أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، الثلاثاء، عن استشهاد 7 فلسطينيين في مدينتي الخليل وطولكرم جراء العدوان المتواصل من الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة.
مستشفى الشهيد ثابت ثابت الحكومي في مدينة طولكرم بالضفة الغربية المحتلة، كان قد أعلن فجر الثلاثاء، عن استشهاد 3 شبان بعد قصفهم بصاروخ أطلقته قوات الاحتلال من طائرة مسيرة، ليرتفع عدد الشهداء اليوم إلى 7 في طولكرم والخليل.
والشهداء الأربعة هم: سعيد سليمان يوسف أبو طاحون (24 عاما)، و جهاد خالد مقبل غانم (27 عاما)، ومصعب عمر أحمد الغول (21 عاما)، ووليد مصيعي (٢٦ عاما).
كما استشهد الشاب محمد عبد المجيد الحلايقة (20 عاما)، فجر الثلاثاء، متأثرا بجروحه برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرب بلدة بيت عينون، شمال شرق الخليل، بعد أن أطلقت النار عليه الليلة الماضية، وهو من بلدة الشيوخ، أثناء تواجده قرب مدخل بلدة بيت عينون، بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن، ومنعت طواقم الاسعاف من الاقتراب منه وتقديم العلاج له، وتركته ينزف على الأرض حتى ارتقى شهيدا، واحتجزت جثمانه لديها.
واستشهد شابان، الليلة الماضية، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مخيم طولكرم.
وأفادت وزارة الصحة باستشهاد الشابين محمود علي حدايدة (25 عاما) وحازم محمد حصري (28 عاما) بعد إصابتهما بالرصاص الحي في الصدر، خلال عدوان الاحتلال على طولكرم.
كما أصيب 4 شبان خلال العدوان المتواصل على مخيم طولكرم برصاص قناصة الاحتلال المنتشرة على أسطح المنازل والبنايات، في الوقت الذي قصفت فيه مجموعة من الشبان خلال وجودهم في حارة الغانم في المخيم بصاروخ من طائرة مسيرة، تسبب في استشهاد 3 شبان وإصابة 3 آخرين.
ومنعت قوات الاحتلال في البداية سيارات الإسعاف من دخول المخيم، وقامت باعتراضها وإعاقة عملها عبر إيقافها وتفتيشها تفتيشا دقيقا، قبل أن تتمكن من الوصول إلى الإصابات ونقلها إلى المستشفى.
واعتقلت قوات الاحتلال المصاب مدحت أبو عمشة من سيارة الإسعاف أثناء نقله للمستشفى.
وقامت جرافة مجنزرة بتجريف شارع المدارس على مدخل المخيم، وتخريب البنى التحتية فيه، في الوقت الذي اقتحمت فيه قوات الاحتلال عددا من منازل المواطنين في المنطقة، واعتلت أسطحها، وسط إطلاقها للأعيرة النارية على كل شيء متحرك.
كما دمرت جرافة الاحتلال جانب من شارع جامعة القدس المفتوحة في المدينة والقريب من المخيم.
وحاصرت قوات الاحتلال مخيم طولكرم عبر نشر دورياتها الراحلة والمحمولة على مداخله كافة، إضافة إلى أحياء مدينة طولكرم المؤدية للمخيم وتحديدا شارع نابلس، وشارع المسلخ والحيين الشرقي والشمالي، وشارع المقاطعة، وشارع جامعة القدس المفتوحة ودواري شويكة واكتابا، وأطراف ضاحية ذنابة الملاصقة للمخيم.
ويعتبر هذا الاقتحام الثاني للمخيم خلال أسبوع، الذي شهد اغتيال قوات خاصة لأربعة شبان، وإصابة ستة مواطنين، وتخريب البنى التحتية لشوارعه وأزقته.
ونعت القوى الوطنية والإسلامية في طولكرم الشهداء الخمسة، وأعلنت عن إضراب شامل غدا الثلاثاء لجميع مناحي الحياة، حدادا على أرواح الشهداء، وتنديدا بجرائم ومجازر الاحتلال.
وباستشهادهم ترتفع حصيلة شهداء محافظة طولكرم منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول الماضي إلى 31 شهيدا.
