أخبار اليوم - ضمن سلسلة الجلسات الحوارية التي تنفذها هيئة شباب كلنا الأردن الذراع الشبابي لصندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية عقدت اليوم جلسة حوارية بعنوان 'الدبلوماسية الأردنية جهود وفرص'، تحدث خلالها نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الاسبق الدكتور مروان المعشر.
وأكد الدكتور المعشر خلال الجلسة التي عقدت في مقر الهيئة / شمال عمان، بحضور مدير صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية مازن طبلت
اهمية الجهود الدبلوماسية الاردنية على الصعيد الدولي والمحلي وتاثيرها على الرأي العام، خصوصا مع وجود علاقات راسخة مع المجتمع الدولي، حيث تبرز القضية الفلسطينية على راس أولويات المملكة التي تعتبر ان اقامة الدولة الفلسطينية هي مصلحة اردنية بامتياز .
واشار الدكتور المعشر الى ان الموقف الرسمي الاردني متناغم مع الموقف الشعبي، مؤكدا ان الاردن بدا باتخاذ خطوات تتعدى الشعارات بدءا من تصريحات جلالة الملك وزياراته لعدد من الدول الغربية المؤثرة عالميا لتسليط الضوء على جوهر القضية الفلسطينية، اضافة الى وقف اجراءات توقيع اتفاقية الطاقة مقابل المياة.
ورجح المعشر الى ان الخطوات الاردنية التي تم اتخاذها منذ بداية الحرب على غزة لن يعيد العلاقات الاردنية الاسرائيلية الى ما قبل ٧ اكتوبر ، خصوصا مع الموقف الاردني الصارم تجاه عملية التهجير القسري التي ينتهجها الاحتلال الاسرائيلي .
من جانبه ، قال مدير صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية مازن طبلت ان هيئة شباب كلنا الاردن ستكون على الدوام مستمرة على نفس النهج الذي قامت عليه منذ تأسيسها عام ٢٠٠٦ من خلال المساهمة في ايصال الرسالة الوطنية في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
واشار طبلت الى انه في ظل الظروف الحالية والوضع الراهن الذي تعيشه غزة من عدوان اسرائيلي همجي اعاد القضية الفلسطينية الى دائرة الضوء خصوصا لدى جيل الشباب الذي لم يعيش النكبات التي تعرض لها الشعب الفلسطيني، مبينا الدور المشرف الذي اتخذه جلالة الملك وجلالة الملكة وسمو ولي العهد في مختلف الصعد والتي جاءت داعمة سياسيا وانسانيا للشعب الفلسطيني.
واضاف طبلت ان الهيئة شرعت منذ بدء الحرب على غزة في تنظيم جلسات حوارية تستضيف قامات وطنية تسلط الضوء على القضية الفلسطينية والموقف الاردني والاجراءات الاردنية التي تم اتخاذها على كافة المستويات .
كما ناقشت الجلسة اهمية جهود الدبلوماسية الاردنية على الصعيد الدولي والمحلي وتاثيرها على الرأي العام، وتعريف الشباب باهمية الدور الذي يلعبه الأردن و جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد الحسين بن عبدالله الثاني على الصعيد العربي والدولي، واهمية دور الدبلوماسية الاردنية في القضايا الاقليمية والمحلية ، واطلاع الشباب على الجهود الرسمية والشعبية في دعم القضية الفلسطينية ودعم صمود الأهل بغزة .
واشار منسق الهيئة في العاصمة عثمان العبادي الى ان الهيئة تهدف من خلال هذه الجلسات الى تعزيز مشاركة الشباب في مختلف القضايا، وتعزيز ثقافة الحوار لدى الشباب الأردني وتوسيع قاعدة المشاركة الشبابية بالانفتاح على مختلف الأراء والأفكار المختلفة، وقيادة حوار وطني شبابي يسلط الضوء على مختلف التحديات، من خلال استضافة عدد من أصحاب الخبرة للحديث والحوار مع الشباب في مقرات الهيئة.
وفي نهاية الجلسة التي ادارها عميد شؤون الطلبة في الجامعة الاردنية الدكتور صفوان الشياب دار نقاش موسع اجاب فيه الدكتور المعشر على تساؤلات الشباب.
