اخبار اليوم - تبقى اللحظات الزمنية الجميلة والحيوية عالقة في الأذهان بمرور السنوات، وعادة تمثل هذه الحالات تجارب مؤثرة عاطفيا، وتمنح حياتنا هدفا وبهجة، وتستمر في نفعنا لفترة طويلة بعد حدوثها، مما يزيد من رفاهيتنا ومرونتنا بشكل عام، إنها توفر الفرح الذي لا ينتهي.
ولعل هذه اللحظات هدية ثمينة، إذ يتم خلالها استرجاع الذكريات الإيجابية بشكل نشط. فهل الأشخاص الذين يفعلون ذلك يستمتعون بالحياة أكثر؟ إليك ما يقوله الخبراء:
الذكريات الجيدة هي المنقذ
كما أن الذكريات الجيدة هي المنقذ في أوقاتنا العصيبة في الحياة. فعندما نكون تحت الضغط ونفكر في الذكريات السعيدة من ماضينا، مثل النجاحات أو الإجازات العائلية أو الضحك، فإن ذلك يوفر لنا المزيد من الطاقة للمضي قدمًا بطريقة إيجابية. موضحا، أنه يحفز رد فعل الاسترخاء، ويرفع معنوياتنا، ويقلل من القلق.
وعندما تفكر في الذكريات السعيدة والرائعة، غالبًا ما تشعر بالامتنان، للبيئة أو الأشخاص الذين كنت معهم والذين صنعت معهم ذكريات طيبة.
كيف تحفز الذكريات الإيجابية؟
هناك عدة طرق يمكن للفرد أن يحفز نفسه لاسترجاع الذكريات الإيجابية والتي تعزز شعوره بالسعادة والرضا، ومنها:
توجيه الانتباه: عندما يلاحظ الفرد أنه يبدأ في التفكير في ذكريات سلبية أو مؤلمة، يمكنه توجيه انتباهه نحو الذكريات الإيجابية بوضعها في الاعتبار بشكل نشط.
تقنيات التفكير الإيجابي: يمكن للفرد استخدام تقنيات التفكير الإيجابي، مثل تغيير النظرة إلى الأمور، والبحث عن الجوانب الإيجابية في الوضع، والتركيز على النماذج البناءة للسلوك، لتشجيع نمط الذكريات الإيجابية.
ممارسة الاعتناء بالذات: يمكن للفرد تطوير ممارسات الاعتناء بالذات مثل: التأمل واليوغا والتدريب الذهني، لتعزيز الوعي بالذات وتحسين القدرة على استرجاع الذكريات الإيجابية.
الاستفادة من التجارب السابقة: يمكن للفرد أن يستفيد من التجارب السابقة والذكريات الإيجابية التي عاشها في الماضي، واستخدامها كمصدر للقوة والتشجيع عندما يواجه تحديات في الحاضر.
البحث عن الهدف: يمكن للفرد أن يحفز نفسه لاسترجاع الذكريات الإيجابية من خلال تحديد أهداف وأحلام في الحياة، واستخدام الذكريات الإيجابية كمصدر للتحفيز والإلهام لتحقيق تلك الأهداف.
اخبار اليوم - تبقى اللحظات الزمنية الجميلة والحيوية عالقة في الأذهان بمرور السنوات، وعادة تمثل هذه الحالات تجارب مؤثرة عاطفيا، وتمنح حياتنا هدفا وبهجة، وتستمر في نفعنا لفترة طويلة بعد حدوثها، مما يزيد من رفاهيتنا ومرونتنا بشكل عام، إنها توفر الفرح الذي لا ينتهي.
ولعل هذه اللحظات هدية ثمينة، إذ يتم خلالها استرجاع الذكريات الإيجابية بشكل نشط. فهل الأشخاص الذين يفعلون ذلك يستمتعون بالحياة أكثر؟ إليك ما يقوله الخبراء:
الذكريات الجيدة هي المنقذ
كما أن الذكريات الجيدة هي المنقذ في أوقاتنا العصيبة في الحياة. فعندما نكون تحت الضغط ونفكر في الذكريات السعيدة من ماضينا، مثل النجاحات أو الإجازات العائلية أو الضحك، فإن ذلك يوفر لنا المزيد من الطاقة للمضي قدمًا بطريقة إيجابية. موضحا، أنه يحفز رد فعل الاسترخاء، ويرفع معنوياتنا، ويقلل من القلق.
وعندما تفكر في الذكريات السعيدة والرائعة، غالبًا ما تشعر بالامتنان، للبيئة أو الأشخاص الذين كنت معهم والذين صنعت معهم ذكريات طيبة.
