أكدت وزيرة الصحة الفلسطينية الدكتورة مي الكيلة، أن عدد الشاحنات وحجم المساعدات التي دخلت إلى غزة لا تكفي للوصول إلى أطراف رفح، محذرة في الوقت نفسه من وقوع كارثة سياسية وإنسانية بسبب ما يجري اليوم في القطاع.
وقالت خلال مداخلة إذاعية إنه تم دخول 75 شاحنة لقطاع غزة وهي لا تكفي لتلبية متطلبات 2 مليون مواطن فلسطيني، وذلك نظرا لحجم الكارثة الموجودة، وبالتالي نحن مقبلون على كارثة إنسانية في القطاع.
وبينت أن 34% من المستشفيات العاملة في قطاع غزة خرجت عن الخدمة، حيث تم خروج 12 مستشفى عن الخدمة من أصل 35 مستشفى، حيث تم قصف 7 منها وخرجت عن الخدمة وباتت غير صالحة للعمل، و الخمسة الآخرين خرجوا عن الخدمة بسبب نقص الوقود وبالتالي باتت خالية من الكهرباء، مشيرة إلى المستشفيات في قطاع غزة باتت اليوم تعتبر بمثابة مقابر جماعية والوضع فيها كارثي.
وحذرت الوزيرة الفلسطينية من وقوع كارثة سياسية عالمية تضاف الى الكارثة الإنسانية الموجودة حاليا في قطاع غزة، وذلك بسبب عدم امتثال دولة الاحتلال الإسرائيلية بالقانون والمعاهدات الدولية التي منحت الحماية الكاملة للمستشفيات والمدنيين أثناء الحروب.
وقالت إن 70% من ضحايا المجازر هم من الأطفال والنساء (40% أطفال + 30% نساء)، وهذا أمر لم يحدث في السابق دولياً، الأمر الذي قد يجر العالم إلى فوضى لعدم احترام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
الرأي
أكدت وزيرة الصحة الفلسطينية الدكتورة مي الكيلة، أن عدد الشاحنات وحجم المساعدات التي دخلت إلى غزة لا تكفي للوصول إلى أطراف رفح، محذرة في الوقت نفسه من وقوع كارثة سياسية وإنسانية بسبب ما يجري اليوم في القطاع.
وقالت خلال مداخلة إذاعية إنه تم دخول 75 شاحنة لقطاع غزة وهي لا تكفي لتلبية متطلبات 2 مليون مواطن فلسطيني، وذلك نظرا لحجم الكارثة الموجودة، وبالتالي نحن مقبلون على كارثة إنسانية في القطاع.
وبينت أن 34% من المستشفيات العاملة في قطاع غزة خرجت عن الخدمة، حيث تم خروج 12 مستشفى عن الخدمة من أصل 35 مستشفى، حيث تم قصف 7 منها وخرجت عن الخدمة وباتت غير صالحة للعمل، و الخمسة الآخرين خرجوا عن الخدمة بسبب نقص الوقود وبالتالي باتت خالية من الكهرباء، مشيرة إلى المستشفيات في قطاع غزة باتت اليوم تعتبر بمثابة مقابر جماعية والوضع فيها كارثي.
وحذرت الوزيرة الفلسطينية من وقوع كارثة سياسية عالمية تضاف الى الكارثة الإنسانية الموجودة حاليا في قطاع غزة، وذلك بسبب عدم امتثال دولة الاحتلال الإسرائيلية بالقانون والمعاهدات الدولية التي منحت الحماية الكاملة للمستشفيات والمدنيين أثناء الحروب.
وقالت إن 70% من ضحايا المجازر هم من الأطفال والنساء (40% أطفال + 30% نساء)، وهذا أمر لم يحدث في السابق دولياً، الأمر الذي قد يجر العالم إلى فوضى لعدم احترام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
الرأي
أكدت وزيرة الصحة الفلسطينية الدكتورة مي الكيلة، أن عدد الشاحنات وحجم المساعدات التي دخلت إلى غزة لا تكفي للوصول إلى أطراف رفح، محذرة في الوقت نفسه من وقوع كارثة سياسية وإنسانية بسبب ما يجري اليوم في القطاع.
وقالت خلال مداخلة إذاعية إنه تم دخول 75 شاحنة لقطاع غزة وهي لا تكفي لتلبية متطلبات 2 مليون مواطن فلسطيني، وذلك نظرا لحجم الكارثة الموجودة، وبالتالي نحن مقبلون على كارثة إنسانية في القطاع.
وبينت أن 34% من المستشفيات العاملة في قطاع غزة خرجت عن الخدمة، حيث تم خروج 12 مستشفى عن الخدمة من أصل 35 مستشفى، حيث تم قصف 7 منها وخرجت عن الخدمة وباتت غير صالحة للعمل، و الخمسة الآخرين خرجوا عن الخدمة بسبب نقص الوقود وبالتالي باتت خالية من الكهرباء، مشيرة إلى المستشفيات في قطاع غزة باتت اليوم تعتبر بمثابة مقابر جماعية والوضع فيها كارثي.
وحذرت الوزيرة الفلسطينية من وقوع كارثة سياسية عالمية تضاف الى الكارثة الإنسانية الموجودة حاليا في قطاع غزة، وذلك بسبب عدم امتثال دولة الاحتلال الإسرائيلية بالقانون والمعاهدات الدولية التي منحت الحماية الكاملة للمستشفيات والمدنيين أثناء الحروب.
وقالت إن 70% من ضحايا المجازر هم من الأطفال والنساء (40% أطفال + 30% نساء)، وهذا أمر لم يحدث في السابق دولياً، الأمر الذي قد يجر العالم إلى فوضى لعدم احترام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
الرأي
التعليقات