أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الخميس، أن بلاده مستعدة للقيام بكل ما يلزم من أجل وقف إطلاق النار في قطاع غزة، منددا بصمت العالم تجاه قتل الأطفال الأبرياء.
وفيما يلي ملخص لأهم ما جاء في كلمة الرئيس التركي:
-كم طفلا يجب أن يُقتل حتى يتمّ الاتفاق على وقف إطلاق النار ؟
-الطفل بالنسبة لنا طفل، من أي جهة وفي أي مكان
-من يتشدّقون بإصدار أحكام بشأن حقوق الإنسان والحريات، يتجاهلون حق سكان غزة المظلومين في الحياة منذ 19 يوما
-خرجت المفوضية الأوروبية أمس لتقول: 'لا يمكننا الدعوة لوقف إطلاق النار بعد'.. كم من البشر والأطفال يجب أن يموتوا، ما هي حسبتكم ؟
-ما الذي يجب أن يحدث في غزة حتى يدعو الغرب إلى وقف لإطلاق النار ؟
-كل من يقف صامتا تجاه الأوضاع في غزة، يتحمل المسؤولية، بما في ذلك المنظمات الدولية
-الصمت عن قتل الأطفال أمر مخجل، ولا يمكن لأحد أن يضعنا في ذلك الموقف
-مستعدون للقيام بكل ما يلزم من أجل وقف إطلاق النار.. نحاول إيصال المساعدات إلى غزة بالتعاون مع أشقائنا في مصر
-الدول الغربية لا تلتزم بالقانون الدولي لأن الدماء المسفوكة هي دماء مسلمين
-ما يحدث في غزة تجاوز الدفاع عن النفس، وتحول إلى ظلم وهمجية ومذابح
-أغلب الضحايا في غزة هم من النساء والأطفال، ولا يمكننا أن نبقى صامتين حيال ما نرى
- أكثر من 12 ألف طن من القنابل، ألقيت على 2.3 مليون إنسان في غزة، وهي منطقة ضيقة للغاية
-نحن احتضنا اليهود قبل 500 عام، ولا يجب أن ينسوا ذلك
-كل الدول الغربية دعمت الهجوم الإسرائيلي، دون قيد، بدل نصحها بالتزام الهدوء، فأين هي حقوق الإنسان
-لا يمكن أن نصمت على قتل الأطفال الأبرياء الذي تفعله إسرائيل الآن
-يرسلون حاملات الطائرات بدلاً من سفن المساعدات، وهذا (كيل بمكيالين، وسياسة ذات وجهين)
-تركيا وقفت دائماً إلى جانب المظلومين، وسنواصل وقوفنا إلى جانب المظلومين في فلسطين
-الساكت عن الحقّ شيطان أخرس، ولن نتردّد في قول الحقيقة، ولو بقينا وحدنا
ما يحصل في غزة يتعدى الدفاع عن النفس وتحول إلى ظلم وهمجية ومذابح.
كل الدول الغربية دعمت الهجوم الإسرائيلي دون قيد بدل نصحها بالتزام الهدوء فأين هي حقوق الإنسان.
يرسلون حاملات الطائرات بدل سفن المساعدات وهذا كيل بمكيالين وسياسة ذات وجهين.
الساكت عن الحق شيطان أخرس ولن نتردد في قول الحقيقة ولو بقينا وحدنا.
كم طفلا يجب أن يقتل حتى يتم الاتفاق على وقف إطلاق النار.
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الخميس، أن بلاده مستعدة للقيام بكل ما يلزم من أجل وقف إطلاق النار في قطاع غزة، منددا بصمت العالم تجاه قتل الأطفال الأبرياء.
وفيما يلي ملخص لأهم ما جاء في كلمة الرئيس التركي:
-كم طفلا يجب أن يُقتل حتى يتمّ الاتفاق على وقف إطلاق النار ؟
-الطفل بالنسبة لنا طفل، من أي جهة وفي أي مكان
-من يتشدّقون بإصدار أحكام بشأن حقوق الإنسان والحريات، يتجاهلون حق سكان غزة المظلومين في الحياة منذ 19 يوما
-خرجت المفوضية الأوروبية أمس لتقول: 'لا يمكننا الدعوة لوقف إطلاق النار بعد'.. كم من البشر والأطفال يجب أن يموتوا، ما هي حسبتكم ؟
-ما الذي يجب أن يحدث في غزة حتى يدعو الغرب إلى وقف لإطلاق النار ؟
-كل من يقف صامتا تجاه الأوضاع في غزة، يتحمل المسؤولية، بما في ذلك المنظمات الدولية
-الصمت عن قتل الأطفال أمر مخجل، ولا يمكن لأحد أن يضعنا في ذلك الموقف
-مستعدون للقيام بكل ما يلزم من أجل وقف إطلاق النار.. نحاول إيصال المساعدات إلى غزة بالتعاون مع أشقائنا في مصر
-الدول الغربية لا تلتزم بالقانون الدولي لأن الدماء المسفوكة هي دماء مسلمين
-ما يحدث في غزة تجاوز الدفاع عن النفس، وتحول إلى ظلم وهمجية ومذابح
-أغلب الضحايا في غزة هم من النساء والأطفال، ولا يمكننا أن نبقى صامتين حيال ما نرى
- أكثر من 12 ألف طن من القنابل، ألقيت على 2.3 مليون إنسان في غزة، وهي منطقة ضيقة للغاية
-نحن احتضنا اليهود قبل 500 عام، ولا يجب أن ينسوا ذلك
-كل الدول الغربية دعمت الهجوم الإسرائيلي، دون قيد، بدل نصحها بالتزام الهدوء، فأين هي حقوق الإنسان
-لا يمكن أن نصمت على قتل الأطفال الأبرياء الذي تفعله إسرائيل الآن
-يرسلون حاملات الطائرات بدلاً من سفن المساعدات، وهذا (كيل بمكيالين، وسياسة ذات وجهين)
-تركيا وقفت دائماً إلى جانب المظلومين، وسنواصل وقوفنا إلى جانب المظلومين في فلسطين
-الساكت عن الحقّ شيطان أخرس، ولن نتردّد في قول الحقيقة، ولو بقينا وحدنا
ما يحصل في غزة يتعدى الدفاع عن النفس وتحول إلى ظلم وهمجية ومذابح.