أخبار اليوم - ضمن سلسلة الجلسات الحوارية التي تنفذها هيئة شباب كلنا الأردن الذراع الشبابي لصندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية عقدت اليوم جلسة حوارية بعنوان 'الدبلوماسية الأردنية جهود وفرص'، تحدث خلالها نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الاسبق الدكتور مروان المعشر.
وأكد الدكتور المعشر خلال الجلسة التي عقدت في مقر الهيئة / شمال عمان، بحضور مدير صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية مازن طبلت
اهمية الجهود الدبلوماسية الاردنية على الصعيد الدولي والمحلي وتاثيرها على الرأي العام، خصوصا مع وجود علاقات راسخة مع المجتمع الدولي، حيث تبرز القضية الفلسطينية على راس أولويات المملكة التي تعتبر ان اقامة الدولة الفلسطينية هي مصلحة اردنية بامتياز .
واشار الدكتور المعشر الى ان الموقف الرسمي الاردني متناغم مع الموقف الشعبي، مؤكدا ان الاردن بدا باتخاذ خطوات تتعدى الشعارات بدءا من تصريحات جلالة الملك وزياراته لعدد من الدول الغربية المؤثرة عالميا لتسليط الضوء على جوهر القضية الفلسطينية، اضافة الى وقف اجراءات توقيع اتفاقية الطاقة مقابل المياة.
ورجح المعشر الى ان الخطوات الاردنية التي تم اتخاذها منذ بداية الحرب على غزة لن يعيد العلاقات الاردنية الاسرائيلية الى ما قبل ٧ اكتوبر ، خصوصا مع الموقف الاردني الصارم تجاه عملية التهجير القسري التي ينتهجها الاحتلال الاسرائيلي .
من جانبه ، قال مدير صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية مازن طبلت ان هيئة شباب كلنا الاردن ستكون على الدوام مستمرة على نفس النهج الذي قامت عليه منذ تأسيسها عام ٢٠٠٦ من خلال المساهمة في ايصال الرسالة الوطنية في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
واشار طبلت الى انه في ظل الظروف الحالية والوضع الراهن الذي تعيشه غزة من عدوان اسرائيلي همجي اعاد القضية الفلسطينية الى دائرة الضوء خصوصا لدى جيل الشباب الذي لم يعيش النكبات التي تعرض لها الشعب الفلسطيني، مبينا الدور المشرف الذي اتخذه جلالة الملك وجلالة الملكة وسمو ولي العهد في مختلف الصعد والتي جاءت داعمة سياسيا وانسانيا للشعب الفلسطيني.
واضاف طبلت ان الهيئة شرعت منذ بدء الحرب على غزة في تنظيم جلسات حوارية تستضيف قامات وطنية تسلط الضوء على القضية الفلسطينية والموقف الاردني والاجراءات الاردنية التي تم اتخاذها على كافة المستويات .
كما ناقشت الجلسة اهمية جهود الدبلوماسية الاردنية على الصعيد الدولي والمحلي وتاثيرها على الرأي العام، وتعريف الشباب باهمية الدور الذي يلعبه الأردن و جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد الحسين بن عبدالله الثاني على الصعيد العربي والدولي، واهمية دور الدبلوماسية الاردنية في القضايا الاقليمية والمحلية ، واطلاع الشباب على الجهود الرسمية والشعبية في دعم القضية الفلسطينية ودعم صمود الأهل بغزة .
واشار منسق الهيئة في العاصمة عثمان العبادي الى ان الهيئة تهدف من خلال هذه الجلسات الى تعزيز مشاركة الشباب في مختلف القضايا، وتعزيز ثقافة الحوار لدى الشباب الأردني وتوسيع قاعدة المشاركة الشبابية بالانفتاح على مختلف الأراء والأفكار المختلفة، وقيادة حوار وطني شبابي يسلط الضوء على مختلف التحديات، من خلال استضافة عدد من أصحاب الخبرة للحديث والحوار مع الشباب في مقرات الهيئة.
وفي نهاية الجلسة التي ادارها عميد شؤون الطلبة في الجامعة الاردنية الدكتور صفوان الشياب دار نقاش موسع اجاب فيه الدكتور المعشر على تساؤلات الشباب.
