أخبار اليوم - أكد استطلاع رأي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية أن الغالبية العظمى من الأردنيين (العينة الوطنية 79%، عينة الخبراء 100%) تابعوا ويتابعون ما يحدث في غزة منذ 7/10/2023. وغالبيتهم يعتمدون على مصدرين أساسين للحصول على معلومات وأخبار متعلقة بالحرب على غزة وهما وسائل التواصل الاجتماعي (50.1%) والتلفاز (47.7%).
وقال الاستطلاع إن قناة الجزيرة حققت أعلى نسبة مشاهدة (69.9%) تليها قناة رؤيا (13%)، ثم قناة المملكة (5%)، والتلفزيون الأردني (4%)، وقناة العربية (1.8%).
وأوضح أن غالبية الأردنيين (العينة الوطنية 66% وعينة الخبراء 66%) يؤيدون بشكل كبير ما قامت به حركة حماس في هجومها المفاجئ على إسرائيل في 7/10/2023، و8% من العينة الوطنية و3% من عينة الخبراء لا يؤيدون على الإطلاق ما قامت به حماس.
وأشار الاستطلاع إلى أن (37%) من الأردنيين- العينة الوطنية يعتقدون أن المواجهات الحالية في غزة بين إسرائيل والفلسطينيين ستفضي في النهاية إلى انتهاء المواجهة بإيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية، فيما يعتقد (18%) أن تكرار الحرب والهدنة بين حماس وإسرائيل دون تغيير على الوضع الراهن هو نتيجة المواجهات الحالية. ويعتقد (16%) أنها سوف تؤدي إلى زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة واحتمال توسع نطاق الحرب.
في المقابل يعتقد (28%) من عينة الخبراء أن المواجهات الحالية في غزة بين إسرائيل والفلسطينيين سوف تؤدي إلى تكرار الحرب والهدنة بين حماس وإسرائيل دون تغيير على الوضع الراهن، فيما يعتقد (25%) أنها ستؤدي إلى زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة واحتمال توسع نطاق الحرب.
ووفقا للاستطلاع الذي أعلنت نتائجه أمس، يعتقد (35%) فقط من أفراد العينة الوطنية أن تهجير الفلسطينيين من غزة هي أولويات إسرائيل من الحرب على غزة، فيما يعتقد (44%) من عينة الخبراء أن إضعاف حركة حماس بحيث لا تشكل تهديدا مستقبليا على إسرائيل هي أولويات إسرائيل من الحرب على غزة، ويعتقد (22%) من العينة الوطنية و(9%) من عينة الخبراء أن أولوية إسرائيل هي إنهاء حكم حركة حماس في غزة. ويعتقد (16%) فقط من أفراد العينة الوطنية و(15%) فقط من عينة الخبراء أن أولوية إسرائيل هي تهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية.
وفيما يتعلق بالإبادة الجماعية وهي الوصف الأقرب للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، أفاد بذلك (72%) من أفراد العينة الوطنية و(75%) من عينة الخبراء.
أما الغالبية العظمى من الأردنيين (العينة الوطنية وعينة الخبراء 91%) لا يعتقدون أن إسرائيل سوف تنجح في تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة الى مصر.
ويعتقد الأردنيون وفق الاستطلاع أن الأردن، ومصر، وقطر، والسعودية، والإمارات العربية المتحدة هي الدول الأكثر التزاماً بالدفاع عن القضية والحقوق الفلسطينية.
وأشار إلى أن استمرار حماس في حكم قطاع غزة هو الأكثر ترجيحا لحكم القطاع ما بعد الحرب (55% العينة الوطنية) ثم أبناء غزة من العائلات الفلسطينية في غزة (21%). أما عينة الخبراء، فيعتقد 36% أن السلطة الفلسطينية هي الأكثر ترجيحا لحكم القطاع ما بعد الحرب، و(20%) يعتقدون أن أبناء غزة من العائلات الفلسطينية في غزة هم من سيحكم القطاع بعد الحرب، و(19%) يعتقدون أن قوى عربية مشتركة هي من ستحكم القطاع.
وقال الاستطلاع أن الغالبية العظمى من الأردنيين (86%) غير راضين عن موقف الدول الغربية من حرب إسرائيل على غزة، ووصفها (79%) بأنها غير داعمة للفلسطينيين وضعيفة وغير كافية.
