اخبار اليوم - تُعدّ غرفة الطعام المُعاصرة، بمثابة نواة منزلك، فهي مكان تجتمع فيه العائلة والأصدقاء لمشاركة وجبات الطعام، كما محادثات هادفة، وتخليد ذكريات دائمة. إنها مساحة تستحق دراسة متأنية وتصميم مدروس.
في غرفة الطعام، تُشابه طاولة الطعام القطعة الفنّية، التي يحرص المُصمّم المعاصر على تضمينها مواد عدة، وجعل التصميم يعكس العمليّة والجاذبيّة في آنٍ واحدٍ. لذلك، هناك مجموعة من النصائح في الديكور، والتي يجب أخذها في الاعتبار عند اختيار الطاولة لغرفة الطعام، كما المحتويات الأخرى، لغرض تفخيم الديكورات المودرن.
طاولة الطعام عملية وجذابة
تُعدّد مهندسة الديكور الداخلي تالا ذوق، لـ'سيدتي'، مجموعة من الإرشادات لتسهيل اختيار طاولة الطعام:
النقطة الأهمّ، هي مقاس الطاولة، الذي يُحدّد بالانسجام مع حجم الفراغ المعماري. في هذا الإطار، لا يصحّ اختيار طاولة تستضيف عددًا قليلًا من الأشخاص حولها، في المساحة الفسيحة، الأمر الذي يُقلّل من قيمة الديكور الداخلي. بالمقابل، الطاولة الضخمة في المساحة المحدودة تُعيق الحركة. للتعرف إلى مقاس الطاولة المفضل للغرفة، تفيد المعلومة الآتية:
عرض الطاولة الأقل هو 90 سنتيمترًا لحمل الطعام وإراحة الجالسين، وصولًا إلى متر واحد أو متر و10 سنتيمترات.
اختيار 'موديل' طاولة الطعام، رهن بذوق مالكة المنزل، كما بمساحة الفراغ؛ ففي غرفة الطعام الفسيحة، يمكن حلول الطاولة كلاسيكيّة الطراز الضخمة، لكن لا يصحّ ذلك في الغرفة المتوسطة والضيقة، ليصبح الطراز 'النيو كلاسيكي' مفضّلًا، خصوصًا أن الأثاث الذي يتبع الطراز المذكور يبدو أكثر نعومة، مقارنة بذلك الكلاسيكي.
شكل الطاولة يتبع المساحة؛ سطح الطاولة المستدير لا يُناسب الفراغ الضيّق، والسطح المستطيل لا يليق بالمساحة المربعة بل الطاولة الدائرية مفضلة للأخيرة.
التصاميم الدارجة لطاولات الطعام عديدة وجذّابة، خصوصًا مع دمج المواد ببعضها البعض، مثل: الخشب والحديد المطلي بلون الذهب والرخام، أو الرخام الناعم المرغوب في صنع كل أجزاء الطاولة، والمماشي لموضة الأثاث، أو الزجاج الملوّن بلون البرونز أو الأسود لسطح الطاولة، مع قوائم مميزة تتكئ الأخيرة عليها.
الجرأة في اختيار تصميم الطاولة، مرغوبة، بحسب موضة الأثاث الدارجة.
من المُلاحظ أن زوايا الـطاولات الدارجة، مهما كانت الخامة التي تصنعها، ليست حادة، بل مستديرة.
توضع الإضاءة فوق منتصف طاولة الطعام، الأمر الذي يزيد الديكور جماليّة.
تصميمات الكراسي المحيطة بطاولة الطعام
مقاعد جلدية مريحة في غرفة الطعام
تعدّ الـكراسي، بدورها، ركنًا من أركان الديكور، في حيّز الطعام، مع أهمية اختيار المقاعد الفردية الوثيرة.
الجدير بالذكر أنه يجب إيداع 80 أو 90 سنتيمترًا على الأقل بين كل كرسي والجدار (أو البوفيه). في حال وجود ممر خلف الكراسي، يجب إيداع متر.
