أخبار اليوم - يبحث المنتخب الوطني لكرة القدم عن بلوغ ربع نهائي كأس آسيا المقامة في قطر وتكرار إنجاز نسختي 2004 و2011، عندما يلاقي ظهر الاثنين، نظيره العراقي على ملعب خليفة الدولي في الدوحة.
وتأهل المنتخب للدور ثمن النهائي بعد حلوله في المركز الثالث في المجموعة الخامسة التي تصدّرتها البحرين بـ 6 نقاط، تليها كوريا الجنوبية 5 نقاط.
وافتتح منتخب 'النشامى' مشواره بفوز عريض على ماليزيا 4-0، وحقق نتيجة لافتة عندما في التعادل المثير مع كوريا الجنوبية 2-2.
ويسعى منتخب إلى معادلة أفضل نتيجة له من خلال بلوغه ربع النهائي وهو ما حققه في نسختي الصين 2004 وقطر 2011، وتعويض الخروج من الدور ثمن النهائي في النسخة السابقة في الإمارات حين خرج على يد منتخب فيتنام من دور الـ 16 بركلات الترجيح.
وأراح المدرب المغربي حسين عموتة أبرز عنصرين في صفوفه في المباراة الأخيرة ضد البحرين، وهما نجم مونبلييه الفرنسي موسى التعمري ومحمود مرضي لاعب الحسين إربد، في حين يتألق أيضا يزن النعيمات الذي سجل هدفاً في مرمى المنتخب الكوري واختير أفصل لاعب في المباراة.
وسجّل كل من التعمري ومرضي هدفين في المباراة الافتتاحية أمام ماليزيا.
لكن في المقابل، يتطلّع المنتخب العراقي لمواصلة مشواره في البطولة وتكرار إنجاز عام 2007، عندما توج بلقبه الوحيد في البطولة القارية.
وبلغ 'أسود الرافدين' الدور ثمن النهائي بعد تصدّره المجموعة الرابعة بالعلامة الكاملة (9) من ثلاثة انتصارات على إندونيسيا 3-1، اليابان حاملة اللقب أربع مرات قياسية 2-1 وفيتنام 3-2. وهي المرة الأولى يحقق فيها العراق 3 انتصارات في دور المجموعات في تاريخ مشاركاته.
وأكد العراق بأنه يمتلك تشكيلة صلبة بالإضافة الى مهاجم رائع، هو أيمن حسين الذي سجّل 5 أهداف تصدر بها ترتيب هدافي البطولة.
وأراح مدرب العراق الإسباني خيسوس كاساس، معظم تشكيلته الأساسية في المباراة الأخيرة، قبل أن يشرك حسين في الشوط الثاني ليسجل هدفين أحداهما من ركلة جزاء بعد أن أضاع محاولته الأولى.
ويملك المنتخب العراقي بطل كأس الخليج العام الماضي، أقوى خط هجوم في البطولة بـ8 أهداف متساوياً مع اليابان وكوريا الجنوبية.
وتُعدّ هذه المواجهة الثانية بين المنتخبين في كأس آسيا، بعد نسخة أستراليا 2015 وانتهت بفوز عراقي متأخّر 1-0.
وفي 47 مواجهة بينهما منذ 1956، فاز العراق 25 مرة، مقابل 10 للمنتخب الوطني.
وتنطلق المباراة عند الساعة 2:30 ظهرا.
وأعلن المنتخب الوطني جاهزيته لخوض المباراة، بحثا عن تحقيق الفوز ثم التأهل لدور الثمانية من البطولة.
ويلتقي الفائز من مباراة منتخب 'النشامى' والعراق مع المنتصر من مباراة الإمارات وطاجكستان في دور ربع النهائي.
أخبار اليوم - يبحث المنتخب الوطني لكرة القدم عن بلوغ ربع نهائي كأس آسيا المقامة في قطر وتكرار إنجاز نسختي 2004 و2011، عندما يلاقي ظهر الاثنين، نظيره العراقي على ملعب خليفة الدولي في الدوحة.
وتأهل المنتخب للدور ثمن النهائي بعد حلوله في المركز الثالث في المجموعة الخامسة التي تصدّرتها البحرين بـ 6 نقاط، تليها كوريا الجنوبية 5 نقاط.
وافتتح منتخب 'النشامى' مشواره بفوز عريض على ماليزيا 4-0، وحقق نتيجة لافتة عندما في التعادل المثير مع كوريا الجنوبية 2-2.
ويسعى منتخب إلى معادلة أفضل نتيجة له من خلال بلوغه ربع النهائي وهو ما حققه في نسختي الصين 2004 وقطر 2011، وتعويض الخروج من الدور ثمن النهائي في النسخة السابقة في الإمارات حين خرج على يد منتخب فيتنام من دور الـ 16 بركلات الترجيح.
وأراح المدرب المغربي حسين عموتة أبرز عنصرين في صفوفه في المباراة الأخيرة ضد البحرين، وهما نجم مونبلييه الفرنسي موسى التعمري ومحمود مرضي لاعب الحسين إربد، في حين يتألق أيضا يزن النعيمات الذي سجل هدفاً في مرمى المنتخب الكوري واختير أفصل لاعب في المباراة.
وسجّل كل من التعمري ومرضي هدفين في المباراة الافتتاحية أمام ماليزيا.
لكن في المقابل، يتطلّع المنتخب العراقي لمواصلة مشواره في البطولة وتكرار إنجاز عام 2007، عندما توج بلقبه الوحيد في البطولة القارية.