كيف تحفز الذكريات الإيجابية؟
هناك عدة طرق يمكن للفرد أن يحفز نفسه لاسترجاع الذكريات الإيجابية والتي تعزز شعوره بالسعادة والرضا، ومنها:
توجيه الانتباه: عندما يلاحظ الفرد أنه يبدأ في التفكير في ذكريات سلبية أو مؤلمة، يمكنه توجيه انتباهه نحو الذكريات الإيجابية بوضعها في الاعتبار بشكل نشط.
تقنيات التفكير الإيجابي: يمكن للفرد استخدام تقنيات التفكير الإيجابي، مثل تغيير النظرة إلى الأمور، والبحث عن الجوانب الإيجابية في الوضع، والتركيز على النماذج البناءة للسلوك، لتشجيع نمط الذكريات الإيجابية.
ممارسة الاعتناء بالذات: يمكن للفرد تطوير ممارسات الاعتناء بالذات مثل: التأمل واليوغا والتدريب الذهني، لتعزيز الوعي بالذات وتحسين القدرة على استرجاع الذكريات الإيجابية.
الاستفادة من التجارب السابقة: يمكن للفرد أن يستفيد من التجارب السابقة والذكريات الإيجابية التي عاشها في الماضي، واستخدامها كمصدر للقوة والتشجيع عندما يواجه تحديات في الحاضر.
البحث عن الهدف: يمكن للفرد أن يحفز نفسه لاسترجاع الذكريات الإيجابية من خلال تحديد أهداف وأحلام في الحياة، واستخدام الذكريات الإيجابية كمصدر للتحفيز والإلهام لتحقيق تلك الأهداف.
اخبار اليوم - تبقى اللحظات الزمنية الجميلة والحيوية عالقة في الأذهان بمرور السنوات، وعادة تمثل هذه الحالات تجارب مؤثرة عاطفيا، وتمنح حياتنا هدفا وبهجة، وتستمر في نفعنا لفترة طويلة بعد حدوثها، مما يزيد من رفاهيتنا ومرونتنا بشكل عام، إنها توفر الفرح الذي لا ينتهي.
ولعل هذه اللحظات هدية ثمينة، إذ يتم خلالها استرجاع الذكريات الإيجابية بشكل نشط. فهل الأشخاص الذين يفعلون ذلك يستمتعون بالحياة أكثر؟ إليك ما يقوله الخبراء:
الذكريات الجيدة هي المنقذ
كما أن الذكريات الجيدة هي المنقذ في أوقاتنا العصيبة في الحياة. فعندما نكون تحت الضغط ونفكر في الذكريات السعيدة من ماضينا، مثل النجاحات أو الإجازات العائلية أو الضحك، فإن ذلك يوفر لنا المزيد من الطاقة للمضي قدمًا بطريقة إيجابية. موضحا، أنه يحفز رد فعل الاسترخاء، ويرفع معنوياتنا، ويقلل من القلق.
وعندما تفكر في الذكريات السعيدة والرائعة، غالبًا ما تشعر بالامتنان، للبيئة أو الأشخاص الذين كنت معهم والذين صنعت معهم ذكريات طيبة.
كيف تحفز الذكريات الإيجابية؟
هناك عدة طرق يمكن للفرد أن يحفز نفسه لاسترجاع الذكريات الإيجابية والتي تعزز شعوره بالسعادة والرضا، ومنها:
توجيه الانتباه: عندما يلاحظ الفرد أنه يبدأ في التفكير في ذكريات سلبية أو مؤلمة، يمكنه توجيه انتباهه نحو الذكريات الإيجابية بوضعها في الاعتبار بشكل نشط.
تقنيات التفكير الإيجابي: يمكن للفرد استخدام تقنيات التفكير الإيجابي، مثل تغيير النظرة إلى الأمور، والبحث عن الجوانب الإيجابية في الوضع، والتركيز على النماذج البناءة للسلوك، لتشجيع نمط الذكريات الإيجابية.
ممارسة الاعتناء بالذات: يمكن للفرد تطوير ممارسات الاعتناء بالذات مثل: التأمل واليوغا والتدريب الذهني، لتعزيز الوعي بالذات وتحسين القدرة على استرجاع الذكريات الإيجابية.
الاستفادة من التجارب السابقة: يمكن للفرد أن يستفيد من التجارب السابقة والذكريات الإيجابية التي عاشها في الماضي، واستخدامها كمصدر للقوة والتشجيع عندما يواجه تحديات في الحاضر.
البحث عن الهدف: يمكن للفرد أن يحفز نفسه لاسترجاع الذكريات الإيجابية من خلال تحديد أهداف وأحلام في الحياة، واستخدام الذكريات الإيجابية كمصدر للتحفيز والإلهام لتحقيق تلك الأهداف.
التعليقات