أخبار اليوم - كرّم القائمون على أحد مراكز الإيواء في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، أكثر من 40 طفلا وطفلة، بعد حفظهم أجزاء من القرآن.
وفي أجواء احتفالية رغم الدمار، والحرب التي فتكت بهم، فإنه جرى تكريم ما بين 40 و50 طفلا وطفلة داخل مدرسة شفا عمرو، حيث يتواجد آلاف النازحين.
وأظهر الأطفال سعادة خلال تكريمهم فيما بدت آثار وتداعيات الحرب الوحشية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي واضحة في المشهد.
يشار إلى أن ظروف النزوح لم تمنع الفلسطينيين من استئناف عمل مراكز تحفيظ القرآن ولكن هذه المرة من داخل المخيمات ومراكز الإيواء بمدينة رفح التي يتواجد فيها أكبر عدد من النازحين مقارنة ببقية مدن القطاع.
وفي كل مركز إيواء خصص متطوعون فلسطينيون خيمة أو غرفة لتحفيظ وتعليم القرآن الكريم، باتت تشهد إقبالا كبيرا من جميع الأعمار وخاصة الأطفال والنساء، وفق مراسل الأناضول.
أخبار اليوم - كرّم القائمون على أحد مراكز الإيواء في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، أكثر من 40 طفلا وطفلة، بعد حفظهم أجزاء من القرآن.
وفي أجواء احتفالية رغم الدمار، والحرب التي فتكت بهم، فإنه جرى تكريم ما بين 40 و50 طفلا وطفلة داخل مدرسة شفا عمرو، حيث يتواجد آلاف النازحين.
وأظهر الأطفال سعادة خلال تكريمهم فيما بدت آثار وتداعيات الحرب الوحشية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي واضحة في المشهد.
يشار إلى أن ظروف النزوح لم تمنع الفلسطينيين من استئناف عمل مراكز تحفيظ القرآن ولكن هذه المرة من داخل المخيمات ومراكز الإيواء بمدينة رفح التي يتواجد فيها أكبر عدد من النازحين مقارنة ببقية مدن القطاع.
وفي كل مركز إيواء خصص متطوعون فلسطينيون خيمة أو غرفة لتحفيظ وتعليم القرآن الكريم، باتت تشهد إقبالا كبيرا من جميع الأعمار وخاصة الأطفال والنساء، وفق مراسل الأناضول.
أخبار اليوم - كرّم القائمون على أحد مراكز الإيواء في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، أكثر من 40 طفلا وطفلة، بعد حفظهم أجزاء من القرآن.
وفي أجواء احتفالية رغم الدمار، والحرب التي فتكت بهم، فإنه جرى تكريم ما بين 40 و50 طفلا وطفلة داخل مدرسة شفا عمرو، حيث يتواجد آلاف النازحين.
وأظهر الأطفال سعادة خلال تكريمهم فيما بدت آثار وتداعيات الحرب الوحشية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي واضحة في المشهد.
يشار إلى أن ظروف النزوح لم تمنع الفلسطينيين من استئناف عمل مراكز تحفيظ القرآن ولكن هذه المرة من داخل المخيمات ومراكز الإيواء بمدينة رفح التي يتواجد فيها أكبر عدد من النازحين مقارنة ببقية مدن القطاع.
وفي كل مركز إيواء خصص متطوعون فلسطينيون خيمة أو غرفة لتحفيظ وتعليم القرآن الكريم، باتت تشهد إقبالا كبيرا من جميع الأعمار وخاصة الأطفال والنساء، وفق مراسل الأناضول.
التعليقات