وبلغ 'أسود الرافدين' الدور ثمن النهائي بعد تصدّره المجموعة الرابعة بالعلامة الكاملة (9) من ثلاثة انتصارات على إندونيسيا 3-1، اليابان حاملة اللقب أربع مرات قياسية 2-1 وفيتنام 3-2. وهي المرة الأولى يحقق فيها العراق 3 انتصارات في دور المجموعات في تاريخ مشاركاته.
وأكد العراق بأنه يمتلك تشكيلة صلبة بالإضافة الى مهاجم رائع، هو أيمن حسين الذي سجّل 5 أهداف تصدر بها ترتيب هدافي البطولة.
وأراح مدرب العراق الإسباني خيسوس كاساس، معظم تشكيلته الأساسية في المباراة الأخيرة، قبل أن يشرك حسين في الشوط الثاني ليسجل هدفين أحداهما من ركلة جزاء بعد أن أضاع محاولته الأولى.
ويملك المنتخب العراقي بطل كأس الخليج العام الماضي، أقوى خط هجوم في البطولة بـ8 أهداف متساوياً مع اليابان وكوريا الجنوبية.
وتُعدّ هذه المواجهة الثانية بين المنتخبين في كأس آسيا، بعد نسخة أستراليا 2015 وانتهت بفوز عراقي متأخّر 1-0.
وفي 47 مواجهة بينهما منذ 1956، فاز العراق 25 مرة، مقابل 10 للمنتخب الوطني.
وتنطلق المباراة عند الساعة 2:30 ظهرا.
وأعلن المنتخب الوطني جاهزيته لخوض المباراة، بحثا عن تحقيق الفوز ثم التأهل لدور الثمانية من البطولة.
ويلتقي الفائز من مباراة منتخب 'النشامى' والعراق مع المنتصر من مباراة الإمارات وطاجكستان في دور ربع النهائي.
أخبار اليوم - يبحث المنتخب الوطني لكرة القدم عن بلوغ ربع نهائي كأس آسيا المقامة في قطر وتكرار إنجاز نسختي 2004 و2011، عندما يلاقي ظهر الاثنين، نظيره العراقي على ملعب خليفة الدولي في الدوحة.
وتأهل المنتخب للدور ثمن النهائي بعد حلوله في المركز الثالث في المجموعة الخامسة التي تصدّرتها البحرين بـ 6 نقاط، تليها كوريا الجنوبية 5 نقاط.
وافتتح منتخب 'النشامى' مشواره بفوز عريض على ماليزيا 4-0، وحقق نتيجة لافتة عندما في التعادل المثير مع كوريا الجنوبية 2-2.
ويسعى منتخب إلى معادلة أفضل نتيجة له من خلال بلوغه ربع النهائي وهو ما حققه في نسختي الصين 2004 وقطر 2011، وتعويض الخروج من الدور ثمن النهائي في النسخة السابقة في الإمارات حين خرج على يد منتخب فيتنام من دور الـ 16 بركلات الترجيح.
وأراح المدرب المغربي حسين عموتة أبرز عنصرين في صفوفه في المباراة الأخيرة ضد البحرين، وهما نجم مونبلييه الفرنسي موسى التعمري ومحمود مرضي لاعب الحسين إربد، في حين يتألق أيضا يزن النعيمات الذي سجل هدفاً في مرمى المنتخب الكوري واختير أفصل لاعب في المباراة.
وسجّل كل من التعمري ومرضي هدفين في المباراة الافتتاحية أمام ماليزيا.
لكن في المقابل، يتطلّع المنتخب العراقي لمواصلة مشواره في البطولة وتكرار إنجاز عام 2007، عندما توج بلقبه الوحيد في البطولة القارية.
وبلغ 'أسود الرافدين' الدور ثمن النهائي بعد تصدّره المجموعة الرابعة بالعلامة الكاملة (9) من ثلاثة انتصارات على إندونيسيا 3-1، اليابان حاملة اللقب أربع مرات قياسية 2-1 وفيتنام 3-2. وهي المرة الأولى يحقق فيها العراق 3 انتصارات في دور المجموعات في تاريخ مشاركاته.
وأكد العراق بأنه يمتلك تشكيلة صلبة بالإضافة الى مهاجم رائع، هو أيمن حسين الذي سجّل 5 أهداف تصدر بها ترتيب هدافي البطولة.
وأراح مدرب العراق الإسباني خيسوس كاساس، معظم تشكيلته الأساسية في المباراة الأخيرة، قبل أن يشرك حسين في الشوط الثاني ليسجل هدفين أحداهما من ركلة جزاء بعد أن أضاع محاولته الأولى.
ويملك المنتخب العراقي بطل كأس الخليج العام الماضي، أقوى خط هجوم في البطولة بـ8 أهداف متساوياً مع اليابان وكوريا الجنوبية.
وتُعدّ هذه المواجهة الثانية بين المنتخبين في كأس آسيا، بعد نسخة أستراليا 2015 وانتهت بفوز عراقي متأخّر 1-0.
وفي 47 مواجهة بينهما منذ 1956، فاز العراق 25 مرة، مقابل 10 للمنتخب الوطني.
وتنطلق المباراة عند الساعة 2:30 ظهرا.
وأعلن المنتخب الوطني جاهزيته لخوض المباراة، بحثا عن تحقيق الفوز ثم التأهل لدور الثمانية من البطولة.
ويلتقي الفائز من مباراة منتخب 'النشامى' والعراق مع المنتصر من مباراة الإمارات وطاجكستان في دور ربع النهائي.
التعليقات