أصبح المنتخب السلوفاكي على بُعد خطوة من حجز بطاقة التأهل الثانية في المجموعة العاشرة لنهائيات الأمم الأوروبية (يورو 2024)، صيف العام المقبل في ألمانيا، بفوزه الثمين خارج قواعده، على منافسه المباشر منتخب لوكسمبورج بهدف نظيف أمس الإثنين، في الجولة الثامنة بالتصفيات.
يدين المنتخب السلوفاكي بالفضل في الانتصار الذي يعني التأهل 'إكلينيكيا' للمهاجم البديل الشاب دافيد دوريس، الذي سجل الهدف الوحيد في الدقيقة 77، بعد 14 دقيقة من نزوله كبديل، بتسديدة مباشرة على الطائر سكنت الزاوية الضيقة اليسرى لشباك أصحاب الأرض.
وضرب 'الصقور' أكثر من عصفور بهذه النتيجة، حيث استعادوا طعم الفوز في المجموعة بعد الخسارة 'المثيرة' في الجولة الماضية على يد البرتغال (3-2).
كما أن الفوز رفع رصيد سلوفاكيا إلى 16 نقطة تستقر بها في المركز الثاني، وتجعلها على بُعد نقطة وحيدة في الجولتين المقبلتين من تسجيل حضورها الثالث على التوالي في اليورو.
ومع تبقي جولتين، أصبح الفارق بين سلوفاكيا، ومنافسها المباشر، منتخب لوكسمبورج، 5 نقاط.
وفي نفس المجموعة، ورغم حسمه للتأهل رسميا من الجولة الماضية، اكتسح المنتخب البرتغالي مضيفه البوسني بخماسية نظيفة، كان للنجم والقائد كريستيانو رونالدو منها هدفين في الدقيقتين (5 من ركلة جزاء، و20)، لرفع محصلته مع بطل أوروبا في 2016 إلى 127 هدفا في مباراته رقم 203.
بينما تكفل برونو فرنانديز وجواو كانسيلو، وجواو فيليكس، بتسجيل الأهداف الثلاثة الباقية في الدقائق 25 و32، و41 على الترتيب.
كما اكتسحت آيسلندا ضيفتها ليشتنشتاين برباعية نظيفة، لتقفز للمركز الرابع بـ10 نقاط.
يدين المنتخب السلوفاكي بالفضل في الانتصار الذي يعني التأهل 'إكلينيكيا' للمهاجم البديل الشاب دافيد دوريس، الذي سجل الهدف الوحيد في الدقيقة 77، بعد 14 دقيقة من نزوله كبديل، بتسديدة مباشرة على الطائر سكنت الزاوية الضيقة اليسرى لشباك أصحاب الأرض.
وضرب 'الصقور' أكثر من عصفور بهذه النتيجة، حيث استعادوا طعم الفوز في المجموعة بعد الخسارة 'المثيرة' في الجولة الماضية على يد البرتغال (3-2).
كما أن الفوز رفع رصيد سلوفاكيا إلى 16 نقطة تستقر بها في المركز الثاني، وتجعلها على بُعد نقطة وحيدة في الجولتين المقبلتين من تسجيل حضورها الثالث على التوالي في اليورو.
ومع تبقي جولتين، أصبح الفارق بين سلوفاكيا، ومنافسها المباشر، منتخب لوكسمبورج، 5 نقاط.
وفي نفس المجموعة، ورغم حسمه للتأهل رسميا من الجولة الماضية، اكتسح المنتخب البرتغالي مضيفه البوسني بخماسية نظيفة، كان للنجم والقائد كريستيانو رونالدو منها هدفين في الدقيقتين (5 من ركلة جزاء، و20)، لرفع محصلته مع بطل أوروبا في 2016 إلى 127 هدفا في مباراته رقم 203.
بينما تكفل برونو فرنانديز وجواو كانسيلو، وجواو فيليكس، بتسجيل الأهداف الثلاثة الباقية في الدقائق 25 و32، و41 على الترتيب.
كما اكتسحت آيسلندا ضيفتها ليشتنشتاين برباعية نظيفة، لتقفز للمركز الرابع بـ10 نقاط.
التعليقات