معركة الكرامة انتصار الحق والإيمان للقضية الفلسطينية
شادي شكري سمحان
يحتفل الاردنيون في الحادي والعشرين من آذار من كل عام بذكرى معركة الكرامة ويعتبر هذا اليوم يوماً مجيداً في تاريخ المملكة الأردنية الهاشمية و فلسطين إذ تعد معركة الكرامة أول انتصار عربي وفلسطيني على آلة المحتل.
معركة الكرامة رمز من الرموز المشتركة التي يفخر بها كل من الشعبين: الاردني والفلسطيني فقد مثلت انتصار الحق والإيمان والإخلاص للقضية الفلسطينية.
حيث وقع اشتباك مسلح لمدة 15 ساعة بين جيش الاحتلال الإسرائيلي والقوات المسلحة الأردنية، ومنظمة التحرير الفلسطينية في بلدة الكرامة الأردنية في 21 مارس 1968 أثناء حرب الاستنزاف، حين حاولت قوات الكيان الصهيوني احتلال نهر الأردن لأسباب يعتبرها إستراتيجية.
وقد عبرت النهر فعلاً من عدة محاور فتصدى لها الجيش الأردني على طول جبهة القتال من أقصى شمال الأردن إلى جنوب البحر الميت بقوة.
وفي قرية الكرامة اشتبك الجيش العربي والفدائيون مع القوات الإسرائيلية، في معركة استمرت خمسين دقيقة.
واستمرت بعدها المعركة بين الجيش الأردني والقوات الإسرائيلية أكثر من 16 ساعة، مما اضطر الإسرائيليين إلى الانسحاب الكامل من أرض المعركة تاركين وراءهم ولأول مرة خسائرهم وقتلاهم دون أن يتمكنوا من سحبها معهم.
وتمكن الجيش الأردني من الانتصار على القوات الإسرائيلية ( الجيش الذي لا يقهر) وطردهم من أرض المعركة مخلفين ورائهم الآليات والقتلى دون تحقيق الكيان الصهيوني لأهدافه.
معركة الكرامة انتصار الحق والإيمان للقضية الفلسطينية
شادي شكري سمحان
يحتفل الاردنيون في الحادي والعشرين من آذار من كل عام بذكرى معركة الكرامة ويعتبر هذا اليوم يوماً مجيداً في تاريخ المملكة الأردنية الهاشمية و فلسطين إذ تعد معركة الكرامة أول انتصار عربي وفلسطيني على آلة المحتل.
معركة الكرامة رمز من الرموز المشتركة التي يفخر بها كل من الشعبين: الاردني والفلسطيني فقد مثلت انتصار الحق والإيمان والإخلاص للقضية الفلسطينية.
حيث وقع اشتباك مسلح لمدة 15 ساعة بين جيش الاحتلال الإسرائيلي والقوات المسلحة الأردنية، ومنظمة التحرير الفلسطينية في بلدة الكرامة الأردنية في 21 مارس 1968 أثناء حرب الاستنزاف، حين حاولت قوات الكيان الصهيوني احتلال نهر الأردن لأسباب يعتبرها إستراتيجية.
وقد عبرت النهر فعلاً من عدة محاور فتصدى لها الجيش الأردني على طول جبهة القتال من أقصى شمال الأردن إلى جنوب البحر الميت بقوة.
وفي قرية الكرامة اشتبك الجيش العربي والفدائيون مع القوات الإسرائيلية، في معركة استمرت خمسين دقيقة.
واستمرت بعدها المعركة بين الجيش الأردني والقوات الإسرائيلية أكثر من 16 ساعة، مما اضطر الإسرائيليين إلى الانسحاب الكامل من أرض المعركة تاركين وراءهم ولأول مرة خسائرهم وقتلاهم دون أن يتمكنوا من سحبها معهم.
وتمكن الجيش الأردني من الانتصار على القوات الإسرائيلية ( الجيش الذي لا يقهر) وطردهم من أرض المعركة مخلفين ورائهم الآليات والقتلى دون تحقيق الكيان الصهيوني لأهدافه.
معركة الكرامة انتصار الحق والإيمان للقضية الفلسطينية
شادي شكري سمحان
يحتفل الاردنيون في الحادي والعشرين من آذار من كل عام بذكرى معركة الكرامة ويعتبر هذا اليوم يوماً مجيداً في تاريخ المملكة الأردنية الهاشمية و فلسطين إذ تعد معركة الكرامة أول انتصار عربي وفلسطيني على آلة المحتل.
معركة الكرامة رمز من الرموز المشتركة التي يفخر بها كل من الشعبين: الاردني والفلسطيني فقد مثلت انتصار الحق والإيمان والإخلاص للقضية الفلسطينية.
حيث وقع اشتباك مسلح لمدة 15 ساعة بين جيش الاحتلال الإسرائيلي والقوات المسلحة الأردنية، ومنظمة التحرير الفلسطينية في بلدة الكرامة الأردنية في 21 مارس 1968 أثناء حرب الاستنزاف، حين حاولت قوات الكيان الصهيوني احتلال نهر الأردن لأسباب يعتبرها إستراتيجية.
وقد عبرت النهر فعلاً من عدة محاور فتصدى لها الجيش الأردني على طول جبهة القتال من أقصى شمال الأردن إلى جنوب البحر الميت بقوة.
وفي قرية الكرامة اشتبك الجيش العربي والفدائيون مع القوات الإسرائيلية، في معركة استمرت خمسين دقيقة.
واستمرت بعدها المعركة بين الجيش الأردني والقوات الإسرائيلية أكثر من 16 ساعة، مما اضطر الإسرائيليين إلى الانسحاب الكامل من أرض المعركة تاركين وراءهم ولأول مرة خسائرهم وقتلاهم دون أن يتمكنوا من سحبها معهم.
وتمكن الجيش الأردني من الانتصار على القوات الإسرائيلية ( الجيش الذي لا يقهر) وطردهم من أرض المعركة مخلفين ورائهم الآليات والقتلى دون تحقيق الكيان الصهيوني لأهدافه.
التعليقات