وفا
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، الثلاثاء، عن استشهاد 7 فلسطينيين في مدينتي الخليل وطولكرم جراء العدوان المتواصل من الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة.
مستشفى الشهيد ثابت ثابت الحكومي في مدينة طولكرم بالضفة الغربية المحتلة، كان قد أعلن فجر الثلاثاء، عن استشهاد 3 شبان بعد قصفهم بصاروخ أطلقته قوات الاحتلال من طائرة مسيرة، ليرتفع عدد الشهداء اليوم إلى 7 في طولكرم والخليل.
والشهداء الأربعة هم: سعيد سليمان يوسف أبو طاحون (24 عاما)، و جهاد خالد مقبل غانم (27 عاما)، ومصعب عمر أحمد الغول (21 عاما)، ووليد مصيعي (٢٦ عاما).
كما استشهد الشاب محمد عبد المجيد الحلايقة (20 عاما)، فجر الثلاثاء، متأثرا بجروحه برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرب بلدة بيت عينون، شمال شرق الخليل، بعد أن أطلقت النار عليه الليلة الماضية، وهو من بلدة الشيوخ، أثناء تواجده قرب مدخل بلدة بيت عينون، بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن، ومنعت طواقم الاسعاف من الاقتراب منه وتقديم العلاج له، وتركته ينزف على الأرض حتى ارتقى شهيدا، واحتجزت جثمانه لديها.
واستشهد شابان، الليلة الماضية، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مخيم طولكرم.
وأفادت وزارة الصحة باستشهاد الشابين محمود علي حدايدة (25 عاما) وحازم محمد حصري (28 عاما) بعد إصابتهما بالرصاص الحي في الصدر، خلال عدوان الاحتلال على طولكرم.
كما أصيب 4 شبان خلال العدوان المتواصل على مخيم طولكرم برصاص قناصة الاحتلال المنتشرة على أسطح المنازل والبنايات، في الوقت الذي قصفت فيه مجموعة من الشبان خلال وجودهم في حارة الغانم في المخيم بصاروخ من طائرة مسيرة، تسبب في استشهاد 3 شبان وإصابة 3 آخرين.
ومنعت قوات الاحتلال في البداية سيارات الإسعاف من دخول المخيم، وقامت باعتراضها وإعاقة عملها عبر إيقافها وتفتيشها تفتيشا دقيقا، قبل أن تتمكن من الوصول إلى الإصابات ونقلها إلى المستشفى.
واعتقلت قوات الاحتلال المصاب مدحت أبو عمشة من سيارة الإسعاف أثناء نقله للمستشفى.
وقامت جرافة مجنزرة بتجريف شارع المدارس على مدخل المخيم، وتخريب البنى التحتية فيه، في الوقت الذي اقتحمت فيه قوات الاحتلال عددا من منازل المواطنين في المنطقة، واعتلت أسطحها، وسط إطلاقها للأعيرة النارية على كل شيء متحرك.
كما دمرت جرافة الاحتلال جانب من شارع جامعة القدس المفتوحة في المدينة والقريب من المخيم.
وحاصرت قوات الاحتلال مخيم طولكرم عبر نشر دورياتها الراحلة والمحمولة على مداخله كافة، إضافة إلى أحياء مدينة طولكرم المؤدية للمخيم وتحديدا شارع نابلس، وشارع المسلخ والحيين الشرقي والشمالي، وشارع المقاطعة، وشارع جامعة القدس المفتوحة ودواري شويكة واكتابا، وأطراف ضاحية ذنابة الملاصقة للمخيم.
ويعتبر هذا الاقتحام الثاني للمخيم خلال أسبوع، الذي شهد اغتيال قوات خاصة لأربعة شبان، وإصابة ستة مواطنين، وتخريب البنى التحتية لشوارعه وأزقته.
ونعت القوى الوطنية والإسلامية في طولكرم الشهداء الخمسة، وأعلنت عن إضراب شامل غدا الثلاثاء لجميع مناحي الحياة، حدادا على أرواح الشهداء، وتنديدا بجرائم ومجازر الاحتلال.
وباستشهادهم ترتفع حصيلة شهداء محافظة طولكرم منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول الماضي إلى 31 شهيدا.
