اخبار اليوم - ارتفعت حصيلة ضحايا ' الخمر المغشوش ' بمحافظة سيدي علال التازي ضواحي مدينة القنيطرة المغربية إلى 15 حالة وفاة، بينما يمكث العشرات تحت المراقبة الطبية؛ جراء تناولهم مادة كحولية غير صالحة للاستهلاك.
وكان مصدر أكد ، أنه يوجد أكثر من 80 شخصًا تحت المراقبة الطبية، مشيرًا إلى أن الحصيلة قابلة للارتفاع.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن المادة الكحولية التي تسببت في الفاجعة كانت منتهية الصلاحية، إذ أصيب العشرات بتسمم متفاوت الخطورة.
وتسارع الأطر الطبية الخطى من أجل إسعاف المرضى، وإنقاذهم من التسمم الذي تسبب في إزهاق أرواح عدد من مستهلكي 'الخمر المغشوش'.
وقالت صحيفة 'هسبريس' المحلية، إن الأمر يتعلق بتناول 'الماحيا' (مشروب كحولي محلي الصنع) من قبل العديد من شباب منطقة سيدي علال التازي، منذ السبت؛ ما أدى إلى وفاة 3 منهم فورًا، في وقت نقل فيه العشرات إلى المستشفى بعد شعورهم بآلام كبيرة على مستوى المعدة والأمعاء.
وتشير أسر الضحايا والمصابين بأصابع الاتهام إلى شركة بالمنطقة تنتج مادة 'الخميرة' التي تُعتمد في استخراج المادة الرئيسة في إنتاج المحلول الذي أدى إلى هذا العدد الكبير من الإصابات، معتبرة أن المنتج نفسه تم ترويجه بمختلف المناطق المجاورة لسيدي علال التازي؛ ما أدى إلى فقدان عدد من الضحايا حاسة البصر.
وكانت السلطات المحلية بإقليم القنيطرة، أعلنت، الاثنين في بيان، أن 3 أشخاص لقوا مصرعهم فيما وضع 18 آخرون تحت المراقبة الطبية.
وأكدت السلطات المحلية أن الأبحاث والتحريات التي باشرتها مصالح الدرك الملكي أسفرت عن تحديد هوية المشتبه فيهم المتورطين في هذه القضية، إذ تم توقيف شخصين، يبلغان من العمر 41 سنة و21 سنة.
وأشارت السلطات المحلية إلى أن 'الشخصين المشتبه فيهما، وضِعا بدورهما تحت المراقبة الطبية بالمستشفى الإقليمي بالقنيطرة، في انتظار تطورات حالتهما الصحية لإخضاعهما لإجراءات البحث القضائي للاشتباه في تورطهما في صناعة وبيع مواد مضرة بالصحة العامة والتسبب في وفاة مستهلكيها'.
اخبار اليوم - ارتفعت حصيلة ضحايا ' الخمر المغشوش ' بمحافظة سيدي علال التازي ضواحي مدينة القنيطرة المغربية إلى 15 حالة وفاة، بينما يمكث العشرات تحت المراقبة الطبية؛ جراء تناولهم مادة كحولية غير صالحة للاستهلاك.
وكان مصدر أكد ، أنه يوجد أكثر من 80 شخصًا تحت المراقبة الطبية، مشيرًا إلى أن الحصيلة قابلة للارتفاع.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن المادة الكحولية التي تسببت في الفاجعة كانت منتهية الصلاحية، إذ أصيب العشرات بتسمم متفاوت الخطورة.
وتسارع الأطر الطبية الخطى من أجل إسعاف المرضى، وإنقاذهم من التسمم الذي تسبب في إزهاق أرواح عدد من مستهلكي 'الخمر المغشوش'.
وقالت صحيفة 'هسبريس' المحلية، إن الأمر يتعلق بتناول 'الماحيا' (مشروب كحولي محلي الصنع) من قبل العديد من شباب منطقة سيدي علال التازي، منذ السبت؛ ما أدى إلى وفاة 3 منهم فورًا، في وقت نقل فيه العشرات إلى المستشفى بعد شعورهم بآلام كبيرة على مستوى المعدة والأمعاء.
