أخبار اليوم - أصبح 'حي الشجاعية' شرقي مدينة غزة، قصة الإعلام الإسرائيلي، الذي يحاول أن يروي 'قصص الرعب' حول تفاصيل الكمين المحكم الذي نصبته كتائب 'القسام'، لجنود لواء جولاني (لواء النخبة في جيش الاحتلال)، وأسفر عن مقتل 10 من جنوده وضباطه، وأصاب الإسرائيليين وقادة الجيش بـ'حالة من الذهول'.
وتصف صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، حي الشجاعية بـ'عش الرعب'، الذي نما في منطقة الشجاعية، الواقعة شرقي غزة قرب الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة، والذي لم 'يتشكل في يوم واحد، وإنما عبر سنوات عديدة من العمل المكثف الذي استثمرته حماس في إنشاء قاعدة عسكرية وتسليح الحي فوق وتحت الأرض'.
وأضافت الصحيفة، أن 'كمية الذخائر والأصول العملياتية وشبكة الأنفاق الخطيرة المبنية هناك هائلة، ولكنها ليست مجرد مسألة قدرة عسكرية'.
وتصف الصحيفة العبرية مقاومي الشجاعية: 'سلالة صعبة للغاية، عنيدون إلى أقصى الحدود، لديهم رأس مختلف، يذهبون إلى النهاية ولا يفكرون في أي شيء، صبرهم لا ينفد، لا شيء يهمهم أو يحركهم عما يفكرون ويفعلون، ولا يمكنك التأثير عليهم بسهولة، فهم في وضعهم وعالمهم الخاص'.
ووفق الصحيفة العبرية، يعتبر الشجاعية أحد أهم معاقل 'حماس'، ففيه نشأ أحمد الجعبري، رئيس أركان 'حماس'، الذي اغتالته 'إسرائيل' قبل 11 عاما، وكذلك عضو القيادة السياسية للحركة، روحي مشتهى، وغيره من كبار المسؤولين.
وادعت الصحيفة أنه يعد اغتيال 'قائدي كتيبة الشجاعية وسام فرحات وعماد قريقع'، ارتفعت 'أصوات الانتقام' بسرعة كبيرة من غزة، واستخدمت الفصائل الفلسطينية، 'نتائج الحادث المأساوي'، الذي وقع في الحي، والذي قُتل فيه قادة وجنود إسرائيليون من أجل خلق معادلة مفادها: 'سندمر جيشكم'.
كما ينشط عناصر من حركة الجهاد الإسلامي أيضًا في حي الشجاعية، والذي يقع جزئيًا على تلة، مما يمنحه 'أهمية استراتيجية'، وفق الصحيفة العبرية.
وذكرت الصحيفة، أن الفلسطينيين يجبون أن يفتخروا باسم الحي (الشجاعية)، والذي يرمز باللغة العربية إلى القوة ورباطة الجأش، ونشأ فيه المحارب المسلم شجاع الدين الكردي، واستمد الحي منه اسمه، والذي استشهد في المعارك ضد الصليبيين في غزة، كـ'حدث عزز الروح الفلسطينية حول الشجاعية كحي قتالي'.
من جهتها، وصفت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، المعركة التي دارت في حي الشجاعية، بين جيش الاحتلال الإسرائيلي ومقاتلي حركة 'حماس' بأنها 'حادثة خطيرة استمرت لأكثر من ساعتين'.
وفي وقت سابق الأربعاء، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل 10 عسكريين بينهم 6 ضباط في معارك شمال القطاع.
وحتى الآن أقر الجيش الإسرائيلي بمقتل 116 من عناصره منذ بدء العدوان البري في قطاع غزة أواخر أكتوبر/تشرين الأول.
