طالب مواطنون في لواء الرمثا، بإيجاد حلول لاكتظاظ الطلاب في مدارس اللواء، خاصة مرحلة التعليم الأساسية.
وأكدوا في حديث لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن بعض المدارس الحكومية في اللواء يزيد عدد طلابها في الغرفة الصفية على 35 طالبا، مطالبين ببناء مدارس جديدة لاستيعاب أعداد الطلاب المتزايدة في اللواء.
وقال منذر المفلح، إن مدرسة عمراوة الثانوية للبنات، يوجد في أحد صفوفها أكثر من 35 طالبة ما يؤثر على تحصيلهن، ويزيد من الأعباء على المعلمات، فيما أشار جهاد الدرابسة إلى أن هذه المشكلة تؤرق الأهل وتدفعهم إلى الدروس الخصوصية لتعويض ما يفقده أبناؤهم نتيجة عدم تركيزهم في ظل الأعداد المتزايدة.
فيما قالت الإعلامية، حمدة الزعبي، إن الاكتظاظ في معظم مدارس اللواء، يقلل من استفادة الطلاب من التعليم، بينما أكد إبراهيم الرفاعي أن الاكتظاظ مشكلة حقيقية يستوجب حلها من خلال بناء مدارس جديدة.
بدوره، قال مدير تربيه لواء الرمثا احمد الملكاوي، إن المدارس المستأجرة في الرمثا من أعلى النسب في المملكة، إذ يبلغ عددها 26 مدرسة من اصل 91 مدرسة في اللواء، مشيرا إلى أن غالبية غرف هذه المدارس صغيرة ولا تستوعب أعدادا كبيرة من الطلاب.
وأضاف أن اللجوء السوري، وانتقال الطلبة من المدارس الخاصة إلى الحكومية، زاد من مشكلة الاكتظاظ في بعض مدارس اللواء، مبينا أن المديرية لديها سبع قطع أراض مناسبة لبناء مدارس عليها.
وأشار إلى وجود مدرستين تنتظران طرح عطائهما: الأولى في بلدة الطرة، والثانية في بلدة البويضة بتمويل ألماني، إلى جانب استحداث 6 غرف صفية في مدرسة الرمثا الثانوية للبنين بتمويل من مجلس محافظة اربد.
وقال إن المديرية شكلت لجنة لحل الاكتظاظ بمدرسة عمراوة الثانوية للبنات، من خلال نقل طلاب الصفوف الأولى فيها، إلى المبنى الجديد لمدرسة عمراوة الثانوية للذكور.
( بترا)
طالب مواطنون في لواء الرمثا، بإيجاد حلول لاكتظاظ الطلاب في مدارس اللواء، خاصة مرحلة التعليم الأساسية.
وأكدوا في حديث لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن بعض المدارس الحكومية في اللواء يزيد عدد طلابها في الغرفة الصفية على 35 طالبا، مطالبين ببناء مدارس جديدة لاستيعاب أعداد الطلاب المتزايدة في اللواء.
وقال منذر المفلح، إن مدرسة عمراوة الثانوية للبنات، يوجد في أحد صفوفها أكثر من 35 طالبة ما يؤثر على تحصيلهن، ويزيد من الأعباء على المعلمات، فيما أشار جهاد الدرابسة إلى أن هذه المشكلة تؤرق الأهل وتدفعهم إلى الدروس الخصوصية لتعويض ما يفقده أبناؤهم نتيجة عدم تركيزهم في ظل الأعداد المتزايدة.
فيما قالت الإعلامية، حمدة الزعبي، إن الاكتظاظ في معظم مدارس اللواء، يقلل من استفادة الطلاب من التعليم، بينما أكد إبراهيم الرفاعي أن الاكتظاظ مشكلة حقيقية يستوجب حلها من خلال بناء مدارس جديدة.
بدوره، قال مدير تربيه لواء الرمثا احمد الملكاوي، إن المدارس المستأجرة في الرمثا من أعلى النسب في المملكة، إذ يبلغ عددها 26 مدرسة من اصل 91 مدرسة في اللواء، مشيرا إلى أن غالبية غرف هذه المدارس صغيرة ولا تستوعب أعدادا كبيرة من الطلاب.
وأضاف أن اللجوء السوري، وانتقال الطلبة من المدارس الخاصة إلى الحكومية، زاد من مشكلة الاكتظاظ في بعض مدارس اللواء، مبينا أن المديرية لديها سبع قطع أراض مناسبة لبناء مدارس عليها.
وأشار إلى وجود مدرستين تنتظران طرح عطائهما: الأولى في بلدة الطرة، والثانية في بلدة البويضة بتمويل ألماني، إلى جانب استحداث 6 غرف صفية في مدرسة الرمثا الثانوية للبنين بتمويل من مجلس محافظة اربد.
وقال إن المديرية شكلت لجنة لحل الاكتظاظ بمدرسة عمراوة الثانوية للبنات، من خلال نقل طلاب الصفوف الأولى فيها، إلى المبنى الجديد لمدرسة عمراوة الثانوية للذكور.
( بترا)
طالب مواطنون في لواء الرمثا، بإيجاد حلول لاكتظاظ الطلاب في مدارس اللواء، خاصة مرحلة التعليم الأساسية.
وأكدوا في حديث لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن بعض المدارس الحكومية في اللواء يزيد عدد طلابها في الغرفة الصفية على 35 طالبا، مطالبين ببناء مدارس جديدة لاستيعاب أعداد الطلاب المتزايدة في اللواء.
وقال منذر المفلح، إن مدرسة عمراوة الثانوية للبنات، يوجد في أحد صفوفها أكثر من 35 طالبة ما يؤثر على تحصيلهن، ويزيد من الأعباء على المعلمات، فيما أشار جهاد الدرابسة إلى أن هذه المشكلة تؤرق الأهل وتدفعهم إلى الدروس الخصوصية لتعويض ما يفقده أبناؤهم نتيجة عدم تركيزهم في ظل الأعداد المتزايدة.
فيما قالت الإعلامية، حمدة الزعبي، إن الاكتظاظ في معظم مدارس اللواء، يقلل من استفادة الطلاب من التعليم، بينما أكد إبراهيم الرفاعي أن الاكتظاظ مشكلة حقيقية يستوجب حلها من خلال بناء مدارس جديدة.
بدوره، قال مدير تربيه لواء الرمثا احمد الملكاوي، إن المدارس المستأجرة في الرمثا من أعلى النسب في المملكة، إذ يبلغ عددها 26 مدرسة من اصل 91 مدرسة في اللواء، مشيرا إلى أن غالبية غرف هذه المدارس صغيرة ولا تستوعب أعدادا كبيرة من الطلاب.
وأضاف أن اللجوء السوري، وانتقال الطلبة من المدارس الخاصة إلى الحكومية، زاد من مشكلة الاكتظاظ في بعض مدارس اللواء، مبينا أن المديرية لديها سبع قطع أراض مناسبة لبناء مدارس عليها.
وأشار إلى وجود مدرستين تنتظران طرح عطائهما: الأولى في بلدة الطرة، والثانية في بلدة البويضة بتمويل ألماني، إلى جانب استحداث 6 غرف صفية في مدرسة الرمثا الثانوية للبنين بتمويل من مجلس محافظة اربد.
وقال إن المديرية شكلت لجنة لحل الاكتظاظ بمدرسة عمراوة الثانوية للبنات، من خلال نقل طلاب الصفوف الأولى فيها، إلى المبنى الجديد لمدرسة عمراوة الثانوية للذكور.
( بترا)
التعليقات