أخبار اليوم - قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء فايز الدويري إن إعلانات المتحدث العسكري باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاغاري لعدد ضحايا معارك الحرب في قطاع غزة لا علاقة لها بالواقع، مشيرا إلى أن تقريرا مستخلصا من الإعلام الإسرائيلي كشف أن عدد القتلى بلغ نحو 16 ألف عسكري.
ووفق آخر إعلانات المتحدث العسكري، قتل أكثر من 240 عسكريا إسرائيليا، وأصيب ما يزيد على 1400 آخرين منذ بدء الاجتياح البري لقطاع غزة أواخر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، فيما ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن رئاسة أركان الجيش تطالب بتجنيد 14.500 ضابط وجندي فورا لتعزيز قواته.
وفي تحليل عسكري ، أشار الدويري إلى أنه اطلع مؤخرا على تقرير حديث مستمد من الإعلام الإسرائيلي، ذكر أن عدد قتلى الجيش في غزة بلغ 15 ألفا و936 قتيلا من أحادي الجنسية، بينما بلغ عدد مزدوجي الجنسية، 1320 أميركيا، و930 فرنسيا، و79 بريطانيا، و46 إيطاليا.
ويرى المحلل العسكري أن طلب رئيس أركان جيش الاحتلال هرتسي هاليفي تجنيد 14 ألفا و500 ضابط وجندي على الفور يجعل من الأرقام التي كشفها التقرير منطقية، فليس من المنطق أن تتم المطالبة بتجنيد هذا العدد، فيما لا يتجاوز عدد ضحايا الجيش بضع مئات من القتلى.
وبشأن الوضع الميداني، يرى الدويري أن جيش الاحتلال بدأ بالانسحاب من حي الزيتون في مدينة غزة، بسبب خسائره في المعارك الضارية مع كتائب المقاومة، لكن هذا الانسحاب جاء في صورة إعادة تموضع وانتشار، وخرجت قواته إلى أطراف الحي بعد فشل محاولات السيطرة عليه.
وأضاف أن جيش الاحتلال بعد كل فشل شبيه بما حصل معه في حي الزيتون يرتكب مجازر وعمليات تدمير واسعة بهدف الانتقام، وما قام به في حي الزيتون لم يكن الأول من نوعه، إذ سبق أن قام بأعمال مشابهة في مواجهات سابقة بالقطاع.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن الجيش الإسرائيلي إصابة 5 ضباط وجنود في معارك غزة خلال الساعات الـ24 الماضية، في حين تداولت منصات إسرائيلية أنباء عن خسائر كبيرة تكبدتها قوات الاحتلال في كمين بخان يونس جنوبي القطاع.
أخبار اليوم - قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء فايز الدويري إن إعلانات المتحدث العسكري باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاغاري لعدد ضحايا معارك الحرب في قطاع غزة لا علاقة لها بالواقع، مشيرا إلى أن تقريرا مستخلصا من الإعلام الإسرائيلي كشف أن عدد القتلى بلغ نحو 16 ألف عسكري.
ووفق آخر إعلانات المتحدث العسكري، قتل أكثر من 240 عسكريا إسرائيليا، وأصيب ما يزيد على 1400 آخرين منذ بدء الاجتياح البري لقطاع غزة أواخر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، فيما ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن رئاسة أركان الجيش تطالب بتجنيد 14.500 ضابط وجندي فورا لتعزيز قواته.
وفي تحليل عسكري ، أشار الدويري إلى أنه اطلع مؤخرا على تقرير حديث مستمد من الإعلام الإسرائيلي، ذكر أن عدد قتلى الجيش في غزة بلغ 15 ألفا و936 قتيلا من أحادي الجنسية، بينما بلغ عدد مزدوجي الجنسية، 1320 أميركيا، و930 فرنسيا، و79 بريطانيا، و46 إيطاليا.