وأشار الاستطلاع إلى أن (1%) فقط من الأردنيين راضون عن موقف الولايات المتحدة الأميركية من حرب إسرائيل على غزة و(99%) غير راضين، و(7%) من الأردنيين راضون عن موقف الدول الأوروبية و(11%) من الأردنيين راضون عن موقف الصين وروسيا تجاه الحرب، و(25%) من الأردنيين راضون عن موقف تركيا.
وقال الاستطلاع إن (94%) من الأردنيين وصفوا موقف الولايات المتحدة الأميركية من حرب إسرائيل على غزة بأنه غير داعم للفلسطينيين وضعيف وغير كافٍ، و74% وصفوه كذلك بالنسبة للدول الأوروبية.
وبين أن (32%) من أفراد العينة الوطنية و(52%) من عينة الخبراء يعتقدون أن الأوضاع في غزة والحرب القائمة ستؤثر على الأوضاع الأمنية في الأردن.
وكشف الاستطلاع أن (40%) من أفراد العينة الوطنية و(54%) من عينة الخبراء يعتقدون أن الأوضاع في غزة والحرب القائمة ستؤثر على الأوضاع السياسية في الأردن.
ويعتقد (57%) من الأردنيين و(91%) من عينة الخبراء أن الأوضاع في غزة والحرب القائمة ستؤثر على الأوضاع الاقتصادية في الأردن.
وأشار الاستطلاع إلى أن أكثر من ثلث الأردنيين (39%) قاموا بتغيير أولويات الإنفاق بسبب الظروف الحالية التي تمر بها المنطقة، و(23%) قاموا بتأجيل شراء أجهزة/ عقار/ مركبة/ استثمار، بسبب الظروف الحالية التي تمر بها المنطقة.
وتابع: الغالبية العظمى من الأردنيين (95%) سمعوا عن حملة مقاطعة المنتجات الأميركية/ الأجنبية في الأردن والعالم، و(93%) يقاطعون منتجات في الوقت الحالي. (60%) من المنتجات التي يتم مقاطعتها هي أميركية، و26% منتجات إسرائيلية.
فيما توجهت الغالبية العظمى من الأردنيين (95%) إلى المنتج محلي الصنع كبديل للمنتجات التي تمت مقاطعتها.
أما الغالبية العظمى من الأردنيين (93%) فيؤيدون مقاطعة المنتجات التي يتم إنتاجها في دول داعمة لإسرائيل. و(72%) لا يعتقدون أن هذه المقاطعة سوف تضر بالاقتصاد الأردني.
وقال الاستطلاع: لا يعتقد (60%) من الأردنيين و(70%) من عينة الخبراء أن حرب إسرائيل على غزة ستقود إلى تحقيق حل الدولتين، فيما يعتقد بذلك 27% من العينة الوطنية و29% من عينة الخبراء.
بينما يعتقد (23%) فقط من أفراد العينة الوطنية و(10%) فقط من عينة الخبراء أن إسرائيل سوف تقوم بفصل قطاع غزة كلياً عن الضفة الغربية.
وأشار الاستطلاع إلى أن نصف الأردنيين (48%) و(89%) من الخبراء سمعوا/ قرأوا عن القمة العربية الإسلامية المشتركة التي عُقدت في العاصمة السعودية الرياض يوم السبت 11/11/2023، والتي تناولت الأحداث والعدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني.
وعبر (88%) من أفراد العينة الوطنية و(84%) من عينة الخبراء عن أنهم غير راضيين عن مخرجات القمة العربية الإسلامية التي تم عقدها في الرياض من أجل غزة. و(12%) من العينة الوطنية و(16%) من عينة الخبراء راضون.
وفيما يتعلق بمخرجات القمة العربية الإسلامية بشأن الحرب على غزة، فإن غالبية الأردنيين يعتقدون أن الأمم المتحدة:
الغد
1 - لن تلتزم (81%): بمطالبة مجلس الأمن باتخاذ قرار ملزم يفرض وقف العدوان وكسر الحصار ويدين الانتهاكات في القطاع الصحي ومنع وصول المساعدات الإنسانية.
2- لن تلتزم (90%): بمطالبة جميع الدول بوقف تصدير الأسلحة إلى سلطات الاحتلال الإسرائيلي
3- لن تلتزم (79%): بالبدء بتحقيق فوري من قبل المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية في جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي ترتكبها إسرائيل
4- لن تلتزم (74%): بالوقف والتهجير القسري للشعب الفلسطيني
5- لن تلتزم (80%): برفض أي اقتراحات تدعو إلى فصل غزة عن الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية.
