أخبار اليوم - كشف عضو نقابة الأطباء الأردنية الدكتور مظفر الجلامدة عن ان النقابة تعمل حالياً على التحضير لإقامة الموتمر الدولي الأول لإعمار القطاع الصحي في غزة في بداية شهر شباط القادم.
وأضاف في تصريح لـ«الرأي» ان المؤتمر سيكون بمشاركة النقابات الصحية الأردنية، ونقابة المهندسين الاردنيين وجمعية المستشفيات الخاصة، مشيراً ان المشاركة الآن تتوسع لتضم عدداً كبيراً من المنظمات، والاطباء الاردنيين والفلسطينيين في الخارج، بالإضافة الى عدد كبير من المنظمات الطبية العربية والعالمية.
وبين ان المؤتمر يهدف إلى التقييم الميداني لواقع القطاع الصحي المدمر داخل قطاع غزة، من خلال مهندسين مختصين وخبراء هناك، وبعدها ايجاد التمويل اللازم من خلال المؤتمر لإعادة الإعمار والترميم، حتى يستطيع القطاع الصحي في غزة الصمود والوقوف مجدداً، لتقديم دوره البطولي الطبي والعلاجي، وإفشال جميع مخططات العدو الصهيوني والوقوف في وجهه.
وأوضح ان النقابة عملت منذ بداية العدوان على غزة على فتح باب التطوع للأطباء من جميع الاختصاصات الجراحية المطلوبة والصحة العامة والطب العام، لعلاج الجرحى في داخل مستشفيات غزة، حتى لا يكون هناك حاجة لنقل الجرحى خارج القطاع.
وأشار الجلامدة إلى ان عدد الاطباء المتطوعين قارب الألف طبيب، للقيام بواجبهم الوطني والطبي والإنساني، إلا انه لغاية الآن وبعد ثلاثة شهور تقريبا من العدوان الصهيوني الوحشي على غزة، مازالت النقابة تبذل جهوداً كبيرة مع العديد من المنظمات المحلية والعالمية، ونقابة أطباء مصر واتحاد الاطباء، لإيجاد ممرات آمنة لدخول الكوادر الطبية لغزة، ولكن دون جدوى تذكر.
ونوه إلى أن نقابة الأطباء بدأت بالتفكير في إقامة مستشفى ميداني في داخل غزة أو على حدودها، في حال الحصول على الموافقات اللازمة، بالتعاون مع النقابات الصحية الأردنية، ونقابة المهندسين وجمعية المستشفيات الخاصة.
ولفت الجلامدة إلى انه خلال الفترة السابقة لم تتوقف نقابة الاطباء عن العمل، من خلال مجلسها ولجانها وجمعياتها الطبية وعلى رأسها لجنة الاغاثة والطوارئ، عن طريق جمع التبرعات النقدية والعينية، لتأمين المستلزمات الطبية والإغاثية، ومحاولة إيصالها من خلال الهيئة الخيرية الهاشمية للمستشفيات داخل غزة.
الرأي
أخبار اليوم - كشف عضو نقابة الأطباء الأردنية الدكتور مظفر الجلامدة عن ان النقابة تعمل حالياً على التحضير لإقامة الموتمر الدولي الأول لإعمار القطاع الصحي في غزة في بداية شهر شباط القادم.
وأضاف في تصريح لـ«الرأي» ان المؤتمر سيكون بمشاركة النقابات الصحية الأردنية، ونقابة المهندسين الاردنيين وجمعية المستشفيات الخاصة، مشيراً ان المشاركة الآن تتوسع لتضم عدداً كبيراً من المنظمات، والاطباء الاردنيين والفلسطينيين في الخارج، بالإضافة الى عدد كبير من المنظمات الطبية العربية والعالمية.
وبين ان المؤتمر يهدف إلى التقييم الميداني لواقع القطاع الصحي المدمر داخل قطاع غزة، من خلال مهندسين مختصين وخبراء هناك، وبعدها ايجاد التمويل اللازم من خلال المؤتمر لإعادة الإعمار والترميم، حتى يستطيع القطاع الصحي في غزة الصمود والوقوف مجدداً، لتقديم دوره البطولي الطبي والعلاجي، وإفشال جميع مخططات العدو الصهيوني والوقوف في وجهه.
وأوضح ان النقابة عملت منذ بداية العدوان على غزة على فتح باب التطوع للأطباء من جميع الاختصاصات الجراحية المطلوبة والصحة العامة والطب العام، لعلاج الجرحى في داخل مستشفيات غزة، حتى لا يكون هناك حاجة لنقل الجرحى خارج القطاع.
