أخبار اليوم - قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رمزي رباح، الأربعاء، إن الاحتلال الإسرائيلي وحكومة بنيامين نتنياهو تتشدد في موضوع الافراجات عن القادة وعن المناضلين المعروفين الذين لهم دور وطني وسياسي معروف بالحالة الفلسطينية مثل مروان البرغوثي وغيره من القادة.
واضاف في حديثه لبرنامج 'صوت المملكة' عن الهدنة التي يجري الحديث عنها لقطاع غزة، أن الاحتلال الإسرائيلي يتحدث عن الانسحاب من المناطق المكتظة وليس المأهولة، حيث أن المأهولة شيء أكبر وأوسع يشمل البلدات والضواحي والمدن.
وقال رباح بخصوص المفرج عنهم ضمن معادلة واحد(فلسطيني) مقابل عشرة (إسرائيليين) إنها 'مجحفة' جدا لأن هناك آلاف المعتقلين على خلفية إدارية وأمنية بدون توجيه اتهامات وليسوا بأحكام ومن اتخذ بحقهم احكام عمليا قضوا فترات طويلة في السجون وبالتالي العدد المطلوب بالتأكيد يجب ان يتضاعف ويكون أكبر من ذلك، وهذه فرصة وورقة قوية بيد المقاومة تلعبها بجدارة حيث نتحدث عن ضباط وجنود ومجندات وليسوا مدنيين.
وأشار إلى أن بنيامين نتنياهو يحاول أن يسجل إنجازات وهمية بعد فشله ميدانيا وعسكريا، مضيفا أنه لم يحقق أهدافا عسكرية في تحرير أسرى أو في استعادة أسرى بالقوة أو في تسجيل صورة نصر كاسح على المقاومة لذلك يحاول من خلال هذه الصفقة ان يحقق ما فشل بتحقيقه بالقوة وبالحسم العسكري وبالتالي يريد ان يجحف كثيرا بحق الفلسطينيين في هذه الصفقة.
وقال إن الهدن تأتي في إطار 3 مراحل، المرحلة الأولى تتعلق بـ 40 محتجز إسرائيلي من المرضى وكبار السن والمجندات، والمرحلة الثانية تتعلق بالعسكريين الذين هم ضباط وجنود، والمرحلة الثالثة جثث القتلى الإسرائيليين مع جثامين شهداء فلسطينيين وبالتالي هناك 3 مراحل ونتنياهو يريد ان يفصل بين هذه المراحل.
كما قال المحلل السياسي منذر الحوارات، الأربعاء، إن الإطار العام للهدنة منذ باريس وحتى الان بدأ يتضح، مشيرا إلى أنه كان هناك خلاف على عدد المفرج عنهم من الأسرى الفلسطينيين مقابل المفرج عنهم من المحتجزين الإسرائيليين.
وأضاف في حديثه برنامج 'صوت المملكة' أن أن حماس كانت تطلب 100 مقابل 1 لكن الآن استقر الرقم على 1 لـ 10، ومدة الهدنة 40 يوما.
وقال إنه من ضمن الهدنة المقترحة السماح بدخول أكثر للمساعدات الإنسانية وهذا مهم جدا خلال شهر رمضان.
ويرى الحوارات أن الخلافات تركزت على عدد المفرج عنهم وعلى وقف إطلاق النار.
وقال الحوارات إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يريد ان يستثمر سياسيا بالحرب على قطاع غزة.
وأكد أن الولايات المتحدة معنية بإعلان الهدنة.
أخبار اليوم - قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رمزي رباح، الأربعاء، إن الاحتلال الإسرائيلي وحكومة بنيامين نتنياهو تتشدد في موضوع الافراجات عن القادة وعن المناضلين المعروفين الذين لهم دور وطني وسياسي معروف بالحالة الفلسطينية مثل مروان البرغوثي وغيره من القادة.
واضاف في حديثه لبرنامج 'صوت المملكة' عن الهدنة التي يجري الحديث عنها لقطاع غزة، أن الاحتلال الإسرائيلي يتحدث عن الانسحاب من المناطق المكتظة وليس المأهولة، حيث أن المأهولة شيء أكبر وأوسع يشمل البلدات والضواحي والمدن.
وقال رباح بخصوص المفرج عنهم ضمن معادلة واحد(فلسطيني) مقابل عشرة (إسرائيليين) إنها 'مجحفة' جدا لأن هناك آلاف المعتقلين على خلفية إدارية وأمنية بدون توجيه اتهامات وليسوا بأحكام ومن اتخذ بحقهم احكام عمليا قضوا فترات طويلة في السجون وبالتالي العدد المطلوب بالتأكيد يجب ان يتضاعف ويكون أكبر من ذلك، وهذه فرصة وورقة قوية بيد المقاومة تلعبها بجدارة حيث نتحدث عن ضباط وجنود ومجندات وليسوا مدنيين.
وأشار إلى أن بنيامين نتنياهو يحاول أن يسجل إنجازات وهمية بعد فشله ميدانيا وعسكريا، مضيفا أنه لم يحقق أهدافا عسكرية في تحرير أسرى أو في استعادة أسرى بالقوة أو في تسجيل صورة نصر كاسح على المقاومة لذلك يحاول من خلال هذه الصفقة ان يحقق ما فشل بتحقيقه بالقوة وبالحسم العسكري وبالتالي يريد ان يجحف كثيرا بحق الفلسطينيين في هذه الصفقة.
