أخبار اليوم - التقى الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، اليوم الأحد، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند.
وأشاد الرئيس عباس، في رسالة شفهية للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، حملها وينسلاند، مؤكدا ضرورة مواصلة جهوده الشخصية وتكثيف مساعي الأمم المتحدة من أجل وقف العدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني، وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من كامل قطاع غزة، وعدم اقتطاع أي شبر من أرض القطاع، وضمان زيادة المساعدات الإنسانية والإغاثية ومواد الإيواء، خاصة في هذه الظروف الجوية القاسية التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني.
وأشاد الرئيس الفلسطيني، خلال اللقاء، بتعيين سيغريد كاخ مبعوثا خاصا للأمين العام للأمم المتحدة لتنسيق المساعدات وإعادة الإعمار في قطاع غزة، معربا عن أمله بأن تتكلل جهودها بالنجاح بما يضمن وصول المساعدات لجميع مناطق قطاع غزة، وبما فيها مناطق شمال قطاع غزة وبدء التحضير لإعادة إعمار ما دمره الاحتلال.
وجدد عباس التأكيد على أهمية تكاتف الجهود لمنع التهجير لأي فلسطيني سواء من قطاع غزة أو الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، ووقف جميع اعتداءات قوات الاحتلال وإرهاب المستعمرين في الضفة الغربية وقطاع غزة، والإفراج عن أموال المقاصة الفلسطينية كاملة.
وأشار، في رسالته للأمين العام للأمم المتحدة، إلى أهمية التركيز على حصول دولة فلسطين على عضويتها كاملة في الأمم المتحدة بقرار من مجلس الأمن الدولي، وعقد المؤتمر الدولي للسلام لضمان إنهاء الانسحاب الإسرائيلي من أرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية وفق قرارات الشرعية الدولية وجدول زمني محدد، مشددا على أهمية تمكين دولة فلسطين سياسيا واقتصاديا من أجل قيامها بمسؤولياتها كاملة تجاه شعبنا الفلسطيني في القدس وقطاع غزة والضفة الغربية.
--(بترا)
أخبار اليوم - التقى الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، اليوم الأحد، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند.
وأشاد الرئيس عباس، في رسالة شفهية للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، حملها وينسلاند، مؤكدا ضرورة مواصلة جهوده الشخصية وتكثيف مساعي الأمم المتحدة من أجل وقف العدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني، وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من كامل قطاع غزة، وعدم اقتطاع أي شبر من أرض القطاع، وضمان زيادة المساعدات الإنسانية والإغاثية ومواد الإيواء، خاصة في هذه الظروف الجوية القاسية التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني.
وأشاد الرئيس الفلسطيني، خلال اللقاء، بتعيين سيغريد كاخ مبعوثا خاصا للأمين العام للأمم المتحدة لتنسيق المساعدات وإعادة الإعمار في قطاع غزة، معربا عن أمله بأن تتكلل جهودها بالنجاح بما يضمن وصول المساعدات لجميع مناطق قطاع غزة، وبما فيها مناطق شمال قطاع غزة وبدء التحضير لإعادة إعمار ما دمره الاحتلال.
وجدد عباس التأكيد على أهمية تكاتف الجهود لمنع التهجير لأي فلسطيني سواء من قطاع غزة أو الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، ووقف جميع اعتداءات قوات الاحتلال وإرهاب المستعمرين في الضفة الغربية وقطاع غزة، والإفراج عن أموال المقاصة الفلسطينية كاملة.
وأشار، في رسالته للأمين العام للأمم المتحدة، إلى أهمية التركيز على حصول دولة فلسطين على عضويتها كاملة في الأمم المتحدة بقرار من مجلس الأمن الدولي، وعقد المؤتمر الدولي للسلام لضمان إنهاء الانسحاب الإسرائيلي من أرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية وفق قرارات الشرعية الدولية وجدول زمني محدد، مشددا على أهمية تمكين دولة فلسطين سياسيا واقتصاديا من أجل قيامها بمسؤولياتها كاملة تجاه شعبنا الفلسطيني في القدس وقطاع غزة والضفة الغربية.
--(بترا)
أخبار اليوم - التقى الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، اليوم الأحد، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند.
وأشاد الرئيس عباس، في رسالة شفهية للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، حملها وينسلاند، مؤكدا ضرورة مواصلة جهوده الشخصية وتكثيف مساعي الأمم المتحدة من أجل وقف العدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني، وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من كامل قطاع غزة، وعدم اقتطاع أي شبر من أرض القطاع، وضمان زيادة المساعدات الإنسانية والإغاثية ومواد الإيواء، خاصة في هذه الظروف الجوية القاسية التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني.
وأشاد الرئيس الفلسطيني، خلال اللقاء، بتعيين سيغريد كاخ مبعوثا خاصا للأمين العام للأمم المتحدة لتنسيق المساعدات وإعادة الإعمار في قطاع غزة، معربا عن أمله بأن تتكلل جهودها بالنجاح بما يضمن وصول المساعدات لجميع مناطق قطاع غزة، وبما فيها مناطق شمال قطاع غزة وبدء التحضير لإعادة إعمار ما دمره الاحتلال.
وجدد عباس التأكيد على أهمية تكاتف الجهود لمنع التهجير لأي فلسطيني سواء من قطاع غزة أو الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، ووقف جميع اعتداءات قوات الاحتلال وإرهاب المستعمرين في الضفة الغربية وقطاع غزة، والإفراج عن أموال المقاصة الفلسطينية كاملة.
وأشار، في رسالته للأمين العام للأمم المتحدة، إلى أهمية التركيز على حصول دولة فلسطين على عضويتها كاملة في الأمم المتحدة بقرار من مجلس الأمن الدولي، وعقد المؤتمر الدولي للسلام لضمان إنهاء الانسحاب الإسرائيلي من أرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية وفق قرارات الشرعية الدولية وجدول زمني محدد، مشددا على أهمية تمكين دولة فلسطين سياسيا واقتصاديا من أجل قيامها بمسؤولياتها كاملة تجاه شعبنا الفلسطيني في القدس وقطاع غزة والضفة الغربية.
--(بترا)
التعليقات