أضيفي إلى ذلك، تفصل مسافة 60 سنتيمترًا على الأقل بين كل كرسي وآخر وبين كل طرف من الطاولة والجدار.
7 نصائح عامة لديكورات غرف الطعام المودرن الفخمة
الأثاث غير التقليدي: من الممكن أن تحولي مساحة غرفة الطعام إلى النقطة المركزية الآسرة في منزلك، عن طريق اختيار قطع أثاث غير تقليدية أي مصنوعة من مواد غير شائعة (الأكريليك، مثلًا) أو ذات أشكال مميزة. بذا، سوف تشع غرفة الطعام الحديثة الخاصة بك بالأناقة والرقي.
الأناقة البسيطة: من خلال تبني أسلوب بسيط. ترتقي ديكورات غرفة الطعام المودرن. يقضي الأسلوب البسيط باختيار ألوان نظيفة ومحايدة، مثل: الأبيض الناعم أو الرمادي الخافت، أو الألوان الترابية الدقيقة، لطلاء الجدران، كما قطع أثاث انسيابية الأشكال، وذلك للحفاظ على المظهر الجمالي المرتب.
الإضاءة: يمكن للأضواء المعلقة أن تضيف لمسة من الأناقة العصرية، فيما تضفي الثريات سحرًا ودراما خالدة على ديكورات غرفة الطعام. يتيح لك دمج التركيبات الخافتة تعديل الأجواء لتناسب المناسبات المختلفة، سواء كان ذلك عشاءً حميميًا أو تجمعًا مفعمًا بالحيوية. يمكن أن تؤدي تجربة مصادر الإضاءة المختلفة إلى إنشاء مسرحيات ديناميكية من بطولة الضوء والظل، مما يعزز تجربة تناول الطعام بشكل عام.
الذوق الشخصي: عبري عن ذوقك وتفضيلاتك الشخصية في غرفة الطعام، من خلال الأعمال الفنية أو المنحوتات أو عناصر الديكور المميزة. يمكن أن يكون العمل الفني بمثابة نقطة محورية قوية، مما يعكس شخصيتك ويثير المحادثة بين الضيوف.
لذا، فكري في تنسيق مجموعة من القطع التي تتوافق مع شغفك أو تحكي قصة، مثل: الصور العائلية وهدايا السفر والقطع الموروثة، مما يمثل طرقًا رائعة لإضافة لمسة شخصية إلى مساحتك الخاصة، كما يمنح غرفة طعامك إحساسًا بالعمق. من خلال إضفاء لمستك الشخصية على التصميم، تصبح مساحة تناول الطعام الخاصة بك تعبيرًا عن هويتك ومكانًا تصنعين فيه الذكريات.
للراحة الأولوية: إعطاء الأولوية للراحة في غرفة الطعام عن طريق حسن اختيار تصميمات الكراسي؛ في هذا الإطار، تزيد المقاعد المنجدة ذات الوسائد الفخمة الأناقة، وتدعو الضيوف إلى تناول وجبات الطعام، بطريقة أكثر متعة.
التصميم المستدام: يصح اختيار الأثاث المستدام أي القطع المصنوعة من مواد صديقة للبيئة مثل: الخيزران أو الخشب المعاد تدويره والأقمشة العضوية، مع تركيب وحدات الإضاءة الموفرة للطاقة.
العناصر الطبيعية: أضيفي النباتات الداخلية واللمسات الخشبية والنوافذ الكبيرة، الأمر الذي سيخلق جوًّا دافئًا وجذابًا وأنيقًا وحديثًا. مثلًا؛ يمكنك توزيع بعض النباتات في الأصيص حول طاولة الطعام، وإضافة صينية تقديم خشبية إلى منتصف الطاولة، وتثبيت نوافذ كبيرة تسمح بدخول الكثير من الضوء الطبيعي.