وتشير أسر الضحايا والمصابين بأصابع الاتهام إلى شركة بالمنطقة تنتج مادة 'الخميرة' التي تُعتمد في استخراج المادة الرئيسة في إنتاج المحلول الذي أدى إلى هذا العدد الكبير من الإصابات، معتبرة أن المنتج نفسه تم ترويجه بمختلف المناطق المجاورة لسيدي علال التازي؛ ما أدى إلى فقدان عدد من الضحايا حاسة البصر.
وكانت السلطات المحلية بإقليم القنيطرة، أعلنت، الاثنين في بيان، أن 3 أشخاص لقوا مصرعهم فيما وضع 18 آخرون تحت المراقبة الطبية.
وأكدت السلطات المحلية أن الأبحاث والتحريات التي باشرتها مصالح الدرك الملكي أسفرت عن تحديد هوية المشتبه فيهم المتورطين في هذه القضية، إذ تم توقيف شخصين، يبلغان من العمر 41 سنة و21 سنة.
وأشارت السلطات المحلية إلى أن 'الشخصين المشتبه فيهما، وضِعا بدورهما تحت المراقبة الطبية بالمستشفى الإقليمي بالقنيطرة، في انتظار تطورات حالتهما الصحية لإخضاعهما لإجراءات البحث القضائي للاشتباه في تورطهما في صناعة وبيع مواد مضرة بالصحة العامة والتسبب في وفاة مستهلكيها'.
اخبار اليوم - ارتفعت حصيلة ضحايا ' الخمر المغشوش ' بمحافظة سيدي علال التازي ضواحي مدينة القنيطرة المغربية إلى 15 حالة وفاة، بينما يمكث العشرات تحت المراقبة الطبية؛ جراء تناولهم مادة كحولية غير صالحة للاستهلاك.
وكان مصدر أكد ، أنه يوجد أكثر من 80 شخصًا تحت المراقبة الطبية، مشيرًا إلى أن الحصيلة قابلة للارتفاع.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن المادة الكحولية التي تسببت في الفاجعة كانت منتهية الصلاحية، إذ أصيب العشرات بتسمم متفاوت الخطورة.
وتسارع الأطر الطبية الخطى من أجل إسعاف المرضى، وإنقاذهم من التسمم الذي تسبب في إزهاق أرواح عدد من مستهلكي 'الخمر المغشوش'.
وقالت صحيفة 'هسبريس' المحلية، إن الأمر يتعلق بتناول 'الماحيا' (مشروب كحولي محلي الصنع) من قبل العديد من شباب منطقة سيدي علال التازي، منذ السبت؛ ما أدى إلى وفاة 3 منهم فورًا، في وقت نقل فيه العشرات إلى المستشفى بعد شعورهم بآلام كبيرة على مستوى المعدة والأمعاء.
وتشير أسر الضحايا والمصابين بأصابع الاتهام إلى شركة بالمنطقة تنتج مادة 'الخميرة' التي تُعتمد في استخراج المادة الرئيسة في إنتاج المحلول الذي أدى إلى هذا العدد الكبير من الإصابات، معتبرة أن المنتج نفسه تم ترويجه بمختلف المناطق المجاورة لسيدي علال التازي؛ ما أدى إلى فقدان عدد من الضحايا حاسة البصر.
وكانت السلطات المحلية بإقليم القنيطرة، أعلنت، الاثنين في بيان، أن 3 أشخاص لقوا مصرعهم فيما وضع 18 آخرون تحت المراقبة الطبية.
وأكدت السلطات المحلية أن الأبحاث والتحريات التي باشرتها مصالح الدرك الملكي أسفرت عن تحديد هوية المشتبه فيهم المتورطين في هذه القضية، إذ تم توقيف شخصين، يبلغان من العمر 41 سنة و21 سنة.
وأشارت السلطات المحلية إلى أن 'الشخصين المشتبه فيهما، وضِعا بدورهما تحت المراقبة الطبية بالمستشفى الإقليمي بالقنيطرة، في انتظار تطورات حالتهما الصحية لإخضاعهما لإجراءات البحث القضائي للاشتباه في تورطهما في صناعة وبيع مواد مضرة بالصحة العامة والتسبب في وفاة مستهلكيها'.
التعليقات