وأشار الجلامدة إلى ان عدد الاطباء المتطوعين قارب الألف طبيب، للقيام بواجبهم الوطني والطبي والإنساني، إلا انه لغاية الآن وبعد ثلاثة شهور تقريبا من العدوان الصهيوني الوحشي على غزة، مازالت النقابة تبذل جهوداً كبيرة مع العديد من المنظمات المحلية والعالمية، ونقابة أطباء مصر واتحاد الاطباء، لإيجاد ممرات آمنة لدخول الكوادر الطبية لغزة، ولكن دون جدوى تذكر.
ونوه إلى أن نقابة الأطباء بدأت بالتفكير في إقامة مستشفى ميداني في داخل غزة أو على حدودها، في حال الحصول على الموافقات اللازمة، بالتعاون مع النقابات الصحية الأردنية، ونقابة المهندسين وجمعية المستشفيات الخاصة.
ولفت الجلامدة إلى انه خلال الفترة السابقة لم تتوقف نقابة الاطباء عن العمل، من خلال مجلسها ولجانها وجمعياتها الطبية وعلى رأسها لجنة الاغاثة والطوارئ، عن طريق جمع التبرعات النقدية والعينية، لتأمين المستلزمات الطبية والإغاثية، ومحاولة إيصالها من خلال الهيئة الخيرية الهاشمية للمستشفيات داخل غزة.
الرأي
أخبار اليوم - كشف عضو نقابة الأطباء الأردنية الدكتور مظفر الجلامدة عن ان النقابة تعمل حالياً على التحضير لإقامة الموتمر الدولي الأول لإعمار القطاع الصحي في غزة في بداية شهر شباط القادم.
وأضاف في تصريح لـ«الرأي» ان المؤتمر سيكون بمشاركة النقابات الصحية الأردنية، ونقابة المهندسين الاردنيين وجمعية المستشفيات الخاصة، مشيراً ان المشاركة الآن تتوسع لتضم عدداً كبيراً من المنظمات، والاطباء الاردنيين والفلسطينيين في الخارج، بالإضافة الى عدد كبير من المنظمات الطبية العربية والعالمية.
وبين ان المؤتمر يهدف إلى التقييم الميداني لواقع القطاع الصحي المدمر داخل قطاع غزة، من خلال مهندسين مختصين وخبراء هناك، وبعدها ايجاد التمويل اللازم من خلال المؤتمر لإعادة الإعمار والترميم، حتى يستطيع القطاع الصحي في غزة الصمود والوقوف مجدداً، لتقديم دوره البطولي الطبي والعلاجي، وإفشال جميع مخططات العدو الصهيوني والوقوف في وجهه.
وأوضح ان النقابة عملت منذ بداية العدوان على غزة على فتح باب التطوع للأطباء من جميع الاختصاصات الجراحية المطلوبة والصحة العامة والطب العام، لعلاج الجرحى في داخل مستشفيات غزة، حتى لا يكون هناك حاجة لنقل الجرحى خارج القطاع.
وأشار الجلامدة إلى ان عدد الاطباء المتطوعين قارب الألف طبيب، للقيام بواجبهم الوطني والطبي والإنساني، إلا انه لغاية الآن وبعد ثلاثة شهور تقريبا من العدوان الصهيوني الوحشي على غزة، مازالت النقابة تبذل جهوداً كبيرة مع العديد من المنظمات المحلية والعالمية، ونقابة أطباء مصر واتحاد الاطباء، لإيجاد ممرات آمنة لدخول الكوادر الطبية لغزة، ولكن دون جدوى تذكر.
ونوه إلى أن نقابة الأطباء بدأت بالتفكير في إقامة مستشفى ميداني في داخل غزة أو على حدودها، في حال الحصول على الموافقات اللازمة، بالتعاون مع النقابات الصحية الأردنية، ونقابة المهندسين وجمعية المستشفيات الخاصة.
ولفت الجلامدة إلى انه خلال الفترة السابقة لم تتوقف نقابة الاطباء عن العمل، من خلال مجلسها ولجانها وجمعياتها الطبية وعلى رأسها لجنة الاغاثة والطوارئ، عن طريق جمع التبرعات النقدية والعينية، لتأمين المستلزمات الطبية والإغاثية، ومحاولة إيصالها من خلال الهيئة الخيرية الهاشمية للمستشفيات داخل غزة.
الرأي
التعليقات