شارك المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية في الورشة التشاورية لقدرات الجاهزية والاستجابة لطوارئ الصحة العامة، التي انعقدت في المقرّ الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية في مدينة جنيف بسويسرا.
ومثّل المركز في الورشة التشاورية، التي انعقدت في الفترة 14-15 من شهر آذار الحالي، وبمشاركه واسعه من مؤسسات الصحة العامة الوطنية من جميع أنحاء العالم، الأمين العام محمد اليحيى.
وتُعدُّ الورشة التشاورية، بمثابة منصة لمؤسسات الصحة العامة الوطنية، التي من شأنها تقديم التوجيه والتنسيق والقيادة في حالات الطوارئ الصحية لضمان كفاءة وفعالية الاستجابة لها.
وقدّم اليحيى، خلال الورشة، عرضا للتحديات الرئيسية التي تواجه المعنيين في الصحة العامة في الأردن من حيث قدرات الاستعداد والاستجابة للطوارئ الصحية وكفاءات القوى العاملة فيه.
وعرض اليحيى كذلك، المجالات ذات الأولوية للمركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية؛ لتعزيز التعاون بين مختلف البلدان ومع مختلف المؤسسات الإقليمية والدولية في الاستعداد والاستجابة للطوارئ والتهديدات الصحية، فضلا عن دور المركز في رفع كفاءة وبناء قدرات العاملين في قطاع الصحة العامة في مجال مكافحة الأوبئة والأمراض السارية في المملكة.
وأشار اليحيى إلى قصص النجاح والممارسات الجيدة في المملكة؛ لتعزيز قدرات القوى الصحية العاملة مع التركيز على قدرات الاستعداد والاستجابة لحالات الطوارئ الصحية.
وتضمنت جلسات الورشة، مناقشة تجارب الدول المختلفة وممارساتها المتعلقة في الاستعداد والاستجابة للطوارئ الصحية، مع التركيز على آلية تنفيذ برامج رصد تشاركية، وحماية المجتمعات، والرعاية السريرية الآمنة والتنسيق في حالات الطوارئ.
كما تطرق المشاركون في الورشة أيضاً، إلى تمويل التأهب والاستجابة للطوارئ الصحية وتعزيز القوى العاملة في مجال الصحة العامة.
شارك المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية في الورشة التشاورية لقدرات الجاهزية والاستجابة لطوارئ الصحة العامة، التي انعقدت في المقرّ الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية في مدينة جنيف بسويسرا.
ومثّل المركز في الورشة التشاورية، التي انعقدت في الفترة 14-15 من شهر آذار الحالي، وبمشاركه واسعه من مؤسسات الصحة العامة الوطنية من جميع أنحاء العالم، الأمين العام محمد اليحيى.
وتُعدُّ الورشة التشاورية، بمثابة منصة لمؤسسات الصحة العامة الوطنية، التي من شأنها تقديم التوجيه والتنسيق والقيادة في حالات الطوارئ الصحية لضمان كفاءة وفعالية الاستجابة لها.
وقدّم اليحيى، خلال الورشة، عرضا للتحديات الرئيسية التي تواجه المعنيين في الصحة العامة في الأردن من حيث قدرات الاستعداد والاستجابة للطوارئ الصحية وكفاءات القوى العاملة فيه.
وعرض اليحيى كذلك، المجالات ذات الأولوية للمركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية؛ لتعزيز التعاون بين مختلف البلدان ومع مختلف المؤسسات الإقليمية والدولية في الاستعداد والاستجابة للطوارئ والتهديدات الصحية، فضلا عن دور المركز في رفع كفاءة وبناء قدرات العاملين في قطاع الصحة العامة في مجال مكافحة الأوبئة والأمراض السارية في المملكة.
وأشار اليحيى إلى قصص النجاح والممارسات الجيدة في المملكة؛ لتعزيز قدرات القوى الصحية العاملة مع التركيز على قدرات الاستعداد والاستجابة لحالات الطوارئ الصحية.
وتضمنت جلسات الورشة، مناقشة تجارب الدول المختلفة وممارساتها المتعلقة في الاستعداد والاستجابة للطوارئ الصحية، مع التركيز على آلية تنفيذ برامج رصد تشاركية، وحماية المجتمعات، والرعاية السريرية الآمنة والتنسيق في حالات الطوارئ.
كما تطرق المشاركون في الورشة أيضاً، إلى تمويل التأهب والاستجابة للطوارئ الصحية وتعزيز القوى العاملة في مجال الصحة العامة.
شارك المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية في الورشة التشاورية لقدرات الجاهزية والاستجابة لطوارئ الصحة العامة، التي انعقدت في المقرّ الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية في مدينة جنيف بسويسرا.
ومثّل المركز في الورشة التشاورية، التي انعقدت في الفترة 14-15 من شهر آذار الحالي، وبمشاركه واسعه من مؤسسات الصحة العامة الوطنية من جميع أنحاء العالم، الأمين العام محمد اليحيى.
وتُعدُّ الورشة التشاورية، بمثابة منصة لمؤسسات الصحة العامة الوطنية، التي من شأنها تقديم التوجيه والتنسيق والقيادة في حالات الطوارئ الصحية لضمان كفاءة وفعالية الاستجابة لها.
وقدّم اليحيى، خلال الورشة، عرضا للتحديات الرئيسية التي تواجه المعنيين في الصحة العامة في الأردن من حيث قدرات الاستعداد والاستجابة للطوارئ الصحية وكفاءات القوى العاملة فيه.
وعرض اليحيى كذلك، المجالات ذات الأولوية للمركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية؛ لتعزيز التعاون بين مختلف البلدان ومع مختلف المؤسسات الإقليمية والدولية في الاستعداد والاستجابة للطوارئ والتهديدات الصحية، فضلا عن دور المركز في رفع كفاءة وبناء قدرات العاملين في قطاع الصحة العامة في مجال مكافحة الأوبئة والأمراض السارية في المملكة.
وأشار اليحيى إلى قصص النجاح والممارسات الجيدة في المملكة؛ لتعزيز قدرات القوى الصحية العاملة مع التركيز على قدرات الاستعداد والاستجابة لحالات الطوارئ الصحية.
وتضمنت جلسات الورشة، مناقشة تجارب الدول المختلفة وممارساتها المتعلقة في الاستعداد والاستجابة للطوارئ الصحية، مع التركيز على آلية تنفيذ برامج رصد تشاركية، وحماية المجتمعات، والرعاية السريرية الآمنة والتنسيق في حالات الطوارئ.
كما تطرق المشاركون في الورشة أيضاً، إلى تمويل التأهب والاستجابة للطوارئ الصحية وتعزيز القوى العاملة في مجال الصحة العامة.
التعليقات