أخبار اليوم - ذكرت وزارة الصحة في غزة أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 13 مجرزة خلال الـ24 ساعة الماضية، وتزامن ذلك مع تردي الأوضاع المعيشية في مناطق مختلفة بالقطاع، وتأكيد منظمة الصحة العالمية خروج مجمع ناصر الطبي من الخدمة بعد حصاره لأيام من قوات الاحتلال.
وأفادت وزارة الصحة بارتفاع عدد الشهداء منذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 28 ألفا و985 شهيدا، فضلا عن إصابة 68 ألفا و883 آخرين.
وأضافت الوزارة أن الاحتلال ارتكب خلال الـ24 ساعة الماضية 13 مجزرة راح ضحيتها 127 شهيدا وتسببت في 205 إصابات.
وأفادت مصادر صحفية ، باستشهاد العشرات منذ مساء أمس في قصف إسرائيلي استهدف 10 منازل في مناطق متفرقة وسط قطاع غزة.
وأوضح أن أحد المنازل المستهدفة يعود لعائلة حمد في منطقة الزوايدة حيث استشهد ما لا يقل عن 13 شخصا، بينما لا يزال عشرات تحت الأنقاض.
وأكد المصدر استشهاد امرأة وإصابة مدنيين، معظمهم أطفال، في قصفِ قوات الاحتلال الإسرائيلي منزل عائلة الطواشي في دير البلح، مشيرا إلى أن حالة بعض المصابين خطِرة في ظل نقص الكوادر وشح المستلزمات الطبية.
وأفاد بأن الاحتلال شن غارة استهدفت مدرسة تؤوي نازحين شرق دير البلح، وأكد استشهاد وإصابة فلسطينيين بغارة أصابت منزلا في منطقة المصلبة جنوب حي الزيتون وسط القطاع.
ولفتت المصادر إن فلسطينيين اثنين استشهدا في قصف إسرائيلي استهدف محيط مدرسة تؤوي نازحين في بلدة القرارة شمال شرق خان يونس جنوبي قطاع غزة حيث يواصل الاحتلال استهداف النازحين.
كما استشهد فلسطينيان وأصيب آخران، في قصف إسرائيلي استهدف منزلا في شارع المنصورة شرقي حي الشجاعية في مدينة غزة، التي تتعرض لقصف عنيف منذ الليلة الماضية.
رفح وتهديدات نتنياهو
وفي رفح جنوبا، قال مراسل الجزيرة إن الزوارق الحربية الإسرائيلية قصفت ساحل المدينة.
المصادر ذاتها بيّنت في وقت سابق أن 7 فلسطينيين استشهدوا وأصيب آخرون، بينهم أطفال، في قصف إسرائيلي استهدف أرضا زراعية تؤوي نازحين شمال رفح.
وتزامن ذلك مع تصريحات لرئيس الوزراء الإٍسرائيلي بنيامين نتنياهو جدد فيها إصراره على شن عملية برية في رفح، وقال 'كلّ من يريد أن يمنعنا من تنفيذ عمليّة في رفح يقول لنا بالأساس اخسروا الحرب. لن أستسلم لذلك'.
وجاء تصريح نتنياهو ردا على سيل من الدعوات الدولية، بما في ذلك من الولايات المتحدة حليفة إسرائيل الأساسية، لعدم المضي قدما في عملية عسكرية برفح حيث يتجمع نحو 1.4 مليون فلسطيني، معظمهم نازحون.
مخاوف من مجاعة
في هذه الأثناء، تتزايد المخاوف من احتمال حدوث مجاعة في قطاع غزة، خصوصا في المناطق الشمالية، بسبب النقص الحاد في الغذاء، وذلك لاستمرار الحصار الإسرائيلي ومنع قوات الاحتلال دخولَ المساعدات.
وفي مخيّم جباليا بشمال القطاع، قال محمد نصار (50 عاما) لوكالة الصحافة الفرنسية 'لن نموت من القنابل، بل من الجوع'.