أخبار اليوم - أكد استطلاع رأي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية أن الغالبية العظمى من الأردنيين (العينة الوطنية 79%، عينة الخبراء 100%) تابعوا ويتابعون ما يحدث في غزة منذ 7/10/2023. وغالبيتهم يعتمدون على مصدرين أساسين للحصول على معلومات وأخبار متعلقة بالحرب على غزة وهما وسائل التواصل الاجتماعي (50.1%) والتلفاز (47.7%).
وقال الاستطلاع إن قناة الجزيرة حققت أعلى نسبة مشاهدة (69.9%) تليها قناة رؤيا (13%)، ثم قناة المملكة (5%)، والتلفزيون الأردني (4%)، وقناة العربية (1.8%).
وأوضح أن غالبية الأردنيين (العينة الوطنية 66% وعينة الخبراء 66%) يؤيدون بشكل كبير ما قامت به حركة حماس في هجومها المفاجئ على إسرائيل في 7/10/2023، و8% من العينة الوطنية و3% من عينة الخبراء لا يؤيدون على الإطلاق ما قامت به حماس.
وأشار الاستطلاع إلى أن (37%) من الأردنيين- العينة الوطنية يعتقدون أن المواجهات الحالية في غزة بين إسرائيل والفلسطينيين ستفضي في النهاية إلى انتهاء المواجهة بإيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية، فيما يعتقد (18%) أن تكرار الحرب والهدنة بين حماس وإسرائيل دون تغيير على الوضع الراهن هو نتيجة المواجهات الحالية. ويعتقد (16%) أنها سوف تؤدي إلى زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة واحتمال توسع نطاق الحرب.
في المقابل يعتقد (28%) من عينة الخبراء أن المواجهات الحالية في غزة بين إسرائيل والفلسطينيين سوف تؤدي إلى تكرار الحرب والهدنة بين حماس وإسرائيل دون تغيير على الوضع الراهن، فيما يعتقد (25%) أنها ستؤدي إلى زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة واحتمال توسع نطاق الحرب.
ووفقا للاستطلاع الذي أعلنت نتائجه أمس، يعتقد (35%) فقط من أفراد العينة الوطنية أن تهجير الفلسطينيين من غزة هي أولويات إسرائيل من الحرب على غزة، فيما يعتقد (44%) من عينة الخبراء أن إضعاف حركة حماس بحيث لا تشكل تهديدا مستقبليا على إسرائيل هي أولويات إسرائيل من الحرب على غزة، ويعتقد (22%) من العينة الوطنية و(9%) من عينة الخبراء أن أولوية إسرائيل هي إنهاء حكم حركة حماس في غزة. ويعتقد (16%) فقط من أفراد العينة الوطنية و(15%) فقط من عينة الخبراء أن أولوية إسرائيل هي تهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية.
وفيما يتعلق بالإبادة الجماعية وهي الوصف الأقرب للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، أفاد بذلك (72%) من أفراد العينة الوطنية و(75%) من عينة الخبراء.
أما الغالبية العظمى من الأردنيين (العينة الوطنية وعينة الخبراء 91%) لا يعتقدون أن إسرائيل سوف تنجح في تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة الى مصر.
ويعتقد الأردنيون وفق الاستطلاع أن الأردن، ومصر، وقطر، والسعودية، والإمارات العربية المتحدة هي الدول الأكثر التزاماً بالدفاع عن القضية والحقوق الفلسطينية.
وأشار إلى أن استمرار حماس في حكم قطاع غزة هو الأكثر ترجيحا لحكم القطاع ما بعد الحرب (55% العينة الوطنية) ثم أبناء غزة من العائلات الفلسطينية في غزة (21%). أما عينة الخبراء، فيعتقد 36% أن السلطة الفلسطينية هي الأكثر ترجيحا لحكم القطاع ما بعد الحرب، و(20%) يعتقدون أن أبناء غزة من العائلات الفلسطينية في غزة هم من سيحكم القطاع بعد الحرب، و(19%) يعتقدون أن قوى عربية مشتركة هي من ستحكم القطاع.
وقال الاستطلاع أن الغالبية العظمى من الأردنيين (86%) غير راضين عن موقف الدول الغربية من حرب إسرائيل على غزة، ووصفها (79%) بأنها غير داعمة للفلسطينيين وضعيفة وغير كافية.