ويشن جيش الاحتلال الإسرائيلي، منذ 7 أكتوبر الماضي، حربا مدمرة على خلّفت حتى الأربعاء، 18 ألفا و608 شهداء و50 ألفا و594 مصابا، معظمهم أطفال ونساء، ودمارا هائلا في البنية التحتية وكارثة إنسانية غير مسبوقة، بحسب مصادر فلسطينية وأممية
أخبار اليوم - أصبح 'حي الشجاعية' شرقي مدينة غزة، قصة الإعلام الإسرائيلي، الذي يحاول أن يروي 'قصص الرعب' حول تفاصيل الكمين المحكم الذي نصبته كتائب 'القسام'، لجنود لواء جولاني (لواء النخبة في جيش الاحتلال)، وأسفر عن مقتل 10 من جنوده وضباطه، وأصاب الإسرائيليين وقادة الجيش بـ'حالة من الذهول'.
وتصف صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، حي الشجاعية بـ'عش الرعب'، الذي نما في منطقة الشجاعية، الواقعة شرقي غزة قرب الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة، والذي لم 'يتشكل في يوم واحد، وإنما عبر سنوات عديدة من العمل المكثف الذي استثمرته حماس في إنشاء قاعدة عسكرية وتسليح الحي فوق وتحت الأرض'.
وأضافت الصحيفة، أن 'كمية الذخائر والأصول العملياتية وشبكة الأنفاق الخطيرة المبنية هناك هائلة، ولكنها ليست مجرد مسألة قدرة عسكرية'.
وتصف الصحيفة العبرية مقاومي الشجاعية: 'سلالة صعبة للغاية، عنيدون إلى أقصى الحدود، لديهم رأس مختلف، يذهبون إلى النهاية ولا يفكرون في أي شيء، صبرهم لا ينفد، لا شيء يهمهم أو يحركهم عما يفكرون ويفعلون، ولا يمكنك التأثير عليهم بسهولة، فهم في وضعهم وعالمهم الخاص'.
ووفق الصحيفة العبرية، يعتبر الشجاعية أحد أهم معاقل 'حماس'، ففيه نشأ أحمد الجعبري، رئيس أركان 'حماس'، الذي اغتالته 'إسرائيل' قبل 11 عاما، وكذلك عضو القيادة السياسية للحركة، روحي مشتهى، وغيره من كبار المسؤولين.
وادعت الصحيفة أنه يعد اغتيال 'قائدي كتيبة الشجاعية وسام فرحات وعماد قريقع'، ارتفعت 'أصوات الانتقام' بسرعة كبيرة من غزة، واستخدمت الفصائل الفلسطينية، 'نتائج الحادث المأساوي'، الذي وقع في الحي، والذي قُتل فيه قادة وجنود إسرائيليون من أجل خلق معادلة مفادها: 'سندمر جيشكم'.
كما ينشط عناصر من حركة الجهاد الإسلامي أيضًا في حي الشجاعية، والذي يقع جزئيًا على تلة، مما يمنحه 'أهمية استراتيجية'، وفق الصحيفة العبرية.
وذكرت الصحيفة، أن الفلسطينيين يجبون أن يفتخروا باسم الحي (الشجاعية)، والذي يرمز باللغة العربية إلى القوة ورباطة الجأش، ونشأ فيه المحارب المسلم شجاع الدين الكردي، واستمد الحي منه اسمه، والذي استشهد في المعارك ضد الصليبيين في غزة، كـ'حدث عزز الروح الفلسطينية حول الشجاعية كحي قتالي'.
من جهتها، وصفت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، المعركة التي دارت في حي الشجاعية، بين جيش الاحتلال الإسرائيلي ومقاتلي حركة 'حماس' بأنها 'حادثة خطيرة استمرت لأكثر من ساعتين'.
وفي وقت سابق الأربعاء، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل 10 عسكريين بينهم 6 ضباط في معارك شمال القطاع.
وحتى الآن أقر الجيش الإسرائيلي بمقتل 116 من عناصره منذ بدء العدوان البري في قطاع غزة أواخر أكتوبر/تشرين الأول.
