ضربت مركبة دارت كويكب ديمورفوس ونجحت بتغيير مساره ..
نشرت وكالة الفضاء الأميركية، ناسا، مقطع فيديو مصور من تلسكوب هابل يظهر تفكك كويكب ديمورفوس بعد ضربه بالمركبة الفضائية 'DART' (أي سهم بالإنكليزية) التابعة لوكالة الفضاء في سبتمبر الماضي.
وسجل الفيلم بتقنية 'التتابع الزمني Time laps'، ونشر حساب 'هابل' عبر تويتر الفيديو:
وتعتمد تقنية 'تايم لابس' على أخذ صور متتابعة بفوارق زمنية ثابتة ودمجها مع بعضها، وهي مفيدة لعرض التغيرات التي تتم على مدى طويل من الوقت، مثل تبديل الفصول الأربعة والليل والنهار.
وتبدأ اللقطة الأولى من الفيديو قبل 1.3 ساعة من الاصطدام، ويظهر أيضا الحطام بعد ساعتين من الاصطدام، وفقا لناسا.
وقالت الوكالة إن الحطام كان يتحرك بسرعة أكثر من أربعة أميال في الساعة، وهي السرعة الكافية للهروب من جاذبية الكويكب وعدم الرجوع إليه.
وبلغ وزن دارت 1200 رطل، واصطدمت بالكوكب في 26 سبتمبر 2022.
وبعد حوالي 17 ساعة من الارتطام، تقول الوكالة، إن نمط الحطام دخل في مرحلة ثانية، حيث بدأ التفاعل الديناميكي داخل النظام الثنائي في تشويه الشكل المخروطي لنمط القذف.
بعد ذلك صور هابل الحطام الذي يجرف مرة أخرى إلى ذيل يشبه المذنب بسبب ضغط ضوء الشمس على جزيئات الغبار الصغيرة. يمتد هذا إلى حطام متسلسل حيث تنتقل أخف الجسيمات الأسرع والأبعد عن الكويكب.
وهدفت تجربة DART إلى إنشاء خط دفاعي للعالم ضد ملايين الكويكبات المتطايرة في الكون والتي قد يضرب أحدها الأرض أو يهدد بضربها في المستقبل
تم تصميم هذه المهمة لإظهار كيف يمكن لـ 'الارتطام الحركي' أن يحرف كويكبا وتتمثل الاستراتيجية العامة في الدفاع الكوكبي في تغيير مدارات الكويكبات بحيث، حتى لو اقتربت من الأرض، قد تمر دون أضرار جسيمة.
ويبلغ قطر ديمورفوس حوالي 500 قدم، ويبدو على شكل 'فقاعة' غير واضحة في التلسكوبات، وفقا لصحيفة واشنطن بوست، والمرة الأولى التي ألقى فيها سكان الأرض نظرة فاحصة عليه كانت قبل الاصطدام.
ويدور ديمورفوس حول كويكب آخر أكبر حجما، يدعى ديديموس حيث يدور كلاهما حول الشمس.
ضربت مركبة دارت كويكب ديمورفوس ونجحت بتغيير مساره ..
نشرت وكالة الفضاء الأميركية، ناسا، مقطع فيديو مصور من تلسكوب هابل يظهر تفكك كويكب ديمورفوس بعد ضربه بالمركبة الفضائية 'DART' (أي سهم بالإنكليزية) التابعة لوكالة الفضاء في سبتمبر الماضي.
وسجل الفيلم بتقنية 'التتابع الزمني Time laps'، ونشر حساب 'هابل' عبر تويتر الفيديو:
وتعتمد تقنية 'تايم لابس' على أخذ صور متتابعة بفوارق زمنية ثابتة ودمجها مع بعضها، وهي مفيدة لعرض التغيرات التي تتم على مدى طويل من الوقت، مثل تبديل الفصول الأربعة والليل والنهار.
وتبدأ اللقطة الأولى من الفيديو قبل 1.3 ساعة من الاصطدام، ويظهر أيضا الحطام بعد ساعتين من الاصطدام، وفقا لناسا.
وقالت الوكالة إن الحطام كان يتحرك بسرعة أكثر من أربعة أميال في الساعة، وهي السرعة الكافية للهروب من جاذبية الكويكب وعدم الرجوع إليه.
وبلغ وزن دارت 1200 رطل، واصطدمت بالكوكب في 26 سبتمبر 2022.
