كشفت دراسة علمية حديثة عن فوائد صحية كبيرة تحققها ممارسة الكتابة، مؤكدةً أنها تسهم في القضاء على التوتر.
وأوضحت الدراسة، التي نشر تفاصيلها موقع «العربية»، أن الكتابة من شأنها أن تحسّن صحة الشخص وتكون مفيدة لحياته العامة، مشيرةً إلى الكتابة الأدبية على وجه الخصوص.
وبينت أن الكتابة تعمل على تقليل إنتاج هرمون الكورتيزول المضر الذي يؤثر سلباً في أجساد البشر، ويتم إنتاجه في الغدد الكظرية عندما يدخل الإنسان في حالة من التوتر، ويؤدي إلى زيادة دهون البطن والالتهاب العام وجفاف الجلد وأعراض أخرى سيئة.
وقرنت الأثر الإيجابي لممارسة الكتابة بالأثر الناتج عن تناول الطعام الجيد، والنوم بصورة منتظمة، وممارسة التمارين الرياضية، لافتةً إلى أن الكتابة إحدى الطرق الثابتة علمياً لتحقيق ذلك، ولكنها غير المعروفة.
وقال الباحثون: «عندما تلتقط قلماً أو تجلس لتكتب أفكارك، فإنك تلتقط إبرة غير مرئية، وتسحب الخيوط من دماغك وتخيطها في شيء يمكنك رؤيته بوضوح والتعامل معه بشكل أفضل».
وأضافوا: «أنت تعيد ترتيب فوضى عقلك الفوضوي إلى رف كتب هادئ مليء بالأفكار والمشاعر والأشياء التي يمكنك التحكم بها، وهذا يجلب النظام، تماماً كما يحدث عندما تقع عينك على خزانة ملابس مرتبة بعد عملية إعادة تنظيم محمومة».
وأوضحوا أن العقل يمكن أن يكون مكاناً فوضوياً، حيث يكافح الأخبار اليومية والكثير من قوائم المهام، والكتابة ترشد كل هذه الأشياء إلى تشكيل قائمة انتظار منظمة والانتظار ليتم تسجيلها، ووضع علامة عليها، ومخاطبتها، والاستماع إليها، ووضع علامة عليها.
وخلصت الدراسة إلى أن إزالة أجواء الخوف من الدماغ المثقل بالأعباء طريقة مؤكدة لاسترخاء أفضل ونوم أفضل وصحة أفضل، مؤكدةً أن الكتَّاب والمؤلفين يتمتعون بنوم أكثر هدوءاً وصحة أفضل من غيرهم وحياة أكثر راحة.
كشفت دراسة علمية حديثة عن فوائد صحية كبيرة تحققها ممارسة الكتابة، مؤكدةً أنها تسهم في القضاء على التوتر.
وأوضحت الدراسة، التي نشر تفاصيلها موقع «العربية»، أن الكتابة من شأنها أن تحسّن صحة الشخص وتكون مفيدة لحياته العامة، مشيرةً إلى الكتابة الأدبية على وجه الخصوص.
وبينت أن الكتابة تعمل على تقليل إنتاج هرمون الكورتيزول المضر الذي يؤثر سلباً في أجساد البشر، ويتم إنتاجه في الغدد الكظرية عندما يدخل الإنسان في حالة من التوتر، ويؤدي إلى زيادة دهون البطن والالتهاب العام وجفاف الجلد وأعراض أخرى سيئة.
وقرنت الأثر الإيجابي لممارسة الكتابة بالأثر الناتج عن تناول الطعام الجيد، والنوم بصورة منتظمة، وممارسة التمارين الرياضية، لافتةً إلى أن الكتابة إحدى الطرق الثابتة علمياً لتحقيق ذلك، ولكنها غير المعروفة.
