تحدث أبو عبيدة، الناطق باسم كتائب عز الدين القسام، الذراع العسكري لحركة حماس، الاثنين، عن جهد قطري لـ 'الإفراج عن محتجزي العدو من النساء والأطفال'، مقابل إطلاق سراح 200 طفل و75 امرأة فلسطينية أسيرة لدى إسرائيل.
وأوضح أبو عبيدة في كلمة مسجلة له، 'كان هناك جهد من الإخوة الوسطاء القطريين الأسبوع الماضي، من أجل الإفراج عن محتجزي العدو من النساء والأطفال مقابل الإفراج عن 200 طفل فلسطيني و75 امرأة فلسطينية هم مجموع المعتقلين حتى تاريخ الحادي عشر من نوفمبر (تشرين الثاني) من النساء والأطفال لدى العدو'.
وأشار إلى أن إسرائيل طلبت 'الإفراج عن مائة امرأة وطفل من محتجزي العدو في غزة'.
وإثر ذلك، أبلغت حركة حماس 'الوسطاء أن بإمكاننا في هدنة مدتها 5 أيام تتضمن أن نفرج عن 50 من النساء والأطفال المحتجزين في غزة وقد يصل العدد في نهاية المطاف إلى 70، على اعتبار وجود إشكالية في تواجد أولئك المحتجزين لدى فصائل وجهات متعددة، على أن تتضمن الهدنة وقف إطلاق النار والسماح بدخول المساعدات الإغاثية والإنسانية لجميع أبناء شعبنا في جميع أنحاء قطاع غزة'، وفق أبو عبيدة.
لكن 'العدو ما زال يماطل ويتهرب من دفع هذا الاستحقاق ويضرب بعرض الحائط ليس حياة المدنيين الفلسطينيين فحسب، بل لا يهمه حتى قتل أسراه'، بحسب أبو عبيدة.
وتحدث في هذا الصدد، عن مقتل 'الأسيرة المجندة فاؤل أسياني التي أسرت على قيد الحياة وسجلت مناشدة لإطلاق سراحها في بداية الحرب لكنها قتلت في قصف للعدو قبل أيام'.
ونشرت كتائب القسام فيديو للأسيرة المجندة الإسرائيلية قبل مقتلها، وصورا بعد مقتلها، بحسب ما أورد حساب الكتائب عبر تلغرام.
أبو عبيدة قال: 'إننا نحذر العدو وكل من يهمه أمر الأسرى والمحتجزين بأن استمرار العدوان الجوي والبري يعرض حتما حياة هؤلاء الأسرى للخطر الكبير كل ساعة فقد أعذر من أنذر'.
تحدث أبو عبيدة، الناطق باسم كتائب عز الدين القسام، الذراع العسكري لحركة حماس، الاثنين، عن جهد قطري لـ 'الإفراج عن محتجزي العدو من النساء والأطفال'، مقابل إطلاق سراح 200 طفل و75 امرأة فلسطينية أسيرة لدى إسرائيل.
وأوضح أبو عبيدة في كلمة مسجلة له، 'كان هناك جهد من الإخوة الوسطاء القطريين الأسبوع الماضي، من أجل الإفراج عن محتجزي العدو من النساء والأطفال مقابل الإفراج عن 200 طفل فلسطيني و75 امرأة فلسطينية هم مجموع المعتقلين حتى تاريخ الحادي عشر من نوفمبر (تشرين الثاني) من النساء والأطفال لدى العدو'.
وأشار إلى أن إسرائيل طلبت 'الإفراج عن مائة امرأة وطفل من محتجزي العدو في غزة'.
وإثر ذلك، أبلغت حركة حماس 'الوسطاء أن بإمكاننا في هدنة مدتها 5 أيام تتضمن أن نفرج عن 50 من النساء والأطفال المحتجزين في غزة وقد يصل العدد في نهاية المطاف إلى 70، على اعتبار وجود إشكالية في تواجد أولئك المحتجزين لدى فصائل وجهات متعددة، على أن تتضمن الهدنة وقف إطلاق النار والسماح بدخول المساعدات الإغاثية والإنسانية لجميع أبناء شعبنا في جميع أنحاء قطاع غزة'، وفق أبو عبيدة.
