أفادت وكالة رويترز أن قاعدة عين الأسد، التي تضم قوات أميركية وعراقية وتقع في محافظة الأنبار (غربي العراق)، تعرضت لهجوم جديد بالمسيرات في وقت مبكر اليوم الثلاثاء.
ونقلت رويترز عن مصدر أمني وآخر حكومي عراقيّين أن مسيرتين استهدفتا القاعدة، دون وقوع إصابات أو أضرار بالمنشأة.
ومنذ بدء حرب إسرائيل على غزة قبل أكثر من 3 أسابيع، تعرضت قاعدة عين الأسد لسلسلة من الهجمات بالمسيرات والصواريخ.
وكان فصيل يطلق على نفسه 'المقاومة الإسلامية في العراق' تبنى -أمس الاثنين- هجوما بالصواريخ على القاعدة وقال إنها أصابت أهدافها بشكل مباشر.
وقالت مصادر أمنية لرويترز إن 4 صواريخ 'كاتيوشا' أُطلقت من منطقة صحراوية على بعد نحو 25 كيلومترا شمال قاعدة عين الأسد، في حين ذكر مسؤولان في الجيش العراقي أن الصواريخ ربما سقطت بعيدا عن القاعدة.
وأكد مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) أن قوات بلاده وقوات التحالف الدولي في العراق وسوريا تعرضت خلال الشهر الجاري لـ23 هجوما بمسيرات وصواريخ، وأدت الهجمات لإصابة 21 أميركيا بجروح طفيفة، في حين توفي متعهد مدني بنوبة قلبية أثناء إنذار من هجوم محتمل في قاعدة عين الأسد.
وردا على هذه الهجمات، قصفت طائرات أميركية -مساء الخميس الماضي- منشأتين في مدينة البوكمال بمحافظة دير الزور (شرقي سوريا) يستخدمهما الحرس الثوري الإيراني ومجموعات مرتبطة به، بحسب وزارة الدفاع الأميركية.
وقالت واشنطن إن هذه الغارت تمت بأمر من الرئيس جو بايدن في إطار ما سمته الدفاع عن النفس. وينتشر نحو 2500 عسكري أميركي في العراق ونحو 900 آخرين في سوريا.
وكالات
أفادت وكالة رويترز أن قاعدة عين الأسد، التي تضم قوات أميركية وعراقية وتقع في محافظة الأنبار (غربي العراق)، تعرضت لهجوم جديد بالمسيرات في وقت مبكر اليوم الثلاثاء.
ونقلت رويترز عن مصدر أمني وآخر حكومي عراقيّين أن مسيرتين استهدفتا القاعدة، دون وقوع إصابات أو أضرار بالمنشأة.
ومنذ بدء حرب إسرائيل على غزة قبل أكثر من 3 أسابيع، تعرضت قاعدة عين الأسد لسلسلة من الهجمات بالمسيرات والصواريخ.
وكان فصيل يطلق على نفسه 'المقاومة الإسلامية في العراق' تبنى -أمس الاثنين- هجوما بالصواريخ على القاعدة وقال إنها أصابت أهدافها بشكل مباشر.
وقالت مصادر أمنية لرويترز إن 4 صواريخ 'كاتيوشا' أُطلقت من منطقة صحراوية على بعد نحو 25 كيلومترا شمال قاعدة عين الأسد، في حين ذكر مسؤولان في الجيش العراقي أن الصواريخ ربما سقطت بعيدا عن القاعدة.
وأكد مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) أن قوات بلاده وقوات التحالف الدولي في العراق وسوريا تعرضت خلال الشهر الجاري لـ23 هجوما بمسيرات وصواريخ، وأدت الهجمات لإصابة 21 أميركيا بجروح طفيفة، في حين توفي متعهد مدني بنوبة قلبية أثناء إنذار من هجوم محتمل في قاعدة عين الأسد.
وردا على هذه الهجمات، قصفت طائرات أميركية -مساء الخميس الماضي- منشأتين في مدينة البوكمال بمحافظة دير الزور (شرقي سوريا) يستخدمهما الحرس الثوري الإيراني ومجموعات مرتبطة به، بحسب وزارة الدفاع الأميركية.
وقالت واشنطن إن هذه الغارت تمت بأمر من الرئيس جو بايدن في إطار ما سمته الدفاع عن النفس. وينتشر نحو 2500 عسكري أميركي في العراق ونحو 900 آخرين في سوريا.
وكالات
أفادت وكالة رويترز أن قاعدة عين الأسد، التي تضم قوات أميركية وعراقية وتقع في محافظة الأنبار (غربي العراق)، تعرضت لهجوم جديد بالمسيرات في وقت مبكر اليوم الثلاثاء.
ونقلت رويترز عن مصدر أمني وآخر حكومي عراقيّين أن مسيرتين استهدفتا القاعدة، دون وقوع إصابات أو أضرار بالمنشأة.
ومنذ بدء حرب إسرائيل على غزة قبل أكثر من 3 أسابيع، تعرضت قاعدة عين الأسد لسلسلة من الهجمات بالمسيرات والصواريخ.
وكان فصيل يطلق على نفسه 'المقاومة الإسلامية في العراق' تبنى -أمس الاثنين- هجوما بالصواريخ على القاعدة وقال إنها أصابت أهدافها بشكل مباشر.
وقالت مصادر أمنية لرويترز إن 4 صواريخ 'كاتيوشا' أُطلقت من منطقة صحراوية على بعد نحو 25 كيلومترا شمال قاعدة عين الأسد، في حين ذكر مسؤولان في الجيش العراقي أن الصواريخ ربما سقطت بعيدا عن القاعدة.
وأكد مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) أن قوات بلاده وقوات التحالف الدولي في العراق وسوريا تعرضت خلال الشهر الجاري لـ23 هجوما بمسيرات وصواريخ، وأدت الهجمات لإصابة 21 أميركيا بجروح طفيفة، في حين توفي متعهد مدني بنوبة قلبية أثناء إنذار من هجوم محتمل في قاعدة عين الأسد.
وردا على هذه الهجمات، قصفت طائرات أميركية -مساء الخميس الماضي- منشأتين في مدينة البوكمال بمحافظة دير الزور (شرقي سوريا) يستخدمهما الحرس الثوري الإيراني ومجموعات مرتبطة به، بحسب وزارة الدفاع الأميركية.
وقالت واشنطن إن هذه الغارت تمت بأمر من الرئيس جو بايدن في إطار ما سمته الدفاع عن النفس. وينتشر نحو 2500 عسكري أميركي في العراق ونحو 900 آخرين في سوريا.
وكالات
التعليقات