مع بزوغ فجر اليوم السابع عشر من العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، يواصل طيران الاحتلال الحربي ومدفعيته، فجر اليوم الإثنين، الغارات والقصف على عدة مواقع في القطاع.
وأوضحت مصادر محلية لوكالة أنباء وفا، أن سلسلة غارات نفذها طيران الاحتلال طالت عدة منازل في مدينة رفح، طالت منزل عائلة أبو عيادة في تل السلطان، وأدت لارتقاء عدد من الشهداء والإصابات.
وفي حي القيزان جنوب خان يونس، قصفت طائرات الاحتلال منزلا على رؤوس ساكنيه، أدى لارتقاء نحو 7 شهداء بينهم أطفال ورضيع.
وفي المحافظة الوسطى، استهدفت طائرات الاحتلال الحربية بعدة صواريخ منازل عائلة أبو جلدة، وعائلة البياع، وعائلة الشرافي، وعائلة السعافين، وأسفر ذلك عن عدد من الشهداء والإصابات.
وفي محافظة غزة، قصفت طائرات الاحتلال منازل عائلة الغول، وعائلة عبد اللطيف بشارع عايدية في النصر، وعائلة أبو ناصر، وعائلة مهنا في حي الشيخ رضوان، وعائلة انصيو، ومنزلا في محيط تموين الشاطئ، ما أدى عن ارتقاء عدد من الشهداء والإصابات.
وفي شمال غزة، كانت قوات الاحتلال قصفت بطائراتها الحربية، منزل عائلة اللداوي الذي أدى لتدميره بالكامل وعدد من المنازل المجاورة له، ما أدى لارتقاء عشرات الشهداء والجرحى.
كما قصفت مدفعية الاحتلال بعشرات القذائف، المناطق الشرقية من قطاع غزة.
بالوقتن ذاته، أعلن جيش الاحتلال أنه هاجم هذه الليلة، أكثر من 320 هدفا في كل أنحاء قطاع غزة، مستهدفا 'أنفاقا وعشرات مقرات العمليات والمجمعات العسكرية ونقاط المراقبة التي تستخدمها حماس'.
وقال جيش الاحتلال في بيان صباح اليوم الاثنين، إنه 'واصل خلال اليوم الماضي مهاجمة البنى التحتية والأهداف العسكرية في قطاع غزة، ومن بين الأهداف التي تمت مهاجمتها بالتعاون مع جهاز الشاباك، أنفاق يتواجد فيها العشرات من عناصر حماس، ومقرات العمليات التي كان يختبئ فيها عناصر حماس وفصائل أخرى، والمجمعات العسكرية التي تستخدمها الحركة ونقاط المراقبة'.
وأضاف البيان أن 'الجيش الإسرائيلي دمر الليلة أهدافا يمكن أن تعرض للخطر القوات التي يتم إعدادها في قطاع غزة استعدادا لمناورة في القطاع (الدخول البري)، وفي هذه العملية هاجم الجيش العشرات من منصات إطلاق الصواريخ المضادة للدبابات في قطاع غزة، كما تم خلال الليل تنفيذ نشاط مشترك لقوات المشاة والمدرعات التابعة للواء جفعاتي بمساعدة فرقة الإطفاء 215، حيث تمت مهاجمة عدة خلايا، وأهداف في البنية التحتية'.
وكالات
مع بزوغ فجر اليوم السابع عشر من العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، يواصل طيران الاحتلال الحربي ومدفعيته، فجر اليوم الإثنين، الغارات والقصف على عدة مواقع في القطاع.
وأوضحت مصادر محلية لوكالة أنباء وفا، أن سلسلة غارات نفذها طيران الاحتلال طالت عدة منازل في مدينة رفح، طالت منزل عائلة أبو عيادة في تل السلطان، وأدت لارتقاء عدد من الشهداء والإصابات.
وفي حي القيزان جنوب خان يونس، قصفت طائرات الاحتلال منزلا على رؤوس ساكنيه، أدى لارتقاء نحو 7 شهداء بينهم أطفال ورضيع.
وفي المحافظة الوسطى، استهدفت طائرات الاحتلال الحربية بعدة صواريخ منازل عائلة أبو جلدة، وعائلة البياع، وعائلة الشرافي، وعائلة السعافين، وأسفر ذلك عن عدد من الشهداء والإصابات.
وفي محافظة غزة، قصفت طائرات الاحتلال منازل عائلة الغول، وعائلة عبد اللطيف بشارع عايدية في النصر، وعائلة أبو ناصر، وعائلة مهنا في حي الشيخ رضوان، وعائلة انصيو، ومنزلا في محيط تموين الشاطئ، ما أدى عن ارتقاء عدد من الشهداء والإصابات.
وفي شمال غزة، كانت قوات الاحتلال قصفت بطائراتها الحربية، منزل عائلة اللداوي الذي أدى لتدميره بالكامل وعدد من المنازل المجاورة له، ما أدى لارتقاء عشرات الشهداء والجرحى.
