المجالي
لنتفق أولا أن تسمية مجموعة الإرهاب في مرحلة الإعداد والتخطيط باسم خلية نائمة هو خاطئ وتقليل من مستوى ضررها، في وقت لو كانت نائمة حقا لدعونا أن تبقى في سباتها وقلنا لعن الله من أيقظها وأفشل من ساندها، ولنتفق أن في الوطن عيون أمن ساهرة بحق، وسائرة في حمايته وصونه وكشف كل مستور بالخفاء لضرر، وترصد كل حاقد فاسد يحلم بالمساس بالوطن، ولنتفق أن في الأردن شعبا واعيا يسند أمنه واستقراره ولا يقبل الطعن به ويقف جنديا رقيبا وعينا ساهرة في الدفاع عنه وتعزيز الإطاحة بكل شرذمة تفكر بالنيل من عزيمته ومكانته.
ولنتفق جميعا أن في الوطن مؤسسة أمنية حملت شعارا متداخلا بين رمز الحكم بالتاج، ورمز الازدهار بإكليل الزيتون، ونقش لدرع فيه بوابات ترمز ليوم الاستقلال، ومنعة وسيطرة بعقاب يرفرف تحكم قبضتها على كل أفعى داخلية وخارجية، ترفع سيفين يضربان بقوة، وجمعتها كلها آية من القرآن الكريم «وقل جاء الحق»، لتكون الدور المكتمل في إدارة منظومة الأمن الوطني، تكوي كل متربص، تفقأ عين كل شر، تقوي شوكة الوطن، وتقف في وجه كل تعد، تسبق الجميع في ضمان مستقبل آمن مشرق، ولا يضرها كل مشكك متذبذب، فهي عمق ومتانة المرجع والمكان والقرار.
ولنتفق جميعا أن هذا الوطن مستهدف في محيط مشتعل، أصبح لا يتجاوز عاما من أعوامه دون أن يرصد ويفشل بجهد وبقبضة مؤسساته الأمنية أشكالا لا تنتهي من الطعن المتكرر في مساحة عظمته الممتدة على شريط ملتهب، وطن أصبح يهوى التحدي والوقوف صدا منيعا في وجه كل ناقم على مكانته المستمرة، وطن لن يثنيه ولن يزعزعه أهواء ثلة الخراب والدسائس القميئة منبعا وتوجيها بغطاء الحرص والمسؤولية والدين أحيانا، فهذه الأرض أرض الطهارة والعزة والشهادة، أرض الرباط والمنعة والصمود التي حملها أبناؤها العظام من أصحاب النخوة والهمة والفكر والعلم والسياسة والعسكر منذ النشأة، أرض الأردن الذي سيبقى ولن يزول.
فيا أيها الشعب العظيم كن رديفا لأجهزة الأمن في حماية أرضك وسمائك وعرضك، كن واثقا يقظا بما حولك، كن جنديا في ميدان الحياة المدنية، كن عونا ومعينا، واعلم أنك جزء من المسؤولية الأكبر، فأنت أيها الأردني يا من تعيش على تراب هذا الوطن الشريف، أو ترتبط به وأنت خارج أرضه أو على ترابه، أنت أساس بنائه وعصب قوته وضمان استدامته، واعلم أن الأردن وجد ليبقى ويحمي ويسند كل منتم وشقيق وصديق، فالأردن هوية الأرض والمكان وأصالة التاريخ والزمان ومستقبل المنعة والأمان الذي نعشق ونسند، الذي نفدي ونهب له الروح والجسد، فكن أنت الأردن.
نضال المجالي
لنتفق أولا أن تسمية مجموعة الإرهاب في مرحلة الإعداد والتخطيط باسم خلية نائمة هو خاطئ وتقليل من مستوى ضررها، في وقت لو كانت نائمة حقا لدعونا أن تبقى في سباتها وقلنا لعن الله من أيقظها وأفشل من ساندها، ولنتفق أن في الوطن عيون أمن ساهرة بحق، وسائرة في حمايته وصونه وكشف كل مستور بالخفاء لضرر، وترصد كل حاقد فاسد يحلم بالمساس بالوطن، ولنتفق أن في الأردن شعبا واعيا يسند أمنه واستقراره ولا يقبل الطعن به ويقف جنديا رقيبا وعينا ساهرة في الدفاع عنه وتعزيز الإطاحة بكل شرذمة تفكر بالنيل من عزيمته ومكانته.
ولنتفق جميعا أن في الوطن مؤسسة أمنية حملت شعارا متداخلا بين رمز الحكم بالتاج، ورمز الازدهار بإكليل الزيتون، ونقش لدرع فيه بوابات ترمز ليوم الاستقلال، ومنعة وسيطرة بعقاب يرفرف تحكم قبضتها على كل أفعى داخلية وخارجية، ترفع سيفين يضربان بقوة، وجمعتها كلها آية من القرآن الكريم «وقل جاء الحق»، لتكون الدور المكتمل في إدارة منظومة الأمن الوطني، تكوي كل متربص، تفقأ عين كل شر، تقوي شوكة الوطن، وتقف في وجه كل تعد، تسبق الجميع في ضمان مستقبل آمن مشرق، ولا يضرها كل مشكك متذبذب، فهي عمق ومتانة المرجع والمكان والقرار.
ولنتفق جميعا أن هذا الوطن مستهدف في محيط مشتعل، أصبح لا يتجاوز عاما من أعوامه دون أن يرصد ويفشل بجهد وبقبضة مؤسساته الأمنية أشكالا لا تنتهي من الطعن المتكرر في مساحة عظمته الممتدة على شريط ملتهب، وطن أصبح يهوى التحدي والوقوف صدا منيعا في وجه كل ناقم على مكانته المستمرة، وطن لن يثنيه ولن يزعزعه أهواء ثلة الخراب والدسائس القميئة منبعا وتوجيها بغطاء الحرص والمسؤولية والدين أحيانا، فهذه الأرض أرض الطهارة والعزة والشهادة، أرض الرباط والمنعة والصمود التي حملها أبناؤها العظام من أصحاب النخوة والهمة والفكر والعلم والسياسة والعسكر منذ النشأة، أرض الأردن الذي سيبقى ولن يزول.
فيا أيها الشعب العظيم كن رديفا لأجهزة الأمن في حماية أرضك وسمائك وعرضك، كن واثقا يقظا بما حولك، كن جنديا في ميدان الحياة المدنية، كن عونا ومعينا، واعلم أنك جزء من المسؤولية الأكبر، فأنت أيها الأردني يا من تعيش على تراب هذا الوطن الشريف، أو ترتبط به وأنت خارج أرضه أو على ترابه، أنت أساس بنائه وعصب قوته وضمان استدامته، واعلم أن الأردن وجد ليبقى ويحمي ويسند كل منتم وشقيق وصديق، فالأردن هوية الأرض والمكان وأصالة التاريخ والزمان ومستقبل المنعة والأمان الذي نعشق ونسند، الذي نفدي ونهب له الروح والجسد، فكن أنت الأردن.
نضال المجالي
لنتفق أولا أن تسمية مجموعة الإرهاب في مرحلة الإعداد والتخطيط باسم خلية نائمة هو خاطئ وتقليل من مستوى ضررها، في وقت لو كانت نائمة حقا لدعونا أن تبقى في سباتها وقلنا لعن الله من أيقظها وأفشل من ساندها، ولنتفق أن في الوطن عيون أمن ساهرة بحق، وسائرة في حمايته وصونه وكشف كل مستور بالخفاء لضرر، وترصد كل حاقد فاسد يحلم بالمساس بالوطن، ولنتفق أن في الأردن شعبا واعيا يسند أمنه واستقراره ولا يقبل الطعن به ويقف جنديا رقيبا وعينا ساهرة في الدفاع عنه وتعزيز الإطاحة بكل شرذمة تفكر بالنيل من عزيمته ومكانته.
ولنتفق جميعا أن في الوطن مؤسسة أمنية حملت شعارا متداخلا بين رمز الحكم بالتاج، ورمز الازدهار بإكليل الزيتون، ونقش لدرع فيه بوابات ترمز ليوم الاستقلال، ومنعة وسيطرة بعقاب يرفرف تحكم قبضتها على كل أفعى داخلية وخارجية، ترفع سيفين يضربان بقوة، وجمعتها كلها آية من القرآن الكريم «وقل جاء الحق»، لتكون الدور المكتمل في إدارة منظومة الأمن الوطني، تكوي كل متربص، تفقأ عين كل شر، تقوي شوكة الوطن، وتقف في وجه كل تعد، تسبق الجميع في ضمان مستقبل آمن مشرق، ولا يضرها كل مشكك متذبذب، فهي عمق ومتانة المرجع والمكان والقرار.
ولنتفق جميعا أن هذا الوطن مستهدف في محيط مشتعل، أصبح لا يتجاوز عاما من أعوامه دون أن يرصد ويفشل بجهد وبقبضة مؤسساته الأمنية أشكالا لا تنتهي من الطعن المتكرر في مساحة عظمته الممتدة على شريط ملتهب، وطن أصبح يهوى التحدي والوقوف صدا منيعا في وجه كل ناقم على مكانته المستمرة، وطن لن يثنيه ولن يزعزعه أهواء ثلة الخراب والدسائس القميئة منبعا وتوجيها بغطاء الحرص والمسؤولية والدين أحيانا، فهذه الأرض أرض الطهارة والعزة والشهادة، أرض الرباط والمنعة والصمود التي حملها أبناؤها العظام من أصحاب النخوة والهمة والفكر والعلم والسياسة والعسكر منذ النشأة، أرض الأردن الذي سيبقى ولن يزول.
فيا أيها الشعب العظيم كن رديفا لأجهزة الأمن في حماية أرضك وسمائك وعرضك، كن واثقا يقظا بما حولك، كن جنديا في ميدان الحياة المدنية، كن عونا ومعينا، واعلم أنك جزء من المسؤولية الأكبر، فأنت أيها الأردني يا من تعيش على تراب هذا الوطن الشريف، أو ترتبط به وأنت خارج أرضه أو على ترابه، أنت أساس بنائه وعصب قوته وضمان استدامته، واعلم أن الأردن وجد ليبقى ويحمي ويسند كل منتم وشقيق وصديق، فالأردن هوية الأرض والمكان وأصالة التاريخ والزمان ومستقبل المنعة والأمان الذي نعشق ونسند، الذي نفدي ونهب له الروح والجسد، فكن أنت الأردن.
التعليقات