اخبار اليوم - كشف رئيس جمعية أطباء الأطفال والمناعة الأردنية، الدكتور هاني عبابنة، عن ارتفاع عدد مرضى الحساسية في الأردن بعد تشخيصهم بفيروس كورونا أو تلقيهم علاجه، مما أدى إلى تشخيص حالات كثيرة.
وأوضح عبابنة في حديث إذاعي اليوم الخميس، أن مرضى الحساسية عليهم مراجعة أطباء الحساسية والمناعة قبل فصل الربيع، خاصة مع انتشار حبوب اللقاح والزيتون في هذه الفترة، والتي قد تسبب تفاعلات تحسسية قد تؤدي إلى صعوبات في التنفس وحالات الصدمة الشديدة التي تهدد الحياة.
وأشار عبابنة إلى أن هناك اعتقادا شائعا في الأردن حول وجود 'إبرة الحساسية'، حيث يعتقد البعض أنه بإمكانهم الحصول عليها من الصيدليات، لكنه أكد أنه في الحقيقة لا وجود لهذه الإبرة وإذا تم أخذها قد تسبب آثارا جانبية خطيرة.
وأكد أن الحل الوحيد للتعامل مع مرضى الحساسية هو التشاور مع الأطباء المتخصصين لتحديد العلاج المناسب لكل حالة على حدة، وتجنب الاعتماد على العلاجات دون استشارة طبية.
اخبار اليوم - كشف رئيس جمعية أطباء الأطفال والمناعة الأردنية، الدكتور هاني عبابنة، عن ارتفاع عدد مرضى الحساسية في الأردن بعد تشخيصهم بفيروس كورونا أو تلقيهم علاجه، مما أدى إلى تشخيص حالات كثيرة.
وأوضح عبابنة في حديث إذاعي اليوم الخميس، أن مرضى الحساسية عليهم مراجعة أطباء الحساسية والمناعة قبل فصل الربيع، خاصة مع انتشار حبوب اللقاح والزيتون في هذه الفترة، والتي قد تسبب تفاعلات تحسسية قد تؤدي إلى صعوبات في التنفس وحالات الصدمة الشديدة التي تهدد الحياة.
وأشار عبابنة إلى أن هناك اعتقادا شائعا في الأردن حول وجود 'إبرة الحساسية'، حيث يعتقد البعض أنه بإمكانهم الحصول عليها من الصيدليات، لكنه أكد أنه في الحقيقة لا وجود لهذه الإبرة وإذا تم أخذها قد تسبب آثارا جانبية خطيرة.
وأكد أن الحل الوحيد للتعامل مع مرضى الحساسية هو التشاور مع الأطباء المتخصصين لتحديد العلاج المناسب لكل حالة على حدة، وتجنب الاعتماد على العلاجات دون استشارة طبية.
اخبار اليوم - كشف رئيس جمعية أطباء الأطفال والمناعة الأردنية، الدكتور هاني عبابنة، عن ارتفاع عدد مرضى الحساسية في الأردن بعد تشخيصهم بفيروس كورونا أو تلقيهم علاجه، مما أدى إلى تشخيص حالات كثيرة.
وأوضح عبابنة في حديث إذاعي اليوم الخميس، أن مرضى الحساسية عليهم مراجعة أطباء الحساسية والمناعة قبل فصل الربيع، خاصة مع انتشار حبوب اللقاح والزيتون في هذه الفترة، والتي قد تسبب تفاعلات تحسسية قد تؤدي إلى صعوبات في التنفس وحالات الصدمة الشديدة التي تهدد الحياة.
وأشار عبابنة إلى أن هناك اعتقادا شائعا في الأردن حول وجود 'إبرة الحساسية'، حيث يعتقد البعض أنه بإمكانهم الحصول عليها من الصيدليات، لكنه أكد أنه في الحقيقة لا وجود لهذه الإبرة وإذا تم أخذها قد تسبب آثارا جانبية خطيرة.
وأكد أن الحل الوحيد للتعامل مع مرضى الحساسية هو التشاور مع الأطباء المتخصصين لتحديد العلاج المناسب لكل حالة على حدة، وتجنب الاعتماد على العلاجات دون استشارة طبية.
التعليقات