- بعض الأطباء لديهم سماسرة منتشرون عبر وسائل التواصل الاجتماعي
- يأتي أشخاص وخلال ثلاثة أيام يصبحون قادرين على إجراء العمليات الحساسة.
- عيادات التجميل غير المرخصة تزداد بسبب عدم وجود قانون رادع للحد من انتشارها
أخبار اليوم - صفوت الحنيني - ازدادت في الآونة الأخيرة انتشار عيادات التجميل غير المرخصة في الأردن، الأمر الذي شكل خطرا على حياة المواطنين؛ بسبب عدم أهلية العاملين فيها، بالإضافة لسوء كفاءة المستحضرات الطبية والعلاجية الموجودة داخل تلك العيادات.
البوتوكس، الفيلر وحقن التنحيف بات من الواضح أنها أصبحت جزءا من مكملات الحياة لبعض شرائح المجتمع، الذين يعتمدون عليها بشكل شبه كلي؛ نظرا لانتشارها بشكل واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي وازدياد حملات الترويج لها من خلال الإعلانات غير قانونية.
غياب قانون رادع
رئيس الجمعية الأردنية لجراحة التجميل والترميم الدكتور عمر الشوبكي قال ل 'أخبار اليوم' أن عيادات التجميل غير المرخصة تزداد بسبب عدم وجود قانون رادع للحد من انتشارها على مستوى المملكة، وذلك نظرا لعدم توفر كوادر كافية من وزارة الصحة.
وأوضح الشوبكي أن هذه العيادات تشكل خطرا على السلامة العامة للمواطنين، وقد تسبب لهم تشوهات ومضاعفات بعد إجرائها، مطالبا بأن تكون هذه العيادات تحت الرقابة، وأن تكون مسجلة على نحو رسمي لدى وزارة الصحة.
وعي المواطن أحد الحلول
الشوبكي قال إن أحد حلول الحد من انتشار تلك العيادات هو وعي المواطن، الذي من الواجب عليه أن يهتم بسلامته العامة بعيدا عن ارتياد تلك العيادات، بالإضافة إلى أن بعض المستحضرات المستخدمة داخل العيادات غير مشروعة وبعيدة عن الكفاءة ولها آثار جانبية وأضرار عديدة.
وبين الشوبكي أن بعض الأطباء لديهم سماسرة منتشرون عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يتمحور دورهم باستقطاب الزبائن لإجراء العمليات لهم، وذلك من خلال عروض روج لها مسبقا، في حين لا يمتلك بعض هؤلاء الأطباء الخبرة الكافية لإجراء مثل هذه العمليات.
نصب واحتيال
ونوه الدكتور عمر الشوبكي أن التسويق غير الأمن كان سببا بانتشار تلك العيادات بشكل أوسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، واصفا إياها بإحدى طرق الاحتيال هدفها الأهم المردود المالي مع عدم مراعاة السلامة العامة للحفاظ على حياة المواطنين.
وأنهى الشوبكي حديثه إلى أن الطبيب الجراح يعمل لمدة 15 عاما حتى يصبح جراح تجميل، ويأتي أحد الأشخاص وخلال ثلاثة أيام يصبح قادرا على إجراء مثل تلك العمليات الحساسة.
- بعض الأطباء لديهم سماسرة منتشرون عبر وسائل التواصل الاجتماعي
- يأتي أشخاص وخلال ثلاثة أيام يصبحون قادرين على إجراء العمليات الحساسة.
- عيادات التجميل غير المرخصة تزداد بسبب عدم وجود قانون رادع للحد من انتشارها
أخبار اليوم - صفوت الحنيني - ازدادت في الآونة الأخيرة انتشار عيادات التجميل غير المرخصة في الأردن، الأمر الذي شكل خطرا على حياة المواطنين؛ بسبب عدم أهلية العاملين فيها، بالإضافة لسوء كفاءة المستحضرات الطبية والعلاجية الموجودة داخل تلك العيادات.
البوتوكس، الفيلر وحقن التنحيف بات من الواضح أنها أصبحت جزءا من مكملات الحياة لبعض شرائح المجتمع، الذين يعتمدون عليها بشكل شبه كلي؛ نظرا لانتشارها بشكل واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي وازدياد حملات الترويج لها من خلال الإعلانات غير قانونية.
غياب قانون رادع
رئيس الجمعية الأردنية لجراحة التجميل والترميم الدكتور عمر الشوبكي قال ل 'أخبار اليوم' أن عيادات التجميل غير المرخصة تزداد بسبب عدم وجود قانون رادع للحد من انتشارها على مستوى المملكة، وذلك نظرا لعدم توفر كوادر كافية من وزارة الصحة.
