أخبار اليوم - قال عضو المجلس السياسي الأمني الإسرائيلي، الوزير هيلي ترو، من حزب 'معسكر الدولة': إن تحرير الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة أكثر إلحاحاً من إسقاط نظام 'حماس'.
وفي مقابلة مع قناة /كان/ العبرية التابعة لهيئة البث الإسرائيلية الرسمية، أشار ترو إلى 'المحادثات الجارية من أجل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين قائلا: 'لسنا على وشك تحقيق انفراجة، لكننا مستمرون في المحاولة.
واضاف: 'لست في منافسة على الهدف الأكثر أهمية، ولكن من الواضح ما هو أكثر أهمية، فإسقاط حكم حماس يمكن أن يتم ولو خلال شهر أو ستة أشهر، أما فيما يتعلق بعودة الأسرى الإسرائيليين، فليس من المؤكد أن يكون هناك من يعود بعد هذه المدة'.
وفي 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أسرت 'حماس' من مستوطنات محيط غزة نحو 239 إسرائيليا، بينهم عسكريون برتب رفيعة، ترغب في مبادلتهم مع أكثر من 7 آلاف أسير فلسطيني في سجون الاحتلال.
ونجحت الجهود القطرية في التوصل لهدنة إنسانية مؤقتة بدأت 24 نوفمبر/تشرين الثاني واستمرت 7 أيام، وجرى خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال.
وشهدت الهدنة المؤقتة، التي انهارت في الأول من كانون الأول (ديسمبر)، إطلاق سراح أكثر من 200 اسير وأسيرة فلسطينيية، مقابل إطلاق سراح 81 مستوطنا ومستوطنة إسرائيلية.
وتقدر سلطات الاحتلال، أن حوالي 137 أسيرا إسرائيليا ما زالوا محتجزين في غزة، فيما رفضت 'حماس' أي عملية إطلاق سراح إضافية للأسرى حتى نهاية العدوان.
أخبار اليوم - قال عضو المجلس السياسي الأمني الإسرائيلي، الوزير هيلي ترو، من حزب 'معسكر الدولة': إن تحرير الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة أكثر إلحاحاً من إسقاط نظام 'حماس'.
وفي مقابلة مع قناة /كان/ العبرية التابعة لهيئة البث الإسرائيلية الرسمية، أشار ترو إلى 'المحادثات الجارية من أجل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين قائلا: 'لسنا على وشك تحقيق انفراجة، لكننا مستمرون في المحاولة.
واضاف: 'لست في منافسة على الهدف الأكثر أهمية، ولكن من الواضح ما هو أكثر أهمية، فإسقاط حكم حماس يمكن أن يتم ولو خلال شهر أو ستة أشهر، أما فيما يتعلق بعودة الأسرى الإسرائيليين، فليس من المؤكد أن يكون هناك من يعود بعد هذه المدة'.
وفي 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أسرت 'حماس' من مستوطنات محيط غزة نحو 239 إسرائيليا، بينهم عسكريون برتب رفيعة، ترغب في مبادلتهم مع أكثر من 7 آلاف أسير فلسطيني في سجون الاحتلال.
ونجحت الجهود القطرية في التوصل لهدنة إنسانية مؤقتة بدأت 24 نوفمبر/تشرين الثاني واستمرت 7 أيام، وجرى خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال.
وشهدت الهدنة المؤقتة، التي انهارت في الأول من كانون الأول (ديسمبر)، إطلاق سراح أكثر من 200 اسير وأسيرة فلسطينيية، مقابل إطلاق سراح 81 مستوطنا ومستوطنة إسرائيلية.
وتقدر سلطات الاحتلال، أن حوالي 137 أسيرا إسرائيليا ما زالوا محتجزين في غزة، فيما رفضت 'حماس' أي عملية إطلاق سراح إضافية للأسرى حتى نهاية العدوان.
أخبار اليوم - قال عضو المجلس السياسي الأمني الإسرائيلي، الوزير هيلي ترو، من حزب 'معسكر الدولة': إن تحرير الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة أكثر إلحاحاً من إسقاط نظام 'حماس'.
وفي مقابلة مع قناة /كان/ العبرية التابعة لهيئة البث الإسرائيلية الرسمية، أشار ترو إلى 'المحادثات الجارية من أجل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين قائلا: 'لسنا على وشك تحقيق انفراجة، لكننا مستمرون في المحاولة.
واضاف: 'لست في منافسة على الهدف الأكثر أهمية، ولكن من الواضح ما هو أكثر أهمية، فإسقاط حكم حماس يمكن أن يتم ولو خلال شهر أو ستة أشهر، أما فيما يتعلق بعودة الأسرى الإسرائيليين، فليس من المؤكد أن يكون هناك من يعود بعد هذه المدة'.
وفي 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أسرت 'حماس' من مستوطنات محيط غزة نحو 239 إسرائيليا، بينهم عسكريون برتب رفيعة، ترغب في مبادلتهم مع أكثر من 7 آلاف أسير فلسطيني في سجون الاحتلال.
ونجحت الجهود القطرية في التوصل لهدنة إنسانية مؤقتة بدأت 24 نوفمبر/تشرين الثاني واستمرت 7 أيام، وجرى خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال.
وشهدت الهدنة المؤقتة، التي انهارت في الأول من كانون الأول (ديسمبر)، إطلاق سراح أكثر من 200 اسير وأسيرة فلسطينيية، مقابل إطلاق سراح 81 مستوطنا ومستوطنة إسرائيلية.
وتقدر سلطات الاحتلال، أن حوالي 137 أسيرا إسرائيليا ما زالوا محتجزين في غزة، فيما رفضت 'حماس' أي عملية إطلاق سراح إضافية للأسرى حتى نهاية العدوان.
التعليقات