وقال إن الهدن تأتي في إطار 3 مراحل، المرحلة الأولى تتعلق بـ 40 محتجز إسرائيلي من المرضى وكبار السن والمجندات، والمرحلة الثانية تتعلق بالعسكريين الذين هم ضباط وجنود، والمرحلة الثالثة جثث القتلى الإسرائيليين مع جثامين شهداء فلسطينيين وبالتالي هناك 3 مراحل ونتنياهو يريد ان يفصل بين هذه المراحل.
كما قال المحلل السياسي منذر الحوارات، الأربعاء، إن الإطار العام للهدنة منذ باريس وحتى الان بدأ يتضح، مشيرا إلى أنه كان هناك خلاف على عدد المفرج عنهم من الأسرى الفلسطينيين مقابل المفرج عنهم من المحتجزين الإسرائيليين.
وأضاف في حديثه برنامج 'صوت المملكة' أن أن حماس كانت تطلب 100 مقابل 1 لكن الآن استقر الرقم على 1 لـ 10، ومدة الهدنة 40 يوما.
وقال إنه من ضمن الهدنة المقترحة السماح بدخول أكثر للمساعدات الإنسانية وهذا مهم جدا خلال شهر رمضان.
ويرى الحوارات أن الخلافات تركزت على عدد المفرج عنهم وعلى وقف إطلاق النار.
وقال الحوارات إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يريد ان يستثمر سياسيا بالحرب على قطاع غزة.
وأكد أن الولايات المتحدة معنية بإعلان الهدنة.
أخبار اليوم - قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رمزي رباح، الأربعاء، إن الاحتلال الإسرائيلي وحكومة بنيامين نتنياهو تتشدد في موضوع الافراجات عن القادة وعن المناضلين المعروفين الذين لهم دور وطني وسياسي معروف بالحالة الفلسطينية مثل مروان البرغوثي وغيره من القادة.
واضاف في حديثه لبرنامج 'صوت المملكة' عن الهدنة التي يجري الحديث عنها لقطاع غزة، أن الاحتلال الإسرائيلي يتحدث عن الانسحاب من المناطق المكتظة وليس المأهولة، حيث أن المأهولة شيء أكبر وأوسع يشمل البلدات والضواحي والمدن.
وقال رباح بخصوص المفرج عنهم ضمن معادلة واحد(فلسطيني) مقابل عشرة (إسرائيليين) إنها 'مجحفة' جدا لأن هناك آلاف المعتقلين على خلفية إدارية وأمنية بدون توجيه اتهامات وليسوا بأحكام ومن اتخذ بحقهم احكام عمليا قضوا فترات طويلة في السجون وبالتالي العدد المطلوب بالتأكيد يجب ان يتضاعف ويكون أكبر من ذلك، وهذه فرصة وورقة قوية بيد المقاومة تلعبها بجدارة حيث نتحدث عن ضباط وجنود ومجندات وليسوا مدنيين.
وأشار إلى أن بنيامين نتنياهو يحاول أن يسجل إنجازات وهمية بعد فشله ميدانيا وعسكريا، مضيفا أنه لم يحقق أهدافا عسكرية في تحرير أسرى أو في استعادة أسرى بالقوة أو في تسجيل صورة نصر كاسح على المقاومة لذلك يحاول من خلال هذه الصفقة ان يحقق ما فشل بتحقيقه بالقوة وبالحسم العسكري وبالتالي يريد ان يجحف كثيرا بحق الفلسطينيين في هذه الصفقة.
وقال إن الهدن تأتي في إطار 3 مراحل، المرحلة الأولى تتعلق بـ 40 محتجز إسرائيلي من المرضى وكبار السن والمجندات، والمرحلة الثانية تتعلق بالعسكريين الذين هم ضباط وجنود، والمرحلة الثالثة جثث القتلى الإسرائيليين مع جثامين شهداء فلسطينيين وبالتالي هناك 3 مراحل ونتنياهو يريد ان يفصل بين هذه المراحل.
كما قال المحلل السياسي منذر الحوارات، الأربعاء، إن الإطار العام للهدنة منذ باريس وحتى الان بدأ يتضح، مشيرا إلى أنه كان هناك خلاف على عدد المفرج عنهم من الأسرى الفلسطينيين مقابل المفرج عنهم من المحتجزين الإسرائيليين.
وأضاف في حديثه برنامج 'صوت المملكة' أن أن حماس كانت تطلب 100 مقابل 1 لكن الآن استقر الرقم على 1 لـ 10، ومدة الهدنة 40 يوما.
وقال إنه من ضمن الهدنة المقترحة السماح بدخول أكثر للمساعدات الإنسانية وهذا مهم جدا خلال شهر رمضان.
ويرى الحوارات أن الخلافات تركزت على عدد المفرج عنهم وعلى وقف إطلاق النار.
وقال الحوارات إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يريد ان يستثمر سياسيا بالحرب على قطاع غزة.
وأكد أن الولايات المتحدة معنية بإعلان الهدنة.
التعليقات
"التحرير الفلسطينية": نتنياهو يحاول تسجيل إنجازات وهمية بعد فشله ميدانيا وعسكريا
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات