أخبار اليوم - شن الطيران الحربي الإسرائيلي -صباح اليوم الاثنين- غارات عنيفة على وسط قطاع غزة، مما أسفر عن استشهاد وجرح العشرات، بالتزامن مع تواصل الاشتباكات الضارية بين المقاومة وقوات الاحتلال في خان يونس.
فقد قال مراسل الجزيرة -نقلا عن مصدر طبي- إن غارات إسرائيلية استهدفت -فجر اليوم- منازل في دير البلح (وسط القطاع) وخلفت 18 شهيدا وعشرات المصابين.
وأضاف المراسل أن مقاتلات إسرائيلية شنت فجرا سلسلة غارات عنيفة على مخيم المغازي الذي يقع أيضا وسط القطاع.
وقالت وزارة الصحة في غزة صباح اليوم -في بيان- إن القصف الإسرائيلي على القطاع أوقع 73 شهيدا و99 مصابا خلال الساعات الـ24 الماضية.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب أمس مجازر جديدة بحق المدنيين أسفرت عن استشهاد 160 فلسطينيا وإصابة 250 آخرين.
وفي شمالي القطاع، أفاد مراسل الجزيرة أنس الشريف -نقلا عن شهود عيان – بأن 60 فلسطينيا على الأقل استشهدوا في قصف استهدف منزلا في منطقة الفالوجا بمخيم جباليا.
قصف مدرسة للأونروا
وفي وسط قطاع غزة، أفاد مراسل الجزيرة باستشهاد أكثر من 30 فلسطينيا وإصابة نحو 50 جراء قصف إسرائيلي استهدف مدرسة المغازي الابتدائية التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) وتؤوي نازحين.
ووثقت الجزيرة بقاء جثامين الشهداء داخل المدرسة المحاصرة والدمار الذي لحق بها.
وفي المنطقة نفسها، قال مراسل الجزيرة إن حرائق اندلعت في شارع صلاح الدين، وبث ناشطون صورا للحرائق التي اندلعت إثر قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي بقصف المنطقة.
وكان 71 فلسطينيا -بينهم 14 طفلا- استشهدوا في خان يونس جنوبي قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية نتيجة استمرار القصف الإسرائيلي المكثف الجوي والبري والبحري.
ومن بين الشهداء الصحفيان مصطفى ثريا وحمزة الدحدوح (نجل الزميل وائل الدحدوح)، وقد استهدف جيش الاحتلال سيارتهما بالصواريخ، بينما كانا متوجهين إلى رفح.
وفي خان يونس أيضا، أظهرت صور لحظة نسف قوات الاحتلال الإسرائيلي مربعا سكنيا بالكامل باستخدام متفجرات.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أعلنت -أمس الأحد- أن حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي ارتفعت إلى 22 ألفا و835 شهيدا، و58 ألفا و416 جريحا.
اشتباكات ضارية
في غضون ذلك، تخوض المقاومة الفلسطينية اشتباكات ضارية في محاور القتال بخان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأفادت قناة الأقصى بأن اشتباكات عنيفة دارت صباح اليوم بين المقاومة والقوات المتوغلة شرق خان يونس.
وبات القتال يتركز بشكل كبير في خان يونس، وفي مخيمات وسط القطاع، خاصة البريج والمغازي.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن -أول أمس السبت- أنه بات يركز عملياته على وسط وجنوبي قطاع غزة بعد أن تمكن -بحسب زعمه- من تفكيك البنية العسكرية لحركة حماس شمالي القطاع، على الرغم من أنه لا يزال يتعرض لهجمات من جانب المقاومة هناك.
ومن جهته، أعلن مستشفى سوروكا في بئر السبع أمس أنه استقبل 8 أصيبوا في معارك غزة.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -أمس الأحد- إن الحرب على غزة ستستمر 'حتى النصر'، في حين صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالات بأن العمليات العسكرية ستستمر حتى يعود المحتجزون في غزة، بحسب ما نقلت عنه صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل'.
أخبار اليوم - شن الطيران الحربي الإسرائيلي -صباح اليوم الاثنين- غارات عنيفة على وسط قطاع غزة، مما أسفر عن استشهاد وجرح العشرات، بالتزامن مع تواصل الاشتباكات الضارية بين المقاومة وقوات الاحتلال في خان يونس.
فقد قال مراسل الجزيرة -نقلا عن مصدر طبي- إن غارات إسرائيلية استهدفت -فجر اليوم- منازل في دير البلح (وسط القطاع) وخلفت 18 شهيدا وعشرات المصابين.
وأضاف المراسل أن مقاتلات إسرائيلية شنت فجرا سلسلة غارات عنيفة على مخيم المغازي الذي يقع أيضا وسط القطاع.
وقالت وزارة الصحة في غزة صباح اليوم -في بيان- إن القصف الإسرائيلي على القطاع أوقع 73 شهيدا و99 مصابا خلال الساعات الـ24 الماضية.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب أمس مجازر جديدة بحق المدنيين أسفرت عن استشهاد 160 فلسطينيا وإصابة 250 آخرين.
وفي شمالي القطاع، أفاد مراسل الجزيرة أنس الشريف -نقلا عن شهود عيان – بأن 60 فلسطينيا على الأقل استشهدوا في قصف استهدف منزلا في منطقة الفالوجا بمخيم جباليا.
قصف مدرسة للأونروا
وفي وسط قطاع غزة، أفاد مراسل الجزيرة باستشهاد أكثر من 30 فلسطينيا وإصابة نحو 50 جراء قصف إسرائيلي استهدف مدرسة المغازي الابتدائية التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) وتؤوي نازحين.
ووثقت الجزيرة بقاء جثامين الشهداء داخل المدرسة المحاصرة والدمار الذي لحق بها.
وفي المنطقة نفسها، قال مراسل الجزيرة إن حرائق اندلعت في شارع صلاح الدين، وبث ناشطون صورا للحرائق التي اندلعت إثر قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي بقصف المنطقة.
وكان 71 فلسطينيا -بينهم 14 طفلا- استشهدوا في خان يونس جنوبي قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية نتيجة استمرار القصف الإسرائيلي المكثف الجوي والبري والبحري.
ومن بين الشهداء الصحفيان مصطفى ثريا وحمزة الدحدوح (نجل الزميل وائل الدحدوح)، وقد استهدف جيش الاحتلال سيارتهما بالصواريخ، بينما كانا متوجهين إلى رفح.
وفي خان يونس أيضا، أظهرت صور لحظة نسف قوات الاحتلال الإسرائيلي مربعا سكنيا بالكامل باستخدام متفجرات.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أعلنت -أمس الأحد- أن حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي ارتفعت إلى 22 ألفا و835 شهيدا، و58 ألفا و416 جريحا.
اشتباكات ضارية
في غضون ذلك، تخوض المقاومة الفلسطينية اشتباكات ضارية في محاور القتال بخان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأفادت قناة الأقصى بأن اشتباكات عنيفة دارت صباح اليوم بين المقاومة والقوات المتوغلة شرق خان يونس.
وبات القتال يتركز بشكل كبير في خان يونس، وفي مخيمات وسط القطاع، خاصة البريج والمغازي.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن -أول أمس السبت- أنه بات يركز عملياته على وسط وجنوبي قطاع غزة بعد أن تمكن -بحسب زعمه- من تفكيك البنية العسكرية لحركة حماس شمالي القطاع، على الرغم من أنه لا يزال يتعرض لهجمات من جانب المقاومة هناك.
ومن جهته، أعلن مستشفى سوروكا في بئر السبع أمس أنه استقبل 8 أصيبوا في معارك غزة.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -أمس الأحد- إن الحرب على غزة ستستمر 'حتى النصر'، في حين صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالات بأن العمليات العسكرية ستستمر حتى يعود المحتجزون في غزة، بحسب ما نقلت عنه صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل'.
أخبار اليوم - شن الطيران الحربي الإسرائيلي -صباح اليوم الاثنين- غارات عنيفة على وسط قطاع غزة، مما أسفر عن استشهاد وجرح العشرات، بالتزامن مع تواصل الاشتباكات الضارية بين المقاومة وقوات الاحتلال في خان يونس.
فقد قال مراسل الجزيرة -نقلا عن مصدر طبي- إن غارات إسرائيلية استهدفت -فجر اليوم- منازل في دير البلح (وسط القطاع) وخلفت 18 شهيدا وعشرات المصابين.
وأضاف المراسل أن مقاتلات إسرائيلية شنت فجرا سلسلة غارات عنيفة على مخيم المغازي الذي يقع أيضا وسط القطاع.
وقالت وزارة الصحة في غزة صباح اليوم -في بيان- إن القصف الإسرائيلي على القطاع أوقع 73 شهيدا و99 مصابا خلال الساعات الـ24 الماضية.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب أمس مجازر جديدة بحق المدنيين أسفرت عن استشهاد 160 فلسطينيا وإصابة 250 آخرين.
وفي شمالي القطاع، أفاد مراسل الجزيرة أنس الشريف -نقلا عن شهود عيان – بأن 60 فلسطينيا على الأقل استشهدوا في قصف استهدف منزلا في منطقة الفالوجا بمخيم جباليا.
قصف مدرسة للأونروا
وفي وسط قطاع غزة، أفاد مراسل الجزيرة باستشهاد أكثر من 30 فلسطينيا وإصابة نحو 50 جراء قصف إسرائيلي استهدف مدرسة المغازي الابتدائية التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) وتؤوي نازحين.
ووثقت الجزيرة بقاء جثامين الشهداء داخل المدرسة المحاصرة والدمار الذي لحق بها.
وفي المنطقة نفسها، قال مراسل الجزيرة إن حرائق اندلعت في شارع صلاح الدين، وبث ناشطون صورا للحرائق التي اندلعت إثر قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي بقصف المنطقة.
وكان 71 فلسطينيا -بينهم 14 طفلا- استشهدوا في خان يونس جنوبي قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية نتيجة استمرار القصف الإسرائيلي المكثف الجوي والبري والبحري.
ومن بين الشهداء الصحفيان مصطفى ثريا وحمزة الدحدوح (نجل الزميل وائل الدحدوح)، وقد استهدف جيش الاحتلال سيارتهما بالصواريخ، بينما كانا متوجهين إلى رفح.
وفي خان يونس أيضا، أظهرت صور لحظة نسف قوات الاحتلال الإسرائيلي مربعا سكنيا بالكامل باستخدام متفجرات.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أعلنت -أمس الأحد- أن حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي ارتفعت إلى 22 ألفا و835 شهيدا، و58 ألفا و416 جريحا.
اشتباكات ضارية
في غضون ذلك، تخوض المقاومة الفلسطينية اشتباكات ضارية في محاور القتال بخان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأفادت قناة الأقصى بأن اشتباكات عنيفة دارت صباح اليوم بين المقاومة والقوات المتوغلة شرق خان يونس.
وبات القتال يتركز بشكل كبير في خان يونس، وفي مخيمات وسط القطاع، خاصة البريج والمغازي.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن -أول أمس السبت- أنه بات يركز عملياته على وسط وجنوبي قطاع غزة بعد أن تمكن -بحسب زعمه- من تفكيك البنية العسكرية لحركة حماس شمالي القطاع، على الرغم من أنه لا يزال يتعرض لهجمات من جانب المقاومة هناك.
ومن جهته، أعلن مستشفى سوروكا في بئر السبع أمس أنه استقبل 8 أصيبوا في معارك غزة.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -أمس الأحد- إن الحرب على غزة ستستمر 'حتى النصر'، في حين صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالات بأن العمليات العسكرية ستستمر حتى يعود المحتجزون في غزة، بحسب ما نقلت عنه صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل'.
التعليقات