اخبار اليوم - تُعدّ غرفة الطعام المُعاصرة، بمثابة نواة منزلك، فهي مكان تجتمع فيه العائلة والأصدقاء لمشاركة وجبات الطعام، كما محادثات هادفة، وتخليد ذكريات دائمة. إنها مساحة تستحق دراسة متأنية وتصميم مدروس.
في غرفة الطعام، تُشابه طاولة الطعام القطعة الفنّية، التي يحرص المُصمّم المعاصر على تضمينها مواد عدة، وجعل التصميم يعكس العمليّة والجاذبيّة في آنٍ واحدٍ. لذلك، هناك مجموعة من النصائح في الديكور، والتي يجب أخذها في الاعتبار عند اختيار الطاولة لغرفة الطعام، كما المحتويات الأخرى، لغرض تفخيم الديكورات المودرن.
طاولة الطعام عملية وجذابة
تُعدّد مهندسة الديكور الداخلي تالا ذوق، لـ'سيدتي'، مجموعة من الإرشادات لتسهيل اختيار طاولة الطعام:
النقطة الأهمّ، هي مقاس الطاولة، الذي يُحدّد بالانسجام مع حجم الفراغ المعماري. في هذا الإطار، لا يصحّ اختيار طاولة تستضيف عددًا قليلًا من الأشخاص حولها، في المساحة الفسيحة، الأمر الذي يُقلّل من قيمة الديكور الداخلي. بالمقابل، الطاولة الضخمة في المساحة المحدودة تُعيق الحركة. للتعرف إلى مقاس الطاولة المفضل للغرفة، تفيد المعلومة الآتية:
عرض الطاولة الأقل هو 90 سنتيمترًا لحمل الطعام وإراحة الجالسين، وصولًا إلى متر واحد أو متر و10 سنتيمترات.
اختيار 'موديل' طاولة الطعام، رهن بذوق مالكة المنزل، كما بمساحة الفراغ؛ ففي غرفة الطعام الفسيحة، يمكن حلول الطاولة كلاسيكيّة الطراز الضخمة، لكن لا يصحّ ذلك في الغرفة المتوسطة والضيقة، ليصبح الطراز 'النيو كلاسيكي' مفضّلًا، خصوصًا أن الأثاث الذي يتبع الطراز المذكور يبدو أكثر نعومة، مقارنة بذلك الكلاسيكي.
شكل الطاولة يتبع المساحة؛ سطح الطاولة المستدير لا يُناسب الفراغ الضيّق، والسطح المستطيل لا يليق بالمساحة المربعة بل الطاولة الدائرية مفضلة للأخيرة.
التصاميم الدارجة لطاولات الطعام عديدة وجذّابة، خصوصًا مع دمج المواد ببعضها البعض، مثل: الخشب والحديد المطلي بلون الذهب والرخام، أو الرخام الناعم المرغوب في صنع كل أجزاء الطاولة، والمماشي لموضة الأثاث، أو الزجاج الملوّن بلون البرونز أو الأسود لسطح الطاولة، مع قوائم مميزة تتكئ الأخيرة عليها.
الجرأة في اختيار تصميم الطاولة، مرغوبة، بحسب موضة الأثاث الدارجة.
من المُلاحظ أن زوايا الـطاولات الدارجة، مهما كانت الخامة التي تصنعها، ليست حادة، بل مستديرة.
توضع الإضاءة فوق منتصف طاولة الطعام، الأمر الذي يزيد الديكور جماليّة.
تصميمات الكراسي المحيطة بطاولة الطعام
مقاعد جلدية مريحة في غرفة الطعام
تعدّ الـكراسي، بدورها، ركنًا من أركان الديكور، في حيّز الطعام، مع أهمية اختيار المقاعد الفردية الوثيرة.
الجدير بالذكر أنه يجب إيداع 80 أو 90 سنتيمترًا على الأقل بين كل كرسي والجدار (أو البوفيه). في حال وجود ممر خلف الكراسي، يجب إيداع متر.