كما قصفت مدفعية الاحتلال بعشرات القذائف، المناطق الشرقية من قطاع غزة.
بالوقتن ذاته، أعلن جيش الاحتلال أنه هاجم هذه الليلة، أكثر من 320 هدفا في كل أنحاء قطاع غزة، مستهدفا 'أنفاقا وعشرات مقرات العمليات والمجمعات العسكرية ونقاط المراقبة التي تستخدمها حماس'.
وقال جيش الاحتلال في بيان صباح اليوم الاثنين، إنه 'واصل خلال اليوم الماضي مهاجمة البنى التحتية والأهداف العسكرية في قطاع غزة، ومن بين الأهداف التي تمت مهاجمتها بالتعاون مع جهاز الشاباك، أنفاق يتواجد فيها العشرات من عناصر حماس، ومقرات العمليات التي كان يختبئ فيها عناصر حماس وفصائل أخرى، والمجمعات العسكرية التي تستخدمها الحركة ونقاط المراقبة'.
وأضاف البيان أن 'الجيش الإسرائيلي دمر الليلة أهدافا يمكن أن تعرض للخطر القوات التي يتم إعدادها في قطاع غزة استعدادا لمناورة في القطاع (الدخول البري)، وفي هذه العملية هاجم الجيش العشرات من منصات إطلاق الصواريخ المضادة للدبابات في قطاع غزة، كما تم خلال الليل تنفيذ نشاط مشترك لقوات المشاة والمدرعات التابعة للواء جفعاتي بمساعدة فرقة الإطفاء 215، حيث تمت مهاجمة عدة خلايا، وأهداف في البنية التحتية'.
وكالات
مع بزوغ فجر اليوم السابع عشر من العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، يواصل طيران الاحتلال الحربي ومدفعيته، فجر اليوم الإثنين، الغارات والقصف على عدة مواقع في القطاع.
وأوضحت مصادر محلية لوكالة أنباء وفا، أن سلسلة غارات نفذها طيران الاحتلال طالت عدة منازل في مدينة رفح، طالت منزل عائلة أبو عيادة في تل السلطان، وأدت لارتقاء عدد من الشهداء والإصابات.
وفي حي القيزان جنوب خان يونس، قصفت طائرات الاحتلال منزلا على رؤوس ساكنيه، أدى لارتقاء نحو 7 شهداء بينهم أطفال ورضيع.
وفي المحافظة الوسطى، استهدفت طائرات الاحتلال الحربية بعدة صواريخ منازل عائلة أبو جلدة، وعائلة البياع، وعائلة الشرافي، وعائلة السعافين، وأسفر ذلك عن عدد من الشهداء والإصابات.
وفي محافظة غزة، قصفت طائرات الاحتلال منازل عائلة الغول، وعائلة عبد اللطيف بشارع عايدية في النصر، وعائلة أبو ناصر، وعائلة مهنا في حي الشيخ رضوان، وعائلة انصيو، ومنزلا في محيط تموين الشاطئ، ما أدى عن ارتقاء عدد من الشهداء والإصابات.
وفي شمال غزة، كانت قوات الاحتلال قصفت بطائراتها الحربية، منزل عائلة اللداوي الذي أدى لتدميره بالكامل وعدد من المنازل المجاورة له، ما أدى لارتقاء عشرات الشهداء والجرحى.
كما قصفت مدفعية الاحتلال بعشرات القذائف، المناطق الشرقية من قطاع غزة.
بالوقتن ذاته، أعلن جيش الاحتلال أنه هاجم هذه الليلة، أكثر من 320 هدفا في كل أنحاء قطاع غزة، مستهدفا 'أنفاقا وعشرات مقرات العمليات والمجمعات العسكرية ونقاط المراقبة التي تستخدمها حماس'.
وقال جيش الاحتلال في بيان صباح اليوم الاثنين، إنه 'واصل خلال اليوم الماضي مهاجمة البنى التحتية والأهداف العسكرية في قطاع غزة، ومن بين الأهداف التي تمت مهاجمتها بالتعاون مع جهاز الشاباك، أنفاق يتواجد فيها العشرات من عناصر حماس، ومقرات العمليات التي كان يختبئ فيها عناصر حماس وفصائل أخرى، والمجمعات العسكرية التي تستخدمها الحركة ونقاط المراقبة'.
وأضاف البيان أن 'الجيش الإسرائيلي دمر الليلة أهدافا يمكن أن تعرض للخطر القوات التي يتم إعدادها في قطاع غزة استعدادا لمناورة في القطاع (الدخول البري)، وفي هذه العملية هاجم الجيش العشرات من منصات إطلاق الصواريخ المضادة للدبابات في قطاع غزة، كما تم خلال الليل تنفيذ نشاط مشترك لقوات المشاة والمدرعات التابعة للواء جفعاتي بمساعدة فرقة الإطفاء 215، حيث تمت مهاجمة عدة خلايا، وأهداف في البنية التحتية'.
وكالات
التعليقات