وأوضح الشوبكي أن هذه العيادات تشكل خطرا على السلامة العامة للمواطنين، وقد تسبب لهم تشوهات ومضاعفات بعد إجرائها، مطالبا بأن تكون هذه العيادات تحت الرقابة، وأن تكون مسجلة على نحو رسمي لدى وزارة الصحة.
وعي المواطن أحد الحلول
الشوبكي قال إن أحد حلول الحد من انتشار تلك العيادات هو وعي المواطن، الذي من الواجب عليه أن يهتم بسلامته العامة بعيدا عن ارتياد تلك العيادات، بالإضافة إلى أن بعض المستحضرات المستخدمة داخل العيادات غير مشروعة وبعيدة عن الكفاءة ولها آثار جانبية وأضرار عديدة.
وبين الشوبكي أن بعض الأطباء لديهم سماسرة منتشرون عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يتمحور دورهم باستقطاب الزبائن لإجراء العمليات لهم، وذلك من خلال عروض روج لها مسبقا، في حين لا يمتلك بعض هؤلاء الأطباء الخبرة الكافية لإجراء مثل هذه العمليات.
نصب واحتيال
ونوه الدكتور عمر الشوبكي أن التسويق غير الأمن كان سببا بانتشار تلك العيادات بشكل أوسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، واصفا إياها بإحدى طرق الاحتيال هدفها الأهم المردود المالي مع عدم مراعاة السلامة العامة للحفاظ على حياة المواطنين.
وأنهى الشوبكي حديثه إلى أن الطبيب الجراح يعمل لمدة 15 عاما حتى يصبح جراح تجميل، ويأتي أحد الأشخاص وخلال ثلاثة أيام يصبح قادرا على إجراء مثل تلك العمليات الحساسة.
- بعض الأطباء لديهم سماسرة منتشرون عبر وسائل التواصل الاجتماعي
- يأتي أشخاص وخلال ثلاثة أيام يصبحون قادرين على إجراء العمليات الحساسة.
- عيادات التجميل غير المرخصة تزداد بسبب عدم وجود قانون رادع للحد من انتشارها
أخبار اليوم - صفوت الحنيني - ازدادت في الآونة الأخيرة انتشار عيادات التجميل غير المرخصة في الأردن، الأمر الذي شكل خطرا على حياة المواطنين؛ بسبب عدم أهلية العاملين فيها، بالإضافة لسوء كفاءة المستحضرات الطبية والعلاجية الموجودة داخل تلك العيادات.
البوتوكس، الفيلر وحقن التنحيف بات من الواضح أنها أصبحت جزءا من مكملات الحياة لبعض شرائح المجتمع، الذين يعتمدون عليها بشكل شبه كلي؛ نظرا لانتشارها بشكل واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي وازدياد حملات الترويج لها من خلال الإعلانات غير قانونية.
غياب قانون رادع
رئيس الجمعية الأردنية لجراحة التجميل والترميم الدكتور عمر الشوبكي قال ل 'أخبار اليوم' أن عيادات التجميل غير المرخصة تزداد بسبب عدم وجود قانون رادع للحد من انتشارها على مستوى المملكة، وذلك نظرا لعدم توفر كوادر كافية من وزارة الصحة.
وأوضح الشوبكي أن هذه العيادات تشكل خطرا على السلامة العامة للمواطنين، وقد تسبب لهم تشوهات ومضاعفات بعد إجرائها، مطالبا بأن تكون هذه العيادات تحت الرقابة، وأن تكون مسجلة على نحو رسمي لدى وزارة الصحة.
وعي المواطن أحد الحلول
الشوبكي قال إن أحد حلول الحد من انتشار تلك العيادات هو وعي المواطن، الذي من الواجب عليه أن يهتم بسلامته العامة بعيدا عن ارتياد تلك العيادات، بالإضافة إلى أن بعض المستحضرات المستخدمة داخل العيادات غير مشروعة وبعيدة عن الكفاءة ولها آثار جانبية وأضرار عديدة.
وبين الشوبكي أن بعض الأطباء لديهم سماسرة منتشرون عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يتمحور دورهم باستقطاب الزبائن لإجراء العمليات لهم، وذلك من خلال عروض روج لها مسبقا، في حين لا يمتلك بعض هؤلاء الأطباء الخبرة الكافية لإجراء مثل هذه العمليات.
نصب واحتيال
ونوه الدكتور عمر الشوبكي أن التسويق غير الأمن كان سببا بانتشار تلك العيادات بشكل أوسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، واصفا إياها بإحدى طرق الاحتيال هدفها الأهم المردود المالي مع عدم مراعاة السلامة العامة للحفاظ على حياة المواطنين.
وأنهى الشوبكي حديثه إلى أن الطبيب الجراح يعمل لمدة 15 عاما حتى يصبح جراح تجميل، ويأتي أحد الأشخاص وخلال ثلاثة أيام يصبح قادرا على إجراء مثل تلك العمليات الحساسة.
التعليقات