وقال الباحثون: «عندما تلتقط قلماً أو تجلس لتكتب أفكارك، فإنك تلتقط إبرة غير مرئية، وتسحب الخيوط من دماغك وتخيطها في شيء يمكنك رؤيته بوضوح والتعامل معه بشكل أفضل».
وأضافوا: «أنت تعيد ترتيب فوضى عقلك الفوضوي إلى رف كتب هادئ مليء بالأفكار والمشاعر والأشياء التي يمكنك التحكم بها، وهذا يجلب النظام، تماماً كما يحدث عندما تقع عينك على خزانة ملابس مرتبة بعد عملية إعادة تنظيم محمومة».
وأوضحوا أن العقل يمكن أن يكون مكاناً فوضوياً، حيث يكافح الأخبار اليومية والكثير من قوائم المهام، والكتابة ترشد كل هذه الأشياء إلى تشكيل قائمة انتظار منظمة والانتظار ليتم تسجيلها، ووضع علامة عليها، ومخاطبتها، والاستماع إليها، ووضع علامة عليها.
وخلصت الدراسة إلى أن إزالة أجواء الخوف من الدماغ المثقل بالأعباء طريقة مؤكدة لاسترخاء أفضل ونوم أفضل وصحة أفضل، مؤكدةً أن الكتَّاب والمؤلفين يتمتعون بنوم أكثر هدوءاً وصحة أفضل من غيرهم وحياة أكثر راحة.
كشفت دراسة علمية حديثة عن فوائد صحية كبيرة تحققها ممارسة الكتابة، مؤكدةً أنها تسهم في القضاء على التوتر.
وأوضحت الدراسة، التي نشر تفاصيلها موقع «العربية»، أن الكتابة من شأنها أن تحسّن صحة الشخص وتكون مفيدة لحياته العامة، مشيرةً إلى الكتابة الأدبية على وجه الخصوص.
وبينت أن الكتابة تعمل على تقليل إنتاج هرمون الكورتيزول المضر الذي يؤثر سلباً في أجساد البشر، ويتم إنتاجه في الغدد الكظرية عندما يدخل الإنسان في حالة من التوتر، ويؤدي إلى زيادة دهون البطن والالتهاب العام وجفاف الجلد وأعراض أخرى سيئة.
وقرنت الأثر الإيجابي لممارسة الكتابة بالأثر الناتج عن تناول الطعام الجيد، والنوم بصورة منتظمة، وممارسة التمارين الرياضية، لافتةً إلى أن الكتابة إحدى الطرق الثابتة علمياً لتحقيق ذلك، ولكنها غير المعروفة.
وقال الباحثون: «عندما تلتقط قلماً أو تجلس لتكتب أفكارك، فإنك تلتقط إبرة غير مرئية، وتسحب الخيوط من دماغك وتخيطها في شيء يمكنك رؤيته بوضوح والتعامل معه بشكل أفضل».
وأضافوا: «أنت تعيد ترتيب فوضى عقلك الفوضوي إلى رف كتب هادئ مليء بالأفكار والمشاعر والأشياء التي يمكنك التحكم بها، وهذا يجلب النظام، تماماً كما يحدث عندما تقع عينك على خزانة ملابس مرتبة بعد عملية إعادة تنظيم محمومة».
وأوضحوا أن العقل يمكن أن يكون مكاناً فوضوياً، حيث يكافح الأخبار اليومية والكثير من قوائم المهام، والكتابة ترشد كل هذه الأشياء إلى تشكيل قائمة انتظار منظمة والانتظار ليتم تسجيلها، ووضع علامة عليها، ومخاطبتها، والاستماع إليها، ووضع علامة عليها.
وخلصت الدراسة إلى أن إزالة أجواء الخوف من الدماغ المثقل بالأعباء طريقة مؤكدة لاسترخاء أفضل ونوم أفضل وصحة أفضل، مؤكدةً أن الكتَّاب والمؤلفين يتمتعون بنوم أكثر هدوءاً وصحة أفضل من غيرهم وحياة أكثر راحة.
التعليقات