أعلن النائب الجمهوري توم إيمر الذي رشّحه زملاؤه في الحزب قبل ساعات فقط لتولّي منصب رئيس مجلس النواب، عن سحب ترشيحه.
وبحسب واشنطن بوست، انسحب النائب عن ولاية مينيسوتا بعدما واجه ترشيحه معارضة من عدد من زملائه اليمينيين المتشدّدين الموالين للرئيس السابق دونالد ترمب، ففضّل التخلّي عن ترشيحه حتى قبل التصويت عليه في جلسة عامة.
وجاء قرار إيمر الانسحاب بعد ساعات فقط من جلسة تصويت سرّي عقدها الأعضاء الجمهوريون في مجلس النواب، واختاروا خلالها بأكثرية ضئيلة للغاية زميلهم البالغ من العمر 62 عاماً مرشّحاً لخلافة كيفن ماكارثي الذي عزله المجلس في 3 تشرين الأول الحالي.
ومنذ شغور منصب رئيس مجلس النواب، يجد الكونغرس نفسه عاجزاً عن معالجة ملفّات تتعلق بأزمات مهمة للغاية، وفي مقدمتها الحرب في أوكرانيا، والعدوان الإسرائيلي على غزة، والتهديد الوشيك بإغلاق المؤسسات الحكومية في الولايات المتّحدة بسبب سقف الدين العام.
(بترا)
أعلن النائب الجمهوري توم إيمر الذي رشّحه زملاؤه في الحزب قبل ساعات فقط لتولّي منصب رئيس مجلس النواب، عن سحب ترشيحه.
وبحسب واشنطن بوست، انسحب النائب عن ولاية مينيسوتا بعدما واجه ترشيحه معارضة من عدد من زملائه اليمينيين المتشدّدين الموالين للرئيس السابق دونالد ترمب، ففضّل التخلّي عن ترشيحه حتى قبل التصويت عليه في جلسة عامة.
وجاء قرار إيمر الانسحاب بعد ساعات فقط من جلسة تصويت سرّي عقدها الأعضاء الجمهوريون في مجلس النواب، واختاروا خلالها بأكثرية ضئيلة للغاية زميلهم البالغ من العمر 62 عاماً مرشّحاً لخلافة كيفن ماكارثي الذي عزله المجلس في 3 تشرين الأول الحالي.
ومنذ شغور منصب رئيس مجلس النواب، يجد الكونغرس نفسه عاجزاً عن معالجة ملفّات تتعلق بأزمات مهمة للغاية، وفي مقدمتها الحرب في أوكرانيا، والعدوان الإسرائيلي على غزة، والتهديد الوشيك بإغلاق المؤسسات الحكومية في الولايات المتّحدة بسبب سقف الدين العام.
(بترا)
أعلن النائب الجمهوري توم إيمر الذي رشّحه زملاؤه في الحزب قبل ساعات فقط لتولّي منصب رئيس مجلس النواب، عن سحب ترشيحه.
وبحسب واشنطن بوست، انسحب النائب عن ولاية مينيسوتا بعدما واجه ترشيحه معارضة من عدد من زملائه اليمينيين المتشدّدين الموالين للرئيس السابق دونالد ترمب، ففضّل التخلّي عن ترشيحه حتى قبل التصويت عليه في جلسة عامة.
وجاء قرار إيمر الانسحاب بعد ساعات فقط من جلسة تصويت سرّي عقدها الأعضاء الجمهوريون في مجلس النواب، واختاروا خلالها بأكثرية ضئيلة للغاية زميلهم البالغ من العمر 62 عاماً مرشّحاً لخلافة كيفن ماكارثي الذي عزله المجلس في 3 تشرين الأول الحالي.
ومنذ شغور منصب رئيس مجلس النواب، يجد الكونغرس نفسه عاجزاً عن معالجة ملفّات تتعلق بأزمات مهمة للغاية، وفي مقدمتها الحرب في أوكرانيا، والعدوان الإسرائيلي على غزة، والتهديد الوشيك بإغلاق المؤسسات الحكومية في الولايات المتّحدة بسبب سقف الدين العام.
(بترا)
التعليقات