أخبار اليوم - ضمن سلسلة الجلسات الحوارية التي تنفذها هيئة شباب كلنا الأردن الذراع الشبابي لصندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية عقدت اليوم جلسة حوارية بعنوان 'الدبلوماسية الأردنية جهود وفرص'، تحدث خلالها نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الاسبق الدكتور مروان المعشر.
وأكد الدكتور المعشر خلال الجلسة التي عقدت في مقر الهيئة / شمال عمان، بحضور مدير صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية مازن طبلت
اهمية الجهود الدبلوماسية الاردنية على الصعيد الدولي والمحلي وتاثيرها على الرأي العام، خصوصا مع وجود علاقات راسخة مع المجتمع الدولي، حيث تبرز القضية الفلسطينية على راس أولويات المملكة التي تعتبر ان اقامة الدولة الفلسطينية هي مصلحة اردنية بامتياز .
واشار الدكتور المعشر الى ان الموقف الرسمي الاردني متناغم مع الموقف الشعبي، مؤكدا ان الاردن بدا باتخاذ خطوات تتعدى الشعارات بدءا من تصريحات جلالة الملك وزياراته لعدد من الدول الغربية المؤثرة عالميا لتسليط الضوء على جوهر القضية الفلسطينية، اضافة الى وقف اجراءات توقيع اتفاقية الطاقة مقابل المياة.
ورجح المعشر الى ان الخطوات الاردنية التي تم اتخاذها منذ بداية الحرب على غزة لن يعيد العلاقات الاردنية الاسرائيلية الى ما قبل ٧ اكتوبر ، خصوصا مع الموقف الاردني الصارم تجاه عملية التهجير القسري التي ينتهجها الاحتلال الاسرائيلي .
من جانبه ، قال مدير صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية مازن طبلت ان هيئة شباب كلنا الاردن ستكون على الدوام مستمرة على نفس النهج الذي قامت عليه منذ تأسيسها عام ٢٠٠٦ من خلال المساهمة في ايصال الرسالة الوطنية في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
واشار طبلت الى انه في ظل الظروف الحالية والوضع الراهن الذي تعيشه غزة من عدوان اسرائيلي همجي اعاد القضية الفلسطينية الى دائرة الضوء خصوصا لدى جيل الشباب الذي لم يعيش النكبات التي تعرض لها الشعب الفلسطيني، مبينا الدور المشرف الذي اتخذه جلالة الملك وجلالة الملكة وسمو ولي العهد في مختلف الصعد والتي جاءت داعمة سياسيا وانسانيا للشعب الفلسطيني.
واضاف طبلت ان الهيئة شرعت منذ بدء الحرب على غزة في تنظيم جلسات حوارية تستضيف قامات وطنية تسلط الضوء على القضية الفلسطينية والموقف الاردني والاجراءات الاردنية التي تم اتخاذها على كافة المستويات .
كما ناقشت الجلسة اهمية جهود الدبلوماسية الاردنية على الصعيد الدولي والمحلي وتاثيرها على الرأي العام، وتعريف الشباب باهمية الدور الذي يلعبه الأردن و جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد الحسين بن عبدالله الثاني على الصعيد العربي والدولي، واهمية دور الدبلوماسية الاردنية في القضايا الاقليمية والمحلية ، واطلاع الشباب على الجهود الرسمية والشعبية في دعم القضية الفلسطينية ودعم صمود الأهل بغزة .
واشار منسق الهيئة في العاصمة عثمان العبادي الى ان الهيئة تهدف من خلال هذه الجلسات الى تعزيز مشاركة الشباب في مختلف القضايا، وتعزيز ثقافة الحوار لدى الشباب الأردني وتوسيع قاعدة المشاركة الشبابية بالانفتاح على مختلف الأراء والأفكار المختلفة، وقيادة حوار وطني شبابي يسلط الضوء على مختلف التحديات، من خلال استضافة عدد من أصحاب الخبرة للحديث والحوار مع الشباب في مقرات الهيئة.
وفي نهاية الجلسة التي ادارها عميد شؤون الطلبة في الجامعة الاردنية الدكتور صفوان الشياب دار نقاش موسع اجاب فيه الدكتور المعشر على تساؤلات الشباب.
التعليقات