وأشار الاستطلاع إلى أن (1%) فقط من الأردنيين راضون عن موقف الولايات المتحدة الأميركية من حرب إسرائيل على غزة و(99%) غير راضين، و(7%) من الأردنيين راضون عن موقف الدول الأوروبية و(11%) من الأردنيين راضون عن موقف الصين وروسيا تجاه الحرب، و(25%) من الأردنيين راضون عن موقف تركيا.
وقال الاستطلاع إن (94%) من الأردنيين وصفوا موقف الولايات المتحدة الأميركية من حرب إسرائيل على غزة بأنه غير داعم للفلسطينيين وضعيف وغير كافٍ، و74% وصفوه كذلك بالنسبة للدول الأوروبية.
وبين أن (32%) من أفراد العينة الوطنية و(52%) من عينة الخبراء يعتقدون أن الأوضاع في غزة والحرب القائمة ستؤثر على الأوضاع الأمنية في الأردن.
وكشف الاستطلاع أن (40%) من أفراد العينة الوطنية و(54%) من عينة الخبراء يعتقدون أن الأوضاع في غزة والحرب القائمة ستؤثر على الأوضاع السياسية في الأردن.
ويعتقد (57%) من الأردنيين و(91%) من عينة الخبراء أن الأوضاع في غزة والحرب القائمة ستؤثر على الأوضاع الاقتصادية في الأردن.
وأشار الاستطلاع إلى أن أكثر من ثلث الأردنيين (39%) قاموا بتغيير أولويات الإنفاق بسبب الظروف الحالية التي تمر بها المنطقة، و(23%) قاموا بتأجيل شراء أجهزة/ عقار/ مركبة/ استثمار، بسبب الظروف الحالية التي تمر بها المنطقة.
وتابع: الغالبية العظمى من الأردنيين (95%) سمعوا عن حملة مقاطعة المنتجات الأميركية/ الأجنبية في الأردن والعالم، و(93%) يقاطعون منتجات في الوقت الحالي. (60%) من المنتجات التي يتم مقاطعتها هي أميركية، و26% منتجات إسرائيلية.
فيما توجهت الغالبية العظمى من الأردنيين (95%) إلى المنتج محلي الصنع كبديل للمنتجات التي تمت مقاطعتها.
أما الغالبية العظمى من الأردنيين (93%) فيؤيدون مقاطعة المنتجات التي يتم إنتاجها في دول داعمة لإسرائيل. و(72%) لا يعتقدون أن هذه المقاطعة سوف تضر بالاقتصاد الأردني.
وقال الاستطلاع: لا يعتقد (60%) من الأردنيين و(70%) من عينة الخبراء أن حرب إسرائيل على غزة ستقود إلى تحقيق حل الدولتين، فيما يعتقد بذلك 27% من العينة الوطنية و29% من عينة الخبراء.
بينما يعتقد (23%) فقط من أفراد العينة الوطنية و(10%) فقط من عينة الخبراء أن إسرائيل سوف تقوم بفصل قطاع غزة كلياً عن الضفة الغربية.
وأشار الاستطلاع إلى أن نصف الأردنيين (48%) و(89%) من الخبراء سمعوا/ قرأوا عن القمة العربية الإسلامية المشتركة التي عُقدت في العاصمة السعودية الرياض يوم السبت 11/11/2023، والتي تناولت الأحداث والعدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني.
وعبر (88%) من أفراد العينة الوطنية و(84%) من عينة الخبراء عن أنهم غير راضيين عن مخرجات القمة العربية الإسلامية التي تم عقدها في الرياض من أجل غزة. و(12%) من العينة الوطنية و(16%) من عينة الخبراء راضون.
وفيما يتعلق بمخرجات القمة العربية الإسلامية بشأن الحرب على غزة، فإن غالبية الأردنيين يعتقدون أن الأمم المتحدة:
الغد
1 - لن تلتزم (81%): بمطالبة مجلس الأمن باتخاذ قرار ملزم يفرض وقف العدوان وكسر الحصار ويدين الانتهاكات في القطاع الصحي ومنع وصول المساعدات الإنسانية.
2- لن تلتزم (90%): بمطالبة جميع الدول بوقف تصدير الأسلحة إلى سلطات الاحتلال الإسرائيلي
3- لن تلتزم (79%): بالبدء بتحقيق فوري من قبل المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية في جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي ترتكبها إسرائيل
4- لن تلتزم (74%): بالوقف والتهجير القسري للشعب الفلسطيني
5- لن تلتزم (80%): برفض أي اقتراحات تدعو إلى فصل غزة عن الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية.