وقالت قناة الأقصى الفلسطينية إن مخازن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا) فرغت من أي دقيق أو مواد غذائية في المحافظة الوسطى بقطاع غزة، وسط تنامي أزمة الغذاء بمختلف أنحاء القطاع، مع شح المساعدات الإنسانية.
من جانب آخر، قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس إن مجمع ناصر الطبي في غزة خرج عن الخدمة بعد حصار دام أسبوعا أعقبته غارات مستمرة.
وأوضح غيبريسوس أن فريق منظمة الصحة الدولية لم يسمح له -أمس السبت وأول من أمس الجمعة- بدخول المستشفى لتقييم أوضاع المرضى والاحتياجات الطبية الماسة، رغم وصول الفريق إلى هناك لإيصال الوقود بالتعاون مع الشركاء.
وأشار إلى أن نحو 200 مريض ما زالوا موجودين داخل المستشفى 20 منهم على الأقل يحتاجون نقلهم بشكل عاجل إلى مستشفيات أخرى لتلقي الرعاية الصحية. وحذّر من أنّ كلفة التأخير في نقلهم سيكون ثمنها حياتهم، داعيا إلى تسهيل الوصول إلى المرضى والدخول للمستشفى.
من جانبه، أكد المتحدث باسم وزارة الصحة بغزة أشرف القدرة -في مقابلة مع الجزيرة- أن الاحتلال الإسرائيلي اعتقل 70 شخصا من الكوادر الطبية في مستشفى ناصر، محملا الاحتلال المسؤولية عن الجرحى والطاقم الطبي في المستشفى.
وهذا المستشفى واحد من 11 مستشفى لا يزال في الخدمة من أصل 36 منشأة طبية في قطاع غزة قبل الحرب.
من جهته، أكد الهلال الأحمر الفلسطيني أن الاحتلال الإسرائيلي استهدف بالقصف المدفعي الطابق الثالث من مستشفى الأمل بخان يونس. ويتعرض مستشفى الأمل التابع للهلال الأحمر منذ أسابيع لاستهدافات متكررة من الاحتلال، أسفرت عن استشهاد العشرات.
من جهة أخرى، قالت بلدية غزة إن الاحتلال دمر منذ بداية العدوان 42 ألف متر من خطوط وشبكات المياه، و40 بئرا، و9 خزانات، و480 محبسا للمياه يستخدم في شبكات الري الزراعية.
وأضافت أن الاحتلال يمنع وصول الوقود اللازم لتشغيل آبار المياه منذ الأول من شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
الجزيرة
أخبار اليوم - ذكرت وزارة الصحة في غزة أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 13 مجرزة خلال الـ24 ساعة الماضية، وتزامن ذلك مع تردي الأوضاع المعيشية في مناطق مختلفة بالقطاع، وتأكيد منظمة الصحة العالمية خروج مجمع ناصر الطبي من الخدمة بعد حصاره لأيام من قوات الاحتلال.
وأفادت وزارة الصحة بارتفاع عدد الشهداء منذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 28 ألفا و985 شهيدا، فضلا عن إصابة 68 ألفا و883 آخرين.
وأضافت الوزارة أن الاحتلال ارتكب خلال الـ24 ساعة الماضية 13 مجزرة راح ضحيتها 127 شهيدا وتسببت في 205 إصابات.
وأفادت مصادر صحفية ، باستشهاد العشرات منذ مساء أمس في قصف إسرائيلي استهدف 10 منازل في مناطق متفرقة وسط قطاع غزة.
وأوضح أن أحد المنازل المستهدفة يعود لعائلة حمد في منطقة الزوايدة حيث استشهد ما لا يقل عن 13 شخصا، بينما لا يزال عشرات تحت الأنقاض.
