اخبار اليوم - أجابت دائرة الإفتاء العام الأردنية عن سؤال 'ما حكم تأخير صلاة العشاء والتراويح لوقت متأخر من الليل؟'.
وقالت الإفتاء في إجابتها المنشورة على موقعها الإلكتروني إن 'وقت صلاة العشاء والتراويح يمتد من غروب الشفق - انتهاء وقت المغرب - إلى طلوع الفجر؛ لأن التراويح من قيام الليل، والليل يمتد إلى الفجر، إلا أنه يُشترط أداء صلاة العشاء قبل التراويح.'.
وأضافت أنه جاء في غاية تلخيص المراد من فتاوى ابن زياد' (ص/20): 'وقت التراويح بين أداء العشاء وطلوع الفجر، فلو صلاها قبل أداء العشاء فإن كان عالماً لم تنعقد، أو جاهلاً يحتمل وقوعها نفلاً مطلقاً، كمن صلى سنة الظهر ظاناً دخول وقتها فبان عدمه، ويحتمل وهو الأوجه عدم انعقادها'.
وتابعت 'وعليه فلا بأس في أداء صلاة التراويح ولو تأخر وقتها، شريطة أن يكون بعد أداء العشاء وقبل طلوع الفجر. والله تعالى أعلم'.
اخبار اليوم - أجابت دائرة الإفتاء العام الأردنية عن سؤال 'ما حكم تأخير صلاة العشاء والتراويح لوقت متأخر من الليل؟'.
وقالت الإفتاء في إجابتها المنشورة على موقعها الإلكتروني إن 'وقت صلاة العشاء والتراويح يمتد من غروب الشفق - انتهاء وقت المغرب - إلى طلوع الفجر؛ لأن التراويح من قيام الليل، والليل يمتد إلى الفجر، إلا أنه يُشترط أداء صلاة العشاء قبل التراويح.'.
وأضافت أنه جاء في غاية تلخيص المراد من فتاوى ابن زياد' (ص/20): 'وقت التراويح بين أداء العشاء وطلوع الفجر، فلو صلاها قبل أداء العشاء فإن كان عالماً لم تنعقد، أو جاهلاً يحتمل وقوعها نفلاً مطلقاً، كمن صلى سنة الظهر ظاناً دخول وقتها فبان عدمه، ويحتمل وهو الأوجه عدم انعقادها'.
وتابعت 'وعليه فلا بأس في أداء صلاة التراويح ولو تأخر وقتها، شريطة أن يكون بعد أداء العشاء وقبل طلوع الفجر. والله تعالى أعلم'.
اخبار اليوم - أجابت دائرة الإفتاء العام الأردنية عن سؤال 'ما حكم تأخير صلاة العشاء والتراويح لوقت متأخر من الليل؟'.
وقالت الإفتاء في إجابتها المنشورة على موقعها الإلكتروني إن 'وقت صلاة العشاء والتراويح يمتد من غروب الشفق - انتهاء وقت المغرب - إلى طلوع الفجر؛ لأن التراويح من قيام الليل، والليل يمتد إلى الفجر، إلا أنه يُشترط أداء صلاة العشاء قبل التراويح.'.
وأضافت أنه جاء في غاية تلخيص المراد من فتاوى ابن زياد' (ص/20): 'وقت التراويح بين أداء العشاء وطلوع الفجر، فلو صلاها قبل أداء العشاء فإن كان عالماً لم تنعقد، أو جاهلاً يحتمل وقوعها نفلاً مطلقاً، كمن صلى سنة الظهر ظاناً دخول وقتها فبان عدمه، ويحتمل وهو الأوجه عدم انعقادها'.
وتابعت 'وعليه فلا بأس في أداء صلاة التراويح ولو تأخر وقتها، شريطة أن يكون بعد أداء العشاء وقبل طلوع الفجر. والله تعالى أعلم'.
التعليقات