وفا
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، الثلاثاء، عن استشهاد 7 فلسطينيين في مدينتي الخليل وطولكرم جراء العدوان المتواصل من الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة.
مستشفى الشهيد ثابت ثابت الحكومي في مدينة طولكرم بالضفة الغربية المحتلة، كان قد أعلن فجر الثلاثاء، عن استشهاد 3 شبان بعد قصفهم بصاروخ أطلقته قوات الاحتلال من طائرة مسيرة، ليرتفع عدد الشهداء اليوم إلى 7 في طولكرم والخليل.
والشهداء الأربعة هم: سعيد سليمان يوسف أبو طاحون (24 عاما)، و جهاد خالد مقبل غانم (27 عاما)، ومصعب عمر أحمد الغول (21 عاما)، ووليد مصيعي (٢٦ عاما).
كما استشهد الشاب محمد عبد المجيد الحلايقة (20 عاما)، فجر الثلاثاء، متأثرا بجروحه برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرب بلدة بيت عينون، شمال شرق الخليل، بعد أن أطلقت النار عليه الليلة الماضية، وهو من بلدة الشيوخ، أثناء تواجده قرب مدخل بلدة بيت عينون، بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن، ومنعت طواقم الاسعاف من الاقتراب منه وتقديم العلاج له، وتركته ينزف على الأرض حتى ارتقى شهيدا، واحتجزت جثمانه لديها.
واستشهد شابان، الليلة الماضية، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مخيم طولكرم.
وأفادت وزارة الصحة باستشهاد الشابين محمود علي حدايدة (25 عاما) وحازم محمد حصري (28 عاما) بعد إصابتهما بالرصاص الحي في الصدر، خلال عدوان الاحتلال على طولكرم.
كما أصيب 4 شبان خلال العدوان المتواصل على مخيم طولكرم برصاص قناصة الاحتلال المنتشرة على أسطح المنازل والبنايات، في الوقت الذي قصفت فيه مجموعة من الشبان خلال وجودهم في حارة الغانم في المخيم بصاروخ من طائرة مسيرة، تسبب في استشهاد 3 شبان وإصابة 3 آخرين.
ومنعت قوات الاحتلال في البداية سيارات الإسعاف من دخول المخيم، وقامت باعتراضها وإعاقة عملها عبر إيقافها وتفتيشها تفتيشا دقيقا، قبل أن تتمكن من الوصول إلى الإصابات ونقلها إلى المستشفى.
واعتقلت قوات الاحتلال المصاب مدحت أبو عمشة من سيارة الإسعاف أثناء نقله للمستشفى.
وقامت جرافة مجنزرة بتجريف شارع المدارس على مدخل المخيم، وتخريب البنى التحتية فيه، في الوقت الذي اقتحمت فيه قوات الاحتلال عددا من منازل المواطنين في المنطقة، واعتلت أسطحها، وسط إطلاقها للأعيرة النارية على كل شيء متحرك.
كما دمرت جرافة الاحتلال جانب من شارع جامعة القدس المفتوحة في المدينة والقريب من المخيم.
وحاصرت قوات الاحتلال مخيم طولكرم عبر نشر دورياتها الراحلة والمحمولة على مداخله كافة، إضافة إلى أحياء مدينة طولكرم المؤدية للمخيم وتحديدا شارع نابلس، وشارع المسلخ والحيين الشرقي والشمالي، وشارع المقاطعة، وشارع جامعة القدس المفتوحة ودواري شويكة واكتابا، وأطراف ضاحية ذنابة الملاصقة للمخيم.
ويعتبر هذا الاقتحام الثاني للمخيم خلال أسبوع، الذي شهد اغتيال قوات خاصة لأربعة شبان، وإصابة ستة مواطنين، وتخريب البنى التحتية لشوارعه وأزقته.
ونعت القوى الوطنية والإسلامية في طولكرم الشهداء الخمسة، وأعلنت عن إضراب شامل غدا الثلاثاء لجميع مناحي الحياة، حدادا على أرواح الشهداء، وتنديدا بجرائم ومجازر الاحتلال.
وباستشهادهم ترتفع حصيلة شهداء محافظة طولكرم منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول الماضي إلى 31 شهيدا.
وفا
التعليقات