وأكد المصدر استشهاد امرأة وإصابة مدنيين، معظمهم أطفال، في قصفِ قوات الاحتلال الإسرائيلي منزل عائلة الطواشي في دير البلح، مشيرا إلى أن حالة بعض المصابين خطِرة في ظل نقص الكوادر وشح المستلزمات الطبية.
وأفاد بأن الاحتلال شن غارة استهدفت مدرسة تؤوي نازحين شرق دير البلح، وأكد استشهاد وإصابة فلسطينيين بغارة أصابت منزلا في منطقة المصلبة جنوب حي الزيتون وسط القطاع.
ولفتت المصادر إن فلسطينيين اثنين استشهدا في قصف إسرائيلي استهدف محيط مدرسة تؤوي نازحين في بلدة القرارة شمال شرق خان يونس جنوبي قطاع غزة حيث يواصل الاحتلال استهداف النازحين.
كما استشهد فلسطينيان وأصيب آخران، في قصف إسرائيلي استهدف منزلا في شارع المنصورة شرقي حي الشجاعية في مدينة غزة، التي تتعرض لقصف عنيف منذ الليلة الماضية.
رفح وتهديدات نتنياهو
وفي رفح جنوبا، قال مراسل الجزيرة إن الزوارق الحربية الإسرائيلية قصفت ساحل المدينة.
المصادر ذاتها بيّنت في وقت سابق أن 7 فلسطينيين استشهدوا وأصيب آخرون، بينهم أطفال، في قصف إسرائيلي استهدف أرضا زراعية تؤوي نازحين شمال رفح.
وتزامن ذلك مع تصريحات لرئيس الوزراء الإٍسرائيلي بنيامين نتنياهو جدد فيها إصراره على شن عملية برية في رفح، وقال 'كلّ من يريد أن يمنعنا من تنفيذ عمليّة في رفح يقول لنا بالأساس اخسروا الحرب. لن أستسلم لذلك'.
وجاء تصريح نتنياهو ردا على سيل من الدعوات الدولية، بما في ذلك من الولايات المتحدة حليفة إسرائيل الأساسية، لعدم المضي قدما في عملية عسكرية برفح حيث يتجمع نحو 1.4 مليون فلسطيني، معظمهم نازحون.
مخاوف من مجاعة
في هذه الأثناء، تتزايد المخاوف من احتمال حدوث مجاعة في قطاع غزة، خصوصا في المناطق الشمالية، بسبب النقص الحاد في الغذاء، وذلك لاستمرار الحصار الإسرائيلي ومنع قوات الاحتلال دخولَ المساعدات.
وفي مخيّم جباليا بشمال القطاع، قال محمد نصار (50 عاما) لوكالة الصحافة الفرنسية 'لن نموت من القنابل، بل من الجوع'.
وقالت قناة الأقصى الفلسطينية إن مخازن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا) فرغت من أي دقيق أو مواد غذائية في المحافظة الوسطى بقطاع غزة، وسط تنامي أزمة الغذاء بمختلف أنحاء القطاع، مع شح المساعدات الإنسانية.
من جانب آخر، قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس إن مجمع ناصر الطبي في غزة خرج عن الخدمة بعد حصار دام أسبوعا أعقبته غارات مستمرة.
وأوضح غيبريسوس أن فريق منظمة الصحة الدولية لم يسمح له -أمس السبت وأول من أمس الجمعة- بدخول المستشفى لتقييم أوضاع المرضى والاحتياجات الطبية الماسة، رغم وصول الفريق إلى هناك لإيصال الوقود بالتعاون مع الشركاء.
وأشار إلى أن نحو 200 مريض ما زالوا موجودين داخل المستشفى 20 منهم على الأقل يحتاجون نقلهم بشكل عاجل إلى مستشفيات أخرى لتلقي الرعاية الصحية. وحذّر من أنّ كلفة التأخير في نقلهم سيكون ثمنها حياتهم، داعيا إلى تسهيل الوصول إلى المرضى والدخول للمستشفى.