ويرى المحلل العسكري أن طلب رئيس أركان جيش الاحتلال هرتسي هاليفي تجنيد 14 ألفا و500 ضابط وجندي على الفور يجعل من الأرقام التي كشفها التقرير منطقية، فليس من المنطق أن تتم المطالبة بتجنيد هذا العدد، فيما لا يتجاوز عدد ضحايا الجيش بضع مئات من القتلى.
وبشأن الوضع الميداني، يرى الدويري أن جيش الاحتلال بدأ بالانسحاب من حي الزيتون في مدينة غزة، بسبب خسائره في المعارك الضارية مع كتائب المقاومة، لكن هذا الانسحاب جاء في صورة إعادة تموضع وانتشار، وخرجت قواته إلى أطراف الحي بعد فشل محاولات السيطرة عليه.
وأضاف أن جيش الاحتلال بعد كل فشل شبيه بما حصل معه في حي الزيتون يرتكب مجازر وعمليات تدمير واسعة بهدف الانتقام، وما قام به في حي الزيتون لم يكن الأول من نوعه، إذ سبق أن قام بأعمال مشابهة في مواجهات سابقة بالقطاع.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن الجيش الإسرائيلي إصابة 5 ضباط وجنود في معارك غزة خلال الساعات الـ24 الماضية، في حين تداولت منصات إسرائيلية أنباء عن خسائر كبيرة تكبدتها قوات الاحتلال في كمين بخان يونس جنوبي القطاع.
أخبار اليوم - قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء فايز الدويري إن إعلانات المتحدث العسكري باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاغاري لعدد ضحايا معارك الحرب في قطاع غزة لا علاقة لها بالواقع، مشيرا إلى أن تقريرا مستخلصا من الإعلام الإسرائيلي كشف أن عدد القتلى بلغ نحو 16 ألف عسكري.
ووفق آخر إعلانات المتحدث العسكري، قتل أكثر من 240 عسكريا إسرائيليا، وأصيب ما يزيد على 1400 آخرين منذ بدء الاجتياح البري لقطاع غزة أواخر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، فيما ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن رئاسة أركان الجيش تطالب بتجنيد 14.500 ضابط وجندي فورا لتعزيز قواته.
وفي تحليل عسكري ، أشار الدويري إلى أنه اطلع مؤخرا على تقرير حديث مستمد من الإعلام الإسرائيلي، ذكر أن عدد قتلى الجيش في غزة بلغ 15 ألفا و936 قتيلا من أحادي الجنسية، بينما بلغ عدد مزدوجي الجنسية، 1320 أميركيا، و930 فرنسيا، و79 بريطانيا، و46 إيطاليا.
ويرى المحلل العسكري أن طلب رئيس أركان جيش الاحتلال هرتسي هاليفي تجنيد 14 ألفا و500 ضابط وجندي على الفور يجعل من الأرقام التي كشفها التقرير منطقية، فليس من المنطق أن تتم المطالبة بتجنيد هذا العدد، فيما لا يتجاوز عدد ضحايا الجيش بضع مئات من القتلى.
وبشأن الوضع الميداني، يرى الدويري أن جيش الاحتلال بدأ بالانسحاب من حي الزيتون في مدينة غزة، بسبب خسائره في المعارك الضارية مع كتائب المقاومة، لكن هذا الانسحاب جاء في صورة إعادة تموضع وانتشار، وخرجت قواته إلى أطراف الحي بعد فشل محاولات السيطرة عليه.
وأضاف أن جيش الاحتلال بعد كل فشل شبيه بما حصل معه في حي الزيتون يرتكب مجازر وعمليات تدمير واسعة بهدف الانتقام، وما قام به في حي الزيتون لم يكن الأول من نوعه، إذ سبق أن قام بأعمال مشابهة في مواجهات سابقة بالقطاع.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن الجيش الإسرائيلي إصابة 5 ضباط وجنود في معارك غزة خلال الساعات الـ24 الماضية، في حين تداولت منصات إسرائيلية أنباء عن خسائر كبيرة تكبدتها قوات الاحتلال في كمين بخان يونس جنوبي القطاع.
التعليقات