ستشهد اثنان وسبعون موظفا من موظفي الأونروا في قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول، بحسب تقرير المنظمة رقم 21 حول الأوضاع في قطاع غزة.
وأكد التقرير أن هذا هو أكبر عدد من عمال الإغاثة التابعين للأمم المتحدة الذين يستشهدون في نزاع في مثل هذا الوقت القصير، وإن الأونروا تشعر بالحزن على هذه الخسارة الفادحة. ولا يمكن للكلمات أن تنصف الآلاف من موظفي الأونروا الذين يواصلون العمل بلا كلل لدعم المجتمعات الفلسطينية المحتاجة في غزة.
وأضاف أنه استشهد نازحان وجرح 31 شخصا، من بينهم 15 طفلا، بسبب الأضرار الجانبية الناجمة عن غارة بالقرب من مدرستين تابعتين للأونروا في المنطقة الوسطى.
مشيرا الى أن يقيم حوالي 695,000 نازح في 149 منشأة في مختلف أنحاء قطاع غزة.
وأنه لا يزال توفير الإغاثة الإنسانية يمثل تحديا كبيرا بسبب نقص الإمدادات الأساسية، ونقص الوقود، والقصف المستمر، وتدمير البنية التحتية، والانقطاعات في شبكات الاتصالات.
ستشهد اثنان وسبعون موظفا من موظفي الأونروا في قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول، بحسب تقرير المنظمة رقم 21 حول الأوضاع في قطاع غزة.
وأكد التقرير أن هذا هو أكبر عدد من عمال الإغاثة التابعين للأمم المتحدة الذين يستشهدون في نزاع في مثل هذا الوقت القصير، وإن الأونروا تشعر بالحزن على هذه الخسارة الفادحة. ولا يمكن للكلمات أن تنصف الآلاف من موظفي الأونروا الذين يواصلون العمل بلا كلل لدعم المجتمعات الفلسطينية المحتاجة في غزة.
وأضاف أنه استشهد نازحان وجرح 31 شخصا، من بينهم 15 طفلا، بسبب الأضرار الجانبية الناجمة عن غارة بالقرب من مدرستين تابعتين للأونروا في المنطقة الوسطى.
مشيرا الى أن يقيم حوالي 695,000 نازح في 149 منشأة في مختلف أنحاء قطاع غزة.
وأنه لا يزال توفير الإغاثة الإنسانية يمثل تحديا كبيرا بسبب نقص الإمدادات الأساسية، ونقص الوقود، والقصف المستمر، وتدمير البنية التحتية، والانقطاعات في شبكات الاتصالات.
ستشهد اثنان وسبعون موظفا من موظفي الأونروا في قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول، بحسب تقرير المنظمة رقم 21 حول الأوضاع في قطاع غزة.
وأكد التقرير أن هذا هو أكبر عدد من عمال الإغاثة التابعين للأمم المتحدة الذين يستشهدون في نزاع في مثل هذا الوقت القصير، وإن الأونروا تشعر بالحزن على هذه الخسارة الفادحة. ولا يمكن للكلمات أن تنصف الآلاف من موظفي الأونروا الذين يواصلون العمل بلا كلل لدعم المجتمعات الفلسطينية المحتاجة في غزة.
وأضاف أنه استشهد نازحان وجرح 31 شخصا، من بينهم 15 طفلا، بسبب الأضرار الجانبية الناجمة عن غارة بالقرب من مدرستين تابعتين للأونروا في المنطقة الوسطى.
مشيرا الى أن يقيم حوالي 695,000 نازح في 149 منشأة في مختلف أنحاء قطاع غزة.
وأنه لا يزال توفير الإغاثة الإنسانية يمثل تحديا كبيرا بسبب نقص الإمدادات الأساسية، ونقص الوقود، والقصف المستمر، وتدمير البنية التحتية، والانقطاعات في شبكات الاتصالات.
التعليقات