لكن 'العدو ما زال يماطل ويتهرب من دفع هذا الاستحقاق ويضرب بعرض الحائط ليس حياة المدنيين الفلسطينيين فحسب، بل لا يهمه حتى قتل أسراه'، بحسب أبو عبيدة.
وتحدث في هذا الصدد، عن مقتل 'الأسيرة المجندة فاؤل أسياني التي أسرت على قيد الحياة وسجلت مناشدة لإطلاق سراحها في بداية الحرب لكنها قتلت في قصف للعدو قبل أيام'.
ونشرت كتائب القسام فيديو للأسيرة المجندة الإسرائيلية قبل مقتلها، وصورا بعد مقتلها، بحسب ما أورد حساب الكتائب عبر تلغرام.
أبو عبيدة قال: 'إننا نحذر العدو وكل من يهمه أمر الأسرى والمحتجزين بأن استمرار العدوان الجوي والبري يعرض حتما حياة هؤلاء الأسرى للخطر الكبير كل ساعة فقد أعذر من أنذر'.
تحدث أبو عبيدة، الناطق باسم كتائب عز الدين القسام، الذراع العسكري لحركة حماس، الاثنين، عن جهد قطري لـ 'الإفراج عن محتجزي العدو من النساء والأطفال'، مقابل إطلاق سراح 200 طفل و75 امرأة فلسطينية أسيرة لدى إسرائيل.
وأوضح أبو عبيدة في كلمة مسجلة له، 'كان هناك جهد من الإخوة الوسطاء القطريين الأسبوع الماضي، من أجل الإفراج عن محتجزي العدو من النساء والأطفال مقابل الإفراج عن 200 طفل فلسطيني و75 امرأة فلسطينية هم مجموع المعتقلين حتى تاريخ الحادي عشر من نوفمبر (تشرين الثاني) من النساء والأطفال لدى العدو'.
وأشار إلى أن إسرائيل طلبت 'الإفراج عن مائة امرأة وطفل من محتجزي العدو في غزة'.
وإثر ذلك، أبلغت حركة حماس 'الوسطاء أن بإمكاننا في هدنة مدتها 5 أيام تتضمن أن نفرج عن 50 من النساء والأطفال المحتجزين في غزة وقد يصل العدد في نهاية المطاف إلى 70، على اعتبار وجود إشكالية في تواجد أولئك المحتجزين لدى فصائل وجهات متعددة، على أن تتضمن الهدنة وقف إطلاق النار والسماح بدخول المساعدات الإغاثية والإنسانية لجميع أبناء شعبنا في جميع أنحاء قطاع غزة'، وفق أبو عبيدة.
لكن 'العدو ما زال يماطل ويتهرب من دفع هذا الاستحقاق ويضرب بعرض الحائط ليس حياة المدنيين الفلسطينيين فحسب، بل لا يهمه حتى قتل أسراه'، بحسب أبو عبيدة.
وتحدث في هذا الصدد، عن مقتل 'الأسيرة المجندة فاؤل أسياني التي أسرت على قيد الحياة وسجلت مناشدة لإطلاق سراحها في بداية الحرب لكنها قتلت في قصف للعدو قبل أيام'.
ونشرت كتائب القسام فيديو للأسيرة المجندة الإسرائيلية قبل مقتلها، وصورا بعد مقتلها، بحسب ما أورد حساب الكتائب عبر تلغرام.
أبو عبيدة قال: 'إننا نحذر العدو وكل من يهمه أمر الأسرى والمحتجزين بأن استمرار العدوان الجوي والبري يعرض حتما حياة هؤلاء الأسرى للخطر الكبير كل ساعة فقد أعذر من أنذر'.
التعليقات