أضيفي إلى ذلك، تفصل مسافة 60 سنتيمترًا على الأقل بين كل كرسي وآخر وبين كل طرف من الطاولة والجدار.
7 نصائح عامة لديكورات غرف الطعام المودرن الفخمة
الأثاث غير التقليدي: من الممكن أن تحولي مساحة غرفة الطعام إلى النقطة المركزية الآسرة في منزلك، عن طريق اختيار قطع أثاث غير تقليدية أي مصنوعة من مواد غير شائعة (الأكريليك، مثلًا) أو ذات أشكال مميزة. بذا، سوف تشع غرفة الطعام الحديثة الخاصة بك بالأناقة والرقي.
الأناقة البسيطة: من خلال تبني أسلوب بسيط. ترتقي ديكورات غرفة الطعام المودرن. يقضي الأسلوب البسيط باختيار ألوان نظيفة ومحايدة، مثل: الأبيض الناعم أو الرمادي الخافت، أو الألوان الترابية الدقيقة، لطلاء الجدران، كما قطع أثاث انسيابية الأشكال، وذلك للحفاظ على المظهر الجمالي المرتب.
الإضاءة: يمكن للأضواء المعلقة أن تضيف لمسة من الأناقة العصرية، فيما تضفي الثريات سحرًا ودراما خالدة على ديكورات غرفة الطعام. يتيح لك دمج التركيبات الخافتة تعديل الأجواء لتناسب المناسبات المختلفة، سواء كان ذلك عشاءً حميميًا أو تجمعًا مفعمًا بالحيوية. يمكن أن تؤدي تجربة مصادر الإضاءة المختلفة إلى إنشاء مسرحيات ديناميكية من بطولة الضوء والظل، مما يعزز تجربة تناول الطعام بشكل عام.
الذوق الشخصي: عبري عن ذوقك وتفضيلاتك الشخصية في غرفة الطعام، من خلال الأعمال الفنية أو المنحوتات أو عناصر الديكور المميزة. يمكن أن يكون العمل الفني بمثابة نقطة محورية قوية، مما يعكس شخصيتك ويثير المحادثة بين الضيوف.
لذا، فكري في تنسيق مجموعة من القطع التي تتوافق مع شغفك أو تحكي قصة، مثل: الصور العائلية وهدايا السفر والقطع الموروثة، مما يمثل طرقًا رائعة لإضافة لمسة شخصية إلى مساحتك الخاصة، كما يمنح غرفة طعامك إحساسًا بالعمق. من خلال إضفاء لمستك الشخصية على التصميم، تصبح مساحة تناول الطعام الخاصة بك تعبيرًا عن هويتك ومكانًا تصنعين فيه الذكريات.
للراحة الأولوية: إعطاء الأولوية للراحة في غرفة الطعام عن طريق حسن اختيار تصميمات الكراسي؛ في هذا الإطار، تزيد المقاعد المنجدة ذات الوسائد الفخمة الأناقة، وتدعو الضيوف إلى تناول وجبات الطعام، بطريقة أكثر متعة.
التصميم المستدام: يصح اختيار الأثاث المستدام أي القطع المصنوعة من مواد صديقة للبيئة مثل: الخيزران أو الخشب المعاد تدويره والأقمشة العضوية، مع تركيب وحدات الإضاءة الموفرة للطاقة.
العناصر الطبيعية: أضيفي النباتات الداخلية واللمسات الخشبية والنوافذ الكبيرة، الأمر الذي سيخلق جوًّا دافئًا وجذابًا وأنيقًا وحديثًا. مثلًا؛ يمكنك توزيع بعض النباتات في الأصيص حول طاولة الطعام، وإضافة صينية تقديم خشبية إلى منتصف الطاولة، وتثبيت نوافذ كبيرة تسمح بدخول الكثير من الضوء الطبيعي.
