أخبار اليوم - أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة اليوم الاثنين عن استشهاد الصحفية حنين القشطان نتيجة القصف الإسرائيلي على القطاع، مما يرفع إجمالي عدد الصحفيين الذين استشهدوا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي إلى 95.
وأشار البيان إلى أن الصحفية حنين القشطان قد فارقت الحياة نتيجة القصف الإسرائيلي الذي استهدف منزل عائلتها في مخيم النصيرات للاجئين وسط قطاع غزة.
وحنين القشطان صحفية فلسطينية وُلدت في مدينة غزة في 23 سبتمبر/أيلول 1990، وعملت مُعدّة برامج في قناة الكوفية في وقت سابق، وكذلك مقدمة برامج في قناة بلدنا، كما شغلت أيضا وظيفة محررة في موقع 'أحوال البلاد' في السابق.
وقبل وفاتها كانت القشطان في صراع مع المرض وتمكنت من التغلب عليه، لكنها رحلت عن عالمنا نتيجة الحرب المدمرة على قطاع غزة.
وفي بيان سابق، أفاد المكتب الإعلامي بأن الاحتلال يستهدف بشكل متعمد قتل الصحفيين بهدف تشويش الرواية الفلسطينية ومحاولة إخفاء الحقائق، وتعتيم إيصال الأخبار والمعلومات إلى الرأي العام الإقليمي والدولي.
من جهته، أعرب الاتحاد الدولي للصحفيين عن استنكاره قتل الصحفيين في غزة، داعيا إلى ضرورة حمايتهم من عنف الاحتلال ليتسنى لهم أداء عملهم.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي يشن الجيش الإسرائيلي حربا مدمرة على قطاع غزة أسفرت حتى 15 ديسمبر/كانون الأول الحالي عن استشهاد 18 ألفا و800 فلسطيني وإصابة 51 ألفا، معظمهم من الأطفال والنساء، كما تسببت الحرب في تدمير هائل للبنية التحتية وخلقت 'كارثة إنسانية غير مسبوقة'، وفقا لتقارير فلسطينية ودولية.
وجاءت هذه الحرب ردا على عملية 'طوفان الأقصى' التي شنتها حركة حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي على المستوطنات والقواعد العسكرية الإسرائيلية في غلاف غزة بسبب التصعيد اليومي من قبل إسرائيل واستهدافها الشعب الفلسطيني ومقدساته.
أخبار اليوم - أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة اليوم الاثنين عن استشهاد الصحفية حنين القشطان نتيجة القصف الإسرائيلي على القطاع، مما يرفع إجمالي عدد الصحفيين الذين استشهدوا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي إلى 95.
وأشار البيان إلى أن الصحفية حنين القشطان قد فارقت الحياة نتيجة القصف الإسرائيلي الذي استهدف منزل عائلتها في مخيم النصيرات للاجئين وسط قطاع غزة.
وحنين القشطان صحفية فلسطينية وُلدت في مدينة غزة في 23 سبتمبر/أيلول 1990، وعملت مُعدّة برامج في قناة الكوفية في وقت سابق، وكذلك مقدمة برامج في قناة بلدنا، كما شغلت أيضا وظيفة محررة في موقع 'أحوال البلاد' في السابق.
وقبل وفاتها كانت القشطان في صراع مع المرض وتمكنت من التغلب عليه، لكنها رحلت عن عالمنا نتيجة الحرب المدمرة على قطاع غزة.
وفي بيان سابق، أفاد المكتب الإعلامي بأن الاحتلال يستهدف بشكل متعمد قتل الصحفيين بهدف تشويش الرواية الفلسطينية ومحاولة إخفاء الحقائق، وتعتيم إيصال الأخبار والمعلومات إلى الرأي العام الإقليمي والدولي.
من جهته، أعرب الاتحاد الدولي للصحفيين عن استنكاره قتل الصحفيين في غزة، داعيا إلى ضرورة حمايتهم من عنف الاحتلال ليتسنى لهم أداء عملهم.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي يشن الجيش الإسرائيلي حربا مدمرة على قطاع غزة أسفرت حتى 15 ديسمبر/كانون الأول الحالي عن استشهاد 18 ألفا و800 فلسطيني وإصابة 51 ألفا، معظمهم من الأطفال والنساء، كما تسببت الحرب في تدمير هائل للبنية التحتية وخلقت 'كارثة إنسانية غير مسبوقة'، وفقا لتقارير فلسطينية ودولية.
وجاءت هذه الحرب ردا على عملية 'طوفان الأقصى' التي شنتها حركة حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي على المستوطنات والقواعد العسكرية الإسرائيلية في غلاف غزة بسبب التصعيد اليومي من قبل إسرائيل واستهدافها الشعب الفلسطيني ومقدساته.
أخبار اليوم - أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة اليوم الاثنين عن استشهاد الصحفية حنين القشطان نتيجة القصف الإسرائيلي على القطاع، مما يرفع إجمالي عدد الصحفيين الذين استشهدوا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي إلى 95.
وأشار البيان إلى أن الصحفية حنين القشطان قد فارقت الحياة نتيجة القصف الإسرائيلي الذي استهدف منزل عائلتها في مخيم النصيرات للاجئين وسط قطاع غزة.
وحنين القشطان صحفية فلسطينية وُلدت في مدينة غزة في 23 سبتمبر/أيلول 1990، وعملت مُعدّة برامج في قناة الكوفية في وقت سابق، وكذلك مقدمة برامج في قناة بلدنا، كما شغلت أيضا وظيفة محررة في موقع 'أحوال البلاد' في السابق.
وقبل وفاتها كانت القشطان في صراع مع المرض وتمكنت من التغلب عليه، لكنها رحلت عن عالمنا نتيجة الحرب المدمرة على قطاع غزة.
وفي بيان سابق، أفاد المكتب الإعلامي بأن الاحتلال يستهدف بشكل متعمد قتل الصحفيين بهدف تشويش الرواية الفلسطينية ومحاولة إخفاء الحقائق، وتعتيم إيصال الأخبار والمعلومات إلى الرأي العام الإقليمي والدولي.
من جهته، أعرب الاتحاد الدولي للصحفيين عن استنكاره قتل الصحفيين في غزة، داعيا إلى ضرورة حمايتهم من عنف الاحتلال ليتسنى لهم أداء عملهم.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي يشن الجيش الإسرائيلي حربا مدمرة على قطاع غزة أسفرت حتى 15 ديسمبر/كانون الأول الحالي عن استشهاد 18 ألفا و800 فلسطيني وإصابة 51 ألفا، معظمهم من الأطفال والنساء، كما تسببت الحرب في تدمير هائل للبنية التحتية وخلقت 'كارثة إنسانية غير مسبوقة'، وفقا لتقارير فلسطينية ودولية.
وجاءت هذه الحرب ردا على عملية 'طوفان الأقصى' التي شنتها حركة حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي على المستوطنات والقواعد العسكرية الإسرائيلية في غلاف غزة بسبب التصعيد اليومي من قبل إسرائيل واستهدافها الشعب الفلسطيني ومقدساته.
التعليقات