كل الدول الغربية دعمت الهجوم الإسرائيلي دون قيد بدل نصحها بالتزام الهدوء فأين هي حقوق الإنسان.
يرسلون حاملات الطائرات بدل سفن المساعدات وهذا كيل بمكيالين وسياسة ذات وجهين.
الساكت عن الحق شيطان أخرس ولن نتردد في قول الحقيقة ولو بقينا وحدنا.
كم طفلا يجب أن يقتل حتى يتم الاتفاق على وقف إطلاق النار.
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الخميس، أن بلاده مستعدة للقيام بكل ما يلزم من أجل وقف إطلاق النار في قطاع غزة، منددا بصمت العالم تجاه قتل الأطفال الأبرياء.
وفيما يلي ملخص لأهم ما جاء في كلمة الرئيس التركي:
-كم طفلا يجب أن يُقتل حتى يتمّ الاتفاق على وقف إطلاق النار ؟
-الطفل بالنسبة لنا طفل، من أي جهة وفي أي مكان
-من يتشدّقون بإصدار أحكام بشأن حقوق الإنسان والحريات، يتجاهلون حق سكان غزة المظلومين في الحياة منذ 19 يوما
-خرجت المفوضية الأوروبية أمس لتقول: 'لا يمكننا الدعوة لوقف إطلاق النار بعد'.. كم من البشر والأطفال يجب أن يموتوا، ما هي حسبتكم ؟
-ما الذي يجب أن يحدث في غزة حتى يدعو الغرب إلى وقف لإطلاق النار ؟
-كل من يقف صامتا تجاه الأوضاع في غزة، يتحمل المسؤولية، بما في ذلك المنظمات الدولية
-الصمت عن قتل الأطفال أمر مخجل، ولا يمكن لأحد أن يضعنا في ذلك الموقف
-مستعدون للقيام بكل ما يلزم من أجل وقف إطلاق النار.. نحاول إيصال المساعدات إلى غزة بالتعاون مع أشقائنا في مصر
-الدول الغربية لا تلتزم بالقانون الدولي لأن الدماء المسفوكة هي دماء مسلمين
-ما يحدث في غزة تجاوز الدفاع عن النفس، وتحول إلى ظلم وهمجية ومذابح
-أغلب الضحايا في غزة هم من النساء والأطفال، ولا يمكننا أن نبقى صامتين حيال ما نرى
- أكثر من 12 ألف طن من القنابل، ألقيت على 2.3 مليون إنسان في غزة، وهي منطقة ضيقة للغاية
-نحن احتضنا اليهود قبل 500 عام، ولا يجب أن ينسوا ذلك
-كل الدول الغربية دعمت الهجوم الإسرائيلي، دون قيد، بدل نصحها بالتزام الهدوء، فأين هي حقوق الإنسان
-لا يمكن أن نصمت على قتل الأطفال الأبرياء الذي تفعله إسرائيل الآن
-يرسلون حاملات الطائرات بدلاً من سفن المساعدات، وهذا (كيل بمكيالين، وسياسة ذات وجهين)
-تركيا وقفت دائماً إلى جانب المظلومين، وسنواصل وقوفنا إلى جانب المظلومين في فلسطين
-الساكت عن الحقّ شيطان أخرس، ولن نتردّد في قول الحقيقة، ولو بقينا وحدنا
ما يحصل في غزة يتعدى الدفاع عن النفس وتحول إلى ظلم وهمجية ومذابح.
كل الدول الغربية دعمت الهجوم الإسرائيلي دون قيد بدل نصحها بالتزام الهدوء فأين هي حقوق الإنسان.
يرسلون حاملات الطائرات بدل سفن المساعدات وهذا كيل بمكيالين وسياسة ذات وجهين.
الساكت عن الحق شيطان أخرس ولن نتردد في قول الحقيقة ولو بقينا وحدنا.
كم طفلا يجب أن يقتل حتى يتم الاتفاق على وقف إطلاق النار.
التعليقات