وبعد حوالي 17 ساعة من الارتطام، تقول الوكالة، إن نمط الحطام دخل في مرحلة ثانية، حيث بدأ التفاعل الديناميكي داخل النظام الثنائي في تشويه الشكل المخروطي لنمط القذف.
بعد ذلك صور هابل الحطام الذي يجرف مرة أخرى إلى ذيل يشبه المذنب بسبب ضغط ضوء الشمس على جزيئات الغبار الصغيرة. يمتد هذا إلى حطام متسلسل حيث تنتقل أخف الجسيمات الأسرع والأبعد عن الكويكب.
وهدفت تجربة DART إلى إنشاء خط دفاعي للعالم ضد ملايين الكويكبات المتطايرة في الكون والتي قد يضرب أحدها الأرض أو يهدد بضربها في المستقبل
تم تصميم هذه المهمة لإظهار كيف يمكن لـ 'الارتطام الحركي' أن يحرف كويكبا وتتمثل الاستراتيجية العامة في الدفاع الكوكبي في تغيير مدارات الكويكبات بحيث، حتى لو اقتربت من الأرض، قد تمر دون أضرار جسيمة.
ويبلغ قطر ديمورفوس حوالي 500 قدم، ويبدو على شكل 'فقاعة' غير واضحة في التلسكوبات، وفقا لصحيفة واشنطن بوست، والمرة الأولى التي ألقى فيها سكان الأرض نظرة فاحصة عليه كانت قبل الاصطدام.
ويدور ديمورفوس حول كويكب آخر أكبر حجما، يدعى ديديموس حيث يدور كلاهما حول الشمس.
ضربت مركبة دارت كويكب ديمورفوس ونجحت بتغيير مساره ..
نشرت وكالة الفضاء الأميركية، ناسا، مقطع فيديو مصور من تلسكوب هابل يظهر تفكك كويكب ديمورفوس بعد ضربه بالمركبة الفضائية 'DART' (أي سهم بالإنكليزية) التابعة لوكالة الفضاء في سبتمبر الماضي.
وسجل الفيلم بتقنية 'التتابع الزمني Time laps'، ونشر حساب 'هابل' عبر تويتر الفيديو:
وتعتمد تقنية 'تايم لابس' على أخذ صور متتابعة بفوارق زمنية ثابتة ودمجها مع بعضها، وهي مفيدة لعرض التغيرات التي تتم على مدى طويل من الوقت، مثل تبديل الفصول الأربعة والليل والنهار.
وتبدأ اللقطة الأولى من الفيديو قبل 1.3 ساعة من الاصطدام، ويظهر أيضا الحطام بعد ساعتين من الاصطدام، وفقا لناسا.
وقالت الوكالة إن الحطام كان يتحرك بسرعة أكثر من أربعة أميال في الساعة، وهي السرعة الكافية للهروب من جاذبية الكويكب وعدم الرجوع إليه.
وبلغ وزن دارت 1200 رطل، واصطدمت بالكوكب في 26 سبتمبر 2022.
وبعد حوالي 17 ساعة من الارتطام، تقول الوكالة، إن نمط الحطام دخل في مرحلة ثانية، حيث بدأ التفاعل الديناميكي داخل النظام الثنائي في تشويه الشكل المخروطي لنمط القذف.
بعد ذلك صور هابل الحطام الذي يجرف مرة أخرى إلى ذيل يشبه المذنب بسبب ضغط ضوء الشمس على جزيئات الغبار الصغيرة. يمتد هذا إلى حطام متسلسل حيث تنتقل أخف الجسيمات الأسرع والأبعد عن الكويكب.
وهدفت تجربة DART إلى إنشاء خط دفاعي للعالم ضد ملايين الكويكبات المتطايرة في الكون والتي قد يضرب أحدها الأرض أو يهدد بضربها في المستقبل
تم تصميم هذه المهمة لإظهار كيف يمكن لـ 'الارتطام الحركي' أن يحرف كويكبا وتتمثل الاستراتيجية العامة في الدفاع الكوكبي في تغيير مدارات الكويكبات بحيث، حتى لو اقتربت من الأرض، قد تمر دون أضرار جسيمة.
ويبلغ قطر ديمورفوس حوالي 500 قدم، ويبدو على شكل 'فقاعة' غير واضحة في التلسكوبات، وفقا لصحيفة واشنطن بوست، والمرة الأولى التي ألقى فيها سكان الأرض نظرة فاحصة عليه كانت قبل الاصطدام.
ويدور ديمورفوس حول كويكب آخر أكبر حجما، يدعى ديديموس حيث يدور كلاهما حول الشمس.
التعليقات