ويشن جيش الاحتلال الإسرائيلي، منذ 7 أكتوبر الماضي، حربا مدمرة على خلّفت حتى الأربعاء، 18 ألفا و608 شهداء و50 ألفا و594 مصابا، معظمهم أطفال ونساء، ودمارا هائلا في البنية التحتية وكارثة إنسانية غير مسبوقة، بحسب مصادر فلسطينية وأممية
أخبار اليوم - أصبح 'حي الشجاعية' شرقي مدينة غزة، قصة الإعلام الإسرائيلي، الذي يحاول أن يروي 'قصص الرعب' حول تفاصيل الكمين المحكم الذي نصبته كتائب 'القسام'، لجنود لواء جولاني (لواء النخبة في جيش الاحتلال)، وأسفر عن مقتل 10 من جنوده وضباطه، وأصاب الإسرائيليين وقادة الجيش بـ'حالة من الذهول'.
وتصف صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، حي الشجاعية بـ'عش الرعب'، الذي نما في منطقة الشجاعية، الواقعة شرقي غزة قرب الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة، والذي لم 'يتشكل في يوم واحد، وإنما عبر سنوات عديدة من العمل المكثف الذي استثمرته حماس في إنشاء قاعدة عسكرية وتسليح الحي فوق وتحت الأرض'.
وأضافت الصحيفة، أن 'كمية الذخائر والأصول العملياتية وشبكة الأنفاق الخطيرة المبنية هناك هائلة، ولكنها ليست مجرد مسألة قدرة عسكرية'.
وتصف الصحيفة العبرية مقاومي الشجاعية: 'سلالة صعبة للغاية، عنيدون إلى أقصى الحدود، لديهم رأس مختلف، يذهبون إلى النهاية ولا يفكرون في أي شيء، صبرهم لا ينفد، لا شيء يهمهم أو يحركهم عما يفكرون ويفعلون، ولا يمكنك التأثير عليهم بسهولة، فهم في وضعهم وعالمهم الخاص'.
ووفق الصحيفة العبرية، يعتبر الشجاعية أحد أهم معاقل 'حماس'، ففيه نشأ أحمد الجعبري، رئيس أركان 'حماس'، الذي اغتالته 'إسرائيل' قبل 11 عاما، وكذلك عضو القيادة السياسية للحركة، روحي مشتهى، وغيره من كبار المسؤولين.
وادعت الصحيفة أنه يعد اغتيال 'قائدي كتيبة الشجاعية وسام فرحات وعماد قريقع'، ارتفعت 'أصوات الانتقام' بسرعة كبيرة من غزة، واستخدمت الفصائل الفلسطينية، 'نتائج الحادث المأساوي'، الذي وقع في الحي، والذي قُتل فيه قادة وجنود إسرائيليون من أجل خلق معادلة مفادها: 'سندمر جيشكم'.
كما ينشط عناصر من حركة الجهاد الإسلامي أيضًا في حي الشجاعية، والذي يقع جزئيًا على تلة، مما يمنحه 'أهمية استراتيجية'، وفق الصحيفة العبرية.
وذكرت الصحيفة، أن الفلسطينيين يجبون أن يفتخروا باسم الحي (الشجاعية)، والذي يرمز باللغة العربية إلى القوة ورباطة الجأش، ونشأ فيه المحارب المسلم شجاع الدين الكردي، واستمد الحي منه اسمه، والذي استشهد في المعارك ضد الصليبيين في غزة، كـ'حدث عزز الروح الفلسطينية حول الشجاعية كحي قتالي'.
من جهتها، وصفت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، المعركة التي دارت في حي الشجاعية، بين جيش الاحتلال الإسرائيلي ومقاتلي حركة 'حماس' بأنها 'حادثة خطيرة استمرت لأكثر من ساعتين'.
وفي وقت سابق الأربعاء، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل 10 عسكريين بينهم 6 ضباط في معارك شمال القطاع.
وحتى الآن أقر الجيش الإسرائيلي بمقتل 116 من عناصره منذ بدء العدوان البري في قطاع غزة أواخر أكتوبر/تشرين الأول.
ويشن جيش الاحتلال الإسرائيلي، منذ 7 أكتوبر الماضي، حربا مدمرة على خلّفت حتى الأربعاء، 18 ألفا و608 شهداء و50 ألفا و594 مصابا، معظمهم أطفال ونساء، ودمارا هائلا في البنية التحتية وكارثة إنسانية غير مسبوقة، بحسب مصادر فلسطينية وأممية
التعليقات