توصل بحث في جامعة شيكاغو إلى أن مادة موجودة في حليب ولحوم الحيوانات المجترة كالبقر والأغنام تستهدف عدة أنواع من أورام السرطان عن طريق تنشيط الخلايا المناعية المقاومة للورم.
ويوجد حمض تي في إيه TVA طويل السلسلة في لحوم ومنتجات ألبان البقر والغنم. ولا يقوم الجهاز الهضمي لدى البشر بتكسير سوى حوالي 20% من هذا الحمض، لذلك لم يعتبره الباحثون من قبل من الأحماض الدهنية الرئيسية للتغذية.
ولم يكن دور الـ 80% المتبقية واضحاً، لكن بحسب نتائج البحث 'يُعتقد الآن أن لديها وظيفة مناعية'.
ووفق 'نيو ساينتست'، تبين أن المصابين بسرطان الغدد الليمفاوية لديهم مستويات أقل من هذا الحمض.
ومن بين 255 مركباً غذائياً شملتهم الاختبارات الأولية على الحيوانات، تحقّق الباحثون من تأثيرات أفضل 6 مواد على أنواع مختلفة من الخلايا التائية المناعية.
ووجد الباحثون أن تي في إيه TVA يعزز على وجه التحديد النشاط المضاد لأورم سرطان الجلد والقولون والغدد الليمفاوية.
ويعتقد الباحثون أنه يمكن استخدام مكملات غذائية من هذا الحمض لدعم العلاج المناعي للسرطان، وأن الاستهلاك الغذائي يلعب دوراً في الوقاية، لكن العلاج يتطلّب جرعات مكثّفة.
توصل بحث في جامعة شيكاغو إلى أن مادة موجودة في حليب ولحوم الحيوانات المجترة كالبقر والأغنام تستهدف عدة أنواع من أورام السرطان عن طريق تنشيط الخلايا المناعية المقاومة للورم.
ويوجد حمض تي في إيه TVA طويل السلسلة في لحوم ومنتجات ألبان البقر والغنم. ولا يقوم الجهاز الهضمي لدى البشر بتكسير سوى حوالي 20% من هذا الحمض، لذلك لم يعتبره الباحثون من قبل من الأحماض الدهنية الرئيسية للتغذية.
ولم يكن دور الـ 80% المتبقية واضحاً، لكن بحسب نتائج البحث 'يُعتقد الآن أن لديها وظيفة مناعية'.
ووفق 'نيو ساينتست'، تبين أن المصابين بسرطان الغدد الليمفاوية لديهم مستويات أقل من هذا الحمض.
ومن بين 255 مركباً غذائياً شملتهم الاختبارات الأولية على الحيوانات، تحقّق الباحثون من تأثيرات أفضل 6 مواد على أنواع مختلفة من الخلايا التائية المناعية.
ووجد الباحثون أن تي في إيه TVA يعزز على وجه التحديد النشاط المضاد لأورم سرطان الجلد والقولون والغدد الليمفاوية.
ويعتقد الباحثون أنه يمكن استخدام مكملات غذائية من هذا الحمض لدعم العلاج المناعي للسرطان، وأن الاستهلاك الغذائي يلعب دوراً في الوقاية، لكن العلاج يتطلّب جرعات مكثّفة.
توصل بحث في جامعة شيكاغو إلى أن مادة موجودة في حليب ولحوم الحيوانات المجترة كالبقر والأغنام تستهدف عدة أنواع من أورام السرطان عن طريق تنشيط الخلايا المناعية المقاومة للورم.
ويوجد حمض تي في إيه TVA طويل السلسلة في لحوم ومنتجات ألبان البقر والغنم. ولا يقوم الجهاز الهضمي لدى البشر بتكسير سوى حوالي 20% من هذا الحمض، لذلك لم يعتبره الباحثون من قبل من الأحماض الدهنية الرئيسية للتغذية.
ولم يكن دور الـ 80% المتبقية واضحاً، لكن بحسب نتائج البحث 'يُعتقد الآن أن لديها وظيفة مناعية'.
ووفق 'نيو ساينتست'، تبين أن المصابين بسرطان الغدد الليمفاوية لديهم مستويات أقل من هذا الحمض.
ومن بين 255 مركباً غذائياً شملتهم الاختبارات الأولية على الحيوانات، تحقّق الباحثون من تأثيرات أفضل 6 مواد على أنواع مختلفة من الخلايا التائية المناعية.
ووجد الباحثون أن تي في إيه TVA يعزز على وجه التحديد النشاط المضاد لأورم سرطان الجلد والقولون والغدد الليمفاوية.
ويعتقد الباحثون أنه يمكن استخدام مكملات غذائية من هذا الحمض لدعم العلاج المناعي للسرطان، وأن الاستهلاك الغذائي يلعب دوراً في الوقاية، لكن العلاج يتطلّب جرعات مكثّفة.
التعليقات