أخبار اليوم - أكد استطلاع رأي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية أن الغالبية العظمى من الأردنيين (العينة الوطنية 79%، عينة الخبراء 100%) تابعوا ويتابعون ما يحدث في غزة منذ 7/10/2023. وغالبيتهم يعتمدون على مصدرين أساسين للحصول على معلومات وأخبار متعلقة بالحرب على غزة وهما وسائل التواصل الاجتماعي (50.1%) والتلفاز (47.7%).
وقال الاستطلاع إن قناة الجزيرة حققت أعلى نسبة مشاهدة (69.9%) تليها قناة رؤيا (13%)، ثم قناة المملكة (5%)، والتلفزيون الأردني (4%)، وقناة العربية (1.8%).
وأوضح أن غالبية الأردنيين (العينة الوطنية 66% وعينة الخبراء 66%) يؤيدون بشكل كبير ما قامت به حركة حماس في هجومها المفاجئ على إسرائيل في 7/10/2023، و8% من العينة الوطنية و3% من عينة الخبراء لا يؤيدون على الإطلاق ما قامت به حماس.
وأشار الاستطلاع إلى أن (37%) من الأردنيين- العينة الوطنية يعتقدون أن المواجهات الحالية في غزة بين إسرائيل والفلسطينيين ستفضي في النهاية إلى انتهاء المواجهة بإيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية، فيما يعتقد (18%) أن تكرار الحرب والهدنة بين حماس وإسرائيل دون تغيير على الوضع الراهن هو نتيجة المواجهات الحالية. ويعتقد (16%) أنها سوف تؤدي إلى زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة واحتمال توسع نطاق الحرب.
في المقابل يعتقد (28%) من عينة الخبراء أن المواجهات الحالية في غزة بين إسرائيل والفلسطينيين سوف تؤدي إلى تكرار الحرب والهدنة بين حماس وإسرائيل دون تغيير على الوضع الراهن، فيما يعتقد (25%) أنها ستؤدي إلى زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة واحتمال توسع نطاق الحرب.
ووفقا للاستطلاع الذي أعلنت نتائجه أمس، يعتقد (35%) فقط من أفراد العينة الوطنية أن تهجير الفلسطينيين من غزة هي أولويات إسرائيل من الحرب على غزة، فيما يعتقد (44%) من عينة الخبراء أن إضعاف حركة حماس بحيث لا تشكل تهديدا مستقبليا على إسرائيل هي أولويات إسرائيل من الحرب على غزة، ويعتقد (22%) من العينة الوطنية و(9%) من عينة الخبراء أن أولوية إسرائيل هي إنهاء حكم حركة حماس في غزة. ويعتقد (16%) فقط من أفراد العينة الوطنية و(15%) فقط من عينة الخبراء أن أولوية إسرائيل هي تهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية.
وفيما يتعلق بالإبادة الجماعية وهي الوصف الأقرب للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، أفاد بذلك (72%) من أفراد العينة الوطنية و(75%) من عينة الخبراء.
أما الغالبية العظمى من الأردنيين (العينة الوطنية وعينة الخبراء 91%) لا يعتقدون أن إسرائيل سوف تنجح في تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة الى مصر.
ويعتقد الأردنيون وفق الاستطلاع أن الأردن، ومصر، وقطر، والسعودية، والإمارات العربية المتحدة هي الدول الأكثر التزاماً بالدفاع عن القضية والحقوق الفلسطينية.
وأشار إلى أن استمرار حماس في حكم قطاع غزة هو الأكثر ترجيحا لحكم القطاع ما بعد الحرب (55% العينة الوطنية) ثم أبناء غزة من العائلات الفلسطينية في غزة (21%). أما عينة الخبراء، فيعتقد 36% أن السلطة الفلسطينية هي الأكثر ترجيحا لحكم القطاع ما بعد الحرب، و(20%) يعتقدون أن أبناء غزة من العائلات الفلسطينية في غزة هم من سيحكم القطاع بعد الحرب، و(19%) يعتقدون أن قوى عربية مشتركة هي من ستحكم القطاع.
وقال الاستطلاع أن الغالبية العظمى من الأردنيين (86%) غير راضين عن موقف الدول الغربية من حرب إسرائيل على غزة، ووصفها (79%) بأنها غير داعمة للفلسطينيين وضعيفة وغير كافية.