اخبار اليوم - تُعدّ غرفة الطعام المُعاصرة، بمثابة نواة منزلك، فهي مكان تجتمع فيه العائلة والأصدقاء لمشاركة وجبات الطعام، كما محادثات هادفة، وتخليد ذكريات دائمة. إنها مساحة تستحق دراسة متأنية وتصميم مدروس.
في غرفة الطعام، تُشابه طاولة الطعام القطعة الفنّية، التي يحرص المُصمّم المعاصر على تضمينها مواد عدة، وجعل التصميم يعكس العمليّة والجاذبيّة في آنٍ واحدٍ. لذلك، هناك مجموعة من النصائح في الديكور، والتي يجب أخذها في الاعتبار عند اختيار الطاولة لغرفة الطعام، كما المحتويات الأخرى، لغرض تفخيم الديكورات المودرن.
طاولة الطعام عملية وجذابة
تُعدّد مهندسة الديكور الداخلي تالا ذوق، لـ'سيدتي'، مجموعة من الإرشادات لتسهيل اختيار طاولة الطعام:
النقطة الأهمّ، هي مقاس الطاولة، الذي يُحدّد بالانسجام مع حجم الفراغ المعماري. في هذا الإطار، لا يصحّ اختيار طاولة تستضيف عددًا قليلًا من الأشخاص حولها، في المساحة الفسيحة، الأمر الذي يُقلّل من قيمة الديكور الداخلي. بالمقابل، الطاولة الضخمة في المساحة المحدودة تُعيق الحركة. للتعرف إلى مقاس الطاولة المفضل للغرفة، تفيد المعلومة الآتية:
عرض الطاولة الأقل هو 90 سنتيمترًا لحمل الطعام وإراحة الجالسين، وصولًا إلى متر واحد أو متر و10 سنتيمترات.
اختيار 'موديل' طاولة الطعام، رهن بذوق مالكة المنزل، كما بمساحة الفراغ؛ ففي غرفة الطعام الفسيحة، يمكن حلول الطاولة كلاسيكيّة الطراز الضخمة، لكن لا يصحّ ذلك في الغرفة المتوسطة والضيقة، ليصبح الطراز 'النيو كلاسيكي' مفضّلًا، خصوصًا أن الأثاث الذي يتبع الطراز المذكور يبدو أكثر نعومة، مقارنة بذلك الكلاسيكي.
شكل الطاولة يتبع المساحة؛ سطح الطاولة المستدير لا يُناسب الفراغ الضيّق، والسطح المستطيل لا يليق بالمساحة المربعة بل الطاولة الدائرية مفضلة للأخيرة.
التصاميم الدارجة لطاولات الطعام عديدة وجذّابة، خصوصًا مع دمج المواد ببعضها البعض، مثل: الخشب والحديد المطلي بلون الذهب والرخام، أو الرخام الناعم المرغوب في صنع كل أجزاء الطاولة، والمماشي لموضة الأثاث، أو الزجاج الملوّن بلون البرونز أو الأسود لسطح الطاولة، مع قوائم مميزة تتكئ الأخيرة عليها.
الجرأة في اختيار تصميم الطاولة، مرغوبة، بحسب موضة الأثاث الدارجة.
من المُلاحظ أن زوايا الـطاولات الدارجة، مهما كانت الخامة التي تصنعها، ليست حادة، بل مستديرة.
توضع الإضاءة فوق منتصف طاولة الطعام، الأمر الذي يزيد الديكور جماليّة.
تصميمات الكراسي المحيطة بطاولة الطعام
مقاعد جلدية مريحة في غرفة الطعام
تعدّ الـكراسي، بدورها، ركنًا من أركان الديكور، في حيّز الطعام، مع أهمية اختيار المقاعد الفردية الوثيرة.
الجدير بالذكر أنه يجب إيداع 80 أو 90 سنتيمترًا على الأقل بين كل كرسي والجدار (أو البوفيه). في حال وجود ممر خلف الكراسي، يجب إيداع متر.
