أخبار اليوم - في تجربة نوعية في محافظة جرش، أثبتت المهندسة الزراعية لينا أبو دلبوح أن زراعة الزعفران -وهو أغلى التوابل في العالم- يمكنها أن تتحدى قساوة المناخ، وأن توطن نفسها ضمن المزروعات الحديثة التي اقتحمت البيئة، وتحقق إنتاجا ذا جدوى اقتصادية.
وفي حديقة منزلها في بلدة الكفير شرق محافظة جرش تبدي الدلابيح، سعادتها بزراعة الزعفران، في محاولة لإيجاد أفضل الطرق لزراعة الزعفران وأكثرها فاعلية وقدرة على مواجهة حرارة الطقس، مسخّرة لتحقيق هذا الحلم أساليب مبتكرة في الزراعة، وأحدث تقنيات السقي وظروف التبريد.
وتؤكد المهندسة الزراعية لينا خالد أبو دلبوح: أن مشروع الزراعة الهوائية للزعفران والزراعة التقليدية تتم مع نهاية شهر ٩ في غرفة مغلقة تحتوي على أجهزة ومعدات للحفاظ على نسبة الرطوبة والبرودة المناسبة لنمو أزهار الزعفران وتبين أنه في هذه الطريقة تُوَفَّر نسبة 70 بالمئة من استخدام المياه للري حيث يُسْتَخْدَم مياه الري والأمطار لمدة أربعة أشهر بدلا من تسعة أشهر
وأضافت أنه في نهاية شهر 11 يُقْطَف أزهار الزعفران، ونقل الأبصال لزراعتها في التربة لاستكمال عملية التكاثر.
وتضيف أن من أهم الصعوبات تكلفة أبصال الزعفران الباهضة الثمن، بالإضافة إلى صعوبة التسويق والتعبئة والتغليف. مشيرة إلى أنها تطمح لعمل منتجات عديدة من نبات الزعفران منها التجميلية والغذائية وتطمح أيضا للحصول على منحة دراسية في إحدى الجامعات الأردنية لتكون عنوان الرسالة الزعفران
الدستور
أخبار اليوم - في تجربة نوعية في محافظة جرش، أثبتت المهندسة الزراعية لينا أبو دلبوح أن زراعة الزعفران -وهو أغلى التوابل في العالم- يمكنها أن تتحدى قساوة المناخ، وأن توطن نفسها ضمن المزروعات الحديثة التي اقتحمت البيئة، وتحقق إنتاجا ذا جدوى اقتصادية.
وفي حديقة منزلها في بلدة الكفير شرق محافظة جرش تبدي الدلابيح، سعادتها بزراعة الزعفران، في محاولة لإيجاد أفضل الطرق لزراعة الزعفران وأكثرها فاعلية وقدرة على مواجهة حرارة الطقس، مسخّرة لتحقيق هذا الحلم أساليب مبتكرة في الزراعة، وأحدث تقنيات السقي وظروف التبريد.
وتؤكد المهندسة الزراعية لينا خالد أبو دلبوح: أن مشروع الزراعة الهوائية للزعفران والزراعة التقليدية تتم مع نهاية شهر ٩ في غرفة مغلقة تحتوي على أجهزة ومعدات للحفاظ على نسبة الرطوبة والبرودة المناسبة لنمو أزهار الزعفران وتبين أنه في هذه الطريقة تُوَفَّر نسبة 70 بالمئة من استخدام المياه للري حيث يُسْتَخْدَم مياه الري والأمطار لمدة أربعة أشهر بدلا من تسعة أشهر
وأضافت أنه في نهاية شهر 11 يُقْطَف أزهار الزعفران، ونقل الأبصال لزراعتها في التربة لاستكمال عملية التكاثر.
وتضيف أن من أهم الصعوبات تكلفة أبصال الزعفران الباهضة الثمن، بالإضافة إلى صعوبة التسويق والتعبئة والتغليف. مشيرة إلى أنها تطمح لعمل منتجات عديدة من نبات الزعفران منها التجميلية والغذائية وتطمح أيضا للحصول على منحة دراسية في إحدى الجامعات الأردنية لتكون عنوان الرسالة الزعفران
الدستور
أخبار اليوم - في تجربة نوعية في محافظة جرش، أثبتت المهندسة الزراعية لينا أبو دلبوح أن زراعة الزعفران -وهو أغلى التوابل في العالم- يمكنها أن تتحدى قساوة المناخ، وأن توطن نفسها ضمن المزروعات الحديثة التي اقتحمت البيئة، وتحقق إنتاجا ذا جدوى اقتصادية.
وفي حديقة منزلها في بلدة الكفير شرق محافظة جرش تبدي الدلابيح، سعادتها بزراعة الزعفران، في محاولة لإيجاد أفضل الطرق لزراعة الزعفران وأكثرها فاعلية وقدرة على مواجهة حرارة الطقس، مسخّرة لتحقيق هذا الحلم أساليب مبتكرة في الزراعة، وأحدث تقنيات السقي وظروف التبريد.
وتؤكد المهندسة الزراعية لينا خالد أبو دلبوح: أن مشروع الزراعة الهوائية للزعفران والزراعة التقليدية تتم مع نهاية شهر ٩ في غرفة مغلقة تحتوي على أجهزة ومعدات للحفاظ على نسبة الرطوبة والبرودة المناسبة لنمو أزهار الزعفران وتبين أنه في هذه الطريقة تُوَفَّر نسبة 70 بالمئة من استخدام المياه للري حيث يُسْتَخْدَم مياه الري والأمطار لمدة أربعة أشهر بدلا من تسعة أشهر
وأضافت أنه في نهاية شهر 11 يُقْطَف أزهار الزعفران، ونقل الأبصال لزراعتها في التربة لاستكمال عملية التكاثر.
وتضيف أن من أهم الصعوبات تكلفة أبصال الزعفران الباهضة الثمن، بالإضافة إلى صعوبة التسويق والتعبئة والتغليف. مشيرة إلى أنها تطمح لعمل منتجات عديدة من نبات الزعفران منها التجميلية والغذائية وتطمح أيضا للحصول على منحة دراسية في إحدى الجامعات الأردنية لتكون عنوان الرسالة الزعفران
الدستور
التعليقات