من جانبه، أكد المتحدث باسم وزارة الصحة بغزة أشرف القدرة -في مقابلة مع الجزيرة- أن الاحتلال الإسرائيلي اعتقل 70 شخصا من الكوادر الطبية في مستشفى ناصر، محملا الاحتلال المسؤولية عن الجرحى والطاقم الطبي في المستشفى.
وهذا المستشفى واحد من 11 مستشفى لا يزال في الخدمة من أصل 36 منشأة طبية في قطاع غزة قبل الحرب.
من جهته، أكد الهلال الأحمر الفلسطيني أن الاحتلال الإسرائيلي استهدف بالقصف المدفعي الطابق الثالث من مستشفى الأمل بخان يونس. ويتعرض مستشفى الأمل التابع للهلال الأحمر منذ أسابيع لاستهدافات متكررة من الاحتلال، أسفرت عن استشهاد العشرات.
من جهة أخرى، قالت بلدية غزة إن الاحتلال دمر منذ بداية العدوان 42 ألف متر من خطوط وشبكات المياه، و40 بئرا، و9 خزانات، و480 محبسا للمياه يستخدم في شبكات الري الزراعية.
وأضافت أن الاحتلال يمنع وصول الوقود اللازم لتشغيل آبار المياه منذ الأول من شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
الجزيرة
أخبار اليوم - ذكرت وزارة الصحة في غزة أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 13 مجرزة خلال الـ24 ساعة الماضية، وتزامن ذلك مع تردي الأوضاع المعيشية في مناطق مختلفة بالقطاع، وتأكيد منظمة الصحة العالمية خروج مجمع ناصر الطبي من الخدمة بعد حصاره لأيام من قوات الاحتلال.
وأفادت وزارة الصحة بارتفاع عدد الشهداء منذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 28 ألفا و985 شهيدا، فضلا عن إصابة 68 ألفا و883 آخرين.
وأضافت الوزارة أن الاحتلال ارتكب خلال الـ24 ساعة الماضية 13 مجزرة راح ضحيتها 127 شهيدا وتسببت في 205 إصابات.
وأفادت مصادر صحفية ، باستشهاد العشرات منذ مساء أمس في قصف إسرائيلي استهدف 10 منازل في مناطق متفرقة وسط قطاع غزة.
وأوضح أن أحد المنازل المستهدفة يعود لعائلة حمد في منطقة الزوايدة حيث استشهد ما لا يقل عن 13 شخصا، بينما لا يزال عشرات تحت الأنقاض.
وأكد المصدر استشهاد امرأة وإصابة مدنيين، معظمهم أطفال، في قصفِ قوات الاحتلال الإسرائيلي منزل عائلة الطواشي في دير البلح، مشيرا إلى أن حالة بعض المصابين خطِرة في ظل نقص الكوادر وشح المستلزمات الطبية.
وأفاد بأن الاحتلال شن غارة استهدفت مدرسة تؤوي نازحين شرق دير البلح، وأكد استشهاد وإصابة فلسطينيين بغارة أصابت منزلا في منطقة المصلبة جنوب حي الزيتون وسط القطاع.
ولفتت المصادر إن فلسطينيين اثنين استشهدا في قصف إسرائيلي استهدف محيط مدرسة تؤوي نازحين في بلدة القرارة شمال شرق خان يونس جنوبي قطاع غزة حيث يواصل الاحتلال استهداف النازحين.
كما استشهد فلسطينيان وأصيب آخران، في قصف إسرائيلي استهدف منزلا في شارع المنصورة شرقي حي الشجاعية في مدينة غزة، التي تتعرض لقصف عنيف منذ الليلة الماضية.
رفح وتهديدات نتنياهو
وفي رفح جنوبا، قال مراسل الجزيرة إن الزوارق الحربية الإسرائيلية قصفت ساحل المدينة.
