راما منصور - في ظل القصف المستمر على قطاع غزة والتهديد المستمر بقصف مراكز الإيواء من المدارس والمستشفيات التي تحتوي على آلاف النازحين، بات هذا التهديد بشكل خطر على حياتهم، فمن النازحين الأطفال وكبار السن والمرضى اللذين هم من بحاجة إلى رعاية مستمرة، في حال غياب هذه الرعاية، حينها تصبح حياتهم شبه مستحيلة، أي أن خطر الموت يلاحقهم.
وكان تعليق مدير شؤون المرضى في مستشفى الحسين للسرطان، الدكتور منذر الحوارات ل 'أخبار اليوم'، دون شك مرضى السرطان يحتاجون إلى الأجهزة لاستمرارية العلاج، الآن هم في موتين، الموت الذي يفرضه الاحتلال بقنابله وصواريخه ودبابته وموت انقطاع الأدوات والأدوية اللازمة لأجل مرضى السرطان.
وأضاف الحوارات أن مرضى السرطان يحتاجون العلاج بالأشعة والكيماوي، مضادات حيوية، عمليات جراحية، تعقيم وغرف عزل، كل هذه متعلقة بانقطاع الكهرباء والماء إذا انقطعت الكهرباء تتعطل كل هذه الأشياء؛ ومن ثم يتوقف علاج مرضى السرطان، وهذا يؤدي إلى وفاته أو تفاقم حالته؛ ولهذا فإن الماء والكهرباء شديدا الضرورة.
وبحسب منظمة الصحة العالمية بأنه قد ينشأ السرطان عن تحول خلايا عادية إلى أخرى ورمية في عملية متعددة المراحل تتطور عموماً من آفة سابقة للتسرطن إلى ورم خبيث. وهذه التغيرات ناجمة عن التفاعل بين العوامل الوراثية للشخص وفئات من العوامل الخارجية، مثل الالتهابات الناجمة عن بعض الفيروسات أو البكتيريا أو الطفيليات.
وبما أن مستشفى الصداقة التركي هو المستشفى الوحيد في قطاع غزة المسؤول عن حالات الأورام والمسؤول عن الأجهزة وغرف العزل الخاصة بهم، قلة مناعة جسم مرضى السرطان، والنظافة في هذه الأوضاع معدومة، فإن مرضى السرطان أصبحوا مهددين بالموت.
راما منصور - في ظل القصف المستمر على قطاع غزة والتهديد المستمر بقصف مراكز الإيواء من المدارس والمستشفيات التي تحتوي على آلاف النازحين، بات هذا التهديد بشكل خطر على حياتهم، فمن النازحين الأطفال وكبار السن والمرضى اللذين هم من بحاجة إلى رعاية مستمرة، في حال غياب هذه الرعاية، حينها تصبح حياتهم شبه مستحيلة، أي أن خطر الموت يلاحقهم.
وكان تعليق مدير شؤون المرضى في مستشفى الحسين للسرطان، الدكتور منذر الحوارات ل 'أخبار اليوم'، دون شك مرضى السرطان يحتاجون إلى الأجهزة لاستمرارية العلاج، الآن هم في موتين، الموت الذي يفرضه الاحتلال بقنابله وصواريخه ودبابته وموت انقطاع الأدوات والأدوية اللازمة لأجل مرضى السرطان.
وأضاف الحوارات أن مرضى السرطان يحتاجون العلاج بالأشعة والكيماوي، مضادات حيوية، عمليات جراحية، تعقيم وغرف عزل، كل هذه متعلقة بانقطاع الكهرباء والماء إذا انقطعت الكهرباء تتعطل كل هذه الأشياء؛ ومن ثم يتوقف علاج مرضى السرطان، وهذا يؤدي إلى وفاته أو تفاقم حالته؛ ولهذا فإن الماء والكهرباء شديدا الضرورة.
وبحسب منظمة الصحة العالمية بأنه قد ينشأ السرطان عن تحول خلايا عادية إلى أخرى ورمية في عملية متعددة المراحل تتطور عموماً من آفة سابقة للتسرطن إلى ورم خبيث. وهذه التغيرات ناجمة عن التفاعل بين العوامل الوراثية للشخص وفئات من العوامل الخارجية، مثل الالتهابات الناجمة عن بعض الفيروسات أو البكتيريا أو الطفيليات.
وبما أن مستشفى الصداقة التركي هو المستشفى الوحيد في قطاع غزة المسؤول عن حالات الأورام والمسؤول عن الأجهزة وغرف العزل الخاصة بهم، قلة مناعة جسم مرضى السرطان، والنظافة في هذه الأوضاع معدومة، فإن مرضى السرطان أصبحوا مهددين بالموت.
راما منصور - في ظل القصف المستمر على قطاع غزة والتهديد المستمر بقصف مراكز الإيواء من المدارس والمستشفيات التي تحتوي على آلاف النازحين، بات هذا التهديد بشكل خطر على حياتهم، فمن النازحين الأطفال وكبار السن والمرضى اللذين هم من بحاجة إلى رعاية مستمرة، في حال غياب هذه الرعاية، حينها تصبح حياتهم شبه مستحيلة، أي أن خطر الموت يلاحقهم.
وكان تعليق مدير شؤون المرضى في مستشفى الحسين للسرطان، الدكتور منذر الحوارات ل 'أخبار اليوم'، دون شك مرضى السرطان يحتاجون إلى الأجهزة لاستمرارية العلاج، الآن هم في موتين، الموت الذي يفرضه الاحتلال بقنابله وصواريخه ودبابته وموت انقطاع الأدوات والأدوية اللازمة لأجل مرضى السرطان.
وأضاف الحوارات أن مرضى السرطان يحتاجون العلاج بالأشعة والكيماوي، مضادات حيوية، عمليات جراحية، تعقيم وغرف عزل، كل هذه متعلقة بانقطاع الكهرباء والماء إذا انقطعت الكهرباء تتعطل كل هذه الأشياء؛ ومن ثم يتوقف علاج مرضى السرطان، وهذا يؤدي إلى وفاته أو تفاقم حالته؛ ولهذا فإن الماء والكهرباء شديدا الضرورة.
وبحسب منظمة الصحة العالمية بأنه قد ينشأ السرطان عن تحول خلايا عادية إلى أخرى ورمية في عملية متعددة المراحل تتطور عموماً من آفة سابقة للتسرطن إلى ورم خبيث. وهذه التغيرات ناجمة عن التفاعل بين العوامل الوراثية للشخص وفئات من العوامل الخارجية، مثل الالتهابات الناجمة عن بعض الفيروسات أو البكتيريا أو الطفيليات.
وبما أن مستشفى الصداقة التركي هو المستشفى الوحيد في قطاع غزة المسؤول عن حالات الأورام والمسؤول عن الأجهزة وغرف العزل الخاصة بهم، قلة مناعة جسم مرضى السرطان، والنظافة في هذه الأوضاع معدومة، فإن مرضى السرطان أصبحوا مهددين بالموت.
التعليقات