وأشار الاستطلاع إلى أن (1%) فقط من الأردنيين راضون عن موقف الولايات المتحدة الأميركية من حرب إسرائيل على غزة و(99%) غير راضين، و(7%) من الأردنيين راضون عن موقف الدول الأوروبية و(11%) من الأردنيين راضون عن موقف الصين وروسيا تجاه الحرب، و(25%) من الأردنيين راضون عن موقف تركيا.
وقال الاستطلاع إن (94%) من الأردنيين وصفوا موقف الولايات المتحدة الأميركية من حرب إسرائيل على غزة بأنه غير داعم للفلسطينيين وضعيف وغير كافٍ، و74% وصفوه كذلك بالنسبة للدول الأوروبية.
وبين أن (32%) من أفراد العينة الوطنية و(52%) من عينة الخبراء يعتقدون أن الأوضاع في غزة والحرب القائمة ستؤثر على الأوضاع الأمنية في الأردن.
وكشف الاستطلاع أن (40%) من أفراد العينة الوطنية و(54%) من عينة الخبراء يعتقدون أن الأوضاع في غزة والحرب القائمة ستؤثر على الأوضاع السياسية في الأردن.
ويعتقد (57%) من الأردنيين و(91%) من عينة الخبراء أن الأوضاع في غزة والحرب القائمة ستؤثر على الأوضاع الاقتصادية في الأردن.
وأشار الاستطلاع إلى أن أكثر من ثلث الأردنيين (39%) قاموا بتغيير أولويات الإنفاق بسبب الظروف الحالية التي تمر بها المنطقة، و(23%) قاموا بتأجيل شراء أجهزة/ عقار/ مركبة/ استثمار، بسبب الظروف الحالية التي تمر بها المنطقة.
وتابع: الغالبية العظمى من الأردنيين (95%) سمعوا عن حملة مقاطعة المنتجات الأميركية/ الأجنبية في الأردن والعالم، و(93%) يقاطعون منتجات في الوقت الحالي. (60%) من المنتجات التي يتم مقاطعتها هي أميركية، و26% منتجات إسرائيلية.
فيما توجهت الغالبية العظمى من الأردنيين (95%) إلى المنتج محلي الصنع كبديل للمنتجات التي تمت مقاطعتها.
أما الغالبية العظمى من الأردنيين (93%) فيؤيدون مقاطعة المنتجات التي يتم إنتاجها في دول داعمة لإسرائيل. و(72%) لا يعتقدون أن هذه المقاطعة سوف تضر بالاقتصاد الأردني.
وقال الاستطلاع: لا يعتقد (60%) من الأردنيين و(70%) من عينة الخبراء أن حرب إسرائيل على غزة ستقود إلى تحقيق حل الدولتين، فيما يعتقد بذلك 27% من العينة الوطنية و29% من عينة الخبراء.
بينما يعتقد (23%) فقط من أفراد العينة الوطنية و(10%) فقط من عينة الخبراء أن إسرائيل سوف تقوم بفصل قطاع غزة كلياً عن الضفة الغربية.
وأشار الاستطلاع إلى أن نصف الأردنيين (48%) و(89%) من الخبراء سمعوا/ قرأوا عن القمة العربية الإسلامية المشتركة التي عُقدت في العاصمة السعودية الرياض يوم السبت 11/11/2023، والتي تناولت الأحداث والعدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني.
وعبر (88%) من أفراد العينة الوطنية و(84%) من عينة الخبراء عن أنهم غير راضيين عن مخرجات القمة العربية الإسلامية التي تم عقدها في الرياض من أجل غزة. و(12%) من العينة الوطنية و(16%) من عينة الخبراء راضون.
وفيما يتعلق بمخرجات القمة العربية الإسلامية بشأن الحرب على غزة، فإن غالبية الأردنيين يعتقدون أن الأمم المتحدة:
الغد
1 - لن تلتزم (81%): بمطالبة مجلس الأمن باتخاذ قرار ملزم يفرض وقف العدوان وكسر الحصار ويدين الانتهاكات في القطاع الصحي ومنع وصول المساعدات الإنسانية.
2- لن تلتزم (90%): بمطالبة جميع الدول بوقف تصدير الأسلحة إلى سلطات الاحتلال الإسرائيلي
3- لن تلتزم (79%): بالبدء بتحقيق فوري من قبل المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية في جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي ترتكبها إسرائيل
4- لن تلتزم (74%): بالوقف والتهجير القسري للشعب الفلسطيني
5- لن تلتزم (80%): برفض أي اقتراحات تدعو إلى فصل غزة عن الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية.
التعليقات