أضيفي إلى ذلك، تفصل مسافة 60 سنتيمترًا على الأقل بين كل كرسي وآخر وبين كل طرف من الطاولة والجدار.
7 نصائح عامة لديكورات غرف الطعام المودرن الفخمة
الأثاث غير التقليدي: من الممكن أن تحولي مساحة غرفة الطعام إلى النقطة المركزية الآسرة في منزلك، عن طريق اختيار قطع أثاث غير تقليدية أي مصنوعة من مواد غير شائعة (الأكريليك، مثلًا) أو ذات أشكال مميزة. بذا، سوف تشع غرفة الطعام الحديثة الخاصة بك بالأناقة والرقي.
الأناقة البسيطة: من خلال تبني أسلوب بسيط. ترتقي ديكورات غرفة الطعام المودرن. يقضي الأسلوب البسيط باختيار ألوان نظيفة ومحايدة، مثل: الأبيض الناعم أو الرمادي الخافت، أو الألوان الترابية الدقيقة، لطلاء الجدران، كما قطع أثاث انسيابية الأشكال، وذلك للحفاظ على المظهر الجمالي المرتب.
الإضاءة: يمكن للأضواء المعلقة أن تضيف لمسة من الأناقة العصرية، فيما تضفي الثريات سحرًا ودراما خالدة على ديكورات غرفة الطعام. يتيح لك دمج التركيبات الخافتة تعديل الأجواء لتناسب المناسبات المختلفة، سواء كان ذلك عشاءً حميميًا أو تجمعًا مفعمًا بالحيوية. يمكن أن تؤدي تجربة مصادر الإضاءة المختلفة إلى إنشاء مسرحيات ديناميكية من بطولة الضوء والظل، مما يعزز تجربة تناول الطعام بشكل عام.
الذوق الشخصي: عبري عن ذوقك وتفضيلاتك الشخصية في غرفة الطعام، من خلال الأعمال الفنية أو المنحوتات أو عناصر الديكور المميزة. يمكن أن يكون العمل الفني بمثابة نقطة محورية قوية، مما يعكس شخصيتك ويثير المحادثة بين الضيوف.
لذا، فكري في تنسيق مجموعة من القطع التي تتوافق مع شغفك أو تحكي قصة، مثل: الصور العائلية وهدايا السفر والقطع الموروثة، مما يمثل طرقًا رائعة لإضافة لمسة شخصية إلى مساحتك الخاصة، كما يمنح غرفة طعامك إحساسًا بالعمق. من خلال إضفاء لمستك الشخصية على التصميم، تصبح مساحة تناول الطعام الخاصة بك تعبيرًا عن هويتك ومكانًا تصنعين فيه الذكريات.
للراحة الأولوية: إعطاء الأولوية للراحة في غرفة الطعام عن طريق حسن اختيار تصميمات الكراسي؛ في هذا الإطار، تزيد المقاعد المنجدة ذات الوسائد الفخمة الأناقة، وتدعو الضيوف إلى تناول وجبات الطعام، بطريقة أكثر متعة.
التصميم المستدام: يصح اختيار الأثاث المستدام أي القطع المصنوعة من مواد صديقة للبيئة مثل: الخيزران أو الخشب المعاد تدويره والأقمشة العضوية، مع تركيب وحدات الإضاءة الموفرة للطاقة.
العناصر الطبيعية: أضيفي النباتات الداخلية واللمسات الخشبية والنوافذ الكبيرة، الأمر الذي سيخلق جوًّا دافئًا وجذابًا وأنيقًا وحديثًا. مثلًا؛ يمكنك توزيع بعض النباتات في الأصيص حول طاولة الطعام، وإضافة صينية تقديم خشبية إلى منتصف الطاولة، وتثبيت نوافذ كبيرة تسمح بدخول الكثير من الضوء الطبيعي.
التعليقات