المصادر ذاتها بيّنت في وقت سابق أن 7 فلسطينيين استشهدوا وأصيب آخرون، بينهم أطفال، في قصف إسرائيلي استهدف أرضا زراعية تؤوي نازحين شمال رفح.
وتزامن ذلك مع تصريحات لرئيس الوزراء الإٍسرائيلي بنيامين نتنياهو جدد فيها إصراره على شن عملية برية في رفح، وقال 'كلّ من يريد أن يمنعنا من تنفيذ عمليّة في رفح يقول لنا بالأساس اخسروا الحرب. لن أستسلم لذلك'.
وجاء تصريح نتنياهو ردا على سيل من الدعوات الدولية، بما في ذلك من الولايات المتحدة حليفة إسرائيل الأساسية، لعدم المضي قدما في عملية عسكرية برفح حيث يتجمع نحو 1.4 مليون فلسطيني، معظمهم نازحون.
مخاوف من مجاعة
في هذه الأثناء، تتزايد المخاوف من احتمال حدوث مجاعة في قطاع غزة، خصوصا في المناطق الشمالية، بسبب النقص الحاد في الغذاء، وذلك لاستمرار الحصار الإسرائيلي ومنع قوات الاحتلال دخولَ المساعدات.
وفي مخيّم جباليا بشمال القطاع، قال محمد نصار (50 عاما) لوكالة الصحافة الفرنسية 'لن نموت من القنابل، بل من الجوع'.
وقالت قناة الأقصى الفلسطينية إن مخازن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا) فرغت من أي دقيق أو مواد غذائية في المحافظة الوسطى بقطاع غزة، وسط تنامي أزمة الغذاء بمختلف أنحاء القطاع، مع شح المساعدات الإنسانية.
من جانب آخر، قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس إن مجمع ناصر الطبي في غزة خرج عن الخدمة بعد حصار دام أسبوعا أعقبته غارات مستمرة.
وأوضح غيبريسوس أن فريق منظمة الصحة الدولية لم يسمح له -أمس السبت وأول من أمس الجمعة- بدخول المستشفى لتقييم أوضاع المرضى والاحتياجات الطبية الماسة، رغم وصول الفريق إلى هناك لإيصال الوقود بالتعاون مع الشركاء.
وأشار إلى أن نحو 200 مريض ما زالوا موجودين داخل المستشفى 20 منهم على الأقل يحتاجون نقلهم بشكل عاجل إلى مستشفيات أخرى لتلقي الرعاية الصحية. وحذّر من أنّ كلفة التأخير في نقلهم سيكون ثمنها حياتهم، داعيا إلى تسهيل الوصول إلى المرضى والدخول للمستشفى.
من جانبه، أكد المتحدث باسم وزارة الصحة بغزة أشرف القدرة -في مقابلة مع الجزيرة- أن الاحتلال الإسرائيلي اعتقل 70 شخصا من الكوادر الطبية في مستشفى ناصر، محملا الاحتلال المسؤولية عن الجرحى والطاقم الطبي في المستشفى.
وهذا المستشفى واحد من 11 مستشفى لا يزال في الخدمة من أصل 36 منشأة طبية في قطاع غزة قبل الحرب.
من جهته، أكد الهلال الأحمر الفلسطيني أن الاحتلال الإسرائيلي استهدف بالقصف المدفعي الطابق الثالث من مستشفى الأمل بخان يونس. ويتعرض مستشفى الأمل التابع للهلال الأحمر منذ أسابيع لاستهدافات متكررة من الاحتلال، أسفرت عن استشهاد العشرات.
من جهة أخرى، قالت بلدية غزة إن الاحتلال دمر منذ بداية العدوان 42 ألف متر من خطوط وشبكات المياه، و40 بئرا، و9 خزانات، و480 محبسا للمياه يستخدم في شبكات الري الزراعية.
وأضافت أن الاحتلال يمنع وصول الوقود اللازم لتشغيل آبار المياه منذ الأول من شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
الجزيرة
التعليقات