أخبار اليوم - رحبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية بالمواقف الأخوية الصادقة والشجاعة لجلالة الملك عبد الله الثاني خلال القمة التي عقدها مع الرئيس الأميركي جو بايدن، بشأن جميع جوانب الصراع خاصة تأكيده على الضرورات الملحة على وقف إطلاق النار وحماية المدنيين وتأمين كامل احتياجاتهم الإنسانية الأساسية بشكل مستدام.
واكدت في بيان صحافي وزعته السفارة الفلسطينية في عمان اليوم الاربعاء، أهمية تحذير جلالته خلال القمة من المخاطر المترتبة على التصعيد الحاصل في اعتداءات المستوطنين وتوسيع المستوطنات على المنطقة برمتها، وتوضيحه على أن الحلول العسكرية والأمنية لا تحل المشكلة ولا تقود للسلام، وأن المطلوب جهد دولي وعمل مشترك لفتح الأفق السياسي لحل الصراع.
واعتبرت أن هذه المواقف امتداداً لمواقف المملكة الداعمة والمؤيدة لحقوق شعبنا الوطنية العادلة والمشروعة في المحافل كافة، ولجميع الخطوات العملية التي تقوم بها اسناداً ووقوفاً إلى جانب شعبنا.
أخبار اليوم - رحبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية بالمواقف الأخوية الصادقة والشجاعة لجلالة الملك عبد الله الثاني خلال القمة التي عقدها مع الرئيس الأميركي جو بايدن، بشأن جميع جوانب الصراع خاصة تأكيده على الضرورات الملحة على وقف إطلاق النار وحماية المدنيين وتأمين كامل احتياجاتهم الإنسانية الأساسية بشكل مستدام.
واكدت في بيان صحافي وزعته السفارة الفلسطينية في عمان اليوم الاربعاء، أهمية تحذير جلالته خلال القمة من المخاطر المترتبة على التصعيد الحاصل في اعتداءات المستوطنين وتوسيع المستوطنات على المنطقة برمتها، وتوضيحه على أن الحلول العسكرية والأمنية لا تحل المشكلة ولا تقود للسلام، وأن المطلوب جهد دولي وعمل مشترك لفتح الأفق السياسي لحل الصراع.
واعتبرت أن هذه المواقف امتداداً لمواقف المملكة الداعمة والمؤيدة لحقوق شعبنا الوطنية العادلة والمشروعة في المحافل كافة، ولجميع الخطوات العملية التي تقوم بها اسناداً ووقوفاً إلى جانب شعبنا.
أخبار اليوم - رحبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية بالمواقف الأخوية الصادقة والشجاعة لجلالة الملك عبد الله الثاني خلال القمة التي عقدها مع الرئيس الأميركي جو بايدن، بشأن جميع جوانب الصراع خاصة تأكيده على الضرورات الملحة على وقف إطلاق النار وحماية المدنيين وتأمين كامل احتياجاتهم الإنسانية الأساسية بشكل مستدام.
واكدت في بيان صحافي وزعته السفارة الفلسطينية في عمان اليوم الاربعاء، أهمية تحذير جلالته خلال القمة من المخاطر المترتبة على التصعيد الحاصل في اعتداءات المستوطنين وتوسيع المستوطنات على المنطقة برمتها، وتوضيحه على أن الحلول العسكرية والأمنية لا تحل المشكلة ولا تقود للسلام، وأن المطلوب جهد دولي وعمل مشترك لفتح الأفق السياسي لحل الصراع.
واعتبرت أن هذه المواقف امتداداً لمواقف المملكة الداعمة والمؤيدة لحقوق شعبنا الوطنية العادلة والمشروعة في المحافل كافة، ولجميع الخطوات العملية التي تقوم بها اسناداً ووقوفاً إلى جانب شعبنا.
التعليقات